صادقلكن البدايه تكون صعبه مو من اول محاوله يجيك مليون بس ترانا شعب طيوب مايبي غير راتب شهري

كلاااااامك صحيح وجا بووقته
ياليت اصحاب مشاريع تخيل يجاوبون عالتساؤل ليش فعلا ماقامو بهالمشروع
يعطيك العافيه ع هالطرح

والله انك بطل

اصبت الهدف

موضوع مميز من عضوتعودنا منه التميز

الموضوع يستاهل 5نجوم

ويستاهل التثبيت لفتره
وصاحبه يستاهل احلى تقييم

كلام بطل وعين الصواب
تسلم يمينك

يعطيك العافيه
بس بصراحه اختلف معك كثيرا
وانا من المشجعين للتخيل , فعادة اكثر الناجحين هم من يطرحون (تخيل ,ماذا لو, طيب لو ....)
فائدة التخيل انه يكسر الحواجز ويتخطى المشاكل سواء الصغيره او الكبيره
وعلى العكس هناك من يقول طيب بخسر.طيب منيب قادر ابيع طيب فيه غيري في السوق

اتذكر في ورشة عمل وكان المحاضر بريطاني وكان يطلب مننا ان نبدا ب تخيل ماذا لو ..
ثم نبدا في مناقشه افكار بعض ووضع الحلول لحد مانجد الحل المناسب .

واذا كان فيه عضوبالمنتدى قال تخيل فهذي تعتبر ورشة عمل لان كل عضو بيرد ويزيد وينقص
لحد ماتتجمع الافكار وممن يوصلون لحل ممتاز وتطوير الفكره الاساسيه
وحتى اسقط كلامي عالمثال اللي ذكرت سيكون التالي
تخيل لو بعت 15000قطعه
المرحله الاهم هي
تخيل كييييف تبيع هالعدد
يعني تفكر وتتخيل طرق تسويق هالقطع
بعد انتهاء هالمرحله لن يتبقى الا دراسة السوق والنزول للشارع والتجربه والتسعير ودراسة المنافسين
عزيزي ضلمت التخيل كثيرا وسأخصص موضع مستقل لتوضيح كيفية تحقيق النجاح والتفرد وحل المشكلات عن طريق التخيل
وعلى فكره في الخارج اللي يقدر يتخيل يعتبرونه مبدع والشركات الكبرى تخصص قسم للابداع والتخيل وتعول عليه كثيرا في تحقيق السبق والتفوق على المنافسين
اختلاف وجهات النظر لايفسد للود قضيه
تحياتي

سبحان الله كنك تقصدني ,,

اليوم في واحد من اخوياي جاني بعد المغرب,


قال/ عندي لك مشروع يكسب ذهب وبتنسى ايام الطفرة!!

قلت/ تكفى يرحم والديك عطنا المشروع!!
قال/المشروع هو بوفية بس شفت البوفية هذي تبي تصير من وراها مليونير

قلت/ وشلون؟!

قال/ لو بعت مليون ساندويش شاورما بــ4 ريال يبي يدخل جيبك 4000.000 ريال واللي يبي يأكل شاورما لازم يشتري بيبسي بحسبة بسيطة(( 1.5*1000.000))=مليون ونص ريال سعودي ولو بعت مليون كوب شاهي بمليون ريال ...

وش رأيكم بالمشروع بالله مو خطير وجهنمي

[align=right]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته [/align]

شـكرا لك وبارك الله فيك... لك مني أجمل تحية .

وعليكم السلام ورحمة الله

الله يعطيك العافيه

مما لا شك فيه ان طرحك للموضوع لفائدة الكثير... وربما كان من النصح لسابق تجربة فعليه
كثر الله من امثالك....

ولكن برغم ان سطورك حملت الكثير من الواقعية
كنت اتمنى ان يكون المحتوى المنتقد ان ينتقد عدم دراسة مثل تلك المشاريع لا لكلمة تخيل !!!

تنفيذ تلك المشاريع بدون سابق وعلم للمنطقة التي ستقام فيها المشروع
دراسة امكانيات الشخص في تنفيذ المشروع
وحاجة الناس في المنطقة لهذا المشروع
وكثير امور مما لا يخفى على مثلك والقارئ ....

هو ما ادى للفشل الذي تتحدث عنه بين سطورك...وعدم واقعية المطروح في تلك المواضيع.....

وليست ابدا كلمة تخيل....
التي بني عليها كثير من العلم والانجازات....

فلولا خيال عباس بن فرناس في التحليق لما وصلنا الى صنع الطائرات !

حضرنا الكثير من محاضرات
الدكتور . خالد باحاذق
والدكتور . علوي عطرجي
والدكتور . ايوب الايوب

والكثير ممن لا يحضرني..... الان

انهم وصفوا الانسان الذي يتميز بالخيال انسان مميز عن البقيه
وهيا اصلا صفه يتميز بها عن سائر المخلوقات


خيال+التأمل+بحث = تحقيق على ارض الواقع


الخيال من اهم العوامل لذلك التقدم المنشود


كما ذكر في موقع المدربون المحترفين : ان خيال الطفل ماقبل المدرسة امر مهم لنموه العقلي والنفسي
وان اتجاه الانسان يبدا من هذا السن يتجاه خياله...


ولتلك الاهميه البالغة كان هناك مايسمى الخيال العلمي...وليس مانشاهده في الافلام ولكن هو حلم يربط بين الثقافة الادبية والعلمية التي تعتمد اعتمادا كليا على الخيال

وهناك كتاب وعلماء في هذا المجال

مقتبس:
(الكاتب الفرنسي Jules Verne الذي يعد اول من اسس ادب الخيال العلمي ، كتب رائعته " من الأرض الى القمر " عام 1865 تخيل فيها رحلة الى القمر ، وقد تحقق هذا الخيال بالفعل بعد قرن من الزمان حيث هبط اول انسان على القمر في 20 اغسطس 1969 .)


فالخيال هو وقود العقل الباطن الذي له تأثيــــــــــــــــــــــــر قد لا يذكر في سطور على مجريات احداث وسلوكيات حياتنا بعد الله سبحانه وتعالى....وهو غرز مبادئ ورسائل ايجابية او سلبية الى ذلك العقل الباطن بالخيال...فيظهر تاثيرها على الواقع دون اي تحكم منا او جهد...

ولذلك نهتم بطفولة الطفل لان في هذه المرحلة يتم اختزان اكبر قدر من الخيال في فترات الانسان وهيا التي تاثر على اتجهاته فيما بعد...



ونحن لا نبرا ان هناك بعض من تلك المواضيع كما تفضلت والاخوان انها للدعاية وتصريف المتكدس..

ولكن من يكون هدفه لمثل ذلك فقد استخدم وسيلة ناجحه لنشر مايريد فلن يتسخدم طريقة فاشلة بل لجا لامور ناجحه ليوصل هدفه

وهذا دليل على نجاح مثل تلك الافكار



وانا ارى ان تثبيت مثل هذه المواضيع (التي ترى ان الخيال سبب في فشل المشاريع) يرسل رسائل سلبيه الى الطموحين والبحث عن خطوة تقدم وادخال الخوف والاحباط لهم...في قسم يلجأ اليه الباحث عن خطوة ثقة....

فلا يـــــــــــــــــــــــــــــــمكن تعطيل الخيال في اي مشروع...

هدفنا من تواجدنا خلال (حلول البطالة) ليس للكتابة وليس للانتقاد...ولا من هو الافضل ومن هو الاسوء...

بل لإفتراض الحلول وتخيــــــــــلها وطرحها ودراستها وتطبيقــــــــــــــها.... لنتقدم ونرتقي... بأذن الله

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بداية الابداع يعطيك العافيه بس بصراحه اختلف معك كثيرا وانا من المشجعين للتخيل , فعادة اكثر الناجحين هم من يطرحون (تخيل ,ماذا لو, طيب لو ....) فائدة التخيل انه يكسر الحواجز ويتخطى المشاكل سواء الصغيره او الكبيره وعلى العكس هناك من يقول طيب بخسر.طيب منيب قادر ابيع طيب فيه غيري في السوق اتذكر في ورشة عمل وكان المحاضر بريطاني وكان يطلب مننا ان نبدا ب تخيل ماذا لو .. ثم نبدا في مناقشه افكار بعض ووضع الحلول لحد مانجد الحل المناسب . واذا كان فيه عضوبالمنتدى قال تخيل فهذي تعتبر ورشة عمل لان كل عضو بيرد ويزيد وينقص لحد ماتتجمع الافكار وممن يوصلون لحل ممتاز وتطوير الفكره الاساسيه وحتى اسقط كلامي عالمثال اللي ذكرت سيكون التالي تخيل لو بعت 15000قطعه المرحله الاهم هي تخيل كييييف تبيع هالعدد يعني تفكر وتتخيل طرق تسويق هالقطع بعد انتهاء هالمرحله لن يتبقى الا دراسة السوق والنزول للشارع والتجربه والتسعير ودراسة المنافسين عزيزي ضلمت التخيل كثيرا وسأخصص موضع مستقل لتوضيح كيفية تحقيق النجاح والتفرد وحل المشكلات عن طريق التخيل وعلى فكره في الخارج اللي يقدر يتخيل يعتبرونه مبدع والشركات الكبرى تخصص قسم للابداع والتخيل وتعول عليه كثيرا في تحقيق السبق والتفوق على المنافسين اختلاف وجهات النظر لايفسد للود قضيه تحياتي

=== اول المتواجدين لدعم الموضوع بكل ما تعلمت وان كان بسيطاً

يستحق التقيم



مقتبسات لتعم الفائدة:
أساسيات التفكير الإيجابي: الخيال من أسس النجاح

ومعنى هذه القاعدة يدور حول تأصيل أهمية الخيال للوصول إلى النجاح، لا أستطيع أن أتصوّر نجاحاً دون خيال مسبق له، فالخيال يسبق تحقيق أي هدف، و"إذا اصطدم الخيال مع الإرادة، فإن الخيال عادة يغلب"، فما تفسير أن يُقدم إنسان على اختبار مادة أو مقابلة عمل فيفشل، رغم أنه كان مستعداً جداً لذلك: الذي يحصل أن خياله المستمر برؤية الفشل والشعور به وترديده داخل نفسه هو الذي يغلب، وما تفسير وجود شخص تؤهله شركته بدراسات ودورات ولكنه لا يقدم شيء، بينما يقدم آخرون، ما الذي يحصل؟ الأول لم يؤهلّه خياله بعد للنجاح بينما الآخرون أهلّهم الخيال.

إحدى الدراسات الحديثة كانت لمعرفة أسباب كسر الرقم القياسي للاعبين واللاعبات في الأولمبياد، وكانت من نتائج هذه الدراسات أن الأولومبيين كانوا يمتلكون خيالاً واسعاً واضحاً وقوياً، إن الناظر في تاريخ البشرية يجد أن المؤثرين في التاريخ كانوا جميعاً كذلك رغم تنوع غاياتهم.
ذكر هنا ابني إبراهيم، فعندما كان عمره سنتين كان لديه حب كبير لليمون الحامض، فكنت أراه كثيرا وهو يحمل ليمونة كبيرة صفراء اللون وذات رائحة نافذة، ويقوم بقضمها بشراهة وهو يتلمض من شدة الحمض في فمه، قضمة قضمة حتى يأتي على الليمونة كلها، على الأغلب أن لعابك سال وأنت تقرأ هذه الكلمات! بالرغم من أنه لا توجد أية ليمونة في يديك ولا في فمك؟!! إن الجهاز العصبي لا يميّز بين الحقيقة والخيال، تخيل المرض فستمرض، وتخيل النجاح وخذ بأسبابه وستنجح إن شاء الله، والجهاز العصبي سوف يستجيب لك.