يكفي الجنة التي عرضها السماوات والارض تحت اقدام مرأة لكن الجاهل اللي يصدق كلام الحاقدين

قال تعالى ( ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن )

عادي مجرد نتفة رجل شغل اسطوانته المعهودة

الصدز عاد أن بعض الرجال ودتس تحطينهم بالمحرقه من زود ما بهم من مغثه ولعانه

وبعضهم ينحطون على الجرح ويبرأ الله يكثرهم


تعليقي على الموضوع :

هو قال الحق و ماتسذب لكن فيه نقطة وحده ما أحب أذكرها ولا أحب أحد يقولها عندي لأن تنرفز اللي مايتنرفز و العجيب
نبينا محمد عليه الصلاة والسلام قاله لكن ما حط من قدر المرأه عليه الصلاةالسلام حينما قاله .
أما رجالنا شغالين زي المنشار رايحين جايين عند هالنقطة اللي تجيب لي الّمر من باب الإستنقاص بنا

يالله مافي شيء يتهاوشون عليه طلعوا هالسالفه !

يعني المراءه الآن مخلوقه لأجل المتعه . طيب المراءه مو بس زوجه هي أم واخت

والله لما خلق خلقهم لسبب إلي هو العباده فليش حنا نفكر زي هالشخص الفاضي

تذكرت مسلسل الزير سالم لما كان النساء بالحانات لرقص ومتعة الرجال

بعض الرجال يعرف يتكلم عن المتعه لكن ينسئ التكاثر والسلاله البشرية إلي الله خلقها للعباده وعمار إلارض

فالمراءه فقط للمتعه هذي الزبده

ممكن نقلك للموضوع عن طيب نيه لكن لو انا ما انقل موضوع مثل كذا لين اتأكد من محتواها لأن يمكن هذا الشخص قال شي وسوف يحاسب فا نقلك للموضوع يمكن تشاركينه الاثم والله اعلم لكن هل نسي عائشه ام المؤمنين طبعا لن اكمل ولكن لازم الشخص قبل ماينقل موضوع يتأكد عشان لايقع في اثم يمكن الشخص هذا شيعي او درزي او علوي او يمكن مسيحي اوماله ديانه بس يبي يتكلم في الاسلام ويشوه صوره المرأه
طبعا 1+1=2 المرأه معروف مكانتها في الاسلام والمجتمع مايحتاج يجي واحد يتكلم ويعلمنا او يفهمنا طبعا اتكلم على المرأه المسلمه
تقبلي ردي بكل صدر رحب

بصراحة : ما كملت قراءة الموضوع
أحس اللي تكلم بالهكلام مع إحترامي الشديد عقله صغير مثل طفل يقول لصديقة سيارتنا أحلى من سيارتكم أو بيتنا أحلى من بيتكم .... إلخ
الرجل و المرأة مكملان لبعضهما البعض فلا يستطيع الرجل أن يعيش من دون إمرأة و لا المرأة تستطيع العيش من دون رجل و النبي صلى الله عليه و سلم رغبنا أن نتزوج


و قال صلى الله عليه و سلم : (( حبب إلي من دنياكم النساء والطيب وجعلت قرة عيني في الصلاة ))
الراوي: - المحدث: ابن القيم - المصدر: إغاثة اللهفان - الصفحة أو الرقم: 2/195
خلاصة حكم المحدث: صحيح


و يكفي شرفاً و فخراً أن الإسلام اهتم بالمرأة و سورة في القرآن الكريم اسمها سورة النساء

و ليكن في معلوم هذا الرجل أن المرأة هي أمه و أخته و ابنته و زوجته و عمته و خالته و جدته من ناحية الأب و جدته من ناحية الأم

س / هل أنت متزوج ؟ فإن كانت إجابتك بنعم فلم تزوجتها ؟ هل تحبها ؟ هل ترضى لها أن تكون من دون مقدار و مكانة بين الناس ؟ هل عندك بنات ؟ هل تريد من الشخص الذي سوف يتزوج ابنتك أن يعاملها على أساس ما قلت و على أساس نظرتك للمرأة كما قلت و تفضلت يا أيها الحكيم المبجل

ما أقول غير العقل زينة الله يصلحك بس