تأسس الموقع عام
2006
Site was established in 2006
أضف رد |
|
LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
||||
آمر ما يحدث في بعض مساجدنآ .. ومن بعض الذاهبون للمساجد ..!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. اللهم صلي على سيدنآ ونبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين .. آمر ما يحدث في بعض مساجدنآ .. ومن بعض الذاهبون للمساجد ..!! الامر هو الذهاب باطفالهم ما دون الـ 7 سنوات للمسجد .. وكيف هو حال الاطفال في المسجد !! ـ التشويش على المصلين وهذا هو الحال حاصل من بعض الاباء وهم يذهبوا باطفالهم إلى المسجد وكيف هو حال بعض المصلين سيكون عندمآ يكون الطفل في حركه واصدار الاصوات والجري على أنه أتى إلى ملهى .. ثق ثقة تامه يامن تذهب بطفلك إلى المسجد وهو في سن آقل من الـ 7 سنوات وكل ما يصدرهـ ذلك الطفل من تشويش على المصلين وأي اذى هو في رقبتك وستتحمل كل ذلك انت ايها الوالد .. !! فاتقي الله وانتبه لذلك الامر .. سئل الشيخ العلامة / محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى هذا السؤال : س : ما رأي فضيلتكم في بعض المصلين الذين يصطحبون معهم أطفالهم إلى بيوت الله مما يترتب عليه إحداث الفوضى ، وإشغال المصلين عن صلاتهم ، وإحداث الخلل بين الصفوف ، وذلك بخروج الأطفال من الصف بعد وقوفهم فيه خاصة في رمضان حيث تأتي المرأة بأطفالها ، فما حكم ذلك ؟ ج : إذا كان الأطفال مميزين، ولا يحدث منهم تشويش على المصلين فإنه لا يجوز إخراجهم من المساجد أو إقامتهم من أماكنهم التي سبقوا إليها، ولكن يفرق بينهم في الصف إذا خيف لعبهم . وإذا كان يحدث من الأطفال صياح وركض في المسجد، وحركات تشوش على المصلين، فإنه لا يحل لأوليائهم إحضارهم في المساجد، فإن أحضروهم في هذه الحال أمروا بالخروج بهم، وتبقى أمهاتهم معهم في البيوت وبيت المرأة خير لها من حضورها إلى المسجد . فإن لم يُعرف أولياؤهم أُخرجوا من المسجد لكن بالرفق واللين لا بالزجر والمطاردة والملاحقة التي تزعجهم ولا يزيد الأمر بها إلا شدة وفوضى. والله الموفق .. حكم اصطحاب الأطفال إلى المساجد ما حكم اصطحاب الصغار إلى المساجد في بلاد الغرب، حيث إن المسجد في ديار الكفر المؤسسة شبه الوحيدة التي يمكن فيها تربية الأولاد وتنشئتهم على المشاركة في الشعائر التي تؤدى في المساجد، وحيث إن المساجد هي الإسلام، فإذا خرجت من المسجد لا آذان يسمع في الخارج ولا صوت يخرج من المسجد كأداء الصلوات وخطب الجمعة والأعياد، وكذلك ما يجده الصغار في مدراس الغرب مما يخالف شريعتنا، فهل علينا أن نغض الطرف في سبيل ذلك على بعض الشروط التي ربما اشترطها الفقهاء في المسألة من ما يصدر من أطفال من إزعاج غيره؟ فما رأيكم في ذلك؟ وما صحة حديث: جنبوا صبيانكم المساجد؟ الاجابة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فأما الحديث المذكور فأخرجه ابن ماجه من حديث واثلة بن الأسقع رضي الله عنه، وله طرق أخرى عند البيهقي والطبراني وغيرهما، وكلها ضعيفة لا تقوم بها حجة. وقد ضعفه غير واحد من أهل العلم بالحديث منهم ابن الجوزي والحافظ ابن حجر العسقلاني والشيخ الألباني وآخرون. وإذا علمت هذا فقد دلت أحاديث كثيرة على جواز إدخال الصبيان إلى المساجد، فمنها تخفيف النبي صلى الله عليه وسلم لسماعه بكاء الصبي لئلا يشق على أمه، ومنها حمله صلى الله عليه وسلم أمامة بنت زينب وهو يصلي وغير ذلك من الوقائع كثير، قال العيني ضمن سياق فوائد حديث أبي قتادة في قصة حمل أمامة: وأن ثياب الأطفال وأجسادهم طاهرة حتى تتحقق نجاستها، وأن دخولهم المساجد جائز. انتهى. ولا شك في أن في اصطحاب الصغار إلى المساجد مصالح تربوية عظيمة، وبخاصة في بلاد كبلاد الغرب التي يعلم حالها من حيث انعدام التربية الإسلامية في جميع مؤسساتها إلا خلف جدران المساجد، قال الشيخ العثيمين رحمه الله: الذي أرى أن إحضار الأطفال ولو كانوا دون سن السابعة إذا كان لا يحصل منهم أذية فإنه لا بأس به، لأن في ذلك تعريفاً لهم وتعويداً لهم على حضور المساجد وربما يكون في ذلك سرور لهم إذا حضروا مع الناس ورأوا المصلين. انتهى. ومع هذا فإن للمساجد حرمتها التي لا بد من مراعاتها، وللمصلين حال اشتغالهم بالصلاة حقاً في عدم إزعاجهم والتشويش عليهم، ومن ههنا نقول إذا كان الأطفال مميزين فإنهم يعلمون آداب المسجد ويؤمرون بالتزامها ويشجعون على ذلك بإثابة المستجيب منهم بالمكافآت ونحو ذلك.. ويرفق بمن يخالف منهم فإن أصر على عدم احترام المسجد يرفع أمره لوليه ليقوم بتأديبه، وأما من كانوا دون التمييز فإن أمكن أن يكونوا مع ذويهم بحيث لا يشوشون على المصلين وأمن تلويثهم للمسجد وتقذيرهم له فلا حرج في حضورهم، وإن لم يمكن دفع تشويشهم وأذيتهم للمصلين فإنهم يمنعون من دخول المسجد في أوقات الصلاة والخطبة لأن المفسدة الحاصلة من دخولهم المسجد والحال هذه أعظم من المصلحة، والأصل أن دفع المفسدة مقدم على جلب المصلحة، ومع هذا فعلى أوليائهم أن يتعاهدوهم بالتربية الحسنة، وتجنيبهم ما يلوث أفكارهم ويشوه عقائدهم حتى يميزوا ويصيروا أهلاً لدخول المساجد، جاء في فتاوى اللجنة الدائمة: إذا كان الطفل مميزاً شرع إحضاره إلى المسجد ليعتاد الصلاة مع جماعة المسلمين، وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر سنين، وفرقوا بينهم في المضاجع. أما ما يروى في هذا عن النبي صلى الله عليه وسلم من قوله: جنبوا مساجدكم صبيانكم ومجانينكم. فهو غير صحيح. أما إذا كان الطفل غير مميز فالأفضل ألا يحضر إلى المسجد لأنه لا يعقل الصلاة ولا معنى الجماعة، ولما قد يسببه من الأذى للمصلين. انتهى. والله أعلم. المصدر ========================= |
|
|||
والله صدقت يالشامخ انا اتذكر برمضان هذا اللي فات وفي مسجد الحي وخاصة في صلاة التراويح صار المسجد التعديل الأخير تم بواسطة م اليسر ; 18-11-2011 الساعة 01:36 AM |
|
|||
الشامخ جزاك الله الف خير تعرف اخوي المشكله ان محد ينتبهلهم لكن كدين بلعكس اذا كان عاقل فمستحب انك تاخذه صح لم نطالب في الامر بشئ هذا وهو لاخذهم لكن شوف امروهم لسبع يعني من سبع يبداء عليك الامر وتبداء المسؤاليه فمثل يوم صحيه للفجر ويوم خذه للعشاء وهكذا المرحله العمريه لنقول ست سنوات هي الاكثر او خمس ونصف هذول لم نطالب بامره او اي شئ ولحديث اعتقد الي هو جنبو صبيانكم المساجد قلو انه ضعيف وابن عثيمين رحمه الله تعلي لم ينهي |
أضف رد |
(( لا تنسى ذكر الله )) |
|
|
|