ألم أقل لكم بمقال سابق بأنه البخيل حافز ......... لا أجيد المقدمات إليكم القصة :-

تفاجأت سيده سعوديه بأن سفرها لزيارة أهلها بدولة الكويت ووضع مولودها الأول هناك هو السبب في حرمانها من إعانة حافز حيث تم إستبعادها لدى تحققها من الأهلية عبر الموقع الرسمي لحافز خلال الأسبوع الماضي, علماً بأن المواطنه(ه ، ر) حاصله على دبلوم إدارة أعمال منذ ثلاث سنوات ولا تزال عاطله.
وقال زوجها صقر الرشيدي: (عسكري) بمنطقة الرياض بأن والد زوجته سعودي الجنسيه ويعمل بالسلك العسكري بدولة الكويت وبعد قرب موعد الولادة , وخصوصاً بأنها الولادة الأولى سمح لزوجته بالذهاب برفقة أخيها لدولةالكويت حيث لا تسمح له الأنظمة بالسفر للخارج إلا بإجازه خارجيه، وأقامت زوجته بالكويت شهرين تقريباً ،ولم يدور في خلده أن زيارة زوجته لأهلها ستتسبب بحرمانها من الإعانة إلا بعد أن قرأ هذه العباره بعد التحقق من الأهليه بالموقع الرسمي لحافز: ” تشير سجلات مركز المعلومات الوطني بأن المتقدم لم يكن متواجد في المملكة لمدة أكثر من شهرين خلال الأثني عشر شهراً الماضية ”

وطالب الزوج المسؤولين عن حافز الرد على تساؤلاته:
فهل من ضمن الشروط قطع صلة الرحم حتى يتم صرف حافز؟!!
واذا لم يوجد هذا الشرط فما المانع من حرمان زوجتى الإعانه وهي مستوفيه لجميع الشروط ؟!!

وأخيراً قال الزوج: بأن زوجته لم تذهب للتنزه بل ذهبت لأن الظروف في تلك اللحظات لم تحتمل التأخير وأرجو ممن حرموا بنات المسلمين بدون وجه حق أن يخافوا الله فوالله لو وقع هذا الأمر لهم ولو كانوا
بنفس موقفي لما رضوا لأنفسهم ما رضوه لنفسي.
علما بأن هناك الكثير من السعوديين العاطلين بدول الخليج ويكثرون بالكويت تحديداً , حكمت عليهم الظروف بالبقاء إلى جانب أهلهم ولم يجدوا وظائف إلى الآن وبعد إستبشارهم بهذه الإعانه تم حرمانهم منها.!!

صحيفة " حــدث " من منطلق حرصها على إيصال صوت المواطن تتمنى أن يتم إيضاح سبب إستبعاد هؤلآء المواطنين.

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

مؤتمر صحافي غدا في الرياض لآخر المستجدات .. 7 أيام فرصة لـ 145 ألفا لاستكمال بياناتهم

الصرف اليوم .. 2000 «حافز» لن تغني عن الوظيفة



مجموعة من المتقدمين يسجلون معلوماتهم في مسابقة وظيفية.

تبدأ السعودية، اليوم، صرف إعانة للبطالة لأول مرة في تاريخ البلاد، حين يودع برنامج ''حافز'' أول دفعة من الإعانة المادية الشهرية للبرنامج في الحساب البنكي لـ 555 ألف مستحق بمبلغ إجمالي يصل إلى 1.11 مليار ريال. وتعد هذه هي الدفعة الأولى من المستحقين الذين انطبقت عليهم ضوابط البرنامج واستكملوا بياناتهم على الموقع الإلكتروني للبرنامج قبل الأول من المحرم الماضي.
وقال لـ ''الاقتصادية'' إبراهيم آل معيقل، مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية ''هدف'' في وقت سابق: ''إن هناك نحو 145 ألفاً ممن تنطبق عليهم ضوابط برنامج حافز من الجنسين لم يستكملوا بياناتهم التي تم طلبها أخيراً، وهي إقرار الدخل الثابت، أو لم يستوفوا بيانات الحساب البنكي بشكل صحيح، وسيتم إرسال رسائل نصية قصيرة لحثهم على تصحيح أرقام حساباتهم، واستكمال بياناتهم حتى منتصف شهر صفر الجاري، ليتمكن برنامج ''حافز'' من إحلالهم في الدفعة المستحقة الثانية بإكمال إجراءات صرف الإعانة في السادس من ربيع الأول المقبل''.
ومن المنتظر أن يعقد إبراهيم آل معيقل مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية، غداً، مؤتمراً صحفياً للحديث عن آخر مستجدات وتطورات برنامج حافز.

وفي مايلي مزيدا التفاصيل:

يودع برنامج ''حافز'' اليوم أول دفعة من الإعانة المادية الشهرية للبرنامج في الحساب البنكي لـ 555 ألف مستحق بمبلغ إجمالي يصل لـ 1.11 مليار ريال. وتعد هذه هي الدفعة الأولى من المستحقين الذين انطبقت عليهم ضوابط البرنامج واستكملوا بياناتهم على الموقع الإلكتروني للبرنامج قبل الأول من شهر محرم الماضي.

وفيما دعا صندوق الموارد البشرية في وقت سابق 145 ألفا ممن تنطبق عليهم ضوابط برنامج حافز من الجنسين لاستكمال بياناتهم التي تم طلبها أخيراً، وهي: إقرار الدخل الثابت، وبيانات الحساب البنكي.
وحدد برنامج حافز 15 صفر آخر موعد لتعديل البيانات ليتمكن ''حافز'' من ضمهم ضمن الدفعة الثانية المقرر صرف إعانتها في السادس من ربيع الأول المقبل.
وقال لـ ''الاقتصادية'' إبراهيم آل معيقل، مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية ''هدف'' في وقت سابق: ''إن هناك نحو 145 ألفا ممن تنطبق عليهم ضوابط برنامج حافز من الجنسين لم يستكملوا بياناتهم التي تم طلبها أخيراً، وهي إقرار الدخل الثابت، أو لم يستوفوا بيانات الحساب البنكي بشكل صحيح، وسيتم إرسال رسائل نصية قصيرة لحثهم على تصحيح أرقام حساباتهم، واستكمال بياناتهم حتى منتصف شهر صفر المقبل، ليتمكن برنامج ''حافز'' من إحلالهم في الدفعة المستحقة الثانية بإكمال إجراءات صرف الإعانة في السادس من ربيع الأول المقبل''.
ومن المنتظر أن يعقد إبراهيم آل معيقل مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية غدا مؤتمراً صحفياً للحديث عن آخر مستجدات وتطورات برنامج حافز.
وكانت وزارة العمل قد أعلنت عن إطلاق برنامج حافز في شهر ربيع الآخر 1432 هـ، وقامت بدعوة كل الباحثين عن العمل للتسجيل في البرنامج بشكل ميسر باستخدام أحدث تقنيات الاتصال الرقمي مما سهّل إتمام هذا الأمر إلكترونيا بالكامل وفي وقت قياسي.
وأعلنت وزارة العمل وصندوق تنمية الموارد البشرية معا في شهر شوال الماضي بداية المرحلة الثانية من ''حافز'' بالطلب من المسجلين في المرحلة الأولى تعبئة نموذج السيرة الذاتية على الموقع الإلكتروني للبرنامج. وتم خلال هذه المرحلة بناء أول وأحدث قاعدة بيانات متكاملة عن طالبي العمل من الجنسين في المملكة. كما أطلق البرنامج خلال مرحلته الثانية مراكز اتصال خدمة عملاء ''حافز'' وهي خدمة هاتفية متخصصة للإجابة على استفسارات المتقدمين.
ومع إقرار مجلس الوزراء لتنظيم وضوابط استحقاق البرنامج في 25 من شهر ذي الحجة بدأت المرحلة الثالثة من برنامج ''حافز'' بمطابقة بيانات المتقدمين لضوابط الاستحقاق والتحقق من معلوماتهم من خلال الربط الإلكتروني بقواعد بيانات 12 جهة حكومية والعديد من الجهات الخاصة. وتواصل البرنامج مع كل المسجلين فطلب من الذين انطبقت عليهم الضوابط سرعة استكمال إقرار الدخل الثابت، أما المسجلين الذين لم تنطبق عليهم الضوابط فقد قام البرنامج بإخطارهم بسبب رفض الطلب مع إتاحة الفرصة لهم لتصحيح البيانات أو الاعتراض على قرار البرنامج من خلال الاتصال بالرقم الموحد لمركز اتصال حافز.
ويوفر البرنامج آلية للاعتراض في حال اعتقاد المتقدم أنه مؤهل ومستوف لضوابط الاستحقاق من خلال مركز الاتصال الخاص بالبرنامج. وسيتم صرف الإعانة الشهرية للمستحقين وقدرها ألفا ريال في السادس من صفر المقبل عن طريق حوالة بنكية مباشرة إلى حساب كل مستحق؛ كونها الوسيلة الأكثر يسرا وأمنا للمتقدمين ولضمان وصولها لمستحقيها في الوقت المناسب.

حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله انا الى الله راغبون

ياخوفي بس تكون تسكيته ومرة وحده الصرف ولا حد بيشوفها مرة ثانيه

إعلان الإحصائيات النهائية في مؤتمر صحافي اليوم .. و145 ألف طلب انتظار

مدير «حافز» لـ "الاقتصادية" : لا أخطاء في التحويل لحسابات العاطلين

نفى لـ "الاقتصادية" إبراهيم آل معيقل مدير عام الموارد البشرية "هدف"، حدوث أي أخطاء في تحويل إعانة العاطلين إلى حساباتهم، ضمن برنامج «حافز» الذي يديره الصندوق.
وأشار إلى أنه جرى تحويل مبلغ إعانة الباحثين عن العمل إلى حساباتهم بسلاسة، وأنه لا صحة لما تمّ تداوله عن حدوث أخطاء في برنامج التحويل.
ويعقد آل معيقل، اليوم، مؤتمراً صحافياً في الرياض لإلقاء الضوء على التجربة، واستعراض أبرز ما نتج عنها، حيث سيتطرق إلى جميع الأمور المتعلقة بالبرنامج، والمعوقات الإجرائية التي واجهت بعض الباحثين عن العمل.
وجاءت توضيحات مدير عام الموارد البشرية "هدف"، على خلفية سريان شائعات على مواقع التواصل الاجتماعي، أمس، عن تحويل أكثر من ألفي ريال لبعض المستفيدين من الإعانة، بل إن البعض حدّد المبلغ بثلاثة آلاف والبعض الآخر أربعة آلاف ريال.
وكان برنامج حافز قد بدأ في إيداع 1.11 مليار ريال لـ 555 ألف مستحق للإعانة بدءاً من منتصف ليل الجمعة، وتعد هذه هي الدفعة الأولى من المستحقين الذين انطبقت عليهم ضوابط البرنامج واستكملوا بياناتهم على الموقع الإلكتروني للبرنامج قبل الأول من المحرم الماضي.
ودعا صندوق الموارد البشرية في وقتٍ سابقٍ 145 ألفا ممّن تنطبق عليهم ضوابط برنامج حافز من الجنسين إلى استكمال بياناتهم التي تم طلبها أخيراً، وهي: إقرار الدخل الثابت، وبيانات الحساب البنكي. وحدّد برنامج حافز 15 صفر آخر موعد لتعديل البيانات ليتمكن "حافز" من ضمهم ضمن الدفعة الثانية المقرر صرف إعانتها في السادس من ربيع الأول المقبل.
ويوفر البرنامج آلية للاعتراض في حال اعتقاد المتقدم أنه مؤهل ومستوفٍ لضوابط الاستحقاق من خلال مركز الاتصال الخاص بالبرنامج. وسيتم صرف الإعانة الشهرية للمستحقين وقدرها ألفا ريال في السادس من ربيع الأول المقبل عن طريق حوالة بنكية مباشرة إلى حساب كل مستحق، كونها الوسيلة الأكثر يسراً وأمناً للمتقدمين ولضمان وصولها إلى مستحقيها في الوقت المناسب.

في مايلي مزيد من التفاصيل:

أكد لـ "الاقتصادية" إبراهيم آل معيقل مدير عام الموارد البشرية "هدف" أمس، أنه جرى تحويل مبلغ إعانة الباحثين عن العمل إلى حساباتهم بسلاسة، مبينا أنه لا صحة لما تم تداوله عن حدوث أخطاء في برنامج التحويل. وجاءت توضيحات آل معيقل على خلفية سريان شائعات على مواقع التواصل الاجتماعي أمس، عن تحويل أكثر من ألفي ريال لبعض المستفيدين من الإعانة، بل إن البعض حدد المبلغ بثلاثة آلاف والبعض الآخر أربعة آلاف ريال.
إلى ذلك، يعقد آل معيقل اليوم مؤتمرا صحافيا في الرياض لإلقاء الضوء على التجربة، واستعراض أبرز ما نتج عنها، حيث سيتطرق إلى جميع الأمور المتعلقة بالبرنامج، والمعوقات الإجرائية التي واجهت بعض الباحثين عن العمل.
ووفق متابعات "الاقتصادية" أمس فقد رصدت تذمرا من بعض المستبعدين، وحفل موقع "الاقتصادية الإلكترونية" بردود كثيرة، شكا خلالها بعض القراء من حصول البعض على الإعانات وهم غير مستحقين لها، منهم من هو طالب في الجامعة وآخرون منتظمون في معاهد تدريب وتم الصرف لهم – على وصف التعليقات. وكان برنامج حافز قد بدأ في إيداع 1.11 مليار ريال لـ 555 ألف مستحق للإعانة اعتبارا من منتصف ليلة الجمعة. وتعد هذه هي الدفعة الأولى من المستحقين الذين انطبقت عليهم ضوابط البرنامج واستكملوا بياناتهم على الموقع الإلكتروني للبرنامج قبل الأول من شهر المحرم الماضي. وفيما دعا صندوق الموارد البشرية في وقت سابق 145 ألفا ممن تنطبق عليهم ضوابط برنامج حافز من الجنسين لاستكمال بياناتهم التي تم طلبها أخيراً، وهي: إقرار الدخل الثابت، وبيانات الحساب البنكي. وحدد برنامج حافز 15 صفر آخر موعد لتعديل البيانات ليتمكن "حافز" من ضمهم ضمن الدفعة الثانية المقرر صرف إعانتها في السادس من ربيع الأول المقبل.
ويوفر البرنامج آلية للاعتراض في حال اعتقاد المتقدم أنه مؤهل ومستوف لضوابط الاستحقاق من خلال مركز الاتصال الخاص بالبرنامج. وسيتم صرف الإعانة الشهرية للمستحقين وقدرها ألفا ريال في السادس من صفر المقبل عن طريق حوالة بنكية مباشرة إلى حساب كل مستحق، كونها الوسيلة الأكثر يسرا وأمنا للمتقدمين ولضمان وصولها لمستحقيها في الوقت المناسب.

حافز للعمل.. لا حافز للبطالة

في التصريح الذي كشفت فيه وزارة التجارة والصناعة عن إلغاء 1049 سيدة أعمال ومستثمرة سجلاتهن التجارية منذ بداية العام الجاري بغية الاستفادة من إعانة العاطلين على الأرجح، التي يشترط لها عدم وجود سجل تجاري للحصول على الإعانة، فإن هذه الظاهرة غير المسبوقة في إلغاء السجلات التجارية بصورة جماعية لا ترجع إلى الخسارة أو عدم الاستفادة من السجل بقدر ما ترجع إلى سببين في الغالب، هما: أن تلك السجلات المطلوب إلغاؤها ليس للسيدات والمستثمرات منها سوى الاسم فقط، وأصبحت عائقا في سبيل الحصول على إعانة، فيجب إلغاؤها، أما السبب الآخر فهو أن هناك تسابقاً غير محمود للحصول على إعانة العاطلين حتى مع وجود فرص للعمل والكسب المشروع، وهو أمر محتمل، خصوصاً مع ذلك العدد الكبير للمتقدمين للحصول على هذه الإعانة، التي يفضلها بعض الناس على العمل.
إن التسابق للحصول على الإعانة لمَن لا يستحقها ليس ظاهرة صحية على الإطلاق، بل إن ديننا الحنيف يشجع على العمل والكسب والإنتاج، وإذا كان بدل البطالة متعارفا على أنه التزام على الحكومات، فإنه مرتبط بشكل مباشر بعدم توافر فرصة للعمل، كما أن ما تقدمه أي حكومة في أي دولة للعاطلين لا يمثل سوى حد الكفاف ليستطيع العاطل البحث عن عمل والتحرُّك من أجل الوظيفة الملائمة، وليس الاتكاء على بدل البطالة واعتبار ذلك مصدرا دائما للدخل.
ما نخشاه ونتمنى أن يكون غير واقعي هو أن يجد بعض الشباب والشابات في ''حافز'' ما يحفزهم على الانضمام إلى قائمته والانتظار فيها لأطول فترة ممكنة، في حين أن بإمكانهم - لو أرادوا - خلق فرص للعمل المهني أو التجاري، فالسوق زاخرة بالفرص لمن أراد أن يكوِّن نفسه، وأن يبدأ نشاطا خدميا، وهو غير مكلف من حيث رأس المال وتكاليف التشغيل لمحل متواضع يبدأ منه الشاب أو الشابة أول خطوة في سبيل بناء مصدر دخل ثابت، بل قابل للزيادة والتوسع، فكثير من الأسماء التجارية في بلادنا بدأت من الصفر واستطاعت بالعزيمة والإصرار والرغبة في تحقيق الطموح أن تصل إلى القمة، وأن تحافظ على ما أنجزته، فضلاً عن أنها أسست منشآت لا تزال قائمة إلى اليوم، وبعضها تُعَدُّ من أركان الاقتصاد المحلي في المملكة.
وقد يستوقفنا ذلك البيان الذي أعلنه صندوق تنمية الموارد البشرية من أن 80 في المائة من المستحقين لصرف الإعانة من الإناث، في حين أن المستحقين من الذكور 20 في المائة فقط، وهو مؤشر إلى أن فرص عمل المرأة أقل بكثير من المطلوب، فمن بين المستفيدين من ''حافز'' البالغ عددهم حتى الآن 700 ألف سيكون هناك ما يقارب 560 ألفا من الإناث، وهن في الغالب ممن تخرجن في الجامعات أو الكليات أو المعاهد، ولم يجدن فرص عمل ملائمة، والمؤمل أن هذه الإعانة لن تمنعهن من البحث عن عمل أفضل، خصوصا بعد أن تم تحديد الحد الأدنى للأجور بثلاثة آلاف ريال مع تقرير زيادة بدل غلاء المعيشة، وهي 15 في المائة تضاف إلى المرتب الشهري، فضلا عن المزايا التقاعدية وغيرها مما تتوافر للموظف سواء في القطاع العام أو الخاص.
إن هدف برنامج حافز الأساسي هو تحويل الباحث عن العمل إلى قوة عمل فاعلة تسهم في خطط التنمية، كما أن ما يجب على كل باحث عن العمل فهمه أن الدعم الذي تقدمه الدولة هو مصدر دخل مؤقت بالنسبة له مع ثبات واستمرارية في البرنامج لكل مَن تتوافر فيه معايير استحقاق الإعانة.