موضوع راااااااائع

أنت أروع (:

انت دائماً مبدع يابو ترمس

وذي مشاركتي الاولى في الموضوع
والجايات اكثر

عبدالله بن شايع القحطاني شاعر من الشعار الجزلين وله قصائد كثيره ومنها قصيدته الجزله والتي أعـجبتني في جاراََ له عتـيبي عندما رحل عـنه ويقول أبو شايع عن جاره بأنه رجل بكل ماتعنيه الكـلمه الدين والخلق وحق الجار والكرم وسلوم العرب كلها مجتمعه في العتيبي وقد دامت جيرتهم اربع سنوات وحيث ان العتيبي نقل الى خارج الرياض وشد من عندي .وجا مكانه صومالي ويقول القحطاني0 الحقيقه فقدت جاري ولم يعجبني الصومالي وقلت هذه الابيات :-


شد العتيبي جعلها له سهيله= شد العـتيـبي مكرم الجار والضيف
يا وجد حالي يوم قفا شليله= وأنا عــلى جاري كـثيـر التحاسيف
واين أغدي للي علومه مهيله= بالمدح والنامـوس ماله تواصـيف
عينه على درب المراجل دليله= مثل النداوي فوق روس المشاريف
معا هل الطالات جزلٍ حصيله= على الكرم والجود والطيب والكيف
أربـع سـنينٍ كـنّها وقــمْ لـيـلـه = في جيرة الطيّب معزّه وتشريف
تـبنا له البيـضا براس الـطويـله = شوق الهنوف ام القرون المراديف
والله ونـعم بـه ونـعـم الـقبــيـلـه = عتبان معْروفين أهل منسف وسيف
عكف الشوارب كاسبين النفيـله = مثل الغصون اللي ثمرها مدانيف
واشيـب عـيني ما يعوّض بديله= أصبحت مثل مبدّل العز بالحيف
الجار صومالي ولا فـيه حيلـه = لا يعّرف الجيره ولا له مواقيف
صكاك باب ولاّ يفوت الحليله= وان سمع صوت منادي الجار ما شيف
وليا عـزمّـته يـتـقي مـا يجي له= يستغرب الجمْعه كثير التصانيف
لاصار هاجرنا فحنْ نعتـني له= سنّه وسلم وحق ما فـيه تكليف
نحْفض له الجيره سنينٍ طويلـه= حتى لونّــه مايعرف المعاريف

طبايع الحريم

في هذه القصة تبين اختلاف طبايع الحريم كما تختلف بالتأكيد طبايع الرجال
صاحب القصه: محمد الفهيد الروقي من عتيبه
وقصة زواجه على (مطيره)
فقد كان محمد متوجه الى بلدة قصيبه ليحضر بعض الغريس والنخل وهو في طريقه مع اخوياه ووضعوا غداهم وكان عباره عن قرص مفروك بسمن وكان بقربهم امرأه ترعى لايعرفونها قدموا لها قطعه من القرص لكنها رفضته فتركوه لها على الشجره.
وبعد أشهر رجعوا من نفس الطريق فوجدوا القطعه مكانها ما لمستها، فتعجب بن فهيد من امرها وكيف شامة نفسها مما يدل على انها من بيت رفيع فسأل عنها فأخبروه انها بنت بن سبيله من عبده (احد فخوذ شمر) فخطبها من ابوها فتزوجها.
وبعد الزواج ولاها كل شي الطعام والزاد والمفاتيح فكل شي تقوم بتدبيره فعرفت نفسيته معرفه تامه فاذا جاهم ضيوف ارسلت احد العبيد يسأل من يكونون وكم عددهم ومن زعيمهم وتحط لهم على قدر مكانتهم وزوجها مع ضيوفه يؤانسهم بالسوالف ولا يتحرك من مكانه لعلمه انها تقوم بالازم بدون توجيه.
وفي يوم لفى عليه ابن سليم من عنيزه ومعه خمسين من الرجال فبقي معهم طيلة الوقت لم يتحرك حتى قدم لهم الذبائح وكان طيلة ذاك الوقت بمكانه مع الرجال.
وبعد عامين مر ابن سليم ومع خمسه فقط من الرجال على ابن فهيد وبعد ان سلم عليهم ورحب بهم لكن هذه المره كان بن فهيد على غير عادته فكان يدخل البيت كل ساعه ولم يجلس معهم كما السابق فاستغرب بن سليم دخوله وخروجه على غير عادته وبعد ان اكرمهم ووادعهم قال له بن سليم: يامحمد ابنشدك عن شي في بالي
انت هالسنه غير، منت مثل اول؟
قال محمد: وقف انا بعلمك، انت جيت وكان معك خمسين وانا ماتركت المجلس ابد
وهالسنه تشوفني داخل وطالع للبيت والسبب ان زوجتي الاولى توفت وزوجتي الثانيه ماتعرف التدبير الا لما اقولها واسمعك هالابيات اللي قلتها بزوجتي الاولى مطيره:
اطلب عسـى الجنه منـازل مطــــيره ** حيث ان بها طبع على البيض ماصار
ما معجـبـن زينه ولو هي نظــــــيره ** قـــصدي تـنـومـسي الى جون خطار
مـع زيــنتها الوافــي بها زود سـيـره ** دبــــره وعـــرف وكـل شــي بمقدار
لاجو على هجن من ارض الجزيـره ** تعومسوا عنهم رديـــيـن الاشـــــوار
ان جـيـيـت للمطبخ ايلا فيه نــــيـره ** تــلقى الحطب عندها تقـل شغل نجار
ماهــيـب مثل هــالــدعـلة المستديره ** يجـي العــتــيـم وطامي الــقدر مافـار
يــــدلاك وين اللي خطـاهــم قصيره ** مـن جـيتــه ما قـط طلعت مـن الـدار
ياعنك مايســــمـع نبــــاها قصـــيره ** ولاقط شــفـت الغيـض منها والاكدار
الا ومع قصـرة اخطاها ســتيــــــره ** جــتنا وراحـت ماسـمع صوتها الجار
انتهت القصه.
تذكرني هذه القصه بمقولة: وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر.
وتذكرني بعد في: ماتعرف قديري لما تجرب غيري

بســـــم اللــــــه الرحمـــــن الرحيــــــــم


,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,


قصــــــ حقيقيــــــــــه..


,,,,,,,,,,,,,,,,

كانت نجلاء بنت جميلة جدا وعلى خلق عالى وعندما كبرت كان الخطاب

يطرقون بابهم للفوز بها زوجة وعندما تمت الموافقه على العريس المناسب

وتم تحديد موعد الزواج مضت نجلاء مع اهلها في الاستعداد لزواج وتجهيز

لوازمه وفي تلك الايام وعند قرب موعد الزواج تعبت نجلاء وطلبت المستشفى

وكانت تشكوا من الم في الرأس فاسرعوا بها الى المستشفي و في

المستشفي ادخلت نجلاء مباشرة الى غرفة العناية المركزة ومنعوا اهلها

من رؤيتها حيث ان حالتها كانت خطيرة وسمحوا فقط لوالدها ان يراها لمدة

قصيرة ..أبتسمت نجلاء ابتسامة ترحيب بوالدها وفي نفس الوقت ابتسامة

مودع!! ..وفي اليوم الثاني وفي أثناء الانتظار كان هناك حركة غير طبيعية

عند غرفتها في العناية المركزة ..فكان الأهل و الأب المكلومين ينتظرون بفارغ

الصبر خروج الطبيب من غرفتها ليسألوه عن ما استجد من الوضع المريب !!

؟ .. خرج الدكتور وكان وجه متغير ولا يدل على بشرى خير فقال ابوها ماذا


حصل يادكتور بالله اخبرنا بالله اخبرنا ارجوك يا دكتور طمنا على نجلاء هل هي

بخير فرد الدكتور وقال ان لله وانا الية راجعون لله ما اخذ ولله ما اعطى فصعق

ابوها وقال ماذا __(ماتت نجلاء ماتت نجلاء)__ فما كان منه الى ان بكها بهذة المرثية

الرائعة :



,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

راضـي بحبـك نورتنا يا غالي

شاكر لك مشاركاتك

ودي ..

يعطيك العافية........

راضي بحبك للأسف انني قرات هذه القصه متأخرا
وكم تمنيت ان اقوم بالرد وقتها القصه جميله جدا
ومحزنه ومؤثره والقصيده رائعه بالرثاء تقبل
مروري اخوي وتسلم يمينك لا عدمناك

الله يجزاك الجنة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

نفضاً للغبار .. عدنا إليكم من جديد وبسوالف شيبانا الطيبه التي بها من الطرافه .. والطيبه والشهامه والكرم والشجاعه الشيء الكثير ..


حياكم .. أخواني أخواتي بالمشاركه معي


,,



فيه رجال كبير بالسن يعني بحدود الـ65 سنه اعرسوا عياله وبناته وكلٍ طلع له ببيت والا راح لديرة ثانيه وما قعد بهالفله الا هو وعجوزه . وهو رجل نشيط ومملوح ويحب التلبس والتزكرت يوم تشوفه ما تعطيه 30 سنه ومرته ماسطتٍ به كل يوم وهي ريحتن لاحدا بناته والا عياله هذي مضنيه وهذي راحت هي ورجله للعمره والا سافروا منا والا منا وتقعد هالعجوز عند عيالهم والا رايحتن لحدا عياله تبي تشوف عياله ولهتن عليهم . ما لكم بالطويله هالعجوز ما تقرّ ابد . والشايب مثل ما قلنا يبي احد يواليه ويساحره ويونسه . المهم طرت عليه فكرة العرس ! وبدا يناظر ويتلفت وينشّد بديرته ما لقى من يلقيه بال تعرفون هالبنات يبن مثلهن شاب نشيط ما يبن واحد منتهي ^^^ المهم شاور حدا ربعه يا فلان السوات ؟ قاله رفيقه ما لك الا تروح للقرايا اللي حولنا تراهم حليلين وناس اجاويد ويزوجون . جزم الرجال وبدا كل يوم يروح لقرية جنبهم يصلي معهم الظهر والا العصر ويتشوف له احد وكان ما يدق سلف الموتر والا وهو طاقن هالبشت والريحه اللي يالله من فضلك تشوفه تقول وش هالامير ! zzz المهم عقب الصلاة مسكه واحدٍ من الجماعه اللي يصلون وقاله انت لك مدة تصلي معنا وما انت من اهل الديره .. وش سالفتك ؟! عرّفه الشايب باسمه وبسالفته كلها . رحب به الرجال ويا هلا والساعة المباركه وتراك معروف واهلك معروفين والنعم والله بكم ولزّم عليه بفنجال قهوة . راحوا للدار وتقهووا وعينوا من الله خير وقاله اخبر لك مرة سنافيه تقل فرس . ارمله وما عنده الا ولد ومن حمولة طيبه .كان تبي سعيت لك بالموضوع ! قال الشايب الا ابي ونص بعد ttt وما لك الا جمس جميح موديل سنته ! عاد الشايب رجال مرهي وما عليه قاصر . قال اجل امهلن اسبوع وابي ارد عليك . طلع من عنده الشايب وهو طايرن من الفرحه وصل لبيته وما نام هاك الليله من الفرحه ما غير الهواجيس تجيبه وتوديه rrr من باتسر سيّر على واحدٍ من ربعه شاعر وقص عليه سالفته . قال الشاعر ابو فلان لا تتوهق تراك شهر والا شهرين ثم تبي تنشب ! كل يوم عند طبيب عربي ابي عسل ابي قرايه ( طبعا هالهرج مبطي قبل ما يطلع مطيب الخاطر فيد الدوائيه ) وكان بك زود نشاط خله يوديك للمسجد والا رح أعتمر واطلب الله .. قال يا رجال قل خير ! قال استلم :


يـا طير شلوى خذ نصيحة صحيبك = تقريب خمس ابيـــــــات جمله وترتيب
يــا شايب الرحمن يـــــا كثر شيبك = قلبك شباب وراسك ابيض من الشيب
قـــام يـتـبـيـن للمـــــزايين عـيـبــك = لـــــو انت طلق حجاج ما بك عذاريب
عـيـبـك كبـر سنك معرقــل نصيبك = مـــــا يقبلنك لـــو نصيت الرعــــابيب
واللــي صغير سنها وش تبـــي بك = تبـــي ولــد مزيــون وانتــــه تقل ذيب
الله يخلـــي لك رضيعـــة نسيـبــــك = اللي ترحب بك الـــــى جيت تـــرحيب
طـع شورها واحفظ فلوسـك بجيبك = وش لك بناس تمحنك بالمطـــــــاليب
يفرض عليك شروط من غير طيبك = ويعـــذبـــونك بالطلبــــات تعـــــــذيب
والى انتهيت وسلمـــــوا لك حبيبك = وتـــــم الفرح واستقبلــوك المعازيب
شد الرحل يا العـــود والله يـثـيـبــك = واكبر خساره كان هــو دنــق الهيب
يوميـــن والثالث يســرب سريـبــك = وتقوم كرعـانك تطـق العــــــــراقيب
عود على الملك القديـــــــم وقليبك = عساك تقنـــــــع عقب فتـل الاشانيب
وان كان مــــا طاوعك مانا طبيبك = قبلك ترا ( بصري ) جرا له عواقيب

هذي للشاعر بدر بن عواد الحويفي

وسلامتـــــكم ...