تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > قسم اصوات واصداء > قسم المنتدى الاعلامي

الملاحظات

قسم المنتدى الاعلامي لا يقبل المواضيع الجديدة

أزمات التمويل والتوظيف والقدوة تعصف بالحماية الفكرية للشباب?

قسم المنتدى الاعلامي

المؤسسات التعليمية والثقافية ورجال الأعمال في قفص الاتهام (1/2)? أزمات التمويل والتوظيف والقدوة تعصف بالحماية الفكرية للشباب? عبده الأسمري، مفلح...

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 12-02-2008, 10:19 PM
الصورة الرمزية majed27
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 1,033
معدل تقييم المستوى: 153628
majed27 محترف الإبداعmajed27 محترف الإبداعmajed27 محترف الإبداعmajed27 محترف الإبداعmajed27 محترف الإبداعmajed27 محترف الإبداعmajed27 محترف الإبداعmajed27 محترف الإبداعmajed27 محترف الإبداعmajed27 محترف الإبداعmajed27 محترف الإبداع
Lightbulb أزمات التمويل والتوظيف والقدوة تعصف بالحماية الفكرية للشباب?

المؤسسات التعليمية والثقافية ورجال الأعمال في قفص الاتهام (1/2)?

أزمات التمويل والتوظيف والقدوة تعصف بالحماية الفكرية للشباب?



عبده الأسمري، مفلح القحطاني عبدالله القنبر، عبدالله الزهراني، سعاد العابد?فايز السميري، عناد العتيبي، مفرح الرشيدي?


على الرغم من الدعوات الملحة للتحرك نحو حماية الشباب فكريا منذ عدة سنوات، إلا أن كافة الشواهد تشير إلى صعوبات كبيرة في هذا المجال نتيجة تشتت الجهود وعدم الحماس للبعض منها في الأغلب، لاسيما على صعيد التوسع في الأنشطة الرياضية والفكرية وتوفير فرص العمل اللازمة.?وفي الوقت الذي يتفق فيه الجميع على أهمية التحرك لحماية الشباب من براثن الأفكار المتطرفة الواردة وتكريس الاعتدال والوسطية لبناء جيل واعٍ بتحديات العصر بعيدا عن ثقافة التجهيل والموت إلا أن قنوات التحرك لا تزال محدودة عن استيعاب الطاقات الشبابية في مختلف المجالات.. ويواجه أولياء الأمور الكثير من الاتهامات بشأن تربية الأبناء نتيجة الإهمال والانشغال في العمل والتسوق في حين يرى آخرون أن رجال الأعمال والمؤسسات الأكاديمية لازالت مقصرة بشكل كبير في توفير الوظائف وإقامة المشاريع القادرة على احتضان مهارات الشباب ومواهبهم، ويصر البعض في المقابل على أن الفجوة لازالت قائمة بين الشباب والدعاة في ظل غياب القدوة القادرة على احتضان الجميع.?خطورة الموقف?يحدد المشرف الاجتماعي عبدالله السليمان معالم خطورة الموقف بالقول: الشباب لديهم ميول نحو التجربة والمغامرة يعجبهم المديح وسريعو الاندفاع مما يجعلهم أكثر عرضة للتغرير واتخاذهم كأداة ووسيلة نحو تحقيق غايات ربما تكون ضارة بهم أولا وبمجتمعهم وأمنهم لأن الشعور لديهم بأهمية المحافظة والاتزان لم يتبلور بعد. ودعا إلى الأخذ بالاعتبار القرين والصديق الزميل القائد والموجه الكبير لكثير من توجهات وتصرفات وأفكار قرينه.?من جانبه أقر الشيخ أحمد البشيري «المشرف على حلقات تحفيظ القرآن الكريم بجامع أبي موسى الأشعري» بمعاناة شبابنا كثيرا من أوقات الفراغ مما يزيد من معدل الجريمة، داعيا الأندية والجهات المختصة إلى ضرورة التنوع في الأنشطة ومراعاة اختلاف المواهب.. ويشير إلى معاناة الكثيرين من ضعف في الشخصية والوازع الديني وهنا يكمن دور الأسرة الأساس في تربية الشاب منذ الصغر، فمن المفترض أن تعوّد الأسرة ابنها على الحضور للمسجد لأداء الصلاة منذ صغره وحب العمل والأهل، ويرى الشيخ ضيف الله الدغيمان أنه لا يوجد فراغ كامل بين الشباب الآن في ظل الكثير من المغريات مثل القنوات الفضائية والمواقع الإلكترونية والاستراحات، ونحو ذلك كثير، لكن من هنا ومن تلك الطرق ربما يتسلل إلى أفكارهم وعقائدهم السيئ. وأضاف أن الأب أوكل الكثير من المسؤولية للسائق والأم أوكلت المنزل للعاملة المنزلية فضاع الأبناء في ظل غياب الابن عن البيت لأيام دون معرفة والديه، فأين يغيب؟ وماذا يعمل؟ سؤال كبير إجابته لدى الأب المشغول بتجارته وأعماله وجلساته والأم المشغولة بزياراتها وتسوقها.?رفض التهميش?وفي الأحساء رفض رجل الأعمال باسم ياسين الغدير أي محاولات لتهميش الشباب، مؤكدا أهمية العمل على احتوائهم وتوفير فرص العمل لهم وإبعادهم عن مواقع الخلل.. ودعا رجال الأعمال إلى التوسع في برامج الرياضات البحرية والدراجات والتطعيس التي يقبل عليها الشباب بشكل مكثف، مؤكدا أن الأمر بحاجة إلى دراسات تعدها رعاية الشباب والجامعات لرجال الأعمال كما يجب استثمار جزء من الأموال في دعم برامج الشباب في الأندية واللجان الاجتماعية، واتفق معه رجل الأعمال عبدالمحسن الجبر، مؤكدا أهمية الوقوف بجوار شباب الوطن وإبعادهم عن مواطن السوء من خلال برامج وأنشطة ووظائف. وجدد الدعوة إلى كل رجال الأعمال من أجل الاستثمار في برامج الشباب لتحصينهم من الوقوع في المحظورات التي تضر بهم.?ويقول رجل الأعمال عبدالكريم شهاب: عند البدء بأي مشروع نحتاج إلى دراسة من جميع النواحي ثم يتم أخذ الموافقة عليه من كافة الجهات الرسمية. مشددا على أهمية إقامة أندية سيارات صحراوية للشباب لاستيعابهم وعدم تركهم لأصدقاء السوء بعد أن أثبتت التجربة أن الفراغ يدفع الشباب نحو الانحراف والجريمة.?أزمة التمويل?من جانبه قال عبدالرحمن الحمد «المشرف على المقهى الثقافي بجمعية الثقافة والفنون بالأحساء»: إن الجمعية تعمل على استقطاب الشباب وتوفير برامج تشغل وقت فراغهم كما تعمل على تسليحهم بالثقافة عبر محاضرات عن الوسطية والاعتدال. لكنه استدرك بالقول: الأندية والجمعيات تحتاج إلى دعم مالي كبير من أجل تقديم برامج كثيرة ومتنوعة لتحصين الشباب. ويضيف الحمد: نحن نحاول أيضا استقطاب الأطفال من أجل تحصينهم مبكرا من خلال معارض الأطفال والمسرحيات المختلفة التي تخاطب عقولهم. كما تعمل الجمعيات الخيرية ولجان ومراكز التنمية الاجتماعية والأندية الريفية التابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية على استقطاب الشباب والصغار في برامج مختلفة من خلال غرس التوجيه الصحيح وزرع حب الوطن والقيادة في نفوسهم منذ نعومة أظافرهم.?مخاطر وقت الفراغ?من جانب آخر أكد يحيى العائد «أستاذ علم اجتماع» أن وقت الفراغ من أشد وأهم القضايا التي يعاني منها مجتمعنا ولم نجد لها حل إلى الآن نتيجة عدم وجود مرافق مناسبة لاستيعاب مواهبهم وأفكارهم، ودعا إلى التقرب من هؤلاء الشباب ومعرفة مشكلاتهم وإيجاد حلول لها مهما كان لأن الشاب إذا لم يجد من يحل له مشاكله ومن يقف معه فسوف يذهب إلى طريق الخطأ لحل مشاكله، مؤكدا أن ما نبحث عنه ليس أندية رياضية فحسب، وأشار إلى إن للإعلام دورا كبير جدا في الحد من ظاهرة الفراغ لأنه أصبح هو الطريق الوحيد الذي يلجأ له الكثيرين لحل مشكلاتهم.?ويؤكد محمد عبدالرحيم وجود قصور من جانب الأندية والجامعات والمدارس في القيام بدورهم تجاه رعاية الشباب فكريا، داعيا إلى أهمية الانفتاح على أفكار الجيل الجديد. ورأى في الوقت نفسه أن للمؤسسات الدينية دورها المساند في تحصين الشباب ضدّ التحديات الثقافية والفكرية والسلوكية سواء بالتعريف بالإسلام بوجهه الصحيح وبأساليب عصرية مشوقة، أو بتقديم الحلول المناسبة لمشكلاتهم الدينية والاجتماعية والنفسية برؤية معاصرة تخلق لغة تفاهم مشتركة بين هذه المؤسسات وبين الشباب لكن ما نراه الآن فراغ واضح وملحوظ يعاني منه الشبان في المكتبة الإسلامية الشبابية، فلا تزال نادرةً الكتب التي تهتم بقضايا وهموم وشؤون ومشكلات وآمال الشباب، وقال: إن عدم نزول الكثير من علماء الدين إلى الميدان الشبابي أحدث هوّة بين الاثنين حرمت الشباب من الأفكار والمفاهيم والأساليب التي يمكن أن تحصّنهم وتبني شخصياتهم بناءً متينا. ورأى أن ردم الفجوة يحتاج إلى فتح قنوات حوار، وإعادة نظر في الأساليب التبليغية والدعوية والإرشادية التقليدية.

  #2 (permalink)  
قديم 13-02-2008, 03:52 AM
الصورة الرمزية بسكويتة
نجم المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
الدولة: جدة
المشاركات: 9,812
معدل تقييم المستوى: 223248
بسكويتة محترف الإبداعبسكويتة محترف الإبداعبسكويتة محترف الإبداعبسكويتة محترف الإبداعبسكويتة محترف الإبداعبسكويتة محترف الإبداعبسكويتة محترف الإبداعبسكويتة محترف الإبداعبسكويتة محترف الإبداعبسكويتة محترف الإبداعبسكويتة محترف الإبداع

ما شاء الله هؤلاء الجمع الغفير جايين يقدموا و الا يتفرجوا على السينما؟؟؟

موضوع مغلق

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله قسم المنتدى الاعلامي

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 02:54 AM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين