تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > الحياة العلمية والعملية > قسم مشاريع وأفكار

الملاحظات

قسم مشاريع وأفكار ممنوع مواضيع المساهمات او المشاركة

خلاصات العم دماغ (دماغيات)

قسم مشاريع وأفكار

السلام عليكم ورحمة الله احد الاخوة هنا بالمنتدى وضع pdf لجميع مشاركات العم دماغ ولكن هناك الجديد لم يتم اضافتهاا فقررت افتح موضوع يكون مخصص للعم دماغ...

أضف رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #61 (permalink)  
قديم 16-04-2012, 03:52 PM
عضو مهم
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 275
معدل تقييم المستوى: 22222
عاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداع

دماغيات:
أسهل شيء تنمية الموهبة و أصعب شيء هو تنمية الشخصية
الموهبة تنمو بالعلم والشغف لما تود تعلمه ..
ولكن الشخصية لا تصقل الا بالشدائد والمحن ...وتيارات الحياة المتقلبة ...
إن الشدائد والمحن هي التي تصقل جوهر شخصيتك ...
لن تنجح في حياتك العملية ما لم تكن روح القائد في داخلك ....
وأكبر إستثمار هو إستثمارك في ذاتك وتنميتها للافضل ..
لذا أحرص كل الحرص على حضور الدورات التي تهتم باطلاق قدراتك ...
مشكلة البعض أنه يرى في التعليم والتدريب مرحلة فقط الا وهي مراحل السنوات الدراسية
ولكن التعليم يا سادتي الاكارم طريق حياة لا بل هو حياة

لن تكتمل الا به ...
قال تعالى : قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون
أعجب من البعض تنصحه بقراءة كتاب تنمو شخصيته به ويزاداد حكمة به
يقول لك : أنا ما أحب القراءة أو أشعر بملل والبعض يقول إذا قرأت جائني النعاس....
بينما هو يقرأ كلمات الترجمة في الافلام الاجنبية لو جمعتها لكانت مجلد....
ويدردش بالشات والبلاك بيري ولو جمعت ما كتبه لكان معجم في ثقافة المصطلحات الوليدة الركيكة ...
ويستصعب قراءة كتاب صغير
هل تعلم أنك عندما تقرأ كتاب ما تكون قد أضفت عمر إلى عمرك
كيف ...؟؟
أخبرك
لأن الكاتب جمع أو الف كتابه ب 3 سنوات مثلاً عند قراءة الكتاب تكون قد أضفت إلى عمرك المعرفي 3 سنوات ..
وهكذا
بالكتاب نحن أحياء ولو متنا
وبالحياة نحن أموات ولو عشنا
بالكتاب نعبر الزمان
وبالحياة يعبرنا الزمان ...

من المؤلفين الذين أنصح بالقراءة له
الدكتور بشير الرشيدي
من الكويت
له مجموعة كتب رائعة

مخمخة دماغية :
طبق نظرية
مــــــــــــــــــــــــــلك

في حياتك تسعد
وهي كالتالي
الميم : ماذا أقرأ
اللام : لماذا اقرأ
الكاف : كيف اقرأ

الميم : حسب ما تحتاج اليه من معارف اوميول ثقافية
واللام : ما هي الاستفادة المرجوه من قراتك للكتاب مثلا كتاب عن الجولف او البسبول لن تستفيد منه كثيراُ إن لم تكن تهوى اللعبة ... وتمارسها في حفر جرابيع نجد الخضراء..
كيف اقرأ هذه باب كبير ومهم للاستفادة مما تقرأ وانصحك بقراءة كتب مثل كتاب كيف تقرأ كتاباً لمحمد المنجد وحضور دورات
القراءةالسريعة...

لا تقرأ كتب عن المحاسبة أو إدارة المحلات التجارية مالم تنمي روح القائد في ذاتك وتصقل شخصيتك
أهم الكتب هي كتب إدارة الذات

المشروع رابح او خاسر كان
لكن نفسك هي الكاسبة
هي التي تجلب لك النجاح او الفشل
فاحرص عليها
لانها هي التي تقودك إلى أقرب بانيو أو تدحرجك إلى وحل الفشل ...
فأحرص عليها وعلى تنميتها ...

وأعلم أن العلم صيد والكتابة قيده
قال الامام الشافعي :
العلم صيد والكتابة قيده
قيد صيودك بالحبال الواثقة
فمن الحماقة أن تصيد غزالة
وتتركها بين الخلائق شاردة

ويقول المثل الانجليزي:
الحبر الضعيف أقوى من الذاكرة القوية

نصيحة محب قيد ما يمر بك وقيد أفكارك وراقبها فمن ما يزيد عن عشرين سنة و مفكرة الجيب لم تغادر جيبي..
وهي عندي أهم من الجوال ومن مفاتيح البيت والمحلات ....

مـــــــــــــــلك
طبق هذه النظرية في حياتك التجارية
ماذا أعمل من مشروع
ولماذا أعمل هذا المشروع بالذات
وكيف أعمله وأنجح

مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــلــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــك
مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــلك

ذكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــريات :
في صباي كنت أترصد أيام الامتحانات بجوار المعهد الثانوي التجاري و داخل أسوار كلية التربية على دراجتي أجمع ما رمي من كتب على الارصفة وبجوار القاعات ...
والله كنت أرى بها كنز عظيم كنت أحرص على جمعها والاستفادة منها
وبالذات كتب إدارة الاعمال والتسويق وكتب فنون البيع والمحاسبة وعلم النفس وهو من احب العلوم إلى دماغي
وكنت أمقت وأستصغر همة من رماها ولم يقدر ما أحتوته من معارف وعلم ... وحكم ...
كنت أجمع كرتون على كرسي دراجتي المتهالك
واحمل أكياس من الغنائم ....على طارة الدراجة ...
واتحنث عليها في منأى عن الرفاق....
الى الان بعضها موجود عندي ...واستفدت منها إستفادة عظيمة جداً


فارتقبوا إني من المرتقبين
حظ موفق
دمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـاغ





رد مع اقتباس
  #62 (permalink)  
قديم 16-04-2012, 03:54 PM
عضو مهم
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 275
معدل تقييم المستوى: 22222
عاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداع

أضحى مبارك على الامة الاسلامية وأشكر لكم المتابعة فالتواصل بالانترنت ممتع لكنه مرهق ومستنزف للوقت ...

دماغيات :
جاء الابناء يهرعون يصرخون : أبي أبي فروتي (( البغبغان الذي أحببته)) قطع حبل الارجوحة المعدني في قفصه
كيف استطاع هذا الطائر أن يقطع حبل معدني غليظ وهو لا يملك اسنان ومنقاره مقصوص ومبرود...
قلت لهم : بالتركيز والمثابرة والاستمرار
وأحضرت لهم السلك المقطوع وقلت لهم : أنظروا إلى نقراته وعضاته على السلك بشكل عشوائي
طيلة الاشهر الماضية لم يحقق منها هدفه الا وهو القطع ...
لكنه وبعد أن ركز على جهة واحدة وثابر وبذل الجهد وتواترت عضاته استطاع أن يقطع السلك...
الا ترون يا أبنائي أن قطرات المطر على الرغم من رقتها الا أنها بالتركيز والتواتر استطاعت ان تثقب الصخر ....
أكرر يا أبنائي الاعزاء
التركيز على هدف واضح يعطي الانسان طاقة فكرية وجسدية جباااااااااااااارة
والتشتت يهدر تلك الطاقة .... لذالك لابد من التركيز في حياتك ....
لا تجعل هدفك فضفاض لا يشكل مساراً ولا يعين على اتخاذ القرار ... حدد هدفك يسهل إنجازك وتستثمر امكاناتك وتختصر وقتك .......انتهى

كنت أبان شبابي مشتت لم أحقق هدف ملول أتهم الحظ ولا أتهم نفسي ولكن قررت في حياتي إما أن أجد الطريق واما أن أصنعه لنفسي ......لذا كنت أنا أنا
كان أصدقائي يأتون من الاستراحة إلى منازلهم عند الثانية ليلاً
والشماغ مرمي على الكتف
و كنت أدخل بنفس التوقيت المنزل والشماغ متوسط خاصرتي من الانهماك بالعمل والتعب ليصلب طولي من الانكسار .....


المثابرة :
أياً كان مدى ما تمتلكه من موهبة ... فلا نجاح بدون مثابرة ...
هذه المثابرة التي جعلتني أرى الحياة ليست سباق طويل ولكنها عدد من السباقات القصيرة التي يتخللها قطعة مارس نهاية كل ليلة,,,,,,
هذه السباقات مع الوقت التي جعلتني أتلذذ بكسرة الخبز على أنها أطعم عندي من شيز كيك...

ثابروا ورابطوا ليس بالخنادق و لا الفنادق بل على أفواه السوق....
تكتشفوا العالم من حولكم ....
وتذكر المثل الشعبي الذي يقول : الذيب ما يركض عبث ...
والصقر في السماء لا يعبث بالتحليق بل يترصد ...
كن مترصد وركز وثابر تغنم ....وتفوز لا تشتت نفسك ما يصلح لغيرك لا يصلح لك وما يصلح لك هو ما تجد نفسك به
وكل مشروع ذهب ويكسب صاحبه
ويطعمه الشهد والبقلاوة
يقول البعض أنت يا دماغ سلكت مسلك الحكواتي في البداية ثم اتجهت إلى عمة الوعاظ والخطباء
أقول لكم إن الاسلوب لا يغني عن المضمون صحيح أنا بدأت معكم بالاسلوب القصصي وهو اسلوب وعظي لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد ...
ومن ثم تدرجت في دماغياتي عن أعظم تجارة الا وهي تجارتك مع ذاتك وتحكمك بها بناء القائد في داخلك هي أعظم تجارة لتدير حياتك إلى الافضل ...
وهي عماد النجاح
فالذات القيادية هي القادرة على التأثير على ذاتها لتحقيق أهدافها ... فمن أراد القيادة فليتعلم الالتزام مع الذات ...
القضية يا سادتي الاكارم ليس في امتلاك
جهاز كمبيوتر (( مال أو مشروع))
ولكن في طريقة التعامل معه .........

لاترمي الخطأ على الطابعة بل أوكله إلى يديك التي زلت في كتابة النص...

لذا حرصت ولو خالفني البعض على احياء وبعث روح التاجر القائد أولاً قبل البدء في التفاصيل الخاصة بالمشاريع
ما فائدة أن تملك مشروع تجاري ولا تملك روح القائد في داخلك
النهاية لمشروعك معروفة
للتقبيل لعدم التفرغ
او لحراج الخردة
هذا الحراج هو المدون التاريخي للمشاريع
أنا اسميه مدونة المشاريع التجارية إذ كنت ألتقي بمن لم يكلل بالنجاح لمشروعه التجاري هناك والقي معهم بعض التحقيقات عن أسباب سقوط مشروعه ..
كنت أحرص على من إنزلقت قدمه عن سلم النجاح لأسأله عن اسباب الانزلاق ... مع اهتمامي بسير الناجحين الملهمة ... ولكن كان لمن زلت قدماه عن السلم النصيب الاكبر
تعرفون لماذا
كي أتجنب ما وقع به من خطأ ...

حقيقة لا زيف الاغلب هو عدم وجود روح القائد في داخله فاصبح ألعوبة في يد العمال...
او غياب المثابرة وعدم التعود والاتكالية والاريحية ....

أحدهم يقول كنت في تصفيات كأس العالم بالاستراحة و رحت المحل حصلت العمال سارقين البضاعة كاملة ولم يبقى الا الرفوف ....
لاحظ استراحة يعني باعث للراحة و لا راحة الا بعد تعب لكنه لم يتعب ليستريح وقته كله راحة
السبب هو الاريحية وعدم الشعور بالمسئولية الملقاه ... وعدم المبالاة ..
إن لم يكن لديك شعور بالاهتمام لن يثير إهتمامك أي شيء ...

مخمخة :
أشاهد الكاميرا الخفية الاجنبية واستمتع بمشاهدتي لها
وألتمس الفرق بينها وبين العربية أن الاجنبية لا كلام بل فعل فقط لهذا نجحت في استقطاب المشاهد
والعربية كلام كثير بل أحياناً سب يحجب عن مسامعنا
الاجنبية سريعة بلوغ الهدف وايصال الفكرة
العربية تسبح في محيطها العربي اما الاجنبية فهي عالمية لا تحتاج الى لغة للفهم...
العربية ربما لا تفهم أن الموضوع كله تمثيل وضحك على الدقون ولكي لا يغضب نون النسوة وضحك على الخدود
الاجنبية يفهمها الصم البكم وهي لم تهمشهم من المجتمع كما يحدث في العربية التي أسقطت حقهم بالضحك وقد نصحت صديق لي معلم في معهد الصم البكم بعرضها على الطلاب وبالفعل عرضها عليهم و نجحت واستمتع الطلاب حد سقوطهم من الكراسي

فأرتقبوا إني من المرتقبين
حظ موفق
دمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاغ




رد مع اقتباس
  #63 (permalink)  
قديم 16-04-2012, 03:56 PM
عضو مهم
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 275
معدل تقييم المستوى: 22222
عاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداع

دمــــــــــــــــــــــــــــاغيات :

تذكر آخر مرة قابلت شخص في طريقك يحمل مظلة شمسية فوق رأسه ....
في بلدنا الممطر دائماً ...
بالتأكيد من زمااااااااااااان ....
ألم تسأل نفسك يوماً
طيب والبواخر المحمله من الشمسيات التي تأتي من الخارج من يبعها ومن يشتريها ......؟؟
من التاجر الاخرق اللي يتاجر فيها ......؟؟
فكر في يوم في شراء شمسية ....
بالتأكيد ستجدها متوفرة بالاسواق .....
ألم تسأل نفسك يوماً
مين الغبي اللي يشتريها ....؟؟

هذه هي التجارة فلو اتفقت الاذواق لبارت السلع ....
هناك مثل باكستاني يعجبني كثيراً (( والتجارة لم تعلمني لغات فقط بل أمثال وأنماط سلوك ))
يقول المثل : البضاعة رجال بس صاحب البضاعة ماهو رجال
بمعنى انه البضاعة شجاعة وستباع في يوم من الايام
لكن صاحب البضاعة خروع جزوع لا يتحمل بقائها وسيبيعها برخص بسسبب جبنه وخوفه...
لا تخاف في تجارتك وافرض السعر على الزبون
وتذكر أن التجارة من تجرأ وليس من تردد وخاف....

مثال الشمسية :
ليس هناك شرط من شروط التجارة أن تتاجر بالمألوف المستهلك بل ربما ما هو غير مألوف وقليل الاستهلاك ينجح ....
ودائماً التجار الشطار في الاشياء الغير مستهلكة يكون المكسب أضعاف لوجود المخاطرة
مثلا اشتريت درزن شمسيات سيكون الدرزن ب 48 ريال بمعنى أن الحبة ب4 ريال
هنا تبيع الحبة أنت كتاجر من 15 الى 20 ريال بمعنى أنه عند بيعك لثلاثة قطع تكون قد أعدت رأس مالك ... وما بقي سيكون هو مكسبك ...
وقس على ذالك في جميع أنواع البيع للبضائع الغير مستهلكة ....

ودائما في تجارتك ضع لك خطة شراء قبل المواسم بفترة حتى لا تشتري بسعر غالي بعد الارتفاع بحلول الموسم
كما يفعل بعض السعوديين هداهم الله بشراء أضحية عيد الاضحى قبل العيد بايام ووضعها في حوش الفيلا تزعج جيرانه ....كما فعل جاري العزيز الذي جعل كل احلامي في زريبة الاغنام

أنت كتاجر يجب أن تجيد فن الشراء قبل حلول المواسم الخاصة بما تتاجر به
لا يضحك عليك التجار بقولهم الموديلات الجديدة ما نزلت بل نزلت وهي بمستودعاتهم من زمان ولكن كي يصرفوا بضائع العام الماضي يضعوها في الواجهة ومن يعرفوه جيدا بالذات الشعوبين منهم العنصريين يعطوا الجديد لبني جلدتهم فأحرص على توطيد العلاقة معهم و لاتجعل لك موزع واحد بل فتش وقلب السوق قبل الشراء كي لا تكون أضحوكة لهم
وخذ بضائعك على شكل كميات وليس دفعة واحدة ونوع
ولتعلم جيدا وضع هذا المثل نصب عينيك
البيع هو فن عمليات الشراء
البيع هو فن عمليات الشراء
هذا المثل الذي جعل دماغ يسلك مسلك تجارة الملابس الجاهزة
عندما أخذت في يوم من الايام أبنائي إلى السوق دون وجود الام صاحبة الذوق والشياكة والموضة حتى في البوضه معي
واشتريت لكل واحد منهم طقمين ....
وأول ما دخلت البيت قلت لهم مفاجأة خلينا نفاجئ أمكم أدخلوا ألبسوا في المجلس وبالفعل لبسوا و تسابقوا بكل براءة طفولتهم أنذاك إلى أمهم ...
لتقول : وع وع إيه الذوق الشعبي دا إيه الهس تو دا
عرفت حينها إني من جنب القده وما ينفع أشتري لهم و لا لي ملابس ...
حينها فقط جلست أتعلم منها فن الشياكة ...
وتعلمت فن الالوان
بكل صراحة وجدتها ضحك في ضحك ...
هذا اللون يجي عليه هذا اللون وهذا اللون ما يركب على هذا اللون
فاتح على غامق مخلل
وغامق على فاتح طحينة
واكتشفت اللون البرسيمي والحنطي والاستكوزي الوان كلها نسبة إلى أطعمه لا إلى الطبيعة لان همنا بطوننا ....
أكتشفت أنهم سلبوا الانوثة والرقة بالجنز الذي ابتكره ليفي شتراوس كلباس لعمال السكك الحديدية وعمال المناجم عام 1847 هذا الجنز الذي يليق على أي لون يلبس عليه أي لون تخيل
يقبله الذوق طالما انت متحصن من سهام نقدهم ببنطلون جنز.
ولو لبست ثوب سكري على غترة بيضاء قال لك فلاسفة المجتمع
ماهي لا يقه يابو الشباب
ولكن طلاسيم الجنز لم يحل أحد شفرة قبولها على جميع الالوان ...
حينها فقط قررت أن أقتحم سوق الملابس وان أخوض هذه التجربة نكاية في ضحكة زوجتي بي ذاك اليوم ولكي اتعلم واتفوق وانجح ... وبالفعل
بدأت في تجهيز المحل للملابس الرجالية وليس نسائية حتى لا تغار ام العيال بتردد النسوة على الدكان وانا الرجل الغلبان الذي تتلجلج فكيه عند حديثه مع امرأة
بدأت أشتري البضائع من جدة وكانت اول محطة تزويد وقود من البضائع هي باب شريف
و بقيت يومين هناك تعلمت اللهجة اليمنية هناك من كثرة جلوسي على المقاهي معهم .
أشتريت يومها فقط ب20000 ريال دفعة واحدة ملابس شبابي كان للبرومودا النصيب الاكبر منها مع شدة تولعي بكشف سر مثلث برمودا الى يومنا هذا ..ولأن به جاذبية تخطف كما تحكي الروايات عن المثلث قررت الاكثار منه...ليجذب الشباب..
وللجنز عدوي اللذوذ وسالب الانوثة والرقه نصيب الاسد ....
أما ال تي شورتات فقط أخذت منها شوتات كانت اغلبها ومن جهل مني كم طويل وألوان تثير الغثيان ...
بارت في الاستدنات وفي المستودعات .
على رأسي أمشي لم أستشر أحداً
تعرفون لماذا
وقليل من عبادي الشكور
حتى لا يثبطني أحد
فعندي قرار في داخلي
إسقاط الاغيار من الاعتبار عند اتخاذ القرار ...
أخذت أتسكع في أزقة باب شريف لمدة يومين ....

فارتقبوا إني من المرتقبين
حظ موفق
دماغ




رد مع اقتباس
  #64 (permalink)  
قديم 16-04-2012, 03:58 PM
عضو مهم
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 275
معدل تقييم المستوى: 22222
عاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداع

دماغيات:
الازمات تصنع الثروة ...
دخلت باب شريف من أضيق أزقته بدأت الشراء بشكل منظم بالسعر وحسب الاحتياج
اذ كنت أطوف حول باب شريف كما يطوف العسس آخر الليل ....
سكنت في فندق في نفس الشارع ...
وبدأت رحلة تحقيق الذات والانجاز بين أزقة باب شريف وللاسف هذا الباب رغم متانة من شاهده كسوق تجاري الا أنه محشو بالتبن والغش والغش هو سوس التجارة ...
تجولت خلال بحثي على شركات استيراد الملابس الجاهزة في سوق شمسان وفي عمارة الحبيب وفي عمارة الكورنيش والمحمل كنت ألبس لبس رياضي وألكن بلكنة الهنود...
كان شعري غير مسرح ....
وكنت مهلهل اللباس أشعث الذقن التي يكسوها البياض
هذا الشعر الابيض هو توقيع الزمان على صفحاتنا
فالزمن هو الوحيد الذي يستخدم اللون الابيض في التوقيع
تعمدت ألبس رياضي حتى لا أدخل الريبة أو الطمع اثناء جولتي على المحلات ولكي تسهل تحركاتي....

الخطة التسويقية
الاستيقاظ لصلاة الفجر
6:15الافطار قلابة أكلة الغلابة ثم كوب قهوة تركية لتجديد النشاط وتفتيق خلايا الدماغ ...

8:00 بداية الجولة
وكانت كالتالي دخول المحلات وتقليب ما هو معروض ومناسب ومن ثم الحصول على كرت المحل أقوم بعد ذالك بكتابة ما ناسبني وكتابة سعر الدرزن على ظهر الكرت دون أن أشتري شيء
وهكذا إلى الواحدة ظهراً
ومن ثم أتناول الغداء على أقرب رصيف عمالي لقهوة شعبية , وأخرج جميع الكروت وأكتب ذلك في ورقة حتى احيان ما أحصل ورقة أتسلل وكما هي عادتي الشقية إلى قسم الشاي في المطعم وانزع غطاء كرتون اللبتون وأفرغ ما في الرأس بالكتابة عليه ....
أكتب وأتذكر وأفرز الاجود والارخص وأطلب لي قهوة تركي وأجلس هناك إلى أذان العصر ومن ثم أصلي و تبدأ عملية الشراء وفق ما كتب بالورقة أحاسبهم وأعطيهم اسم شركة النقل لنقل البضاعة وشحنها للمدينة الحنون ثم اعود أدراجي إلى المدينة الحنون ...
وقفات :
هناك دول لها مستقبل واعد في صناعة الملابس مثل الهند و بنجلادش حيث تمتاز بضائعها بالجودة ورخص السعر ومحاكاة الموضة هذه الموضة التي أقحمتني مجالها لاصبح دماغ دون جون

كنت ايامها أدرس بالكلية إنتساب في سنواتي الاخيرة وعلى مقربة من الاختبارات ولا أنسا أبداً هذا الشعور كنت أطلب البضاعة من التاجر وأجلس على أثقل كرتون يتحمل ثقل مذكراتي الدراسية أنتظر البضاعة في فسحة أمل دراسي كان يصرخ وأنا منهمك ومستمتع فيما أقرأ واحفظ من بديع ليقول يا أخ هذي البضاعة اللي طلبت وصلت أضحك اقول له ارسلها مع المخرج للمدينة انا الان طالب ما ني تاجر ...
كنت أثناء قيادتي للسيارة في العودة الى المدينة الحنون كنت أستذكر دروسي ....بين فينة وآخرى عين على الخط وعين في أول السطر ....
كانت نكهة كفاح مشبعة بنشوة الامل وتحقيق الذات لحياة كريمة لي ولمن أعول ... وكنت دائما بفضل الله امتياز ان لم اكن الاول لم تشغلني تجارتي عن بقية الاهداف وادواري بالحياة .
كنت في ايام خلت من شبابي الرفاق يتسامرون مساء الاربعاء وأنا أنام مبكراً بعد العشاء واضبط المنبه عند الثانية ليلاً ....
وأخرج بسيارتي قاطعاً قرابة 400 كيلو الى جدة ....
أشتري للمحل وعند أذان الظهر أكون في طريقي إلى المدينة الحنون ....
أصل بيتي بعد العصر ... أجد الزوجة والابناء في سبات الاجازة الصيفية نيام ...
وتستيقظ زوجتي من فتحي للباب وتقول لي بعين مغمضة : محمد أسوي لك فطور
ما تدري أني سافرت و أفطرت وتغديت ما تعرف الا من خلال ما أحضرته لهم في رحلتي من هدايا وعطايا تبلل تغليفها بعرق النجاح هذا العرق الذي يزاهي كل عطور ديور العالمية .

دماغيات :
كنت أتعامل مع أصحاب محلات الجملة بدهاء وفطنة ..
عند دخولي إلى أي محل أول شيء أطمع البائع أطلب كرسي أجلس بكذا ضمن دخولي للقفص واني راح اشتري كل ما سيعرضه عليا لكن الغلبان لم يعرف اني تعبان من كثر اللف على المحلات والبحث عن الارخص و الاجود.... وأذكر له اني من عدة ساعات بالسوق بكذا وصلت له الرسالة أني مشيت سهل باب شريف وأوديته وزنقاته وعارف الاسعار لا تضحك عليا .
الان عرف اني كشفت السوق وراح اسأله عن اشياء محددة أنا عارف من خلال نظرتي للمحل أنها ما هي عنده ... راح يعرض عليا بضاعة ويدعي ويقسم أيمان أنها الافضل والاحسن ويعيب ما طلبته من اسم او ماركة ....
وهذه قاعدة دائما يجب عليك كمستهلك او تاجر أن تعرفها
لا تسأل صاحب مصلحة ولا تصدقه
مثاله : أردت مكيف كاريرا راح يعرض عليك التاجر مكيف صيني أو هندي ويمدحه لك ويقول لك الكاريرا كان زمان امريكي اما الان فهو كله تجميع ... ويسب ويذم في شركة كاريرا ويدعي أن اعصار كاترينا حطم المصنع ولم يعد له وجود على خارطة الولايات المتحدة الامريكية وان الان كارير الموجود الان مصنعه في دبي ويمدح لك ما عرضه عليك من اسم وماركه ولن يقول لك صيني ابدا لانه سيمرر عليك المعلومة الاولى التي ستلتصق في مخيخك وستثقب جيبك الا وهي الكمبروسر ياباني بس التجميع صيني وعليه ضمان خمسة سنوات و لايقول لك ان الضمان على الكمبروسر فقط ... يبيعك الصيني ويصرف نظرك عن الاصلي ... والسبب هو أن ربحه في الصيني أضعاف ربحه في الكاريرا ... وهو يبحث عن المكسب الوفير
دائما لا تصدق صاحب المصلحة ...
يعرض عليا التاجر اول ما يعرض اللي ربحه أكثر بالنسبة له وانا أرفض ويعرض الاخر واللذي يليه والذي يليه حتى أشعر بيأسه الداخلي اني راح اشتري منه ساعتها فقط أطلب عند شعوري بإن نفسه أوشك أن ينقطع ...وبينه وبين نفسه يقول هذا ما يبغى يشتري هذا بس يناحلنا ويتعبنا
أقول له وهذي بكم يقول : بنبرة ملل بكذا عندما اشعر بالنبرة وحدتها أوافق ...
يعطيني سعر رخيص ليثبت لنفسه صحة تخمينه أني ما راح اشتري ويقع المسكين في الفخ واشتري ... واطلب كمية بعد تأكدي مسبق منه إن الكمية موجودة والله بعضهم من هول الدهشة بخيبة حدسه يلف حول نفسه واحيان تكون مشادة بينه وبين اللي معاه في المحل لانتصاري في عملية الشراء على فطنتهم بدهاء تاجر نحتت التجارب الحياتية والتجارية دماغة كما نحتت الرياح جبل طويق...

فارتقبوا اني من المرتقبين
حظ موفق
دمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاغ




رد مع اقتباس
  #65 (permalink)  
قديم 16-04-2012, 03:59 PM
عضو مهم
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 275
معدل تقييم المستوى: 22222
عاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداع

دماغيات:
ثمن الصـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــداقـ ــــــــــــــــــــة
من السهل أن تضحي من أجل صديق ولكن الصعب حقاً أن تجد الصديق الذي تضحي من أجله
هكذا قالوا وبذلك أجزم
أحدثكم ايها الاكارم من على السرير الابيض في احدى المستشفيات الخاصة بقي ساعات معدودة على العملية إذ كانت التضحية من أجل افيون الصداقة الزائف وقعت سانزع آخر مسمار من تابوت الصداقة
القصـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة:
قبل ما يقارب العشرين سنة اتصل بي على هاتف البيت يومها صديق ليخبرني ان سيارته متعطلة عند البيت وبحاجة إلى إشتراك لتشغيلها...
وبالفعل وأنا الولد الشقردي على قول اخواننا الكويتين واروح له البيت ونعمل اشتراك لكن للاسف السيارة لم تعمل ويركب معي إلى مجمع الورش لاحضار كهربائي
وجاء الكهربائي معنا وبينما نحن سائرون إذ بشاب وفي تقاطع يصدم سيارتي من وجهة الراكب وهو بسرعة طائشة
ليميل الصديق الجثة وبكل ثقل جسمه عليا ليكسر لي الترقوة اليمنى وثلاث أضلع من القفص الصدري....
فقدت الاتصال بالعالم السفلي لأحلق بغيبوبة دامت اسبوعين......
والحمد لله ومرت الايام تتلوها الايام وصديقي لم يزرني وانا طريح المستشفى بسببه......ظننته مات حزنت عليه وترحمت
جائني اخوته سألتهم عنه
قالوا طيب وما فيه الا العافية وما صار له شيء من الحادث...
حينها فقط كانت لغة التحول وعرفت أن الجيب نعم الصديق الدافئ....
خرجت من المستشفى مباشرة إلى بيته لم أجد سيارته واجلس أنتظر إلى أن جاء لاسلم عليه وفي يده اليمنى كيس رز شعلان عشرة كيلو يحمله ........
والله ان وجهه حين رأني مقبل عليه كان يشبه لون الاسفلت الذي أطال النظر به حياءً او فشلاً
وقال :والله كنت باجيك بس استحيت انك تطلب مني قيمة سيارتك اللي انصدمت لاني كنت انا السبب وقلت لما أدبر لك لو شيء منها ازورك........
كان يرتقب أن أبصق عليه في اي لحظة ولكني أثمن قيمة نفسي واترفع عن الافعال الشوارعية
وكما هي عادتي عند المصائب ضحكت بقهقه عالية و نظرت إليه نظرة وداع وهو يرمى في سلة الانذال والخونة و قلت عرفت قيمتك الفعلية..
ركبت السيارة مع قريبي الذي أحضرني معه وتوجهت إلى البيت أرى
بنتي الرضيعة التي جاءت الى الدنيا وابوها في المستشفى لاسميها
مــــــــــــــــــــــيلاد
لتكون ميلاد لحياة كلها جد وعمل ونجاح

كنت أشعر بألم في الترقوة مع بروز العظمة
جاء أحد الاصدقاء الذين كنت ابتعد عنهم لانه وكما كنت أعتقد تراجيدي ليس كوميدي مثل البقية وأقسم ايمان أن يحملني إلى مستشفى خاص للكشف وبالفعل وجدوا أن المستشفى الحكومي أخرجني مع وجود الكسر و أن هناك كسر لم يلتئم بعد في الترقوة وقرروا تركيب صفيحة معدنية مع مسامير لتثبيت العظام
وقد قام صديقي الحميم التراجيدي الكلاسيكي هذا بدفع فواتير المستشفى كاملة والحمد لله أن عوضني الله من صدمتي بصديق يحفظ مواثيق الصداقة في زمن قل به الاوفياء......
ومن عشرين سنة والصفيحة المعدنية وسبعة مسامير مثبتة في ترقوتي اليمنى مع أنه يلزم نزعها بعد سنة من تركيبها
عشرون عام وانا أتحملها واتحمل وخزها ليس خوفاً من العملية ولكني أخاف من السكون والركود الذي يعقب العملية ...
الذي جعلني أقرر اخراجها يا سادتي الاكارم هو أنها إنثنت وبرزت وهي على وشك أن تخترق الجلد من شدة الاثقال التمرية التي حملتها ومن حبي أن أطعم نفسي ومن أعول بما أعمله بيدي
صرخ الطبيب ليقول بعندليبية : جبااااااااااار 20 سنة
قلت له ليس خوفاً من مبضعك بل خوفاً من السكون أنا يا دكتور لا أتنفس اكسجين بل اتنفس ثاني اكسيد الكربون من الاحبة والرفاق واحتراق الاكسجين وثاني اكسيد الكربون من باسقات النخل يشعرني بنشوة طرزانية تجعلني أتسلق النخل كقرد الشمبانيز أنا لا أحب السكون انا سعودي بماكينة بنقالي......

فادعو الله لي بأن تفك المسامير والصفيحة مع أن العظام بنا بنيان عليها ......
بعد ساعات أسلم الجبين وانا راضي كل الرضا عن انجازات العشرين عام الماضية
والدروس التي تعلمتها منها.......
دعوتكم لي ولاني رجل أيمن ولست أيسر في الكتابة فتحملوا غيبة اعتبرها عذاب وسجن وليست راحة فراحتي بالانجاز
فارتقبوا اني من المرتقبين
حظ موفق
دمــــــــــــــــــــــــــــــــــاغ




رد مع اقتباس
  #66 (permalink)  
قديم 16-04-2012, 04:00 PM
عضو مهم
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 275
معدل تقييم المستوى: 22222
عاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداع

دماغيات:
الكتابة إنفعــــــــــــــــــــــــــــال
هي حالة تخطفني وحرقة كحرقة المعدة او ما يعرف بالحموضة تنتشلني كنوبة الجنون لاطير بالكيبورد كعصفور خرافي ينكر الجاذبية الارضية .....
وقد عافيني الله من مس الشعر الذي كان يدندن فوق دماغي أبان شبابي لاكون في الصف الاول في الاندية الادبية التي غالباً الحضور للامسية
أنا ومدير النادي وسكرتير النادي وبعض الملتفين على البوفية من الصعيد.. فقط
حتى قرأت في يوما من الايام أن الشعراء والادباء يعيشون مجانين ويموتون فقراء حينها قررت هجر القريض... لانني لا اريد أن أموت فقيراً.. ربما اعيش مجنون لا مشكلة في مجتمع الافلاطنيون ابناء شليويح .
الحمد لله أسقطتني الحمى أربع ليالي حسوما ....
ولكن بالرغم من شدتها لم اتاخر عن صرف رواتب الموظفين لدي وشركاء النجاح حضروا إلى بيتي لاصرف لهم ما استحقوه بجدارة .....
حتى إقبال الهندي قلت له : غدا أشتري لابنتك الايبود الذي حلمت به ...
وبالفعل والحمد لله استندت إلى ابني ووصلت لمكتبة جرير واشتريت الايبود هدية مني لها حتى يرسله لها مع حجيج بلده المغادرين .....
رأيت كل آيات الامتنان في عينيه ....
فهو شريك نجاح ليس عامل فقط ...
المضحك أنه كان مرافق معي في المستشفى وعند خروجي منها أراد أن يقود السيارة هو نهيته وقلت له بل : أنا
قال : انت تعبان عملية ....
قلت له : يا إقبال أنت حين تقود السيارة بي انا اخاف من طريقة قيادتك واقولك : حاسب انتبه
وانت تخاف ... حينما اكون راكب معك
فالافضل ان اقود انا فالراكب كما قال الاولين خواااااااااااااف بالذات شايب مثلي متشبث ليس بالحياة بل بتحقيق الامال والطموح....

دماغيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـات :
دائما انت كتاجر /ة يجب ان تعلم وتدرك ان التنويع مطلوب ولكن بشرط ان لا تقتل بضاعة بضاعة كيف
مثلا اشتريت 100 درزن جوارب لموسم الشتاء لاكوست (( أبو تمساح)) فرنسي بسعر 2.5 للجورب
ووضعتها بالاستند المخصص ....والبيع ب5 ريال
مر عليك مندوب او ناسبتك جوارب ولكن شكلها أدفئ و ذات متانة عالية
و خامتها ممتازة ... وبسعر 2.5
هل تشتريها ...
بالتأكيد
نعم نعم
اشتريها
طيب متى تعرضها
هل حينما ينتهي الصنف الاول لاكوست
بالتأكيد
لا
المستودع مقبرة البضائع وهذه قاعدة تجارية صحيحة
وسمي معرض من العرض
اعرضها ولكن بطريقه مختلفة
وبسعر اعلى
اربط كل اثنين مع بعض
واعرض الاثنين ب15 ريال
بكذا يمشي الصنف الاول لاكوست مع ان الاثنين متساوياً بقيمة التكلفة
ولكن يجب ان تفرق بين الصنفين
حتى اذا انتهى الصنف الاول تخفض سعر الثاني وترجعه كما كان سعر الاول 5 ريال
والشتاء موسم يجب ان لا تتوقف عن الشراء او تتمسك باسعار عاليه ....

وقس على ما ذكر اعلاه اي بضاعة تجارية اشتريتها وتود بيعها يجب ان تفرق في الاسعار
لان الفرق يسمى بلغة حضارم اندونسيا حفرة توقع الزبون بالشراء لانه سيفاضل وطالما انه سيفاضل فهو سيشتري ويتخذ القرار....
وبلغة المحاسبة يسمى البون
فارتقبوا اني من المرتقبين
حظ موفق
دمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــاغ



رد مع اقتباس
  #67 (permalink)  
قديم 16-04-2012, 04:01 PM
عضو مهم
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 275
معدل تقييم المستوى: 22222
عاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداع

دماغيات:
الحـــــجــــه
معلمتي الاولى بالكفاح
هذه المرأة الافريقية الطموحة التي قعدت مقعد كفاح لا يتحمله زلمة أبضاي
تخيل تجلس لمدة تزيد عن 10 ساعات على قارعة الرصيف كل يوم تتحمل الحرارة أسفل منها وفوق مناخيرها الغلاظ المشبعة بثاني أكسيد الكربون من عوادم السيارات ...
ومضايقة البلدية الدائمة لها ...
ولكنها شامخة كباسقات النخل
لانها صاحبة هدف أعرف حجه من خمسه وعشرين سنة مكانها واحد لم يتغير تتعامل مع الزبائن بكل سماحة وابتسامة باسنانها ذات السنين الذهبية وتتوصى لكل من اشترى منها
قبضة فصفص... أو حفنة لوز يالها من امرأة مناضلة علمتني السماحة في البيع
قبل 25 سنة أذكرها تجلس أمام البريد السعودي
تمشي المسافات وابنتها معلقة بشرشف خلف ظهرها... تنام الوليدة ورأسها يتدلى يمنة ويسرى ....
لم تتقاعس عن طلب الرزق والعمل رغم وجود طفلة تحتاج الى رعاية وعناية ...ولم تهلع كامهاتنا على الوليدة من السيارات او الخوف من المارة
كانت الحجه خديجه كل صباح تجلس عند أقرب مدرسة ابتدائية لأن طلاب المتوسطة والثانوية
أشقياء عكس براءة طلاب الابتدائي الذين يدخرون شيء من مصروفهم للحجه خديجة كل يوم .
وتمر الايام والسنين ... وتكبر البنت
لتجلس مقابل امها تبيع....
يتحملون شجار رجال البلدية و لا يتزحزون عن أهدافهم قيد أنملة مع العلم أنه طيلة جلوسهم على الرصيف ثبت الرصيف ولم يثبت الكرسي لمدير بريد ما او لموظف نثر فصفص خديجة على مكتبه ليقضي به بقية الدوام ....
الاغلب تقاعد ... وهما ثابتتين راسختين على أهدافهما الا وهو تحقيق بحبوحة ورغد العيش .... وأكل بقلاوة بقيمة ملوحة الفصفص ...
تملك الحجه أساور ذهبية في يدها تحسدها عليها زوجة مدير البريد ....
و من شدة البدخ تملك أسنان ذهبية في الفكين العلوي
والسفلي وزمام من الذهب الخالص في خياشيمها

تصلي أمام شرشفها صلاة الخوف على بضائعها وربما في احيان كثيرة ومن قلة الفقه وضعف التعليم تقبض النقود وتبيع وهي تصلي ...
مرت خمس وعشرون عاماً
و اليوم أمر بطريقي للبريد فلا أجد الحجه خديجة
وجدت ابنتها حفصة
اين امك
قالت : ماتت قبل اسبوع ماتت هنا على قارعة الرصيف من البرد ...
ماتت وهي تعمل ماتت وهي في جبهة من جبهات الرزق ....
حفصة هذه الجالسة يا سادتي الاكارم دون اقامة ... ومع هذا لم تخف تمارس الرزق الحلال مثل بقية السعداء المتمتعين بحب العمل والكفاح والكفاخ....
هي لا تعرف بلدها الافريقي لاتعرف الا السعودية كبلد ....
وانا اقول للشباب أنظر إلى حفصة أو خديجة رحمها الله لم يجعلوا عراقيل في حياتهم من منغصات
البلدية او الجوازات وغيرها هم كافحوا
إذ يعد وجود الحجه ظاهرة قوية في مجتمعنا السعودي لم تقدر عليها جميع الاجهزة الحكومية التي سعت لازالة هذه الظاهرة ....
أكرر
تعرفون لماذا لم تقدر كل أجهزة الدولة على إزالة ظاهرة الحجات
لانهن اصحاب أهداف نبيلة ....
حينما أقول لعمرو عفوا اقصد هتان لان عمرو في عصور مضت ...
يا هتان انت تريد دكان ولا تملك من حطام الدنيا الا الف ريال
بيع بسيارتك ترزق الله
بيع اي شيء
مباشرة الجواب
البلدية
ما تخليني أبيع
هم يفكرون بالعراقيل لا بالنتائج
بل يرسمونها لا يرسمون أهداف
يالها من حياة تلك التي يعيشها هتان
يجلس ساعات وساعات امام المسجل اقصد الام بي ثري في عصركم
يستمع الى كل أغنية حزينة ويظهر للاخرين انه ثور الاحزان
هل تعرفون يا سادتي الاكارم ان هذه الاغاني تأجج العواطف
بالذات لو كانت عذبيني أو أقهرني أو أركلني او
انا الغلطان بالكعب اركلني
بس لا تتركيني
كل هذه اللالفاظ او القصائد عندما يتبناها هتان وترسخ في ذاته تجعله انسان
ض ع ي ف
م هـ ز و م
لانه يتلبسها ويشعر بالنشوة عند سماعها ...
هو بسماعها ينمي الدور المشاعري او العاطفي في داخله ويضعف الدور العقلي ....
كيف لهتان ان ينجح وهو
رومانسي ....فايف ستار ...
بصراحة بغض النظر عن موقفي من حكم الغناء فلست هاهنا بدور المفتي او الواعظ
انت وانا عقولنا ومشاعرنا وذواتنا مثل الدش على اي اتجاه توجها راح تستقبل الموجه او القناة الموجه لها ...
على حزن
راح تشعر بالانهزامية والضعف
اثبت لك
مثلا
مستحيل تجد شخص ما يقول لاخر انا ضحيت
وهو مبتسم
بالتأكيد سيقول ضحية بنبرة حزن او بحة ألم ....
كيف بهتان وهو يسمع كل أغنية فيها ألم حزن غربة
ودايمن دموع
دموع
دموع

اذا أبتسم المهزوم شعر الخصم أنه خسر المعركة وان المهزوم هو من انتصر ...


من يأجج عواطفه بكل كلمات الضعف
بالتأكيد سيتقمص دور الضحية ولن يكون مديراً او صاحب انجاز لانه تبنى الانهزامية وعاش دور الضحية ...
يجلس هتان ساعات وساعات يلجم ذاته بلجام الحزن
هذه الذات قوة 30000 حصان يضع لها لجام أسود أشبه ما يكون ببردعة حمار لا سرج حصان ..
يطارد كل أغنية حزينة ويفرح بحيازته لها ... ويتباهى بين أقرانه ... بكنيته
ثور الحزن ...
وحيد القرن أفطن منه
يصطاد الفرائس ويضرب بالارض للقمة العيش .... ويركل من يعترض هدفه....
تأجيج العواطف يعني تغيب العقل
وقد أثبتت الدراسات أن أكثر مراجعي العيادات النفسية والمنتحرين او من أقدم على حالة انتحار هم العاطفين
وليس العقلانين ....
هؤلاء العاطفين الذين أهرب منهم هروبي من الاسد
لانهم بصراحة لا يحكمون عقولهم بل يحكمون عواطفهم هذه العواطف التي تجعل عقولهم الباطنة تبني على آخر تجربة
لم ترد على اتصاله لانشغال او بعد او نوم
مباشرة مطنشني
زعلان مني
نسي كل خير او شهامة بدرت منك له وشعر بالدونية التي لا تفارقه لانه تلبس دور الضحية
ثور الحزن
لذالك ان أتحاشى مصاحبة العاطفين لانهم خطر علي لانهم لصقه جنسون الاصلية
يشعرون بنقص عاطفي
يميلون لحب المديح والتصفيق
لكنهم
الويل ثم الويل لمن يلعب على مشاعرهم
لانهم بصراحة
كلهم أوتار مشاعر يريدون من يعزف مقطوعة حزناً عليها
او يتخيل لهم ...
يميلون الى الفاشية وسادية التعامل ...
يريدون حلماً ما او كابوس
المهم يعيشون قصة
يدندنون عليها والمغني يغني
والكل يفهم المعنى على ليلاه ...
الاهم عندهم ان يعيشوا قصة علاقة ويتخل لهم ان العلاقة من طرف واحد الا وهو طرفهم الكريم
هم يستمتعون بالتعذيب العاطفي ويتلذذون بالعذاب او يتخيل لهم ذالك كي يعيشوا مع ذواتهم المنكسرة ((ح زن)) يغطون به ذرة العقل الباقية في أذهانهم الخاوية....

هتان يتقمص دور الضحية ويتلبس دور الحزين
كيف له أن ينجح ...
هو في فلك الميوزك يسبح ...
أقرب ما يكون لنجم سهيل
و خديجة وحفصة
في مجرات العمل ....
على مقربة من المجموعة الشمسية التي حفرت تضاريسها في وجوههم ...

مخمخة:
عندما سقط سوق الاسهم السعودي ظهرت الف الف فريضة وسيناريو لسقوطه
الكل يدعي صحة تأويله للسقوط وانه الافهم والاعرف لما حدث
إلى الان انتهى السقوط والنهوض وهم قعود يرمون الفرضيات عن سر السقوط ...
لكن عندما لا ترد على اتصال شخص ما
ليس لهم الا فرضية واحدة فقط
مطنشنا
غير مدركين
أن هذا جهاز
خارج نطاق الجسد
ليس عضو من الاعضاء

فارتقبوا إني من المرتقبين
حظ موفق
دمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاغ

رد مع اقتباس
  #68 (permalink)  
قديم 16-04-2012, 04:03 PM
عضو مهم
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 275
معدل تقييم المستوى: 22222
عاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداع

دماغيات:
عبر الزمان بنا ليصل الموضوع لربع مليون زيارة ويتجاوزها والفضل لله اولا ثم لهرشكم الدائم لدماغي .......
لذا سابقى على كرسي الحكواتي اذ في جعبتي عفوا اقصد بطاقيتي الكثير من الاطروحات التي مررت بها في حياتي التجارية واستمتعت بها كثيرا
إذ هي تاريخ به من العبر لو كتب بالابر على آماق البصر لكان عبرة
لمن اعتبر.
اما عن الاجابة على الاستفسارات فثقوا اني اولي كل الاسئلة اهتمام خاص جدا واراسل السائل على الخاص
لينعم باريحية و شمولية لمشروعه بعيدا عن الاعين والاذان المسترقة .... والكثير منهم يتواصل معي عبر الفيس بوك لايضاح ادق التفاصيل لمشروعه الوليد وقد نجح...
وهذا أراه أفضل له ولي من حيث عدم انحراف الموضوع عما رسم له في دماغيات...
اما عن المشاريع التي أقيمت بعد قراءة البعض لدماغيات ومن يدين لدماغيات بتحريك الجينات التجارية داخله فهم كثر الحمد لله
ادعو الله ان يجعلها في موازيني يوم القيامة
كان اخرها شاب فتح مخبز
وآخر فتح محل جوالات
وآخر زرع مزرعة أبوه البوار ...
وآخر كمبيوتر
وآخر .......
وآخر...
والحمد لله لا منة لي على أحد بل هو واجب عليا تجاه كل انسان يطمح للنجاح ولحياة كريمة له ولمن يعول ....

دماغيــــــــــــــــــــــات :
عند فتحي لمحل الملابس لم أجد من يدعمني ولو بمعلومة اتسلق عليها سلم النجاح قررت التحدي واثبات ذاتي ...
بأن اكتشف هذا العالم التجاري ...
إذ كنت لا استصعب السفر إلى جدة للشراء ولكن كنت أقول لنفسي لابد أن هناك مندوبين يحضرون إلى المدينة لبيع الملابس جملة على المحلات ... مما يوفر لي الوقت والجهد ....
طرقت الطرقات والمحلات الخاصة ببيع الملابس الرجالية اسألهم عن ارقام المندوبين
الاجابة :
أنتم تعرفونها
عدت بخفي حنين لا بل عدت متورم القدمين دون خفين ...
قررت أن امارس دور المخبر قررت أن اراقب المحلات طمعاً بسيارة فان بضائع قادمة تنزل بضائع ...
وبالفعل اتجهت اولاً لمجمع الملابس الرجالية الشهير في المدينة في قباء
في الصباح الباكر كنت أجلس بالسيارة متفرنج اللباس اقرأ كتاب تارة عين على السطر وتارات على مواقف السوق ....
تمر الساعات وانا على مقود السيارة حتى يصل المندوبين ... أنزل من سيارتي مسرعاً إليهم
انتظرهم وانا اراقب ما ينزلوه من بضائع للمحلات
كان اصحاب المحلات عندما يحاسبون المندوبين يحاسبوهم خفية .... وخوفاً من أعين الرقباء حتى لا تعرف مكاسبهم ....
كنت اي مندوب يدخل السوق مباشرة أدخل معاه ...
وكان اصحاب المحلات لا يتكلموا مع المندوب عن السعر امامي و لاحتى بالهمس
وكانوا يستخدموا الالة حاسبة فيما بينهم واحيانا الجوال لطرح الاسعار الخاصة بالجملة فيما بينهم ...
عند خروج المندوب من المحل كنت أخرج قبله ....
أقف عند باب سيارته أنتظر
طبعاً أنتظرهم كما ينتظر موظف خروج مديره كي يلتمس منه أذن أو طلب إجازة ...
اقدم له كرت محلي الوليد واطلب منه بضاعة
يقول لي : انا ما فيه اليوم بضاعة بكره كم يوم انت بضاعة بس اول فلوس هذا نفر طلبيه اول
والبعض واكثرهم يقول لي خاطب الشركة هات رخصة فتح المحل والسجل التجاري و و
لانهم خافوا مني لاني سعودي
وهم يعملون لحسابهم الخاص مترددين بين جدة والمدينة والسيارت ملك لهم باسم السيد شليويح
ولكنهم خوفاً من المسألة يظهرون هالة من البيرقراطية في التعامل معي ....
خلال زيارات متكررة مني للسوق وتعامل مع المندوبين وسحب بضائع منهم طبعاً كاش
تكونت علاقات وبنيت جسور تجارية مع المندوبين منهم من كان يصرف الاستوكات على انها بضائع جديدة
ومنهم من كان يسعى جاهداً كي أقع بفخ تجاري نصبه لي بان اشاركه بالتوزيع بشراء بضائع له وهو يقوم بتوزيعها نيابة عني ....
كنت اتغابى
تغابي بذكاء ودهاء معهم
وبنفس الوقت لم اقطع علاقاتي بهم ولم اقع بفخ نصب وزين لي .......... باسم الثراء السريع

من الاخطاء الجسيمة التي وقعت بها في تجارة الملابس هو أن أشتري على ذوقي
وهذا خطأ كبير بل يجب عليك كتاجر ملابس أن تخالف ذوقك ليتوافق مع أذواق الاخرين
مثاله : اختيار الالوان او الموديلات

عدم الشراء دفعة واحدة والشراء بدفعات هذه النقطة يجب أن يتمسك بها تاجر الملابس ليراعي بها المواسم والموديلات ولتجنب تكدس البضائع في متجره ...
عمل تنزيلات دائمة على البضائع التي يطول بقائها في المحل أمر ضروري جداً
التجديد مطلوب في العرض
ليعلم كل تاجر ملابس أن فن العرض ثلثين البيع
فن وطريقة العرض للملابس هي ثلثين مهمة البيع
وضع مرآة في واجهة المحل وخلف مجسمات العرض تجعل الزبون المزيون يرى أن اللبس الذي يلبسه المنكان عليه هو وليس على المجسم .... هذه الطريقة تجعله يبادر بالشراء ...
هناك فنون كثيرة في العرض
منها
تشغيل لمبات حرارية في الشتاء مما يجعل الزيون عند دخوله للمحل يشعر بالدفئ ويشتري ملابس صيفية انت تهدف من خلال وضعك للمبات الحرارية تصريف بضائعك الصيفية ....
وفن تسليط الاضاءة والحرص على شدتها هناك اضاءة هيدروجين قوة 1000 شمعة لا انصح باستخدامها داخل المحل بل خارجه كونها تسبب الصداع لمن يجلس او يقف اسفل منها وقت طويل.....

اما عن المكاسب ولغة الارقام في تجارة الملابس
اولا الملابس الداخلية الرجالية مكاسبها قليلة وتقوم الشركات الصانعة او الموردة لها بالاستأثار بالربح ورمي الفتات للتاجر كشركة العجلان والاصيل وغيرها من الشركات
لانهم يمارسون التعطيش للسوق وهي لعبتهم الدائمة باتفاق فيما بينهم بحجج منها قلة القطن وارتفاع سعره عالمياً وطريقتهم هي كالتالي :
تعرفون المقاسات المستخدمة
s m xl xxl xxxl
ينظرون للاكثر سحب بالتأكيد مع كثرة مطاعم الاكلات السريعة عندنا يختاروا مقاس xl
يضعون عليه عبارة يخزن و لايباع
والمثال هنا على الفنايل الرجالية
والسراويل
شهر يحتاج التاجر الى هذا المقاس لكثرة الطلب يقول له : مافيه
ويعملون له سوق سوداء بان يباع بزيادة 15% عن الاصناف الاخرى
وعندما يثبت لهم نجاح الخطة
يجففون السوق من مقاس
m
وبين ليلة وضحاه يصبح سعر الجملة فرض على كل تاجر بدلا من 78 يصبح ب 108 ريال
لجميع المقاسات مما يعني رفع السعر على المستهلك المحلي
و لا رقيب
والمتهم هنا التاجر الذي هو دماغ
دماغ برئ
كل البراءة من اللعبة القذرة التي تم ممارستها من قبل كبار التجار دماغ غلبان
يطمح للرزق الحلال دون اضرار بالغلابة من البشر

هذه الطريقة فطنت لها من خلال متابعتي للسوق والتجفيف يكون باتفاق بينهم محكم لا يخالفه أحد منهم ...
ليتحقق لهم ما ارادوا ...

هذه الطريقة اكتشفتها من خلال تجارتي بالملابس الرجالية جعلتني اشتري كميات من مقاسات أظن أنها ستجفف
من خلال مبيعاتي عرفت ما يباع فاكثرت منه
وبعد أن وقع الكثير من الشباب بفتح مشروع الملابس الرجالية بدعم من الشركات التي اغرقته بالديون من حيث لا يشعر جعل البعض منهم لا يريد الا الخروج باقل الخسائر
وهناك اناس يسحبون من الشركات بالاجل بهدف التورق فقط
بمعنى يسحب من شركة عجلان ب50000 ريال بضائع وليس هدفه البضاعة بل هدفه تسيل البضاعة الى نقد لفتح مشروع اخر او السفر الى ربوع اندونسيا او ماليزيا للاستجمام وشد العظام
ساهم هذا في نجاحي بتجارة الملابس الرجالية والاستفادة بعيدا عن جشع الشركات بالشراء منهم اذ كنت اهيم كل صباح ومساء مترصداً لمشروع ملابس رجالية مغلق لشراء كامل بضائعه بثمن اقل بكثير من ثمن الشراء من الشركة الام وكنت دائم الترصد للسيارات القادمة لحراج الخردة هذا الحراج هو المدونة التاريخية للمشاريع التجارية ....فأخذ من البضائع ما احتاجه وما زاد كنت ابيعه على بعض المحلات التي هي ملك لشباب سعوديين فزعة ونخوة مني في انجاحهم وليست شعوبية مني بل تقديرا واشعالا لوميض الامل والنجاح في ذواتهم ولاني أرى فيهم شبابي واسقاطاً للخطة القذرة واللعبة الممارسة من الشركات في التجفيف...

مكاسب الملابس الرجالية ليست مضاعفة كما يعتقد البعض بل هي دراهم معدودة ولكنها سريعة التدوير ...





مخمخة :
قابلت جاري ابو صالح في السوق وانا متفرنج اللباس وسلمت عليه فلم يعرفني فأبعد وجهه عني ليتفحص ملامحي الغريبة ....
ضحك وقال : محمد والله ما عرفتك اني أفكرك هندي
ضحكت وقلت له : هندي هندي بس يكون عندي وما أمد يدي لك يا افندي ....

يسقط الشماغ ان كان بالشماغ فقر لي او ديمومة حاجة اذ لدينا البعض في مجتمعنا الافلاطوني القيم شليويحي السلوك من يسقطك من قواميس الرجولة ان كنت حسير الرأس منزوع الشماغ ...



فارتقبوا اني من المرتقبين
حظ موفق
دماغ



رد مع اقتباس
  #69 (permalink)  
قديم 16-04-2012, 04:05 PM
عضو مهم
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 275
معدل تقييم المستوى: 22222
عاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداع

أشكر الادارة والمشرفين على منحي وسام العطاء علماً بانني لم أعطي الشيء الكثير او الثري كل ما كان هو قرحة أحرف أصابتني مع حرقة على شباب وصبايا وطني ألهبت يراع الحرف
في جوفي ....
الف الف شكر لكل القائمين على حائط الأمل هذا الذي أرى فيه بيادر مستقبل تنمو ليرى النور أحلامهم وطموحاتهم تبلورات إلى آمال تعانق مزن الخير في عهد الخير عهد ابو متعب حفظه الله عهد سبع سنبلات خضر ... عهد رخاء وطفرة لمن يرى النور وعهد ظلام لمن اراد الدعة والسكون ومن اراد الحياة سبهللا....

دماغيات :
أقف بسيارتي عند الاشارة كل من معي من العائلة مذهول مشدود الاعصاب مرفوع العنق مطل على الشاشة الاعلانية التي تولد الحاجة لديهم وحب التملك ... وأنا أنظر متأمل لشاشة الثواني المعلقة عند الضوء الاحمر للاشارة وهي تنزل بالعد التنازلي وتتناقص

80
79
78
76
75
74
73
72
71
70

أرى بألم بهذه الثواني التي تمثل العمر في تناقص وخسر دائمين عمري يتناقص كما تتناقص هذه الثواني
ويجب علي أن أتداركه بالعبادة والعمل والانجاز ... وتحقيق الاهداف ...
الانظار مشدودة لتلك الشاشة الاعلانية لن أستطيع حجب أي جديد تبصقه في أذهان اولادي واسرتي من ملذات او توافه...
من بيتي إلى مدارسهم تصغي وتذعن أذهانهم وتتعلق أفئدتهم بكل لوحة موبي اعلانية ...
أنا في صراع مع الزمان وهم منعمون في الرفاهية التي أوجدتها لهم ...
لم تعد شاشة التلفزيون تجمع الاسرة .....
الكل يحمل في يده عالمه الترفيهي الخاص به من ايفون او بلاك بيري او لاب توب ...
أشعر في قرارة نفس احيان أن هذه التكنلوجيا خطفت الدفئ الاسري وشتت الشمل ...
أصبح كل انسان محطة اعلامية مستقلة قد يلتقط بكاميرة جواله صورة تتناقلها وكالات الانباء العالمية...
والشواهد كثيرة منها على سبيل التمثيل لا الحصر شخص شاهد سيول حائل فالتقط بكاميرة جواله
مشهد انقاذ شابين لاسرة غرقت في السيل ليصورهم بجواله المتواضع العنيد 7
لتتناقلها الجوالات وتصل إلى المحطات العالمية ويتم تكريمهم من قبل خادم الحرمين الشريفين ...حفظه الله
بمنحهم وسام وتوظيفهم بالدفاع المدني مع مكافاة مالية مجزية ....
و كم من مقطع كان سبب في تنحيت الكثير عن مناصبهم ...
والشواهد كثيرة جداً

أنت وانا كيان إعلامي ضخم نستطيع تغير خارطة الحقائق بما تلتقط كاميراتنا من مقاطع ....
وانت وانا كيان اقتصادي ضخم نستطيع تغير حياتنا وحياة من نعول إلى الافضل ...
هذا الافضل الذي يعد حافز حقيقي لك للابداع التجاري فيما تود عمله واتقانه ...


مخمخة :
تأمل معي مكونات طبق الكشري
تجد ان كل مكوناته الاساسية مسلوقة بالماء فقط
أرز - شعيرية - مكرونة - عدس
مع صلصة الطماطم وكشنة البصل يعني ما فيها اختراع تعد بشكل واحد وبطريقة وحدة وتقدم بنفس الشكل وبنفس الطريقة لا جديد في طبق الكشري ... و لا نكهات أو فن اضافي يستلزم التميز...
ومع هذا النكهة تختلف من طاهي لآخر ...
هذا ما يطلق عليه النفس
نفس الطاهي وهو ما يجعل الطبق لذيذ
ولكن لن يكون غير لذيذ ابدا بل يكون مقبول
لان المكونات واحده وكل شيء متشابه
الرموز
طبق الكشري : هو مشروعك وقد وجدت عربات الكشري على مقربة من بعضها البعض في مصر الحبيبة رد الله لها الامن لتقر عيني بنيلها ومكتباتها ....
تجد الكثير مشابه له ومكرر بكل شيء ولكن سر النجاح هو نفسك وحسك التجاري الذي يجعلك تنجح حينما يكون لك نفس طيب في التعامل مع العملاء
وحينما تكون طويل النفس بالصبر
وحينما تكون ذا نفس كريمة
وحينما تكون ذا نفس معطاء
وحينما تكون ذا نفس متسامح
وحينما تكون ذا نفس إداري
حينما تكون لك نفس ابداعية ابتكارية
حتماً ستنجح
وسيكون طبق الكشري الذي أعددته لذيذ عفوا أقصد مشروعك ناجح ...

فعند التفكير بمشروعك التجاري لا تخاف من المنافسين وتجعلهم عثرة في طريق مستقبلك التجاري وتعتقد أنك صغير وهم هوامير ووحوش بالسوق . وانهم مسيطرين على السوق بشكل كبير. وحتى نخفف من وطأة هذا الخوف أو لكي نزيله تماما علينا أن نعمل ونمارس أشياء كثيرة، من أهمها هو أن نطور حاسة النظر والتمعن في الأشياء والمكونات ودعائم النجاح لمشروعك...
وتذكر معي طبق الكشري الماثل أمامي الان بعد عناء يوم كامل من العمل و تقفيل حسابات عام كامل من الانجازات والحمد لله
جازيتها خير الجزاء بطبق كشري وقطعة مارس أعقبته

لا تجعل الخوف يتملكك وركز عند اختيارك لطبق الكشري الخاص بك على نقطتين اساسيتين..
1- الحاجــــــــــــــــــــة
2- الفراغ اوالفجوة، فلنتعرف عليها أكثر. بلغة رجال الأعمال تعرف الفجوة بالنتش ماركت
لاحظ لغة رجال الاعمال ولم أقل باللغة العربية او الانكليزية
المال جعل لرجاله لغة مختلفة عن كل اللغات الموجودة في القواميس والمعاجم مع اختلاف الالسن
لهم لغة خاصة بهم .... البزنس

الحاجة هي الاحتياج ربما تصل لمرحلة الاكتفاء وليس الحي او المنطقة التي انت بها بحاجة لمشروعك ...
وربما تصل إلى مرحلة التشبع التام وهذا نادر الحدوث لانه في حال التشبع التام يصبح مطمع للزبون في البحث عن حاجته في رقعة مشروعك كما هو الحال في مجمعات الادوات الكهربائية والمجمعات المتخصصة فهناك اسواق بدأت من دكان ومقلدين لتصبح مجمع وموطئ قدم ..
ـــــ ــ ـــ ـــ ـــ
الفراغ أو الفجوة ....
هو النقص الموجود عند المنافس والذي لم يكمله او لم ينتبه له
او لم يوليه اهتمام كاحتياج للعميل ...
مثل بقالة شليويح في الحي التي قلبها مقصف روضة اطفال ولم يحقق لسكان الحي احتياجهم التام باحضار ما يلزم لكل طلبات السكان في الحي مع اختلاف اعمارهم واذواقهم
لانه وجد المكسب الحقيقي كما تصوره هو في بسكويتات الاطفال وحلواهم لذا آثر عدم احضار
اشياء اساسية في بقالته لانه يعتقد أن مكاسبها قليلة وتمسك عليه فلوس ...
هنا نقول لا يوجد احتياج بما يسمى احتياج بل يوجد فراغ او فجوة يجب سدها للعميل بأن تفتح بقالة قريبة من بقالة شليويح وتحقق للعميل كل طلباته ....

تمعن بسوقك الحالي وتمعن بما عند المنافسين من نتش وحاول سدها لا تواجههم مباشرة
بل تدروش بجلب المعرفة ....
والبحث عن النتش الذي غفل عنه الاخرين ....
الاستثمار بحر به العديد من البواخر الضخمة والسفن الحديثة المجهزة الفاخرة التي حين تراها قد تستصغر نفسك وتلعن الخشبة التي ستبحر عليها في هذا البحر ....
لكن لا تخاف أبحر وخض غمار البحر و لا تخشى الغرق حتى وإن كانت خشبة لن تغرق
فالخشب يطفو على سطح الماء ولكن حاذر الاستطدام بالبواخر او محاكاتها بالقوة والانجراف الى الاعماق كما تفعل هي ... وثق أنك في يوما ما ستحول خشبتك النحيلة البالية هذه إلى أسطول بحري ضخم ....


فارتقبوا إني من المرتقبين
حظ موفق
دمـــــــــــــــــــــــــــاغ




رد مع اقتباس
  #70 (permalink)  
قديم 16-04-2012, 04:07 PM
عضو مهم
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 275
معدل تقييم المستوى: 22222
عاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداععاطل وحالتي حاله محترف الإبداع

نهاية الدماغيات

واي اضافه راح اضعها هنااا .. ارجوا من الاخوان عدم الرد بهذا لاموضوع

ادعوا لي بظهر الغيب بارك الله فيكم

رد مع اقتباس
أضف رد

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله قسم مشاريع وأفكار

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 04:43 AM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين