22-04-2012, 08:03 PM
|
عضو متواصل
|
|
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 47
معدل تقييم المستوى: 30
|
|
هذا اللي لقيته في قوقل عن صلاه الحاجه ﺃﻣﺂ ﺑﺎﻟﻨّﺴﺒﺔ ﻟِﺼَﻶﺓ ﻗَﻀَﺂﺀ ﺍﻟﺤَﺂﺟَﺔ ﻓَﺘَﻔَﻀَﻠﻲ ﺍﻹﻃِّﻶﻉ ﻋَﻠَﻰ ﻫَﺬﻩِ ﺍﻟ ﻔَﺘْﻮَﻯ .. ﺻﻼﺓ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ* ﺳﺆﺍﻟﻲ ﻋﻦ ﺻﻼﺓ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﻛﻢ ﻣﺮﺓ ﻳﺼﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺮﺀ ؟ ﻭﻣﺘﻰ ﻳﻤﻜﻦ ﺻﻼﺗﻬﺎ ؟ ﻫﻞ ﺍﻷﻓﻀﻞ ﺻﻼﺗﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺘﻮﻗﻊ ﻓﻴﻪ ﺇﺟﺎﺑﺔ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ ؟.* ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﻓﻲ ﺣﻖ ﺍﻟﻤﺴﻠﻢ ﺃﻥ ﻳﺘﻌﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻤﺎ ﺷﺮﻋﻪ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﻪ ، ﻭﺑﻤﺎ ﺛﺒﺖ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ، ﻭﻷﻥ ﺍﻷﺻﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻒ ، ﻓﻼ ﻳﻘﺎﻝ ﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﻋﺒﺎﺩﺓ ﻣﺸﺮﻭﻋﺔ ﺇﻻ ﺑﺪﻟﻴﻞ ﺻﺤﻴﺢ .* ﻭﻣﺎ ﻳﺴﻤﻰ ﺑﺼﻼﺓ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﻗﺪ ﻭﺭﺩ ﻓﻲ ﺃﺣﺎﺩﻳﺚ ﺿﻌﻴﻔﺔ ﻭﻣﻨﻜﺮﺓ - ﻓﻴﻤﺎ ﻧﻌﻠﻢ - ﻻ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﻬﺎ ﺣُﺠّﺔٌ ﻭﻻ ﺗَﺼْﻠُﺢُ ﻟﺒﻨﺎﺀ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ .* ﻓﺘﺎﻭﻯ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻟﺪﺍﺋﻤﺔ 8/162 .* ﻭﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﺍﻟﻮﺍﺭﺩ ﻓﻲ ﺻﻼﺓ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻫﻮ : ﻋَﻦْ ﻋَﺒْﺪِ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﺑْﻦِ ﺃَﺑِﻲ ﺃَﻭْﻓَﻰ ﺍﻷَﺳْﻠَﻤِﻲِّ ﻗَﺎﻝَ : " ﺧَﺮَﺝَ ﻋَﻠَﻴْﻨَﺎ ﺭَﺳُﻮﻝُ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﺻَﻠَّﻰ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﻭَﺳَﻠَّﻢَ ﻓَﻘَﺎﻝَ ﻣَﻦْ ﻛَﺎﻧَﺖْ ﻟَﻪُ ﺣَﺎﺟَﺔٌ ﺇِﻟَﻰ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﺃَﻭْ ﺇِﻟَﻰ ﺃَﺣَﺪٍ ﻣِﻦْ ﺧَﻠْﻘِﻪِ ﻓَﻠْﻴَﺘَﻮَﺿَّﺄْ ﻭَﻟْﻴُﺼَﻞِّ ﺭَﻛْﻌَﺘَﻴْﻦِ ﺛُﻢَّ ﻟِﻴَﻘُﻞْ ﻻ ﺇِﻟَﻪَ ﺇِﻻ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﺍﻟْﺤَﻠِﻴﻢُ ﺍﻟْﻜَﺮِﻳﻢُ ﺳُﺒْﺤَﺎﻥَ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﺭَﺏِّ ﺍﻟْﻌَﺮْﺵِ ﺍﻟْﻌَﻈِﻴﻢِ ﺍﻟْﺤَﻤْﺪُ ﻟِﻠَّﻪِ ﺭَﺏِّ ﺍﻟْﻌَﺎﻟَﻤِﻴﻦَ ﺍﻟﻠَّﻬُﻢَّ ﺇِﻧِّﻲ ﺃَﺳْﺄَﻟُﻚَ ﻣُﻮﺟِﺒَﺎﺕِ ﺭَﺣْﻤَﺘِﻚَ ﻭَﻋَﺰَﺍﺋِﻢَ ﻣَﻐْﻔِﺮَﺗِﻚَ ﻭَﺍﻟْﻐَﻨِﻴﻤَﺔَ ﻣِﻦْ ﻛُﻞِّ ﺑِﺮٍّ ﻭَﺍﻟﺴَّﻼﻣَﺔَ ﻣِﻦْ ﻛُﻞِّ ﺇِﺛْﻢٍ ﺃَﺳْﺄَﻟُﻚَ ﺃَﻻ ﺗَﺪَﻉَ ﻟِﻲ ﺫَﻧْﺒًﺎ ﺇِﻻ ﻏَﻔَﺮْﺗَﻪُ ﻭَﻻ ﻫَﻤًّﺎ ﺇِﻻ ﻓَﺮَّﺟْﺘَﻪُ ﻭَﻻ ﺣَﺎﺟَﺔً ﻫِﻲَ ﻟَﻚَ ﺭِﺿًﺎ ﺇِﻻ ﻗَﻀَﻴْﺘَﻬَﺎ ﻟِﻲ ﺛُﻢَّ ﻳَﺴْﺄَﻝُ ﺍﻟﻠَّﻪَ ﻣِﻦْ ﺃَﻣْﺮِ ﺍﻟﺪُّﻧْﻴَﺎ ﻭَﺍﻵﺧِﺮَﺓِ ﻣَﺎ ﺷَﺎﺀَ ﻓَﺈِﻧَّﻪُ ﻳُﻘَﺪَّﺭُ " ﺭﻭﺍﻩ ﺍﺑﻦ ﻣﺎﺟﺔ ( ﺇﻗﺎﻣﺔ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻨﺔ/1374)* ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺘﺮﻣﺬﻱ ﻫﺬﺍ ﺣﺪﻳﺚ ﻏﺮﻳﺐ ﻭﻓﻲ ﺇﺳﻨﺎﺩﻩ ﻣﻘﺎﻝ : ﻓﺎﺋﺪ ﺑﻦ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﻳُﻀﻌَّﻒ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ . ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻷﻟﺒﺎﻧﻲ : ﺑﻞ ﻫﻮ ﺿﻌﻴﻒ ﺟﺪﺍً . ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺤﺎﻛﻢ : ﺭﻭﻯ ﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﺃﻭﻓﻰ ﺃﺣﺎﺩﻳﺚ ﻣﻮﺿﻮﻋﺔ .* ﻣﺸﻜﺎﺓ ﺍﻟﻤﺼﺎﺑﻴﺢ ﺝ1 ﺹ 417 .* ﻗﺎﻝ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺴﻨﻦ ﻭﺍﻟﻤﺒﺘﺪﻋﺎﺕ : ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺫﻛﺮ ﻛﻼﻡ ﺍﻟﺘﺮﻣﺬﻱ ﻓﻲ ﻓﺎﺋﺪ ﺑﻦ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ* ﻭﻗﺎﻝ ﺃﺣﻤﺪ ﻣﺘﺮﻭﻙ ... ﻭﺿﻌﻔﻪ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ .* ﻭ ﻗﺎﻝ :* ﻭﺃﻧﺖ ﻗﺪ ﻋﻠﻤﺖ ﻣﺎ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻘﺎﻝ ، ﻓﺎﻷﻓﻀﻞ ﻟﻚ ﻭﺍﻷﺧﻠﺺ ﻭﺍﻷﺳﻠﻢ ﺃﻥ ﺗﺪﻋﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻓﻲ ﺟﻮﻑ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻷﺫﺍﻥ ﻭﺍﻹﻗﺎﻣﺔ ﻭﻓﻲ ﺃﺩﺑﺎﺭ ﺍﻟﺼﻠﻮﺍﺕ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺘﺴﻠﻴﻢ ، ﻭﻓﻲ ﺃﻳﺎﻡ ﺍﻟﺠﻤﻌﺎﺕ ، ﻓﺈﻥ ﻓﻴﻬﺎ ﺳﺎﻋﺔ ﺇﺟﺎﺑﺔ ، ﻭﻋﻨﺪ ﺍﻟﻔﻄﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻮﻡ ، ﻭﻗﺪ ﻗﺎﻝ ﺭﺑﻜﻢ ( ﺃﺩﻋﻮﻧﻲ ﺃﺳﺘﺠﺐ ﻟﻜﻢ ) ﻭﻗﺎﻝ : ( ﻭﺇﺫﺍ ﺳﺄﻟﻚ ﻋﺒﺎﺩﻱ ﻋﻨﻲ ﻓﺈﻧﻲ ﻗﺮﻳﺐ ﺃﺟﻴﺐ ﺩﻋﻮﺓ ﺍﻟﺪﺍﻉ ﺇﺫﺍ ﺩﻋﺎﻥ ) ﻭﻗﺎﻝ : ( ﻭﻟﻠﻪ ﺍﻷﺳﻤﺎﺀ ﺍﻟﺤﺴﻨﻰ ﻓﺎﺩﻋﻮﻩ ﺑﻬﺎ ) . ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﺴﻨﻦ ﻭﺍﻟﻤﺒﺘﺪﻋﺎﺕ ﻟﻠﺸﻘﻴﺮﻱ ﺹ 124 .*
|