تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > قسم الوظائف الحكومية > جدارة إستفسارات ونتائج ونقاشات

الملاحظات

أهمية الخدمة الاجتماعية في المجتمع

جدارة إستفسارات ونتائج ونقاشات

نداء عاجل لأصحاب القرار بأهمية توظيف خريجي الخدمة الاجتماعية في كافة القطاعات الحكومية والأهلية وذلك لارتباطها بجميع مجالات العمل من الجانب الاجتماعي...

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 03-01-2012, 05:41 PM
الصورة الرمزية الدمعةالحائرة
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 151
معدل تقييم المستوى: 226530
الدمعةالحائرة محترف الإبداعالدمعةالحائرة محترف الإبداعالدمعةالحائرة محترف الإبداعالدمعةالحائرة محترف الإبداعالدمعةالحائرة محترف الإبداعالدمعةالحائرة محترف الإبداعالدمعةالحائرة محترف الإبداعالدمعةالحائرة محترف الإبداعالدمعةالحائرة محترف الإبداعالدمعةالحائرة محترف الإبداعالدمعةالحائرة محترف الإبداع
Cool أهمية الخدمة الاجتماعية في المجتمع

نداء عاجل لأصحاب القرار بأهمية توظيف خريجي الخدمة الاجتماعية في كافة القطاعات الحكومية والأهلية وذلك لارتباطها بجميع مجالات العمل من الجانب الاجتماعي .
ومن هذا المنطلق أريد أن أنوه إلى أن مجالات الخدمة الاجتماعية في المملكة متعددة ومنبعثة من أهميتها على النحو التالي :
الخدمة الاجتماعية في مجال الأسرة:
يشتمل هذا الجانب على توفير خدمات، كتوفير الدعم المادي للأسر المحتاجة وغيرها من الخدمات المباشرة التي تقوم بها المراكز الاجتماعية إلى جانب توفير الخدمات الإرشادية للأمهات والأسر بغية التعرف على حاجات الطفل وكيفية تلبية متطلباته.
ومن جانبها اهتمت وزارة الشؤون الاجتماعية بالأسر حيث أنشئت عام 1421هـ وحدة للإرشاد الاجتماعي تقدم خدماتها للأسر المعرضة للتفكك وكذلك الأرامل والمطلقات والمتزوجون الجدد وأسر السجناء وغيرهم من بقية شرائح المجتمع ممن يحتاجون للإرشاد الاجتماعي، وقد أنشئت الإدارة العامة للحماية الاجتماعية عام 1425هـ، من أجل حماية الأطفال دون سن الثامنة عشر والنساء والفئات الضعيفة من أفراد الأسر ضد العنف والإيذاء.
ولإمكانية دعم تماسك الأسرة في المجتمع السعودي فقد ركزت وزارة الشؤون الاجتماعية جهودها في مجال رعاية الأسرة من خلال الآتي:
1 – توعية النساء وإرشادهم إلى سبل الحفاظ على ترابط الأسرة وتماسكها.
2 – توعية الأسر بدورها في عملية التنشئة الاجتماعية للأبناء.
3 – تقديم البرامج التدريبية مثل برامج الأسر المنتجة.
4 – التوعية المباشرة للأم من خلال البرامج الهادفة لرعاية الأمومة والطفولة.
5 – توزيع النشرات الإرشادية المتعلقة بالأساليب التربوية الصحيحة للأبناء.
الخدمة الاجتماعية بالمجال التعليمي:
مرت الخدمة الاجتماعية بالمجال التعليمي بالمجتمع السعودي بخمس مراحل تمثلت الأولى: فيما يسمى بالمرحلة التمهيدية التي حتمتها الزيادة في عدد الطلاب والمدارس وغياب الدور التربوي الذي يفترض أن يبرزه المعلم جنباً إلى جنب مع دوره التعليمي الأمر الذي أثر على أدوار التلاميذ وعلاقاتهم مع بعضهم البعض مما أدى إلى التفكير في إدخال أنشطة جديدة.
أما المرحلة الثانية: فأطلق عليها المرحلة الإعدادية والتي تم فيها إنشاء إدارة للتربية الاجتماعية والنشاط الاجتماعي في عام 1374هـ، من قبل وزارة المعارف وتم تزويد تلك الإدارة بالأخصائيين الاجتماعيين الذين ظهرت بوجودهم العديد من الأنشطة الاجتماعية ومن بينها عمليات التطوع التي قام بها المعلمون في المدارس، مما خلق نوعاً من التفاعل داخل العملية التعليمية بين الطلاب ومعلميهم، أما المرحلة الثالثة: فهي المرحلة المهنية والتي تمت فيها الاستعانة بجهود اثنين من الأخصائيين الاجتماعيين بالمدارس في عام 1375 حيث تواجد الأول بمدينة الملك سعود العلمية بجدة والثاني بمدارس مكة ليتوليا عمليات الإشراف على الأنشطة الاجتماعية من خلال إبراز دور الخدمة الاجتماعية في هذا الجانب.
كانت المرحلة الرابعة: من مراحل الخدمة الاجتماعية بالمجال التعليمي بالمجتمع السعودي نقطة تحول هامة، حينما تم إسناد الخدمة الاجتماعية بالمدارس إلى الأخصائيين الاجتماعيين السعوديين، بعد أن أصبح بكل جامعة من الجامعات قسم للدراسات الاجتماعية، أو قسم للخدمة الاجتماعية.
في المرحلة الخامسة: تم إنشاء ما يعرف بمسمى (الإدارة العامة لتوجيه الطلاب وإرشادهم) في عام 1401هـ، وذلك بغرض توفير أكبر اهتمام ورعاية وتوجيه وإرشاد ممكن للطلاب بالمدارس، وفي مختلف المراحل التعليمية، بما يمكنهم من مواجهة مشكلاتهم التعليمية، التي يمكن أن تصادفهم.
الخدمة الاجتماعية بمجال رعاية الأحداث المنحرفين:
ترتكز مبادئ رعاية الأحداث المنحرفين في المملكة على عدد من المفاهيم والنظريات المستمدة من الشريعة الإسلامية بالنظر إلى الحدث على أنه إنسان مريض يحتاج إلى العلاج وليس مجرماً يستوجب العقاب، وقد ظهر الاهتمام بمجال رعاية الأحداث بالمجتمع السعودي قبل أكثر من نصف قرن من الزمان، حيث أنشئت في مدينة الرياض عام (1954) دار إصلاح الأحداث لتتبعها مؤسسات أخرى تهتم برعاية الفتيات المعرضات للانحراف، وفي عام 1378هـ تم إلحاق هذه الدور بالرئاسة العامة لدور الأيتام، وبعد إنشاء وزارة العمل والشؤون الاجتماعية أسندت هذه الدور إليها.
يعتمد مجال رعاية الأحداث على منهجية الخدمة الاجتماعية بطرقها الثلاث خدمة الفرد وخدمة الجماعة وتنظيم المجتمع في تعامله مع الأحداث، ومن بين الوسائل والطرق التي يتبعها الأخصائي الاجتماعي وهو يتعامل مع الأحداث ما يلي:
1. إجراء المقابلات التي يخرج منها بانطباعات أولية عن حالة الحدث ومن ثم تعريف الحدث بأهداف ونظم الدار أو المؤسسة التي يقيم فيها.
2. الاعتماد على مهارة الملاحظة المباشرة باعتبارها وسيلة هامة من وسائل جمع البيانات بحيث تهتم بسمات العميل الشخصية، ومدى ارتباطها بطبيعة المشكلة.
3. إعداد الدراسات والبحوث المتعلقة بمشكلة الحدث أو جنحته التي ارتكبها في إطار علمي، ومنهجي يضع توصيات تفيد في مجال رعاية الحدث، وفي تهيئته من جديد للمجتمع.
4. المساهمة في وضع الخطط والبرامج التي تمكن من الوصول إلى الأهداف المرجوة من عملية مشاركة الخدمة الاجتماعية للمؤسسات الأخرى العاملة في مجال رعاية الأحداث.
5. الاتصالات بأسرة الحدث وببيئته المحيطة به التي سبق له التواجد فيها وربما التأثر بها مع الإشراف على الزيارات التي تقوم بها أسرة الحدث وكذلك الرعاية اللاحقة للحدث بعد خروجه من الدار.
6. فتح ملف لدراسة حالة الحدث، ومتابعتها على أن يحتوي على كافة المعلومات والحقائق ذات العلاقة بمشكلته وكافة الجهود التي تم إجراؤها بهذا الصدد من خلال سرد لكافة التفاصيل المرتبطة بالحالة وفي إطار من السرية التي يتعامل بها الأخصائي الاجتماعي ضمن الإطار الأخلاقي للمهنة.
الخدمة الاجتماعية بمجال ذوي الاحتياجات الخاصة:
عرف نظام رعاية المعوقين بالمملكة "المعوق بأنه كل فرد مصاب بقصور كلي أو جزئي بشكل مستقر في قدرته الجسمية أو الحسية أو العقلية أو التعليمية أو النفسية إلى المدى الذي يقلل من إمكانية تلبية متطلباته المادية في ظروف أمثاله من غير المعوقين".
الخدمة الاجتماعية بالمجال الطبي:
في عام 1973م أنشئ أول قسم للخدمة الاجتماعية الطبية بحيث يتبع للإدارة العامة للطب العلاجي، لوضع خطة العمل الاجتماعي بوزارة الصحة ومؤسساتها الصحية المختلفة وتوجيه ومتابعة أعمال الأخصائيين الاجتماعيين بتلك المؤسسات.
تنوعت مهام واختصاصات قسم الخدمة الاجتماعية بوزارة الصحة في العديد من الأهداف والخطط الرامية إلى تحسين مستوى الأداء الطبي وتنويع المصادر العاملة في مجال الارتقاء به، ويمكن تخليص أهمها فيما يلي:
1 – إعداد خطة العمل بمكاتب الخدمة الاجتماعية العاملة بالمستشفيات المختلفة ومتابعة أعمال وأدوار الأخصائيين الاجتماعيين العاملين بها، وتأهيلهم من خلال إعداد البرامج التدريبية الخاصة بهم والداعمة لمهاراتهم وخبراتهم.
2 – متابعة العمل بمكاتب الخدمة الاجتماعية بالمستشفيات والاتصال بالوزارات الأخرى والهيئات المختلفة، وذلك فيما يخص تنسيق أنشطة وبرامج الخدمة الاجتماعية مع تلك الجهات.
3 – العمل على دراسة وتخطيط مشروعات التأهيل الاجتماعي الخاصة بالمرضى مع إعداد إحصائيات شاملة تقوم على حصر الأخصائيين الاجتماعيين العاملين بمختلف الوحدات الطبية التابعة لوزارة الصحة.
4 – بذل كافة سبل التعاون مع الكليات والمعاهد المختلفة العاملة بمجال تدريب الطلاب على الخدمة الاجتماعية، بما يحقق الأهداف المرجوة من وراء العمليات التدريبية التي تفعل من دور الخدمة الاجتماعية في المستشفى.
الخدمة الاجتماعية بمجال رعاية المسنين:
أولت المملكة المسنين اهتماماً كبيراً ورعاية خاصة فقد أُنشأت الرئاسة العامة لدور الأيتام في عام 1375هـ، والتي تولت الإشراف على رعاية المسنين ثم ضمت إلى وزارة العمل والشؤون الاجتماعية في عام 1380هـ، حيث تولت الوزارة خدمات رعاية المسنين في تقديم خدمات الرعاية لهم ممن ليس لديهم أقارب يعتنون بهم من خلال دور الرعاية الاجتماعية والتي تهدف إلى الإيواء وتقديم أوجه الرعاية لكل مواطن بلغ سن الستين وأعجزته الشيخوخة عن أداء أعماله، وبالتالي العمل على توفير الرعاية الصحية والنفسية والاقتصادية والاجتماعية لهم.


ومن خلال ماسبق طرحه يتضح أن من يمارس هذه الأدوار لابد أن يكون متخصص في هذا المجال حتى يتمكن من آدائها وتحقيق أهداف المؤسسة التي يعمل بها بشكل صحيح .


الموضوع هام وبحاجة لنقاش جاد ولفتة من المسؤولون بخطورة إيقاف توظيف خريجوا الخدمة الاجتماعية بوزارة التربية والتعليم .

  #2 (permalink)  
قديم 03-01-2012, 09:34 PM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Nov 2011
المشاركات: 21
معدل تقييم المستوى: 27
خريجة اجتماعية يستحق التميز

اين الاذاني الصاغيه اللتي تستوعب هل الكلام..

  #3 (permalink)  
قديم 03-01-2012, 10:10 PM
الصورة الرمزية الدمعةالحائرة
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 151
معدل تقييم المستوى: 226530
الدمعةالحائرة محترف الإبداعالدمعةالحائرة محترف الإبداعالدمعةالحائرة محترف الإبداعالدمعةالحائرة محترف الإبداعالدمعةالحائرة محترف الإبداعالدمعةالحائرة محترف الإبداعالدمعةالحائرة محترف الإبداعالدمعةالحائرة محترف الإبداعالدمعةالحائرة محترف الإبداعالدمعةالحائرة محترف الإبداعالدمعةالحائرة محترف الإبداع

أنا عن نفسي ما دخلت تخصص الخدمة الاجتماعية واخترته بدلا من علم الاجتماع إلا نتيجة لحبي له وتذكري للمشاكل التي عانيت منها فترة دراستي بالمدرسة ، هذا والفت النظر إلى أن من يقمن بمهمة الإرشاد الطلابي معظمهمن لايمتن للخدمة الاجتماعية بصلة وغير مؤهلات للتعامل مع مشكلات الطالبات بال على العكس من ذلك فالطالبات يكرهنهن عند محاولة حل مشكلاتهم فأنا أرى أن أغلبهن ينظرن لحل المشكلة عن طريق النصح المباشر وهذا خطأ القليل من يتقبل هذه الطريقة .

أنا أرى أن الإعتراف بالخدمة الاجتماعية في المجتمع وبأهميتها لابد أن تكون لها تغطية إعلامية كبيرة خاصة في حل قضايا المجتمع .

موضوع مغلق

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله جدارة إستفسارات ونتائج ونقاشات

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 07:45 AM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين