السلام عليكم ورحمه الله وبركااااااااااته

اسعد الله أوقاتكم جميعاًوجعلها في رضى الرحمن

موضوع بسيط ولكنه جريمه بحق الطفوله

اصبحت دور الرعايه الاجتماعية(الاحداث) عقاب يعاقب به المراهق من سن 11الى مافوق من قبل والده في حاله عدم تمكنه من السيطره على هذا المراهق((والله أن مانصلح حالك لوديك الاحداث))!!!!!!!!!


الاسئله المطروحه كالتالي :


هل تتوقع انها بيئه مناسبه لهذا المراهق؟؟؟


هل هي مؤهله من حيث الامكانيات ومتخصصين في معالجه سلوكيات المراهقين ؟؟



لماذا يلجأ بعض الاباء لهذه الدور وماالمميز فيها؟؟


لماذا لا تعالج سلوكيات هؤلاء الابناء من البيت اولاَ؟؟



من يوجد في هذه الدور من شرائح المجتمع ؟؟ هل يوجد الصفوه من الناس خلف هذه الجدران لكي

تضم ابنك فيها !!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟

هل اثبتت هذه الدور جدرتها في معالجة سلوكيات الاحداث من خلال برامج علاجيه ؟؟

ماذا يحصل للحدث بعد الخروج من هذه الدور هل يتابع حسب خطه علاجيه أم يترك؟؟



موضوع اشغلني كثيراً واحببت استفيد من أرائكم فيه واتمنى مشاركتكم التى تسعدني كثيراًومن لديه إي إضافه للموضوع فليتفضل


[rainbow]
اخوووووووووكم ...
(((فرحـــــان البـــلوي)))
[/rainbow]

مع الاسف التربيه اختلفت والحوار العائلي معدوم

• ابنائنا امانه في اعناقنا
  
  نتسال اين ولي الامر اين الادارة المدرسيه ؟
  لا بد من اندماج ولي الامر مع الادارة المدرسيه لصالح الطالبات ,
  فتياتنا اخذو عادات سيئه وحتكروها وجعلوها شعارا لهم الا وهي (( ال***ا او الايمو ))
  فتمادو الطالبات او الفتيات في تلك الموضه واصبح شيء مهم في حياتهم .
  اين ولي الامر لماذا يوافق لابنته بما تقوم به بوضع السواد على اظافرها وعينها , وثقب انفها وشفتها وما فوق الحاجب .........الخ
  وتتفاخر بذالك الشئ الدخيل علينا وتتبها به ويصبح شعارا لها في الحياة .
  الا يعلم ولي الامر ان ابنته ستتجه الى طريق غير سوي وهو (( الشذوذ ))
  و اصبحو الطالبات في غيبوبه عن الصواب واولياء الامور اعطو الثقه وغفلو عما يفعلو بناتهم
  وذالك بترك الحريه لهم بالذهاب الى صديقاتهم من غير التحري عن تلك الصديقه ومن تكون واسوال عن اخلاقها وهل هي سويه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
  تجاهلو ذلك الامر وتركوه ولاكن الواجب عليهم اللجواء الى الاداره المدرسيه والاستفسار عن
  اخلاق تلك الطالبه وهل هي كفؤ بان تختلط ابنتهم معها .
  ومن واجب الاداره المدرسيه نشر التوعيه لاولياء الامور , وقد نحذر اولاياء الامور من انتشار
  مشكلة (( اللي***ا و الايمو )) في محيط الطالبات خوفا من تماديها وانتشارها بين الاجيال
  وهنا نقول لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .
  ولا بد من قمع الظاهرة وانتشالها من جزورها ....
  
  ونسال الان اين دور الام ؟
  التى اهملت بنتها واهتمت بشؤنها الخاصه او بالذهاب الى الحفلات والاسواق ........ الخ
  وتركت ابنتها تنساق الى طريق الخطاء دون ان تحتضنها وتحذرها وتذكرها برب العباد .
  
  اين دور الام في التوعيه الدينيه ؟
  غاب الوعي الديني عن المنزل ونسال كذالك اين دور الاب الذي اهتم في عمله واصدقائه وترك المسؤليه على الام لتجتهد في تربية ابنائها فنذكر لابد من وجود الاب والتعاون بين الطريفين
  وعدم ترك ابنتهم في هذه الحياة لتعيش حيتها بطريقتها الخاصه لكي لا تقع في المحظور
  ويكتشفو انها تعرفت على شاب او تعاطت المخدرات او اتجهت الى طريق الشذوذ .
  فهنا نقول لاولياء الامور بناتكم امنه في اعناقكم .

ليه فيه ناس يهددون عيالهم بالأحداث؟؟؟؟؟
اللهم لاتبلانا يارب والله يصلح حال الجميع يارب

ماذا يحصل للحدث بعد الخروج من هذه الدور هل يتابع حسب خطه علاجيه أم يترك؟؟
بعد الخروج سلمك الله يكون متعرف على الزقرت من المروجين والحراميه وبكذا ابوه ينطبق عليه مثل (( كأنك يبو زيد ماغزيت ))

من يزرع يحصد
صدقني مثل مافي بر للوالدين فيه بر للأبناء
إذا فيه من يزرع فيهم الخير ويربيهم على خوف الله والحوار والحب
مارح يحصد إلا الطيب ،،

بس في ناس ماتزرع إلا نقد وكره وعصبيه ما أدري صراحه وش ينتظر يحصد ،،
آمااا يودي عياله الأحداث بجد هذا مو صاحي ،،

[hide]null[/hide]

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

الموضوع شيق وله بعض الأسيات التي تحتاج الي دراسه عمليه علميه فلموضوع اكبر من ان يرد عليه في بضعة اسطر

ولكن سأكتب مالدي لبعض النقاط المهمة :

أولا: من وجهة نظري المتواظعه بأن الثقافه الخليجيه بشكل عام متدنيه كثيرا والمعلوم يا أحبتي بأن تاريخ هذه المنطقه تاريخ حديث
أسوه بدول التي سبقتنا ، مثلا مصر تاريخا وثقافه فهي قبل الجزيره العربيه بآلاف السنين

وبذلك اصبح لديهم ثقافه علي مر العصور والأزمان في التربيه او العلوميه او في مختلف الامور الحياتيه،

للاسف الشديد بسعوديه تطورت الاحداث بسرعه هائله وأصبحت تواكب الدول المتحضره في العمران والتكنلوجيآ

ولكن للاسف لم تواكب هذه الحضاره بتنميه البشر وتنميه ثقافه المواطن ،

فثقافه المواطن اي مواطن في شعوب العالم وتنميه البشر هيا من اقوي التنميات في كل الأزمان

ولكن لاتوجد المؤسسات الداعمه للبشر وللأجيال القادمه بسعوديه ، ولا توجد الإمكانيات في الماده فتكون المجتمع

علي هذه الاشياء ، تكون علي الحسد وتكون علي بعض الظواهر التي استحي ان اذكرها هنا ،

فوجدت العطاله بشكل كبير نقص في الوظايف المواطن البسيط لا يستطيع ان يتزوج او يشتري سياره ويلجأ في مرحله

المراهقه الي أشياء اخري ،

الحل يا إخوان هو علي الدوله تنميه ثقافه المجتمع بكافه العلوم وتنميه البشر قبل الحجر والعدل والمساواه بين الناس

وبذلك تظهر لنا اجيال يقتدي بها ونستطيع ان نطور ثقافتنا وأفكارنا الي الافظل .

الدنيا صارت الآن متفتحة وماخفي فهو أعظم