12-01-2012, 07:35 PM
|
Guest
|
|
تاريخ التسجيل: Jun 2011
المشاركات: 3,992
معدل تقييم المستوى: 0
|
|
باحث أمريكي مسلم: دهون الخنازير تستخدم بمنتجات
باحث أمريكي مسلم: دهون الخنازير تستخدم بمنتجات
ملحق #1 04/04/2011 02:26:01 م
منقول من اريبيان بزنس
باحث أمريكي مسلم: دهون الخنازير تستخدم بمنتجات غذائية لكن بأسماء كيميائية مشفرة
نقل تقرير عن باحث أمريكي مسلم "تأكيده" بأن دهون الخنازير تستخدم في عدة مستحضرات ومواد غذائية مثل معجون الأسنان، معجون الحلاقة، اللبان، الشوكلاته، والحلوى، والبسكويت، والأطعمة المعلبة، ومعلبات الفواكه وبعض حبوب الفيتامينات من قبل دول غربية ولكن بصيغ كيميائية مشفرة يصعب على العامة فهمها.
قالت صحيفة "القدس العربي" اللندنية إنه بصرف النظر عن أنفلونزا الخنازير ودون كثير بحث في الأسباب وراء تحريم تناول لحوم الخنازير، تعاف نفوس الملايين من المسلمين في أنحاء العالم تناول هذا النوع من اللحوم وحتى الأطعمة والأطباق التي يدخل في صناعتها ولو بشكل ضئيل.
ومن النادر وربما المستحيل في بعض الدول العربية والإسلامية الحصول على طبق من لحم الخنزير حيث أدى توارث هذه العادة بين المسلمين من جيل لآخر إلى انعدام المزارع الخاصة بتربية الخنازير، وعدم وجود حاجة لاستيرادها من دول أخرى.
ولكن باحثاً أمريكياً مسلما خرج على عامة المسلمين مؤخراً ليحذرهم من أنه على خلاف ما يعتقدون، فإن الخنازير ترتع في أحشائهم وجنبات بيوتهم بسبب الأطعمة التي يتناولونها والمستحضرات التي يستخدمونها، وتحتوي مكوناتها على دهون الخنازير تحديداً ولكن بأسماء كيميائية مركبة يصعب عليهم فهمها. وذلك بحسب صحيفة "القدس العربي" اليومية.
ويبدو أن ما وقع عليه الدكتور أمجد خان خلال سنوات عمله في معهد البحوث الطبية بالولايات المتحدة الأمريكية كان مهولاً لدرجة اضطرته إلى أن يكتب رسائل لعموم المسلمين حول حقيقة الأطعمة والمستحضرات التي لا يخطر ببالهم أن من مكوناتها دهون الخنازير، محاولاً بذلك إخراج الحقائق العلمية التي يعرفها من دائرة الأبحاث والمختبرات إلى كل من يهمه الأمر من مسلمين ونباتيين.
وقالت صحيفة "القدس العربي" إنها تسلمت نسخةً من هذه الرسائل التي حاول فيها الدكتور خان استقصاء الطريق الذي وجدت منه دهون الخنازير المنفذ إلى أطعمة ومستحضرات تعج بها أسواق المسلمين، فيقبلون عليها دون أن يخطر ببالهم للحظة أن أحد مكوناتها هو أشد ما يكرهون.
ويقول خان في رسالته إن المسألة برمتها بدأت عندما حاولت الدول الغربية - دون أن يذكر أسماء تلك الدول - التي تنتشر فيها مزارع الخنازير بكثرة التخلص من دهون هذه الحيوانات التي تزيد عن حاجتهم من الاستخدام وتهدد مصالحهم الصحية. وفي حين كانت الوسيلة الأبرز في التخلص من دهون الخنازير تتم حتى قبل ستين سنة فقط من خلال الحرق، ظهرت إمكانات للتخلص منها دون إهدار فرصة الاستفادة منها، فكان أن تم استخدامها وتسويقها في صناعة الحساء التجاري التي كانت تتنامى في ذلك الوقت.
وتضيف الرسالة "لما كان فائض الدهون يزيد عن حاجة سوق الحساء، فقد جرى العمل على معالجتها كيميائياً وتسويقها لأغراض شتى، ومع ظهور قوانين صحية تقتضي إدراج مكونات كل مستحضر أو منتج عضوي، فقد كان مطلوباً من أصحاب الصناعات الكشف عن دهون الخنازير إذا ما تواجدت ضمن قائمة المكونات، الأمر الذي لم يكن يشكل أي مشكلة بالنسبة للمستهلكين في الغرب ولكن في الدول الإسلامية التي يتم تصدير هذه المنتجات إليها".
ويلفت خان إلى أن دهون الخنازير كانت أحد أسباب الحروب الأهلية في جنوب شرق آسيا مثلاً حيث كان الجنود والمتحاربون المسلمون يمتنعون عن إزالة الطبقة المصنعة من دهن الخنزير عن حبات الرصاص بأسنانهم كما كان الأمر يقتضي. ولم تكن هذه الطبقة لتوضع لولا تعرض الأسلحة والرصاص المجلوب من أوروبا إلى الفساد بسبب الرطوبة خلال مرحلة نقله إلى شبه القارة الهندية عبر البحر.
ويقول خان إن هذه الأسماء المشفرة يمكن إيجادها بسهولة في منتجات مثل: معجون الأسنان، معجون الحلاقة، اللبان، الشوكلاته، والحلوى، والبسكويت، والأطعمة المعلبة، ومعلبات الفواكه وبعض حبوب الفيتامينات.
كما يقول إن دهون الخنازير تتواجد في هذه المنتجات تحت أسماء مشفرة مثل:
E100,E110,E120,E140,E141,E153,E210,E213,E214.
لكن أريبيان بزنس تقصى هذه الأسماء المشفرة في مركز قاعدة بيانات الطعام الحلال على الرابط:
http://www.hdcglobal.com/ing_db ولم يجد أي شبهة في معظمها.
وقمنا بالاتصال بشركات أغذية شهيرة للتأكد من هذه المزاعم وسننشر الرد فور وصوله.
نعم عندما تقاطع الدول الإسلامية المنتجات المشتبه بها فإننا سنكون بمأمن من تلك السموم و سنعلم أولائك المستغلين و الغشاشين بأننا نحن من يقرر دخول أو إستعمال منجاتهم أم لا ... تعداد المسلمين يساوي 1.6 مليار ... إذاً نحن قوة إقتصادية هائلة و عندما نقاطع أي منتج فلا بد و إنة سيندثر ويخسر من ينتجه ليتعلم دروسا في النزاه و عدم الغش التجاري ... و لدي المجتمعات العربية و الإسلامية من المنتجات و المأكولات التي تغنيهم عن ما ينتجه الغرب ليقتلهم به ... و يل لأمة تعتمد على عدوها في مأكلها و مشربها ...والسلام
|