وأضاف "في ساحتنا الثقافية دشير لاعلاقة لهم بالثقافة ومثقفات حقيقيات
وقلة من الداعرات،في ملتقى المثقفين هناك دشير وسرابيت في حالة
من السكر البين، مع اختلافي الفكري والمنهجي مع الشيحي إلا أنني سأقول
مالم يجرؤ على قوله،عدد ممن يسمون مثقفي التنوير والحداثة يعقدون
جلساتهم واحاديث ثقافتهم على زجاجات العرق لم يصلوا للوسكي بعد،
لدينا مثقفات حقيقيات وناضجات لايمنعهن من كشف سلوكيات
سرابيت الثقافة الا حياءهن وشرفهن الرفيع، مل المثقفين الحقيقيين من
استخدام السرابيت لجدار النساء القصير كتعويذة للثقافة،كن داشرا او سربوتا
وكوني داعرة ان شئت فهو حقك اما المحرم هو إستخدام ذلك تأشيرة
لدخول الثقافة وسيتم ركلك علنا،الوسط الثقافي السعودي كوسط الراقصات
في شارع الهرم،علينا ان نبدأ العام الجديد بطرد الدشير والسرابيت من
الوسط الثقافي وتعريتهم، ابدأ معكم عاما جديدا وهذا جزء من مباركتي لكم
بعام تنظيف الثقافة من اللقطاء والساقطات"
وكشف الكاتب العتيبي ما حدث في بيروت بين المثقفين والمثقفات
قالـــ "إقامتي المؤقتة في بيروت كشفت لي مالم اكن اصدقه ،صحافية
خليجية تبصق علنا في وجه مستثقف مستصحف سعودي في بار فندق الفينيسيا
قبل عدة أيام اثناء معرض الكتاب، أكاديمي سوري لكي ينشر في صحافتنا
قال لأحد العواجيز تعال الى دمشق ولك من تشتهي من طالباتي في
الجامعة، بعدها اصبح يصفعنا بخرابيطه الثقافية وعجوزنا اصبح شبه
مقيم في دمشق -المفاوضات كانت أمامي، كثيرون في ساحتنا مثل ذلك ،
مع انهم يكرهون رئيس تحريرهم إلا أنهم لجأوا اليه ليسعفهم بزجاجة
وسكي عندما انقطعوا -يالرئيس التحرير الوطني ، من كان منهم جريئا
فليكذبني هنا و بإسمه الحقيقي"