تأسس الموقع عام
2006
Site was established in 2006
أضف رد |
|
LinkBack
![]() |
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
|
||||
هي مراحل ...
عمرنا و أيامنا ماهي إلا مراحل
سواء أكانت أفراح أو أحزان ... هل نتذكر أيام دراستنا في أيام الاول الابتدائي كيف كنا لا نطيق البعد عن البيت و والوالدين البعض منا كان يبكي ويحزن و البعض كان لا يريد الذهاب و يصرخ و البعض كان لايحب المدرسة و يكرهها أو يكره المدرس الفلاني أو زميل فصله كانت تنتابنا تلك المشاعر الصعبة و كنا نفرح عندما نسمع جرس الحصة الاخيرة وجرس يوم الخميس الحصة الاخيرة كم أحسسنا بمشاعر مختلفة و كم واجهنا تجاربنا الاولى و الجديدة في حياتنا بعضها كان سيئاً و بعضها كانت تجارب جميلة و كأنها حلم لكنها في النهاية ذكريات و مرحلة تجاوزناها و لكن في الحقيقة لازلنا كما نحن في هذه الحياة نطوي المرحلة تلوى الاخرى لذلك يجب أن لا نخسر أنفسنا بل نعمل و نجتهد و نتفائل ونواصل و نصبر و نبتسم و ننسى كل شيء الا الجميل و الفرح حتى عندما نستذكر حياتنا و لحظات عمرنا نبتسم طبتم و طابت أيامكم دكتم في حفظ الله و رعايته ![]() |
|
||||
اذا ضاق عليك أمر
إذا ضاق عليك أمر فتصدق
قال تعالى في محكم التنزيل :{ فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى{5} وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى{6} } النتيجة { فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى{7} } سورة الليل يسر الله أمركم و شرح الله صدركم وأذهب عنكم الهموم و أزال الغموم |
|
||||
مابين صفحاتي
ما بين تلك الصفحات
قرأت مابين تلك السطور .. تلك الذكريات التي غطاها الغبار قصة قديمة طواها الماضي هو كان يحبها و يعشقها ويقدرها وهي كانت تبادله نفس المشاعر حب و غرام ابتسامة و همس ونظرات لكن حالت بينهما المشاغل و كثرت المشاكل سوء فهم .. والعصبية ومع ذلك لازالت تلك العاطفة في الاعماق شوق و لهفة واشتياق وفي آخر المطاف و نهاية الطريق انفصال و وداع |
|
||||
مابين صفحاتي " الصفحة التالية "
و مرت الايام
وانمضت اللحظات و انقضت وذهب كلٌ إلى حال سبيله كلٌ يحمله جرحه أشواقه غضب ممزوج بندم ليت ماكان لم يكن قدر ونصيب فراق و ابتعاد لم يعد هناك لقاء ولم يعد هناك كلام واختفى كل شيء الجمال و الالوان و الربيع الضحكات و الابتسامة و النظرات واختفت تلكم المحادثات و الكلمات كل شيء بارد باهت و من دون طعم كل شيء من دون مشاعر و أحاسيس كل شيء صامت رمادي وصمت مابين ذكريات و حنين ومابين غضب واشتياق انتهى كل شيء وذهب كل شيء ومضى كغروب الشمس الذي يحل مكانه الظلام و السكون |
|
||||
مابين صفحاتي " الصفحة الاخيرة من تلك القصة "
وبعد مرور خمس سنوات
وفي مول مشهور و كبير التقت تلك العيون مرةً أخرى هي لوحدها تتسوق وهو مع خطيبته الجديدة نظرت إليه وكانت تلك النظرة مليئة بالاشتياق و الغضب نظر إليها نظرته كانت مليئة بالكلام و السؤال عن الاحوال فأشاحت بوجهها عنه ثم نظرت إلى الارض ومضت أما هو ظل ينظر إليها وأدار وجهه عليها لحقها و ترك خطيبته وهي متعجبة هرول ورائها وهي مسرعة بخطاها واختقت وراء محل حتى لحقها وامسكها فدفعته بيدها إلى صدره فإذا بها تتحسس تلك القلادة التي اهدته إياه من خمس سنوات تساقطت الدمعات من العيون و كأن كل دمعة تحمل العتاب لماذا .. و لماذا .. ولماذا افترقنا حتى من بعد مضي تلك السنوات و الايام لازال هناك في اعماق القلوب شعلة مشاعر لم تنطفيء من أجل ماذا و لماذا كان هذا الفراق هل هو قدر و نصيب أم عجلة وعدم تأني أم غضب لأتفه الاسباب أم كبرياء أم ماذا ؟ مالذي حصل مالذي حدث ؟ وماهو السبب ؟ وماذا يفيد الندم الان وماذا يفيد ذرف الدموع الان ؟ كيفك الان ؟ و من هي ؟ وماهي أحوالك ؟ هل تزوجتِ ؟ أسئلة تلوى الأسئلة و القلوب تكاد أن تخرج من الصدور و صرخة مكتومة وآآآآه مسجونه و مشاعر محبوسة و لسان يحمل الكثير و الكثير من التساؤلات ثم ماذا ؟ ذكريات فقط هي ذكريات و الواقع دموع و آهات يرن الجوال يضغط على الزر الاخضر وينك ؟ و مين هذي ؟ .... ؟.... ؟ الحين جاي و تتكرر نظرت الوداع مرةً أخرى التعديل الأخير تم بواسطة الغازي ; 16-06-2018 الساعة 09:23 AM |
|
||||
هل تذكر ؟
هل تذكر تلك الليلة المؤلمة الباكية
التي يأست فيها وتمنيت أن ينتهي كل شيء فاستيقظت في يوم جديد وشعرت بأنك على مايرام و أن شعورك بالأمس كان مجرد حلم هل تسائلت كم مرة ظننت أنك لا تستطيع الاستمرار ثم استمريت ؟ كم مرة غرقت ونجوت ؟ كم مرة يأست ؟ ثم أتاك الامل من حيث لا تعلم ؟ لذلك اطمئن |
|
||||
لكل انسان ....
لكل انسان رصيده من الرزق
قد تكون سعته في الحب في الاخلاق في الرضى و العائلة أو في الاولاد أو الخفة من الحزن و الخفة من هم هذا العالم ومن الخوف و الانتظار وقد تكون في المال أو في النجاح قد تكون السعة التي طالتك في أمور أو سلامة من شرور كثيرة لا تنتبه لها جيداً فأعد النظر فيما تملك لتسعد وقل الحمدلله |
أضف رد |
(( لا تنسى ذكر الله )) |
|
|
|