تأسس الموقع عام
2006
Site was established in 2006
أضف رد |
|
LinkBack
![]() |
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
|
||||
المعالجة خبيزة الشمراني
المعالجة خبيزة الشمراني تبلغ من العمر 54 عاما محافظة بيشه -بقرية تبالة مارست العلاج منذ أكثر من عشر سنوات واستمرت حتى وقتنا هذا على هذه المهنه وقد من الله بالشفاء للعديد من الحالات المرضيه على يدها من اطفال ونساء . و الحالات التي تستقبلها مشاكل الولادة و تأخر الإنجاب تعالج الأمراض بعد الله تعالى كافة لدى الأطفال بدءاً من اللحمية واللوز وانتهاء بالتوحد والضمور في المخ ********** أسطورة الشفاء بأمر الله وحده من الأمراض المستعصية لا تملك عصا سحرية للعلاج مثل عصا «أسكليبيوس» الإغريق ولا إمبراطورية إعلامية للتعريف بها والتسويق لما تقدمه، إذ إن كل ما تملكه سبابتها اليمنى وصيت ذائع تجاوز حدود المملكة ليصل إلى الدول المجاورة، جعلا لها مكانة تضاهي مستشفيات «جون هوبكنز» و«مايو كلينك» الأميركية الشهيرة، فالرحال التي تشد للمستشفيات ذائعة الصيت قد تشد إلى قرية تبالة بحثاً عن «خبيزة». ********** في بيتها الشعبي القديم جنوب المملكة فتحت عيادة يزيد عدد مرتاديها بشكل يومي عن العدد المعتاد لدى استشاري واحد في عيادة تخصصية. فلا يقل عدد المراجعين عن 50 مراجعاً يومياً، وقد يصل العدد إلى 80 حالة، فضلاً عن المواعيد الخاصة في منزلها. ********** تعالج الأمراض كافة لدى الأطفال بدءاً من اللحمية واللوز وانتهاء بالتوحد والضمور في المخ وبالطريقة ذاتها»، وتحدثت قريبتها عن خبيزة بزهو وكأنها تفخر بقربها من المرأة، إذ ترى أنها ذائعة الصيت ليس على مستوى المنطقة أو حتى المملكة، بل إن عدداً من مواطني دول الخليج يأتون لزيارتها بحثاً عن شفاء لمرض استعصى على الطب، مؤكدة أن حالات عدة وصلت إلى منزل المعالجة، إذ إن المرضى يأتون محمولين بالأيدي وما يلبثون أن ينهضون إثر تدخل محسوب بأصابع «أم سعيد» كما تكنيها، وتضيف أن حالات من المرضى تواصلوا مع المعالجة بعد انتهاء فترة العلاج بفترات طويلة عرفاناً منهم بصنيع المرأة وتدخلها الإيجابي الذي أسهم في زوال مرض أطفالهم ونسائهم. >>> العنوان و الإتصال <<< و الشافي الله وحده |
|
||||
اقتباس:
اي و الله الحياة مدرسة و من اهم الدروس اللي نتعلمها إن الإنسان لا يعتمد ولا يتوكل إلا ع رب العالمين وحده ولا حنا بشر مجرد أسباب ... احترامي و تقديري لك لتشريف متصفحي بطلتك يعطيك العافية |
|
||||
السطر الرمادي
كانت ذات يوم تتجول في إحدى المولات بمنطقتها
فرأت و من دون سابق إنذار و من وسط جموع المتسوقين من يشبهه !! خفق قلبها و اتسعت عيناها اصيبت بالذهول توقفت عن المشي تراه يمشي و يتكلم الجوال و يتحرك و كأنها تشم عطره الآخاذ و كأنه حلم تحول إلى واقع في لحظة تذكرت كل تلك الذكريات الجميلة تذكرت كل شيء كل شيء و استعادت تلك المشاعر و ذاك الإحساس الذي افتقدته اصابها الإرتباك و كأن كل شيء في عالمها توقف فلا صوت من حولها كل العالم من حولها تحول إلى سواد ولا شيء تراه غيره لم تستطع مناداته لم تستطع أن تنطق و كأنه أصابها الشلل تجمدت لثواني و لكنها تبعته و لحقته و لما قربت منه نادته بإسمه " خالد " و لكنه لم يجبها و لم يلتفت فكررت و نادت " خالد أنا ساره " فالتفت و نظر إليها وبينما هو يلتفت صمت و ترقب نظر إليها باستغراب و تعجب و قال لها : " من أنت ؟ " أنا سارة يا خالد !!! و كررت أنا سارة يا خالد !! وهي في قمة الذهول قال لها : أنا لست خالد و تركها و مشى لقد كان يشبه خالد ها قد عادت الذكريات من جديد ها قد بدأت الدموع بالإنهمار مرة أخرى وهي لا زالت واقفة في مكانها اعتقدت أنه خالد .. فلقد كان يشبهه حقاً سبحان الله الخالق غطت وجهها بيدها و بدأت بالبكاء آسفه أين أنت لقد كنت طائشة ما أصعب من الحنين إلا وجع الغصات لقد كانت صغيرة و الطيش يتحكم بهواها وقد كان هو صابر شديد التحمل و كثير العفو و التسامح تعب معها كثيراً و أكرمها كثيراً و أحبها كثيراً تذكرت مقولة له دائماً كان يرددها على مسامعها قال لها : نحن البشر كالطيور نبقى في العش و لكننا إذا رحلنا يوماً فلن نرجع لم تدرك المعنى إلا بعد فوات الآوان |
|
||||
بعد عام
رغم بعد المسافة لكنه لازال شديد القسوة معها
يوبخها .. يصرخ عليها .. يقسوا عليها دائماً صباحاً مساءً يعطيها القليل من المال يمنعها من أغلب المناسبات حتى في البعد .. حتى في البعد شديد القسوة عليها و يبكيها على أتفه الأشياء لم يرحمها لم يحنوا عليها اتى رمضان و رحل جاء العيد و مضى حتى مر العام أتى العام الجديد مرضت في يوم 18 / 1 من العام الهجري الجديد و في يوم 19 / 1 دخلت إلى المستشفى الساعة الـ 2 ليلاً و كان هذا التوقيت هو عودته و رجوعه لأرض الوطن ظل يتصل عليها و يتصل وهي لا ترد احتار !! مالمشكلة ؟ لماذا لا ترد علي ؟ ربما هي مريضة اتصل على والدها فأخبرها بأنهم في سيارة الإسعاف متجهون إلى مستشفى .......!!!!! أسرع بالسيارة حتى وصل إلى المستشفى عند وصوله إلى المستشفى رأى سيارة الإسعاف في التو و اللحظة قد توقفت قد فتحت الأبواب و خرج منها طاقم الإسعاف و هم يحملونها و يخرج معهم والداها و دموعه تتساقط جرى إليهم مسرعاً وهو ينطق اسمها " ود " وظل يردد اسمها وقلبه يرتجف خوفاً و ألماً و وجعاً إلى أن لحق بهم قبل أن يدخلوها و لكنه لم يستطع أن يراها جيداً فلقد كان خطاهم أسرع إلى الداخل أقفل الباب في وجهه و لم يدركها و لكنه استطاع أن يشم رائحتها التي لا ينساها فهي زوجته التي أحبها و في نفس الوقت قسى عليها وبعد ساعة من الانتظار سمع خبر رحيلها عنه وعن الدنيا و كأنها كانت تهرب منه إلى الرحيل التعديل الأخير تم بواسطة الغازي ; 07-12-2015 الساعة 02:06 AM |
|
||||
امتن للخالق واستشعر وجود ما ترغب فيه تذكر كل ما تطلبه موجود ليس هناك شح او افتقار بل كثره ورخاء ووفره استشعر كثرته ونماءه وانتشاره بالكون ... ارسلت طلبك للكون؟ نعم استقبل صح .. كيف؟!! عيش اللحظه بكاملها لا تعيش بالأمس لانه انتهى ولا تقفز للمستقبل لانه مجهول كن هنا فقط ليتجلى طلبك 💓🌸 |
|
||||
ما الذي يجعل تيار الوفرة والنجاح متوقفاً في حياتك؟ هذا يمكن أن يحدث إذا لم تكن منفتحاً على العالم بالشكل الكافي. فإذا كنت جزءً من هذا الكون، فإن كل ما تحتاجه موجود إلى جانبك( فالكون يحتوي على كل شيء)، وأنت ببساطة لا ترى ذلك بسبب انغلاقك على نفسك. وعندما تنغلق الخلية، أي تمرض، ماذا يكون تصرف الجسم؟ بنفس الطريقة يتصرف الكون معك... |
أضف رد |
(( لا تنسى ذكر الله )) |
|
|
|