في علاقتي مع الآخرين ، أحب على الدوام أن يظلوا آخرين . | محمد عفيفي

اخاف،،،، المواجهة،،، كثيرا،، بل،، اختلق طريقا،،، من سراب،، للهروب،، منها،،،ليس،، لضعف ،،، ردي،، وليس،،، لقصر،، جدار،، حجتي،،، ولكن،،، يختلط،، مع،، ردي ،،، سموم ،،، افعى،،وذلك،، مايقتل خصمي،، وهذا مايتعب قلبي،، فانا متضادان،، وحش،اليف،،،،،،،،،،،،،،،،،

للمرأة حق الترشيح سوأء كانت ذكر أو أنثى
معمر القذافي ..

الاستفزاز، مهارة دنيئة يجيدها كثير من الناس. لكن المهارة الأصعب والأندر في إجادتها هي: مقاومة الاستفزاز!
ماذا عن الآخرين، الأكثرية، القابلين للاشتعال والقادرين على إشعال المستفز لهم بعود الثقاب نفسه؟ كيف يصنعون لمقاومة الاستفزاز؟!
[/COLOR] هؤلاء هم من لأجلهم وضع «قانون» الأخلاق الحميدة من حديث أبي الدرداء: (إنما العلم بالتعلّم، وإنما الحلم بالتحلُّم، ومن يتوخ الخير يُعطِه، ومن يتوقّ الشر يُوقِه). وإذا كنا نعجب لمن خلقه الله حليماً، فإن العجب والإعجاب ينثال إلى أولئك الذين لم يُخلقوا حليمين لكنهم يسعون جاهدين لاكتساب مهارة «الحلم» بالتحلّم والتعلم.
طبــــــائع (الاستفـــــــزاز) يستخدمها الضعفاء للانتقام واثبات انهم الاصلح لتخلوا لهم الساحة ولقناعاتهم المريضة ,,

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ : " اسْتَحْيُوا مِنْ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ حَقَّ الْحَيَاءِ قَالَ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّا نَسْتَحِي وَالْحَمْدُ لِلَّهِ قَالَ لَيْسَ ذَلِكَ وَلَكِنْ مَنْ اسْتَحَى مِنْ اللَّهِ حَقَّ الْحَيَاءِ فَلْيَحْفَظْ الرَّأْسَ وَمَا حَوَى وَلْيَحْفَظْ الْبَطْنَ وَمَا وَعَى وَلْيَذْكُرْ الْمَوْتَ وَالْبِلَى وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ تَرَكَ زِينَةَ الدُّنْيَا فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ فَقَدْ اسْتَحْيَا مِنْ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ حَقَّ الْحَيَاءِ " .اللهم صلى على حبيبنا محمد

عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا قَالَتْ:
"لَمَّا رَأَيْتُ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طِيبَ النَّفْسِ،
قُلْتُ: "يَا رَسُولَ اللهِ، ادْعُ الله لِي".

قَالَ:

"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِعَائِشَةَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهَا وَمَا تَأَخَّرَ وَمَا أَسَرَّتْ وَمَا أَعْلَنَتْ"،

فَضَحِكَتْ عَائِشَةُ حَتَّى سَقَطَ رَأْسُهَا فِي حِجْرِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الضَّحِكِ،

فَقَالَ: "أَيَسُرُّكِ دُعَائِي ؟" فَقَالَتْ: "وَمَا لِي لا يَسُرُّنِي دُعَاؤُكَ ؟"
فَقَالَ: "وَاللهِ إِنَّهَا لَدَعْوَتِي لأُمَّتِي فِي كُلِّ صَلاة ".
حَسَّنه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (5 / 324).

بأبي أنت وأمي يارسول الله ما أعظمك وما أرحمك بأُمَّتِك، ولقد وصفك ربك ومولاك فقال في حقك:
" وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ".

وقال:
"لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ".

اللهم صلى على سيدنا محمد بعدد قطرات المطر وبعدد اوراق الشجر وبعدد البشر

صلى الله عليه وسلم


فداك يا رسول الله

اربع وعشرون سنة قضيتها من حياتي بشكل طبيعي وفي اتزان ورزانة،،وبهدوء ،، وشكل اعتيادي،،،
وبسنة واحدة،، فعلت ما هدم الاربع والعشرون السابقة،،فعلت ماجعلني اسير ،،، وجعلني مهمش،، وجعلني اعيش
في تيه وغربة رغم الوطن والاهل،،لم اريد ان اكون كذلك ولكنه القدر،،، وسوء الفكر،،، ولم اخذ بنصيحة صادقة ولم اعتبر،، صبيا هادئا عشت حياتي،، لم تعرف السواد والزلات سجلاتي،،، الى ان اخترت طريقا، لم يختاره لي سوى ضعف ،،، عقلي،، وهوان نفسي،،، وقصير بصري،،كل شي حدث بسرعة،،، والله لااعلم مالذي حدث،، هكذا وجدت نفسي،،، بدون مقدمات،، غارق بوحل الحب،، والعشق،،، خواطر،، وابيات،، وسهر، دون مبات،،، حتى ظننت انه ليس بالدنيا سوى انا وتلك الفتاة!،،نعلم بأننا لن نكمل،، وسنتوقف بمحطة ما،، وينزل احدنا،، ورغم ذالك كابرنا،، وتملكتنا عظيم الامينات،، وعظيم الامل،،،الى ان اتى اليوم المشهود،، وبالت كل الوعود،، وكتبت العقود،، وبدا سيل الدمع يخط على الخدود،،، حينها سملت نفسي للعناء بدون عناء،،وكثر النحيب والبكاء،، حتى وصل عويلنا نجوم السماء،،، نستنجد بمن حولنا،،انقذوا حبنا،، تعلمون صدقنا،، وعشقنا
!!!سكتت الافواه برهة ونطقت : هذا النصيب،، ومالجديد؟؟ اليس لديكم قول لحزن قلبي يبيد؟؟ اسكت لن ينفعك هذا النحيب،، اين الطبيب؟؟ انقذوني فلست اهوى العيش دون الحبيب،، اين الطبيب؟؟ والله ماعشت دونه ولاالعيش لي يطيب،،، اين الطبيب؟؟ ساموت غارقا بحزني،ويكفني الحنين،، اين الطبيب،،؟؟؟ ادفنوني بقرب بابه،، لعنلي من ريح عطره اصيب،،، اين الطبيب؟؟ ومات صاحبنا وهم ينادون الطبيب،،،


منقول،،،، من احدى المنتديات

إنما تُغسل الروح بدموع الصمت ، لأن الكلام ضربُ من العبث ! المرء يتكلم كي لايقول شيء ، لن يتفوه المرء بمايبكي روحه. | غوركي في رسالته لتشيخوف

،،،،،،،اعلم انني ،،، اذا تركت شيئا،، وشأنه،، فانني لاابقي الا الحطام!

ويوما بعد يوم،، يتبين لي ذلك!