تأسس الموقع عام
2006
Site was established in 2006
أضف رد |
|
LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
||||
أكبر موقع لرسول الله
تم الإنتهاء من أكبر موقع لرسول الله رجاء أن لم تستطع الاشتراك فمرر الرسالة لغيرك لتحصل على ثواب الدال على الخير وفقنا الله و إياكم لما يحبه و يرضاه أكبرموقع لرسول الله بسم الله الرحمن الرحيم يقول الله عز وجل فى كتابه العزيز : ﴿لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ﴾ (التوبة: 128). يالها من كلمات بديعةمن رب العزة يخاطب بها القلوب المؤمنه وياله من تقديم وتعريف رائع برسوله الكريم ووصفه الجميلبأنه من أنفسكم , وعزيز وحريص ورؤوف ورحيم ما أبدع كلمات الخالق وماأبلغها من صفات للحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام فكيف لانحبه وكيف لايدخل قلوبنا ويستقر ويكون أحب الينا من الدنيا ومافيها فكيف لانلتمس من هذه المحبه ونسير على خطاه ونهتدى بهديه صلى الله عليه وسلم . الحمد لله بكرمه و فضله تم الإنتهاء من موقع رسول اللهhttp://www.rasoulallah.net مميزات الموقع o لمن أراد ان يتعلم مختصر السيرة النبوية بصورة مبسطة بلا إخلال في المضمون فله ذلك عن طريق قبسات من السيرة _هناo لمن أراد ان يتبحر في السيرة النبوية بأدق تفاصيلها فله ذلك عن طريق §السيرة لإبن هشام_ هنا § الرحيق المختوم باللغة العربية و الإنجليزية هنا § زاد الميعاد في هدي خير العبادلإبن القيم هنا o يمكنك الحضور يوميا الى مجلس من مجالس الحديثo لمن أراد أن يتبع رسول الله في جميع جوانب حياته فله ذلك_ هنا_oحاولنا ان نربط بين السيرة في أمهات الكتب و المقالات و بين الدروس الصوتية و شروح السيرة وهذا العمل ما زلنا نقوم به oلمن أراد أن يستعين بأكثر من الف سُنّة في اليوم و الليلة فله ذلك _هنا_oلمن أراد أن يستعين بالوصايا النبوية في تربية أطفاله_ هنا_o لمن أراد أن يستعين بوصايا الرسول في التعامل مع أخطاء الناس هناoلمن أراد أن يستعين بأكثر من ألف سُنّة في اليوم و الليلة _هنا_o جمعنا كل الشبهات المثارة حول رسول الله و تم ترجمتها والرد عليها _هنا_o يمكنك ارسال نسخة من الوثيقة المترجمة الى صديقك الذي لا يجيد العربية دون الحاجة لفتح الصفحة المترجمة بواسطة 'أرسل الصفحة مترجمة الى صديقo مع باقي أقسام الموقع ooالموقع لم ينتهِ بعد ، فما زال أمامنا الكثير لتعريف العالم بأخلاق وشمائل و سُنّة رسول الله صلى الله عليه و سلم oسنجمعبإذن الله كل ما يتعلق بالحبيب و نعرف العالم به ، سنقرأ لك ما كُتِب عن المصطفى في المؤلفات الأدبية و أمهات الكتب و نقربه لك بكل يسر و سهولة من أراد الانضمام الى فريق الموقع فعليه التفضل بزيارة صفحة فريق العمل o إن محبة المصطفى صلى الله عليه وسلم هي الدواء لو أن أفئدتنا كانت أوعية لهذا الحب . ونحن الذين حيل بيننا وبين رؤية المصطفى صلى الله عليه وسلم ، ولم تكتحل أعيننا بمَرآه وحُجبنا عن رؤيته بزمن يبلغ مداه أربعة عشر قرناً، لا بدّ أن يستبدّ بنا الحنين إليه، ولا بدّ أن يستبدّ بنا الشوق إليه ... إلى الذي تشوَّق إلينا قبل أن نتشوَّق إليه. ألا تذكرون يوم زار البقيع قُبيل وفاته،سلّم على أهل البقِيع ومعه ثلّة من أصحابه ثم قال : « وَدِدتُ أنّي قد رأيتُ إخواننا»قالوا يا رسول الله ألسنا إخوانك؟ قال «بل أنتم أصحابي، وإخواني الذين لم يأتوا بعدُ وأنا فَرَطُهم على الحَوض » (رواه النسائي أرأيتمكيف تشوّق رسول الله إلينا؟ أفلا نُبادله شوقاً بشوق، أفلا نبادله حنين بحنين , وحباً بحب؟ ! إننا بحاجة إلى أن نجدد حبنا لرسول الله، وليس حُبُّنا لرسول الله إلا غُصناً متفرّعاً عن حبنا لله سبحانه وتعالى ! وأين نحن من حنين جذع النخلة فى المسجد إليه عليه أفضل الصلاة والسلام . يقول الله عز وجل:﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ﴾( آل عمران: 31 ) ، ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي﴾ أي فاتبعوا رسول الله، لاحِظوا هذا الربط، يقول لي الله عز وجل: «أتحبني؟ أتحب مولاك وخالقك؟»، «نعم يا رب». قَدِّم البرهان على ذلك. برهان محبتي لله اتباعي لرسول الله صلى الله عليه وسلم ﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ﴾ (النساء: 80). تعالوا نجدد بيعتنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، تركَنا على سنة بيضاء نقية ظاهرها كباطنها لا يزيغ عنها إلا هالك، لا تبتعدوا عنه، لا تبتعدوا عن سنة نبيكم المصطفى صلى الله عليه وسلم . تعالوا نحرص على أن نتبع حبيبنا المصطفى ولا نبدّل ولا نغير، يمكنك ان تضع البانر في موقعك |
أضف رد |
(( لا تنسى ذكر الله )) |
|
|
|