حتى أنا مأسالتني عن الايميل بس رقم الجوال ورحت للموظفة بالنص كتبت اسمي ورقمي وتخصصي

مرحبا بنات ..

أنا طابقت أمس الثلاثاء بالقصيم ..
دخلت تسع ونص ومافيه ألا بنتين وأنا الثالثة
وناسه

فيه ثلاث موظفات يفرحن باللي يدخل عليهم
رحت سيدا للموظفة الفاضية تعاملها جدًا حلو ومحترمه مره
قالت لي نقليني سجلك المدني وهي تكتبه بالكمبيوتر
بعدين قالت أسمك عطيتها أسمي
قالت لي رقم جوالك كذا وكذا قلت ايه قسمك أقتصاد منزلي قلت أيه ..
قالت عطيني كرت العائلة مع الصورة وبعدين الوثيقة مع الصورة
وأخذت الصور وعطتني الأصل ..
بعدين طبعت ورقتين اللي كانت تقرى منهم معلوماتي وحده وقعت عليها ووقعت عليها ودبستها مع الصور
والثانية وقعت عليها وقالت خليها معاك ..
قلت لها ابي اعرف مكان التعيين قالت أن شاء الله على آخر 5 تجيك رسالة ..
وعادي ما عندها أي مانع تجاوب على أي تساؤل تبغينه ...
كنت أبي اسألها بس مدري وش اسألها كل شي سألته واتذكر قلت البنات وش يبون بس عجزت اتذكر شي
لأن ما ادخل لكم يوميًا ..
شكلها هي مستغربه تقول خلصنا يوم جيت ابمشي وتعطين مطوية تعريف عن الخدمة المدنية وش لها وش عليها ..
فيه أعلان وظائف وترشيح ومطابقة ..
بس اللي انتبهت منه انه بعد المطابقة يعلنون الأسامي بالصحف والنت بالأضافة لرسائل الجوال
مكان التعيين ومن ثم المقابلة ..
وبس ..
بالتوفيق للي طابقوا واللي باقي ما طابقوا ..

من جد يامس دلع نفسيه جتنا خخخخ
انا اتوقع ان السبب الاسم دائم في الاخير من ايام الابتدائية والامتحانات الشفويه
حرفي بعيد خخخخ

الواثقه بربها

جزاك الله كل خير ومبررروك مقدماً

خبر مقلق واحس انه بيغير كل شي على المرشحات

متابعة - الرياض: حصلت نحو 30 معلمة يمثلن المطالبات بحقهن في النقل بعد استبعادهن من الحركة بسبب توقيعهن على شرط الإقامة، على وعد رسمي بوضع حل للمشكلة خلال فترة لا تتجاوز أسبوعين.

وأكدت بعض المعلمات اللاتي التقين أول أمس بكل من وكيل الشؤون المدرسية بوزارة التربية والتعليم الدكتور سعد آل فهيد، ونائب وزير التربية لشؤون البنات نورة الفايز، أنهن حصلن على وعود بوضع الحلول المناسبة لمشكلتهن خلال الأسبوعين المقبلين، حيث طالبت نحو 30 معلمة بحقهن في النقل بعد أن استُبعدن من الحركة بسبب توقيعهن على شرط الإقامة.

ووفقاً لتقرير أعدته الزميلة فاطمة باسماعيل، والزميل محمد الحليلي ونشرته "الوطن"، بدأت معاناة معلمات التعهد اللاتي توظفن في السنوات الثلاث الأخيرة ووقعن على تعهد بعدم النقل أثناء تعيينهن في سنوات 1430-1431-1432 خارج مدنهن، إلا أنهن استبعدن من حركة النقل الأخيرة رغم أن الوزارة ألغت شرط الإقامة الذي وقعن عليه، ما دفعهن إلى المطالبة بالإنصاف والنقل.

وكانت المعلمات رفعن خطاباً لوزير التربية والتعليم يشرحن فيه معاناتهن.

وجاء فيه: "نرفع إلى مقامكم الكريم ما وقع علينا من ظلم نحن المعلمات المعينات للأعوام 1430/ 1431/ 1432 لما نعلمه عن مقامكم الكريم من جهود تبذلونها في سبيل جعل هذا العام هو عام المعلم والرقي بالبيئة التعليمية.. وتعلمون أن مما يساعد على ذلك هو الاستقرار الأسري والنفسي للمعلمة، ويعود بالأثر الطيب على أدائها.. وقد وقع هذا الظلم بسبب إجبارنا على توقيع تعهد عدم المطالبة بالنقل الخارجي إلا بعد مرور 3 سنوات، ما حرمنا من مكرمة حركة النقل التاريخية التي شملت أكثر من 28 ألف معلمة.

في احد مثلي من الدفعات السابقة صارمعهم خطا في النسبة وتم ترشيحهم

الله يرزقهم يارب

واللي له رزق بيشوفه

واللي ربي كاتبه بنشوفه

وهم بس عددهم 30 الله يوفقهم

والله لا يحطنا بموقفهم ويارب ماياخذون علينا تعهد