تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > مرآة الواقع > الفقر هموم ومشاكل

الملاحظات

الفقر هموم ومشاكل يمنع طرح مواضيع التبرعات المالية

ليش إذا ماعندك فلوس تعيش مثل .......؟؟؟

الفقر هموم ومشاكل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين بقولكم قصتي اولا انا عمري 23...

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #51 (permalink)  
قديم 28-07-2012, 08:43 AM
Guest
 
تاريخ التسجيل: Feb 2012
المشاركات: 55
معدل تقييم المستوى: 0
ليش يادنيا ليش يستحق التميز

عند دخولي في اول سنه للجامعه فقد كنت مريض بسبب عين لا اعرف من مين ارجو من قرا بأني اذاكر كل هالفتره ان يذكر الله والعين حق

وجزاكم الله خيرا

  #52 (permalink)  
قديم 28-07-2012, 08:43 AM
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 499
معدل تقييم المستوى: 4162
خذلني التعب محترف الإبداعخذلني التعب محترف الإبداعخذلني التعب محترف الإبداعخذلني التعب محترف الإبداعخذلني التعب محترف الإبداعخذلني التعب محترف الإبداعخذلني التعب محترف الإبداعخذلني التعب محترف الإبداعخذلني التعب محترف الإبداعخذلني التعب محترف الإبداعخذلني التعب محترف الإبداع

وانا اختك الان احنا في شهر عظيم وربك كرمه لامنتهى له دعوه وربي تجلب لك المستحيل انا قبل 7 سنوات والله العظيم برمضان اتمنى فلوس واهلي ماعندهم ابوي مايشتغل وقتها كان فاصل من وظيفه وظروف ومصاريف والله العظيم بعشر الاواخر من رمضان وانا اصلي الليل دعيت ربي الكريم ان يجيني مبلغ كبير من المال مع وقتها تبي الصراحه اللي افكر فيه صعب من وين يجيني هالمبلغ وانا توني بثانوي لككن ربك يسبب الاسباب بغير سبب والله مامر ثلاث ايام او يومين الا ربي يرزقني بالفين وخمس ميه اذكر من الفرحه اشتريت لامي ذهب لانها كانت تبيع دايم من ذهبها عشان تفك الزنكات لين صارت على الحديده والحمدالله لاتحسب اني ملتزمه وتقول هذي استجيبت دعوتها الا والله ياكثر ذنوبي لكن ثقتي اني دعيت الكريم ومهما كان ذنبي كبير عفو ربي الكريم اعظم وانت ترى مشكلتك تهون عند مرض او وفاه او مرض نفسي مزمن لاتضيق صدرك وثق بربك الكريم والله ياوجهتنا هموم وبلاوي واتصبر ماصبرنا الا الدعاء وططلب العون من الله والتوكل وكثره الاستغفاار وهذي نصيحه اخت اكبر منك الله يوفقك ويفتح لك كل الابواب المغلقه

  #53 (permalink)  
قديم 28-07-2012, 08:46 AM
Guest
 
تاريخ التسجيل: Feb 2012
المشاركات: 55
معدل تقييم المستوى: 0
ليش يادنيا ليش يستحق التميز

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنون العطآله مشاهدة المشاركة
والله استغرب من بعض الردود الي تقول حافي ومنتف والي تقول احمد الله داخل الجامعه ههههه ليتكم مارديتو وش ذا الاسلوب حافي ومنتف ايه عادي يبي يصير غني هذا اسلوب تعامل الحمدالله والشكر والثانيه تقول احمد ربك داخل جامعه وهو هذا من حقك ولا ايش هذا من ابسط حقوقه اذا هو مواططن سعودي المهم ياخو وي اسمع مني وانا اخوك واسمع كلام الي اخبر منك انت الحين حاول تحط كل مجهودك في الدراسه وان شاء الله تفرج عليك واوصيك بالاستتغفار وخلك جبل مايهزك ريح والفلوس والخير بيجي ياخوك انشهد انك رجال وماتبي الضيم لك وتدور شغل جعل شايبن رباك بالجنه وسع صدرك وبتفرج الله يوفقك ياخوي ان شاء الله بتتتخرج وتتوظف باطلق وظيفه ياالشيخ عسا الله يفرجها عليك وين ماسرت ووين مارحت


الله يخليك اخوي الكريم واشكرك ع حرصك ليه وتقديري لك ربي يوفقك
  #54 (permalink)  
قديم 28-07-2012, 08:48 AM
Guest
 
تاريخ التسجيل: Feb 2012
المشاركات: 55
معدل تقييم المستوى: 0
ليش يادنيا ليش يستحق التميز

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السمو الكلي مشاهدة المشاركة
نسال الله التوفيق والسداد



شكرا اخي الكريم
  #55 (permalink)  
قديم 28-07-2012, 08:49 AM
Guest
 
تاريخ التسجيل: Feb 2012
المشاركات: 55
معدل تقييم المستوى: 0
ليش يادنيا ليش يستحق التميز

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاهر القرني مشاهدة المشاركة
للرفع الله يرزقك

ربي يوفقك اخي الكريم
  #56 (permalink)  
قديم 28-07-2012, 08:51 AM
Guest
 
تاريخ التسجيل: Feb 2012
المشاركات: 55
معدل تقييم المستوى: 0
ليش يادنيا ليش يستحق التميز

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مازن البلادي مشاهدة المشاركة
الله يرزقك يارب

شكرا اخي الكريم
  #57 (permalink)  
قديم 28-07-2012, 08:52 AM
Guest
 
تاريخ التسجيل: Feb 2012
المشاركات: 55
معدل تقييم المستوى: 0
ليش يادنيا ليش يستحق التميز

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صرخةعذاب مشاهدة المشاركة
رزقـــــــــــــــك مكتـــــــوب ورآح يجيك


واكثر من الآستغفآر >>> لآن كثــــرة آلآستغفآر رآح ينشرح صدرك والله وثم والله رآح تلآحظ نفسك نفسيتك مرتآحه ويجيك رزق من الله سبحآنه وتعآلى حتى تستغرب شلون جآك



والله يآخوي ترى الدنيآ بخير آصبر واكثر من الآستغفآر


وتذكر فيــه نآس لهآ منذو الطفوله لين وصل عمرهم فوق العشرين


وهم عآجزين عن المشي ومآيقدرون حتى يحركون نفسهم من السرير


يتمــــــــــنون يعيشون مع المجآعه بس يمشون ويشوفون الدنيآ


قـــــــــآرن نفسك بنفسهم ورآح تعلمم آنك عآيش بنعيم


وفقك الله

الله يوفقك يارب وكلامك ع راسي مشكور ماقصرت
  #58 (permalink)  
قديم 28-07-2012, 08:53 AM
Guest
 
تاريخ التسجيل: Feb 2012
المشاركات: 55
معدل تقييم المستوى: 0
ليش يادنيا ليش يستحق التميز

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخة العاطلين مشاهدة المشاركة
ههههههههههه ياحليلك صدقني بتكبر وبتضحك علي تفكيرك بقولك كلامي بنقاط:
فكر في اخرتك قبل دنيا وفكر برضا الله مو عشان يرحمك ويعطيك لا عشانك تحبه تركت بيع الدخان عشانك تحبه اكثر من اي شي خل هذي نيتك في كل امورك
ثاني شي اذكر الله بتقول كلام مردد ولتهدئه لاوالله الله قال بمعني الايه من اعرض عن ذكري جعلنا له معيشه ضنكا
فانت اكثر من الاستغفار والله يفتح عليك باب حلا ل مبارك من شي ماتوقعت غناك بيكون عليه
ثالث شي خلك ايجابي لاتقول هذي تتفلسف بقولها لك من ناحيتين الغرب يقولون التفكير السلبي يجر امور سلبيه ورسولنا الكريم قال قبلهم تفائلوا بالخير تجدوه انت مالقيت الخير لانك ماتفائلت من قلب
واخر شي ادري انك تحافظ علي الصلاه وفيك خير كثير بس اذا عندك ام او ابو حيين والام اهم روح اشترلها هديه تحس انها تحبها وبوس يدها عطها اياها وقلها الله يخليك لي يمه والله انا ماوفيك حقك لو اعطيك الدنيا بكبرها
بدون مناسبه ليه؟ انت ماتدري شلون رضا الوالدين يقلب حياه الانسان ومثله غضبهم
واخيرا وليس اخر اقرا هالحديث القدسي
حديث قدسي

عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : قال الله عز وجل :

يا ابن آدم ..

خلقتك للعبادة فلا تلعب , وقسمت لك رزقك فلا تتعب

فإن أنت رضيت بما قسمته لك أرحت قلبك و بدنك و كنت عندي محمودا

و إن لم ترضى بما قسمته لك فوعزتي و جلالي .. لأسلطن عليك الدنيا
تركض فيها ركض الوحوش في البرية ثم لا يكون لك منها إلا ما قسمته
لك و كنت عندي مذموما .

واقرا هالخطبه عن الرزقملخص الخطبة

1- الله هو الرزاق، وقد تكفل برزق الجميع. 2- الرزق أمر مقدر قبل ولادة الإنسان. 3- تقسيم الأرزاق وتفاوت الناس إنما هو قسمة الرزاق الكريم. 4- الإنفاق وسيلة لزيادة الرزق. 5- الرزق لا يطلب إلا من الله. 6- لا تلازم بين محبة الله وسعة الرزق. 7- أسباب شرعية تستجلب الرزق والبركة.


الخطبة الأولى





أما بعد: إن الله جل جلاله، خلق الخلق، وتكفل برزقهم وقوتهم، فآواهم وأعطاهم وأمدهم، فهذه تسعة من جوانب عقيدة المسلم في باب الرزق.
أولاً: إن الله سبحانه وحده هو الرزاق ذو القوة المتين، قال الله تعالى: ٱللَّهُ ٱلَّذِى خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ [الروم:40]، وقال تعالى: قُلْ مَن يَرْزُقُكُم مّنَ ٱلسَّمَاء وَٱلأرْضِ أَمَّن يَمْلِكُ ٱلسَّمْعَ وٱلاْبْصَـٰرَ [يونس:31]، وقال جل ذكره: وَٱللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُمْ مّنْ أَزْوٰجِكُم بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُم مّنَ ٱلطَّيّبَاتِ أَفَبِٱلْبَـٰطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ ٱللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ [النحل:72]. إذاً كل ما بيد المسلم في هذه الدنيا فهو من رزق الله له، أموال وبنين، بيوت ودور، مزارع وقصور صحة وعافية، كلها وغيرها من تمام رزق الله لعبده في الدنيا.
ثانياً: رزق الخلق في الدنيا من صفات الله الدالة على كمال ربوبيته وقيوميته، انظر إلى ما خلق الله في هذا الكون، تجده كله مرزوقاً متقلباً في رزق الله.
ثالثاً: إن من لوزام مقتضيات الإيمان بالقضاء والقدر، في عقيدة المسلم، في باب الرزق، أن كل خير وكل رزق يقدره الله للعبد، لا يمكن أن يخطئه ويستحيل أن يصيب غيره، قال الله تعالى: وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي ٱلأرْضِ إِلاَّ عَلَى ٱللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِى كِتَابٍ مُّبِينٍ [هود:6]. لقد تكفل الله برزق الخلق عندما خلقهم، فلم يتركهم سبحانه هَمَلاً، ولم يتركهم جياعاً عطاشاً، بل قدر لهم مقاديرهم، وكتب لكل نفس رزقها ولن تموت يا عبد الله، اعلم أنك لن تموت حتى تستكمل الرزق الذي كتبه الله لك.قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: ((إن نفساً لن تموت حتى تستكمل رزقها، فاتقوا الله وأجملوا في الطلب)) [السلسلة (2866)].
إن رزقك يا عبد الله كتب لك بالدقة، حتى القرش حتى اللقمة، وأنت في بطن أمك، أَرْعِني سمعك وافهم هذا الحديث، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوماً، ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك، ثم يبعث الله إليه ملكاً، ويؤمر بأربع كلمات، ويقال له، اكتب عمله و رزقه وأجله، وشقي أو سعيد ثمُ ينفخ فيه الروح)) رواه البخاري ومسلم.
فوالله الذي لا إله إلا هو، لو اجتمعت الدنيا كلها، بقضِّها وقضيضها، وجيوشها ودولها، وعسكرها وملوكها وأرادوا أن يمنعوا رزقاً قدره الله لك، ما استطاعوا إلى ذلك سبيلاً، ولو أرادوا أن يسقوك شربة ماء، لم يكتبْه الله لك، فإنك ستموت قبل هذه الشربة.
رابعاً: وأيضاً من جوانب الاعتقاد في الرزق، أن تقسيم الأرزاق بين الناس، لا علاقة له، بالحسب ولا بالنسب، ولا بالعقل والذكاء، ولا بالوجاهة والمكانة ولا بالطاعة والعصيان، وإنما يوزع جل جلاله رزقه على عباده، لحكمة هو يعلمها، فقد يعطي المجنون، ويحرم العاقل، وقد يعطي الوضيع، ويمنع الحسيب.
ولو كانت الأرزاق تجري على الحجـا هلكـن إذاً من جهلهـن البهائـم
ولم يجتمـع شـرق وغـربٌ لقاصد ولا المجد في كف امرئ والدراهـمُ
فإذا أُعطيتَ يا عبد الله، فلا تظن بأن هذا الرزق قد سيق إليك لأنك من قبيلة كذا، أو لأنك تحمل الجنسية الفلانية، أو لأنك أذكى من غيرك، لا، وإنما هذه أرزاق يقسمها مالك السماوات والأرض، لِحِكَمٍ هو يعلمها.
خامساً: إن الرزق يُجرىَ للعبد، ليستعين به على طاعة ربه، قال شيخ الإسلام ابن تيمة رحمه الله: "إنما خلق الله الخلق، ليعبدوه، وإنما خلق الزرق لهم، ليستعينوا به على عبادته".
إذن يعطيك الله سبحانه ما أعطاك لتلهوَ وتلعب به، وتنسى الدار الآخرة، الذي من أجله خلقت ولأجله أُعطيت، لا يا عبد الله، إن الله أعطاك ما أعطاك، لتستعين به على عبادته، لا لتستخدمه في محرماته. إن أولئك الذين يستخدمون مال الله، فيما حرم الله، وينهكون الصحة والبدن والعافية، التي هي من أَجَلِّ زرق الله، ينهكونه ويسخرونه في شهوات حرمها الله عليهم، هؤلاء بماذا وكيف يجيبون إذا سئلوا يوم القيامة؟
بماذا يجيب الذي يستخدم رزق الله، في سفرات محرمة، وجلسات مشبوهة؟
بماذا يجيب من يستخدم رزق الله، في إدخال آلات ووسائل محرمة إلى بيته، تستقبل العهر والفاحشة من شرق الدنيا وغربها.بل قبل وبعد هذا؟
بماذا يجيب من يستخدم رزق الله في محاربة دين الله؟
بماذا يستجيب من يستخدم رزق الله في محاربة أولياء الله؟
بماذا يستجيب من يستخدم رزق الله في التمكين لأعداء الله؟
إذاً فلْيُعِدَّ كلٌ لسؤال ذلك اليوم جوابا.
سادساً: كثيراً ما يُربط في القرآن بين رزق الله للعباد، وبين مطالبة العباد للإنفاق في سبيل الله، من ذلك الرزق، الذي تفضل هو به عليهم، يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ لاَ تُلْهِكُمْ أَمْوٰلُكُمْ وَلاَ أَوْلَـٰدُكُمْ عَن ذِكْرِ ٱللَّهِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُوْلَـٰئِكَ هُمُ ٱلْخَـٰسِرُونَ وَأَنفِقُواْ مِن مَّا رَزَقْنَـٰكُمْ مّن قَبْلِ أَن يَأْتِىَ أَحَدَكُمُ ٱلْمَوْتُ فَيَقُولُ رَبّ لَوْلا أَخَّرْتَنِى إِلَىٰ أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُن مّنَ ٱلصَّـٰلِحِينَ وَلَن يُؤَخّرَ ٱللَّهُ نَفْساً إِذَا جَاء أَجَلُهَا وَٱللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ[المنافقون:9-11].
وكثيراً ما يصف الله سبحانه المؤمنين بأنهم مما رزقناهم ينفقون، قال الله تعالى: قُل لّعِبَادِىَ ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ يُقِيمُواْ ٱلصَّلاَةَ وَيُنْفِقُواْ مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّا وَعَلانِيَةً [إبراهيم:31]، وقال تعالى: وَمَن رَّزَقْنَاهُ مِنَّا رِزْقًا حَسَنًا فَهُوَ يُنفِقُ مِنْهُ سِرّا وَجَهْرًا [النحل:75]، وقال سبحانه: ٱلَّذِينَ يُقِيمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَمِمَّا رَزَقْنَـٰهُمْ يُنفِقُونَ [الأنفال:3]، ما دلالة هذه الآيات؟
إن هذه الآيات وأمثالها تدل على أن من المقاصد الأساسية لرزق الله للعبد، هو أن يُتعَبَّدَ اللهُ بهذا الرزق، ولهذا تجد أن الفقهاء يذكرون في كتب الفقه، أنّ على العباد، عبادات مالية، ويضربون لذلك مثلاً الزكاة، وعبادات بدنية كالصلاة، ونوع ثالث تجتمع في العبادات البدنية والمالية، ويضربون لذلك مثلاً بالحج. فأنت تنفق من رزق الله وتصرف في الحج تتعبد بذلك لله.
إذاً من المقاصد الأساسية لرزق الله، هو التعبد لله به، بالنفقة والزكاة والصدقة والوقف وبإطعام الطعام، والهدية، والهبة، فهذه كلها وغيرها ينفقها المسلم من رزق الله، تعبداً لله.
كل هذا ليس بغريب، لكن الغريب هو العكس أن لا يتَعَبَّدَ العبدُ الله من رزقٍ لله، والعجيب أن يمسك العبد عن العطاء لله، من رزق الله.هذا هو الغريب.
سابعاً: ومن عقيدة المسلم في الرزق، أن الله جل وعز، فضل بعض الناس على بعض في الرزق، فأعطى هذا وبسط له الكثير، وأعطى ذاك أقل منه، وحرم الثالث فلم يعطهِ شيئاً. قال الله تعالى: وَٱللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ فِى ٱلْرّزْقِ [النحل:71]، وهذا ليس بغريب وليس بسر، لكن من لطيف أسرار الرزق، أنك تجد الأول الذي بُسط له في الرزق، ويملك الكثير، لا يشعر بذلك، بل يشعر أنه محروم يملك، لكن حياته جحيم، يملك، ويعيش حياة من لا يملك.
والآخر، الذي أعطِيَ القليل وفي كثير من الأحيان لا يكفيه، ولا يكفي عياله، ومع ذلك يرى أنه قد أوتي خيراً كثيراً، وأنه رُزق رزقاً عظيماً.ما السر في ذلك أيها الأحبة؟
السر، أن الرزقَ الحقيقي رزقُ القلب بالإيمان والقناعة، فمن رزقه الله القناعة، فقد أوتي خيراً كثيراً، وأحسَّ بالسعادة في دنياه قبل آخرته. كتب عمر رضي الله عنه إلى أبي موسى الأشعري رضي الله عنه يقول له، "واقنعْ برزقك من الدنيا فإن الرحمن فضل بعض عباده على بعض في الرزق.
ثامناً: ومن العقائد المهمة في باب الرزق، أنه لا يُطلب إلا من الله، ولا يُسأل إلا وجهه الكريم، إذا سألت فاسألِ الله، وإذا استعنت فاستعِنْ بالله، ولذا ذمَّ الله تعالى أولئك الذين يدعون غيره في طلب الرزق، فقال سبحانه: وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لاَ يَمْلِكُ لَهُمْ رِزْقًا مّنَ ٱلسَّمَـٰوٰتِ وَٱلأرْضِ شَيْئًا وَلاَ يَسْتَطِيعُونَ [النحل:73]، وأمر جل وتعالى عباده المؤمنين بطلب الرزق عنده فقال: فَٱبْتَغُواْ عِندَ ٱللَّهِ ٱلرّزْقَ وَٱعْبُدُوهُ وَٱشْكُرُواْ لَهُ [العنكبوت:17]. من طلب الله وسأله وبذل الأسباب وتوكل عليه، أعطاه الله، وسخر له ما لا يتوقع، ورزقه من حيث لا يحتسب.وأتته الدنيا وهي راغمة.
وأما من التفت إلى غير الله، وتعلق قلبه بما في يد فلان وفلان، ظن أنهم سيعطوه، وترك سؤال الله، أذله الله، وحرمه ما تمنى ولم يأتِهِ من الدنيا إلا ما قُدِّرَ له. أَمَّنْ هَـٰذَا ٱلَّذِى يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَل لَّجُّواْ فِى عُتُوّ وَنُفُورٍ [الملك:21].
أما علم ذلك أولئك الذين باعوا ذممهم لعرض من الدنيا قليل، وباعوا دينهم مقابل قطعة أرض، أو حفنة مال. إن أولئك الذين يلوون أعناق النصوص. ويستظهرون فتاوى ما أنزل الله بها من سلطان طمعاً في الدنيا، هؤلاء سيمحق الله بركة علمهم إذا كان عندهم علم، وسيمحق بركة العَرَض الذي نالوه، بل وسيمحق بركة حياتهم كلها، أَمَّنْ هَـٰذَا ٱلَّذِى يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَل لَّجُّواْ فِى عُتُوّ وَنُفُورٍ.
تاسعاً: إن عطاء الله، وإغداقه سبحانه في الرزق على العبد، لا يدل على محبة الله لهذا العبد، ورضاه عنه وَمَن كَفَرَ فَأُمَتّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَىٰ عَذَابِ ٱلنَّارِ [البقرة:126]، فلو وُسِّعَ عليك في رزقك، وأصبحت تربح الألوف بدل المئات، والملايين بدل الألوف، فلا تظن بأن هذا بسبب محبة الله لك، فالله قد يعطي الفجار أكثر من الأبرار، وقد يرزق الكافرين أضعاف أضعاف المسلمين، قال الله تعالى: وَإِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ ءايَـٰتُنَا بِيّنَـٰتٍ قَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لِلَّذِينَ ءامَنُواْ أَىُّ ٱلْفَرِيقَيْنِ خَيْرٌ مَّقَاماً وَأَحْسَنُ نَدِيّاً وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مّن قَرْنٍ هُمْ أَحْسَنُ أَثَاثاً وَرِءياً قُلْ مَن كَانَ فِى ٱلضَّلَـٰلَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ ٱلرَّحْمَـٰنُ مَدّاً حَتَّىٰ إِذَا رَأَوْاْ مَا يُوعَدُونَ إِمَّا ٱلعَذَابَ وَإِمَّا ٱلسَّاعَةَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَّكَاناً وَأَضْعَفُ جُنداً وَيَزِيدُ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ٱهْتَدَواْ هُدًى وَٱلْبَـِّقِيَـٰتُ ٱلصَّـٰلِحَـٰتُ خَيْرٌ عِندَ رَبّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ مَّرَدّاً [مريم:73-76].
وأَرْعِني سمعك ـ يا أخي ـ لحديث عقبة بن عامر في المسند، وهو حديث صحيح، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إذا رأيت الله يعطي العبد من الدنيا، وهو قائم على معاصيه فليحذرْ فإنما هو استدراج)) ثم تلا قوله تعالى: فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكّرُواْ بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلّ شَىْء حَتَّىٰ إِذَا فَرِحُواْ بِمَا أُوتُواْ أَخَذْنَـٰهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُّبْلِسُونَ [الأنعام:44]. قال الله تعالى: فَأَمَّا ٱلإِنسَـٰنُ إِذَا مَا ٱبْتَلـٰهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبّى أَكْرَمَنِ وَأَمَّا إِذَا مَا ٱبْتَلَـٰهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبّى أَهَانَنِ [الفجر:15، 16].
نفعني الله وإياكم بهدي كتابه، واتباع سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
أقول هذا القول وأستغفر الله العظيم...





الخطبة الثانية



أما بعد: يشغل بالَ كثيرٍ من الناس، طلبُ الرزق، وكيف يكون؟ويلجأ بعضهم إلى طرق ملتوية ومحرمة للحصول على الأرزاق وما علم أولئك أن الحرام يمحق البركة، وجهلوا الأسباب الشرعية التي بها يُستجلب الرزق، وبها تفتح بركات السماء، فإليك ـ يا عبد الله ـ ثمانية أسباب شرعية، بها يُستجلب الرزق، هل تستطيع حفظها والأهم العمل بها؟
أولاً: الاستغفار والتوبة، نعم، التوبة والاستغفار، قال الله تعالى: فَقُلْتُ ٱسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً يُرْسِلِ ٱلسَّمَاء عَلَيْكُمْ مُّدْرَاراً وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوٰلٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّـٰتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَاراً [نوح:10-12]، قال القرطبي رحمه الله: "هذه الآية دليل على أن الاستغفار يُستنزل به الرزق والأمطار"، وقال ابن كثير رحمه الله: "أي إذا تبتم واستغفرتموه وأطعتموه كثر الرزق عليكم".
جاء رجل إلى الحسن فشكا إليه الجَدْب، فقال: استغفر الله، وجاء آخر فشكا الفقر، فقال له: استغفر الله، وجاء آخر فقال: ادع الله أن يرزقني ولداً، فقال: استغفر الله، فقال أصحاب الحسن: سألوك مسائل شتى وأجبتهم بجواب واحد وهو الاستغفار، فقال رحمه الله: ما قلت من عندي شيئاً، إن الله يقول: فَقُلْتُ ٱسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً يُرْسِلِ ٱلسَّمَاء عَلَيْكُمْ مُّدْرَاراً وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوٰلٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّـٰتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَاراً.
ثانياً: ومن أسباب الرزق ومفاتحه، التوكل على الله، الأحد الفرد الصمد، روى الإمام أحمد والترمذي وغيره، بسند صحيح قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((لو أنكم توكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصاً وتروح بطاناً)) قال الله تعالى: وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى ٱللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ ٱللَّهَ بَـٰلِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ ٱللَّهُ لِكُلّ شَىْء قَدْراً [الطلاق:3].
ثالثاً: من أسباب استجداب الرزق، عبادة الله، والتفرغ لها، والاعتناء بها، أخرج الترمذي وابن ماجه وابن حبان بسند صحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن الله يقول: يا ابن آدم تفرَّغ لعبادتي أملأ صدرك غنى، وأَسُد فقرك، وإن لا تفعل ملأت يديك شغلاً، ولم أَسُد فقرك)).
رابعاً: من أسباب الرزق، المتابعة بين الحج والعمرة، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((تابعوا بين الحج والعمرة، فإنهما ينفيان الفقر والذنوب، كما ينفي الكير خبث الحديد)) رواه النسائي وغيره بسند صحيح. قال أهل العلم: إزالة المتابعة بين الحج والعمرة للفقر، كزيادة الصدقة للمال.
خامساً: مما يُستجلب به الرزق، صلة الرحم، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من أحب أن يبسط له في رزقه ويُنْسَأ له في أثره، فليصل رحمه)) رواه البخاري. وفي رواية: ((من سره أن يُعظم الله رزقه وأن يمد في أجله فليصل رحمه)) رواه أحمد.
أين أنت ـ يا عبد الله ـ من صلة الرحم، إن كنت تريد بسط الرزق بدون صلة الرحم، فهيهات هيهات، فاتَّقِ الله وصِلْ رحمك يبسط لك في رزقك ولعلك تعجب من أن الفَجَرَة إذا تواصلوا بسط الله لهم في الرزق، اسمع لهذا الحديث الصحيح، الذي رواه الطبراني من حديث أبي بكرة، يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن أعجلَ الطاعة ثواباً لَصِلَةُ الرحم، حتى إن أهل البيت ليكونوا فَجَرة، فتنموَ أموالهم، ويكثر عددهم، إذا تواصلوا)).
سادساً: من أسباب الرزق أيضاً، الإنفاق في سبيل الله، قال الله تعالى: وَمَا أَنفَقْتُمْ مّن شَىْء فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ ٱلرَّازِقِينَ [سبأ:39]. ((أنفقْ يا بلال ولا تخشَ من ذي العرش إقلالاً)) صححه الألباني. روى مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: يقول الله تعالى: ((يا ابن آدم أنفِقْ أُنفِقُ عليك)) الله أكبر ما أعظمه من ضمان بالرزق، أنفقْ أُنفقُ عليك.
سابعاً: من أسباب الرزق ومفاتيحه، الإحسان إلى الضعفاء والفقراء. وبذل العون لهم، فهذا سبب في زيادة الرزق وهو أحد مفاتيحه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((هل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم)) رواه البخاري.
فمن رغب في رزق الله له، وبسطه عليه، فلا ينسَ الضعفاء والمساكين، فإنما بهم ترزق ويُعطى لك، ولهذا كان عليه الصلاة والسلام يقول: ((أبغوني في ضعفائكم فإنما ترزقون وتنصرون بضعفائكم)) رواه النسائي وأبو داود والترمذي.
ثامناً: من مستجلبات الرزق، المهاجرة في سبيل الله، والسعي في أرض الله الواسعة، فما أغلق دونك هنا، قد يفتح لك هناك، وَمَن يُهَاجِرْ فِى سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِى ٱلأرْضِ مُرَاغَماً كَثِيراً وَسَعَةً [النساء:100]، كم من الناس تركوا بلاداً، هي أحب البلاد لقلوبهم ولو خيروا لاختاروها على غيرها ـ لكنه الرزق ـ فتح الله عليهم في غير أرضهم، وفي غير بلادهم. ولله الأمر من قبل ومن بعد.

جزاك الله خيرا يارب والله يوفقك يارب
  #59 (permalink)  
قديم 28-07-2012, 08:54 AM
Guest
 
تاريخ التسجيل: Feb 2012
المشاركات: 55
معدل تقييم المستوى: 0
ليش يادنيا ليش يستحق التميز

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الولد المهذب مشاهدة المشاركة
بالتوفيق

ويارب ياااااارب
  #60 (permalink)  
قديم 28-07-2012, 08:55 AM
Guest
 
تاريخ التسجيل: Feb 2012
المشاركات: 55
معدل تقييم المستوى: 0
ليش يادنيا ليش يستحق التميز

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة و تستمر الحياة مشاهدة المشاركة
اخوي ..

صدقني يوم من الايام راح تتذكر ايامك اللي انت عايش فيها الحين و تضحك .. ان شاالله ..

مافي شي يدوم على حال واحد هالجمله خلها ببالك دايم ..

بعدين بقولك شي :

انت على بالك ان الاغنياء مبسوطين ؟؟

اقصد مبسوطين نفسياً ؟؟

طيب شوف والله الذي لا اله الا هو ان في ناس من جماعتنا كانوا على قد حالهم بيتهم بسيييييييييييييييط في حي بسيييييييييييييييط و حياتهم مافي ابسط منها .. بس كانوا سعيدين و عايله حلوه و مجتمعه و ايديهم مع بعض دايم ..

قدر الله قبل خمس سنوات ان واحد من اولاد هالعايله ينقتل .. على يد احد اصحابه غدر به .. و لو تعرف كيف قتله و الله يقشعر بدنك ..

المهم ان ابو و ام القتيل رفضوا الديه قالوا ابد قصاص و لا نرضى بغيره ..اخذت القضيه سنتين عشان واسطات اصحاب المعالي و كذا و محاولات انهم يخلون اهل القتيل يرضون بالديه .. و جلسوا يرفعون في المبلغ الين وصلت 30 مليون .. والله العظيم ..
و وقتها لعب الشيطان براس اهل القتيل .. قالوا يا ولد الرجال ميت له سنتين و خلاص الحزن مات خلونا نعيش حنا اجل و الحي ابقى من الميت ..

وافقوا و تنازلوا عن الدم مقابل 30 مليون .. اخذوهاو عاشوا حياه اووووف بس ماشاالله تبارك الله .. اول شي اشتروا قصر في اقصى شمال الرياض .. و الاولاد الباقين طلعوا سيارات من افخم شي .. و العقارات في كل مكان عماير و اراضي .. و واحد من الاولاد فتح له مكتب عقارات و صار تاجر و تزوج و هو توه شاب صغير ..

و الابو صار له مكانه بين الجماعه و صار يسلف بدون ترجيع بعد .. والله العظيم ..

بس على بالك انهم مبسوطين ؟ والله العظيم انهم في حاله مزريه نفسيا و مشاكل و محد درى عن الثاني و الابو تعبان و الام اخسّ منه ..

كل هذا عشان ايش ؟؟ عشان فلوس ؟

و يمكن ربي محتفظ لك بالخير كله للآخره .. يا رب تسكن الفردووووووس يا رب ..

وسع صدرك بس ..

عندي لك فكره .. حول سيارتك ليموزين .. على الاقل تقى لك مصروف اكلك و شربك و لبسك ..

و تراها شغله مربحه بس وين اللي يصمل ..

ربي يوفقك ياخوي ماتقصر شكرا
موضوع مغلق

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله الفقر هموم ومشاكل

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 05:42 AM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين