تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > الحياة العلمية والعملية > قسم مشاريع وأفكار

الملاحظات

قسم مشاريع وأفكار ممنوع مواضيع المساهمات او المشاركة

قصتي (من بيت حجر في جنوب المملكة الى ......... ؟ )

قسم مشاريع وأفكار

بسم الله الرحمن الرحيم الاخوة والاخوات قرأت تجربة احد الاخوة فتشجعت ان اكتب لكم قصتي مع هذه الحياة التي اخذت مني الكثير واعطتني الكثير والحمد لله...

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11 (permalink)  
قديم 18-03-2012, 12:30 AM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2012
المشاركات: 22
معدل تقييم المستوى: 224313
احمد كفاية محترف الإبداعاحمد كفاية محترف الإبداعاحمد كفاية محترف الإبداعاحمد كفاية محترف الإبداعاحمد كفاية محترف الإبداعاحمد كفاية محترف الإبداعاحمد كفاية محترف الإبداعاحمد كفاية محترف الإبداعاحمد كفاية محترف الإبداعاحمد كفاية محترف الإبداعاحمد كفاية محترف الإبداع
Post

بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني واخواتي وابنائي وبناتي الاعزاء اشكركم كلا باسمة وصفته وارفع قبعتي احتراما لمشاعركم النبيلة ومتابعتكم لقصتي التي اتمنى ان تجدوا فيها ما يبرى بعض جراحكم من هذي الدنيا وعلموا ان التوفيق بيد الله اولا ثم برضاء الوالدين ودعائهم والجهد في العمل والصدق في التعامل .

ونصيحتي لكل من هو مدرك لوالدية او احدهم ان يطلب رضاهم بعد الله فدعواتهم تفتح الابواب المغلقة بإرادة الله , والان لنكمل معا الجزء الثاني .

2

خرجت من الشركة وعمري فوق 20 عام ورصيدي فوق 80 الف ريال فبدأت ابحث عن عمل الى ان اشار علية صديقي محمد بفتح مكتب تخليص فهو يعمل في الميناء واصبح يعرف كثير من التجار ويمكنه ان يجعلهم يتعاملوا معي , فقررت ان التحق بأحد مكاتب التخليص لأجرب العمل وكان الراتب 1000 ريال زائد 50 ريال على المعاملة على ان اخذ دورة في الكمبيوتر في الميناء لأحصل على شهادة استطيع بها ان امارس مهنة التخليص كانت الدورة مدتها 3 اسابيع في ادخال المعلومات ولأني كنت اجيد الطباعة على الالة الكاتبة من ايام المعهد فقد تفوقت في الدورة لأنها تعتمد على الكتابة وتخرجت بتقدير ممتاز وبدأت العمل في المكتب وخلال اقل من شهر قررت ان افتح مكتب للتخليص الجمركي ولكن يجب ان احصل على رخصة من الرياض بعد اجراء اختبار وفعلا سافرت الى الرياض ولم اتجاوز الاختبار وبعد شهر وهي المدة القانونية اعدت الاختبار وحصلت على رخمة مخلص عمومي وبدأت في استئجار مكتب قريب من الميناء وبدأ العمل وكانت المعاملة بالكونتينر من 300 الى 350 ريال وكان محمد يتعاون معي في انجاز العمل بأسرع وقت وخلال اقل من 6 اشهر اصبح مكتبي لا يغطي حجم العمل رغم انني وظفت 2 سعوديين للعمل معي كما وظفت 1 سوداني في المكتب لعمل الترجمة للفواتير ولكثرة العمل وطمعا في استقطاب الشركات الكبيرة والعمل في التخليص في جمرك المطار قررت استئجار مكتب اكبر وبدأت اقوم بزيارات شخصية للشركات الكبيرة لأعرض عليهم خدمات مكتبي الى ان وصلتني معلومة بأن في شركة بن لادن مدير سعودي اسمة راشد كان مديرا لجمارك المطار قبل ان يتقاعد ويعمل في بن لادن نائبا للمدير العام للشئون الادارية وقيل ان هذا الشخص يحب السعوديين جدا ويتعاون مع الشباب فذهبت لمقابلته وكان قسم السكرتاريا لدية كلة من الشباب السعوديين وبعد عناء لكثرة أعماله استطعت ان أقابله وحكيت له قصة كفاحي ورغبتي في ان تكون شركة بن لادن من ضمن عملائي فأخبرني ان بن لادن له قسم خاص بالتخليص هو من يتفق مع مكاتب التخليص وبأنني لا بد ان اوفر مبلغ مليون ريال كضمان عن أي تأخير لكونتينرات الشركة وعندما شرحت له ظروفي وأخبرته انني اود العمل معهم في المطار وليس في الميناء قال تأمين المطال 300 الف ريال ثم استدرك وسألني هل عبدالله الغامدي مدير جمارك المطار قريب لك (لم اكن اعلم ان مدير جمارك المطار غامدي كما انني لا اعرف من عبدالله الغامدي فهذا الاسم يوجد منة الالاف في قبيلتي )فقلت له ليس من اقاربي ولكنه من الجماعة فقال لي اذا كان الامر كذلك فلا مانع من التجربة واعطاني خطاب الموافقة وقال اذهب الى فرع البلد لتقابل السيد باسم وانهاء الاجراءات .

ذهبت الى هناك واكتشفت ان كل من في المبنى من غير السعوديين اغلبهم لبنانيين قابلت السيد باسم وأعطيته الخطاب وصور من رخصتي ومعلوماتي وكرتي واعد لي التفويض بعد ايام وطلبت منة ان يمهلني شهر لأعد فريقا خاصا لمعاملات بن لادن ( الحقيقة ان والدتي ارسلت في طلبي حيث ان اختي اتاها عريس ولابد من وجودي ) خلال هذا الشهر سافرت الى الديرة وقابلت عريس اختي وكنت اعرفه من قبل فهو من ابناء قريتي وتمت الملكة والزواج خلال اسبوعين وطلبت من امي السفر معي ولكنها رفضت ان تترك الديرة وقالت سوف تتنقل بن اخواتي لانهم جميعا في الديرة عدا واحدة في جدة وقالت اذا اردت ان اكون معك فعليك ان تفكر في الزواج فوعدتها بذلك وعدت الى جدة , وبدأ العمل , انتشرت اشاعة في المطار بأن مدير المطار خالي وقد قام بنشر الاشاعة المخلصين الذين كانوا يعملون معي لذا كانت معاملاتنا تنتهي سريعا وقد استطعت خلال فترة ان اكون علاقة جيدة مع قسم التخليص في بن لادن فأصبحوا يختارون لي المعاملات الصغيرة والجاهزة التي ليس بها مشاكل والسعر نفس السعر للمعاملات الاخرى بالنسبة للمطار كنت المعاملات من 200 الى 250 ريال بعد اقل من سنة حصلت مشكلة لدى بن لادن وهي ان لهم كونتينرات في الميناء وليس لديهم تريلات كافية لتحميلها وطلبوا مني المساعدة ولأني كنت مقيم في جنوب جدة واعرف كباري جنوب جدة التي ينام تحتها سائفي التريلات فقد توجهت مباشرة الى هناك واحضرت 36 تريلا بسعر ممتاز فأشاروا علية ان اضيف قسم للنقليات ولن اخسر شيء انا اتفق معهم على 350 ريال للكونتينر واستأجر ب 200 ريال واخذ 100 وهم 50 وهكذا بدأ النقل في جني الارباح واصبح عدد المخلصين في مكتبي 6 سعوديين ومتابع امداد مصري ومترجم سوداني ومندوب مصري وبدأت ابحث عن مكتب اكبر فعرفت ان هناك مكتب للتقبيل مركز المدينة وهو مكتب فخم جدا فقمت بتقبله بمبلغ 65 الف ريال واشتريت دينا مستعملة وجعلت عليها سواق واصبحت احمل البضائع الخاصة بالمطار بسيارتي الدينا لان البضائع في المطار عادة تكون صغيرة , فجأة اخبروني شركة بن لادن ان هناك اكثر من خمسين طائرة محملة بالبضاعة خاصة بقصر الملك فهد في منى سوف تصل الى المطار وهي معفية من الجمارك وتحتاج الى مخلص متفرغ ليل نهار والحساب بالطائرة وليس بالمعاملة تخليص البضاعة للطائرة الواحدة 25000 لي 20 ولهم 5 يعني 20الف في 50 طائرة يساوي مليون ريال خلال شهرين ونصف فقد كانت تصل بعض الايام اكثر من طائرة ويوم الجمعة كان التخليص يتوقف عدا الخضار والفواكه وبضاعة بن لادن الخاصة بقصر منى وبعض الايام لا تصل أي طائرة وافقت بشرط ان لا يأخذوا مني شيء مقابل النقل فوافقوا كانت الطائرة تحتاج من 20 الى 35 تريلا حسب حجم الكراتين والصناديق جنيت خلال 3 اشهر تقريبا اكثر من مليون ريال صافي من التخليص والنقل رغم ان مصاريفي كانت تعد كبيرة فقد كنت اعطي العمال وسائقي سكاكين رفع البضاعة في المطار يوميا 500 ريال وصرفت للمخلصين الذين عملوا معي في المطار وعددهم 3 مبلغ 10 الاف لكل واحد غير راتبة وكافأت الثلاثة الاخرين الذين يعملون في الميناء والسوداني والمصريين نظرت في رصيدي فإذا هو يتجاوز مليون ونصف فقررت ان اتزوج , فرحت امي واخواتي كثيرا بقراري هذا ورغم انني تزوجت بالطريقة البدائية حيث لم اكن اعرف عن العروس سوى اسمها ولم اراها في حياتي الا عندما زرناهم في المنزل الا ان الله قد عوض امي قبل ان يعوضني عوضها بأبنة بدل بناتها واحبتها امي مثل محبتها لأخواتي كما ان زوجتي احبت امي مثل امها وقبل عودتي الى جدة استأجرت دكان كبير لخالي وشحنت له بضاعة من جدة وعدت قبل زواجي الى جدة واستأجرت شقة في حي السلامة واثثتها وخصصت بها غرفة بحمام لوالدتي واشتريت كرسيدا جديدة واعطيت سيارتي الاولى لمندوب المكتب كما اعطيت اخواتي 40 الف والكثير من الهدايا كما حاولت في صديقي محمد ان يتزوج معي وانني على استعداد لتحمل كل المصاريف الا انه رفض فأعطيته 100 الف ريال وحاولت فيه ان يكون معي في المكتب شريك او يعمل مقابل راتب مغري ولكنة اثر البقاء في العمل في الميناء مقابل راتب قليل (صديق بل اخ رائع وقنوع اسأل الله ان يمتعه بالصحة ) تزوج بعدي بسنة تقريبا .

بعد زواجي بأقل من سنة اقنعتني زوجتي بإكمال الثانوي فكان ذلك وبعد عنا انتظمت في مدرسة ليلية وتجاوزت السنة الاولى الى ان اتى يوم اخبرتني الشركة بأن صفقة الطائرات عادت من جديد وهذه المرة تخص قصر الامير عبدالمجيد في المدينة وهي معفية من الجمارك فتوقفت عن الدراسة وتفرغت لأعمال المطار , لم تكن نفس الكمية ولكني ربحت منها ما لا يقل عن 400 الف ريال فقررت ان اشتري بعض المنازل واستثمرها وكان اختياري لحي الجامعة حيث انه مرغوب من قبل طلاب الجامعة فبدأت بشراء منازل شعبية بعضها بدون صكوك وتحتاج ترميم وكانت بأسعار رمزية صرفت عليها القليل من المال واصبحت تدر مبالغ جيدة جدا كان عددها 8 منازل اسعارها من 80 الف الى 140 الف بالكثير وايجاراتها فوق 15 الف شهريا مرت الايام وعدت للدراسة مرة اخرى وانجبت ابني الاول والثاني وانهيت المرحلة الثانوية بتقدير جيد ثم توقفت وكانت امي تعيش معي وحياتي ليس لها مثيل من السعادة فأمي بجانبي وراضية عني وتدعوا لي ليل نهار وزوجتي في حضني وهي انسانة مطيعة وتخاف الله وتحب امي وابنائي حولي واخواتي مستورات في بيوت ازواجهم واوضاعي المادية ممتازة وعملي ماشي , فقررت ان احول المكتب الى شركة للتخليص الجمركي والشحن والنقليات وكانت اول شركة في هذا المجال كان عمري عندها 27 او 28 سنة , ولأننا كنا نقدم المعاملات في ملفات ملونة نشتريها من المكتبات ثم نكتب عليها رقم الرخصة فقد قررت ان اطبع الملفات بلون موحد وليس من الالوان الموجودة في المكتبات لتكون علامة مميزة لشركتي ولكبر الكمية قررت عمل الطباعة في مصر وطبعت عليها شعار الشركة وفي الخلف شعار الجمارك لتصبح ملفاتنا مميزة بين الملفات ثم حصلت بعد عدة سنين على خطاب الشرف من شركة بن لادن واطلقوا على شركتنا اسم ديسكفري نظرا لسرعة انجاز المعاملات فاشتريت ارض عند الكرة الارضية وبدأت ببناء فلة وقد اصبح عدد ابنائي 4 ثلاثة اولاد وبنت وكنا نذهب بشكل يومي انا وامي وزوجتي وابنائي للوقوف على مراحل البناء وكنا نقضي اغلب العصريات هناك نشرب القهوة والشاي وفي مراحل التشطيب طفت بأمي محلات البوية والسيراميك لتختار لنفسها ما تشاء وفي عز فرحتنا اذا بأمي في احد الايام تتهاوى بين يدي ونقلتها على الفور الى مستشفى عرفان وهناك اخبروني بالمصيبة حيث ان امي تعاني من مرض السكر , بقيت في المستشفى اسبوعين وازدادت حالتها سوءا ولم يعرف الاطباء السبب ولكنهم اكدوا لي ان هذا ليس من اثر السكر , فقررت السفر بها الى الخارج وكانت المانيا هي محطتنا الاولى وهناك عرفت ان امي تعاني ايضا من مرض سرطان الامعاء وان ايامها في الدنيا اصبحت معدودة وتحتاج الى عملية لاستئصال جزء من الامعاء اصابني ما اصابني من حزن واسودت الدنيا في عيني وطلبت من اخواتي وزوجتي واحبتي ان يدعوا لها بحسن الختام فستجاب الله لدعائهم وابى ان تموت في ارض غريبة بل انها بعد العمليه استعادة عافيتها فعدت بها الى السعودية ومن جدة الى القرية عند بناتها فماتت بين ايديهم وهي تدعي لي ولابنائي وزوجتي واخواتي في يوم كانت فيه صائمة ولله الحمد .

بموت والدتي شعرت بأنني اصبحت يتيم , ابني الكبير اصيب بحالة من البكاء بشكل مستمر يستيقظ من نومة ليبكي حتى يبكينا معه فقد كان متعلقا بها وهي كذلك وبعدها عدت الى جدة واتخذت من غرفة امي مسكني ومقري انام على سريرها واتشمم رائحتها في كل مكان كنت اصبر ابنائي واخواتي بينما انا اذهب الى فلتنا الجديدة وادخل لأرى السيراميك الذي اختارته امي , لم يزل على الارض لم يتم تركيبة بعد فأضل ابكي هناك وحيدا لا يعلم بي الا الله ثم انتقلت الى النوم فوق سطح الفلة ومر على هذا الامر اكثر من شهرين اهملت زوجتي وابنائي وعملي وكان صديقي محمد يأتي ليبقى معي ويحاول اعادتي الى حياتي ولكن دون جدوى , الى ان اتاني خالي من الديرة وقد كان مريضا ايضا فعدت الى اسرتي اشفاقا على خالي الذي قرر ان يبقى معي ولن يغادر سطح المنزل حتى اعود , فقررت ان ابيع الفلة وهذا ما حدث بعت الفلة وبقيت في شقتي وبعد اكثر من سنتين على تلك الحادثة قررت شراء ارض والبناء مرة اخرى وقد تغير تفكيري هذه المرة فقررت ان ابني عمارة 3 ادوار اسكن في الدور الثالث واؤجر الباقي وعندما يكبر ابنائي يتزوجون فيها فبعت بعض منازلي في حي الجامعة ثم بدأت في بناء العمارة وخلال اقل من 3 سنوات انهيت البناء وانتقلت الى العمارة , دخل ابنائي المدارس وقررت انا ايضا العودة للدراسة ودخول الجامعية فقدمت انتساب في جامعة الملك عبدالعزيز ومرت الايام واوقفت نشاط الشركة بعد ان اصبحت غير قادر على ادارة الشركة فهي تحتاج الى تواجد مستمر وانا لم اعد ذلك الشخص المناسب لهذا العمل كما ان العمل لم يعد مثل السابق لذا قررت ان اتفرغ للدراسة وبعد اغلاق الشركة زارني في منزلي اخ حضرمي اعرفه واخبرني بأن لدية اشخاص يعملون في مجال العطور حيث يشترون الكراتين المتضررة من جراء النقل والتفريغ يشترونها من تجار جملة الجملة بسعر رخيص ويعيدون تعبأتها في كراتين جديدة ثم يبيعونها على تجار الجملة بمبالغ فوق الممتازة ثم تباع على محلات المفرق بأسعار افضل وهكذا وعرض علية دراسة مفصلة عن المشروع ونزلت معه على ارض الواقع لاطلع بنفسي وكانت النتائج مذهلة فقررت ان ادخل في هذا المشروع بمبلغ 600 الف ريال لشراء سيارات نقل واستئجار مستودع ومكتب صغير وبضاعة وخلافة , وكانت المكاسب فلكية فقررت ان اوسع العمل وكان الحضرمي مسئول عن البيع والشراء وابرام الصفقات وحقق مكاسب ممتازة لكلينا والحمد لله انهيت دراستي الجامعية بعد عدة تعثرات ولكني في نهاية المطاف حصلت على البكالوريوس في ادارة الاعمال بتقدير جيد وبقيت اتردد على صديقي الحضرمي من وقت لآخر لأتابع سير العمل الذي كان ينمو ويتوسع بشكل ممتاز , وفي يوم وانا اقلب في اوراق امي كعادتي شاهدت كم الفواتير فلمعت في عقلي فكرة سداد فواتير الكهرباء والهاتف عن طريق شركة متخصصة كما ان بإمكان البنوك ان تستعين بالشركة ولو اننا اضفنا الخدمات الحكومية لأزداد الامر اثارة بدأت ادرس الموضوع بشكل جدي ذهبت الى البنوك والى مؤسسة النقد واعددت دراسة كاملة حول الموضوع وسافرت الى الرياض وقابلت وزير المالية وتنقلت بين الوزارات والاقسام وبعد عنا حصلت على تصريح لإنشاء اول صرح لسداد المدفوعات والمتمثل في شركة سداد التي تتعاملون معها حاليا وبعد حصولي على التصريح عملت حفل في فندق ماريوت ودعوت فيه مدراء البنوك ورؤساء الشركات الخاصة والاصدقاء من رجال الاعمال وبعض الصحفيين للإعلان عن انطلاق المشروع , وقبل ان ابدأ في التنفيذ عرض علية مبلغ ثلاثة ملايين ريال مقابل الفكرة والتصريح ودراسة الجدوى والعقود فعلمت انه توفيق من الله وجزاء لبري بوالدتي التي ما تت وهي راضية عني فقد امتد دعائها لي حتى بعد موتها ( رحمها الله ورحم موتى المسلمين ) شعرت انها صفقة مربحة وتم البيع .

وبعدها قررت انشاء مؤسسة سمسرة اسميتها (الصفقة المربحة)كانت فكرتها تتلخص في استقطاب الفرص التجارية والعقارية المميزة ثم عرضها على رجال الاعمال كلا حسب اهتمامه .

اخيرا اشكركم على متابعتي واعتذر على الاطالة واركم في الجزء الثالث قريبا ان شاء الله تحياتي اخوكم احمد
 

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله قسم مشاريع وأفكار

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 01:00 AM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين