ماشاءالله تبارك الله مبدعين

كنت أحس الناس اللي تكتب بهذه الطريقة ناس من كوكب آخر ماكنت أفهم كلامهم ولا أشعر به أحس إنهم

يكتبون طلاسم يمكن لأني ما أعرف شخصياتهم لكن بما إني أتابعكم من فترة لا بأس بها عرفتكم وشعرت

بما تشعرون به بصراحة غيرتوا نظرتي لهالفئة من الناس شكرا لكم جميعا

إلى الأمام لاتحرمونا من جديدكم

عند وقت الفرح ... ذاك الإحساس الذي نقوله عنه ياله من شعور جميل و رائع
ليته يطول ..و ليت الزمن عنده يتوقف
و ليت الأحزان من دنيانا تختفي ...


ليتنا لا نرى السجون مكتظه ... و العاطلين في مجتمعنا قله
و المستشفيات تستقبل الناس من دون تأخير و عله
و بعض المسئولين كافي الناس من حسده و بغضه

ليتنا نرى الكل في خير من دون إحتياج لمعروض و برقية
ليتنا لا نحتاج للنفاق و الرشوه من أجل عطاء و هدية و شرهه

ليت الأراضي رخيصة و لا نضطر للعيش في هم أسابيع من أجل إيجار شقة
الشباب في هم و غم في لياليه يمسح دمعه
يبحث عن شرف و حلال من مال و لقمه
يبحث عن حقيقة و لكنها باتت حلم إنه يبحث عن وظيفة يرجع مردها لديوان الخدمة
حتى يبني بيتاً آمناً مستقراً بيتاً يعمره أهل و أسره

تعب من مكائد مديره ... أرهقه جشع التاجر الذي يحكم تلك الشركة
فدبت العداوه و دبت البغضاء و أمتلأت النفوش شحناء بين ابن الوطن و بين ناكر خيره

ليت هذه المشاكل تحل .. ليتها لا تكون حلولاً و كتابات على ورقه
حتى يبيت و ينام الكل منعماً براحة ضمير نومة سعيدة هانئة غير مؤرقة


ليت كلماتي تلامس قلوباً مليئة بالإنسانية و بالرحمة
فالشباب السعودي مقهور و صابر على هذه المحنة




رحماك يارباه على موت ضمير و فساد استشرى بين بعض مسئولين ذو قلوب ميته
لا يفكرون بالمواطن ولا تعرف أفئدتهم الرحمة


اللهم صلِّ على نبينا محمد صلى الله عليه و سلم خير من وطأت قدماه الثرى خير خلق الله أول من يطرق باب الجنة

بيض الله وجهك يا أم عقاب..موضوع رائع بروعتك


هذي خاطرة بسيطة عن الأم شاركت بها في مسابقة إذاعية..ووصلت للمرحلة ماقبل الأخيرة في التصويت

علميهم ياقلوب
من يعيد النبض للقلب الحزين..ومن سقاك الحب مع طول الصبر
وإن جاك الجواب اللي تعرفين..قولي هذي الأم جنة وطاعتها مهـر

رائعه جدا ،، ولي عوده بأذن الله

من أقسى اللحظات..هي تلك اللحظة التي يتظاهر فيها الإنسان بعدم حاجته للبكاء
مرددا " ياعين ابلعي ماءكِ"
بالرغم من أنه أحوج مايكون إليه في ذلك الوقت..
ليس ذاك لصعوبة الموقف فحسب..
بل لأن المجتمع بأسرهـ لم يعد يستشعر مرارة تلك الدمعـــــة
في عالم فقدت فيه الدموع هيمنتها على القلوب..
فلم تعد تُقض لها المضاجع..أو تعتصر لها الأفئـدة..أو تُزلزل لها الأرواح
فـ " ياعين ابلعي ماءكِ"..!!