السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في مرآت تصير موآقف في الحيآة ,, وتتأكدون مليون بلمية أنو الموقف دآ شفتو قبل لدرجة أنو تعرف آيش حيصير في اللحظآت اللي حتيجي .؟!
هل بيصير معكم الشيء دآ,,وهل تعرفو لو تفسير.؟



السؤآل التآني في البحر:
سؤآل دآيم نكررو في كل رحلة ومآنمل منو اللي هوآ.

لو مرآ بلغلط نسيوك أهلك نآيم,,وصحيت مآلقيت حد غير سيآرة فيهآ مجموعة أشكآلهم مآتطمن كيف تصرف.؟
سوآء بلليل أو النهآر هل حتسبح ولآ حتمشي على البر.

السوال الاول : طبعا صار معي الشي هذا كثير وكان نفسي اسال اي شخص بس كنت خايف انه يقولي انت موسوس هههههههه بجد سوال رايق

تحـياتي ..

سؤال الاول سمعت انه يجيك في المنام حلم وتنساه بعد فترة يتحقق علشان كذا نحس انه مر علينا

السؤال الثاني مدري مافهمتم ككيف اسبح بالبر ؟؟ قصدك اهلي نسوني بالهاف مون مثلا ؟؟ ويصير عندي خيارين بر وسباحة << تكفا سلّك

بس اتخيل شكلي اهلي نسوني وانا كبر جدي اخاف العكس ههه

من جد سؤال رايق

بالنسبه للأول أحتمال يكون مر على العقل الباطن مع ضعف غير ملحوظ بالذاكره او سرعة البديهه

او احد حذرك عن الموقف هذا ونسيتي طبعا الاسلام حرم الشي هذا حديث لرسول صلى الله عليه وسلم

(قال) الطيره شرك الطيره شرك الطيره شرك ) اي بمعنى انك تجزم تالي يبي يصير بعد فتره على حسب الموقف

اذا كان مايضر اما اذا كان فيه ضرر الابتعاد قدر المستطاع


اما سؤوالك الثاني سبحان الله صار معي قبل سنتين

انت ماتتوقع ابد ان اهلك ينسونك او مثل هالقبيل مره لقينا انا والشباب على الهاف مون ولد ضايع
بسن المراهقه

بس مو مصدق ان اهله ناسينه عطيناه الجوال واتصل علىهم قالوله نص ساعه ونكون عندك المهم كل سياره تجي

يكون هذولا هم هذولا هم الغريب انو مو سيارتهم

هذي سمونها بعلم النفس الحيل الدفاعيه الاشعوريه وهذي نعمه من الله عز وجل

حتى لو اهلك يودونك ب60 داهيه ماراح تتوقع ان هم السبب ليه خوف من العقوق وبالعقل كيف الواحد يدبر نفسه بدونهم اذا سويت نفسك راعي حق عليهم

الا اذا كان (صمل ) كما يسمى بالباديه يعني الي ولد يتيم بحت وماتو اهله من الحروب والبرد القارس خاصه برد الشمال والامراض العاديه الي نشوفها الي ترا كانت تذبحهم

زي جدي الله يرحمه يتيم بحت

اتمنى اكون افدتك


ونا بعد عندي سؤال رايق

هههه لما كنا صغار نركب بالسياره جنبنا سياره تتحرك طبعا الوالد نازل للمحل انا احس ان سياراتنا هي الي تتحرك مع ان السياره طافيه ههههههه

ام الخوف