تأسس الموقع عام 2006 Site was established in 2006
ديوان حلول البطالة
موقعنا والإعلام
حلول البطالة الإمارات
هل أنت مسؤول توظيف ؟
طبعا بالاعتذار لــ اسم الرواية، للكاتب الكبير، لاحسان عبدالقدوس،،،" أنا لا أكذب ولكني أتجمل"،،،، تلجأ الناس للكذب، في الأول من ابريل،، في كل عام،،، وهذا الحدث يعود جذوره الى أوروبا،،، ويسمى من يصدق هذه الأكاذيب، بـــ "ضحية كذبة ابريل".. وانتشر في بريطانيا، في القرن السابع عشر،، وسمي من تنطلي عليه/ عليها الكذبة بـــ السمكة في فرنسا،، و اسكتلندا ب " نكتة ابريل"،،، وذكروا بعض الباحثين بأن الكذبة تعود الى القرون الوسطى،، إذ كان شهر ابريل،، وقت للشفاعة للمجانين ولضعاف العقول! ويصلي العقلاء من أجلهم! وسمي العيد بعيد " المجانين"! وانتشرت الكذبة بشكل حول العالم،،، في القرن التاسع عشر،، ووصلت عندنا : ) ومواقف كثيرة سواء كانت حزينة أو مضحكمة،، ففي جريدة الوطن الكويتية ،، نشرت خبر،، عن حدوث حمل لرجل لطفل،، وفي الشهر التاسع!! وأيضا حدث صباح أول ابريل،،وفي لندن،، أن اشتعلت النيران في مطبخ،، فخرجت المرأة الى شرفة المنزل لتطلب النجدة،، ولم يساعدها أحد ظنا من المارة أنها تكذب! وأيضا،، ما حدث في الخليج، بسنة 2009، عن وجود مادة الزئبق الأحمر،، في مكينات الخياطة ماركة ،، أبو أسد،، القديمة،،، فارتفع سعرها،، ووصل الى أسعار خيالية،،، وراح ضحية المقلب،، كثير من الناس بعد أن ذهبت أموالهم هباءا لشرائها! لا أدري لماذا يكون يوم يحتفل به من أجل الكذب! الا يكفي أن الناس تكذب طوال السنة،، ليحتفلوا بيوم له! سؤالي،،،هل حدث لكم موقف من هذا النوع؟ و لماذا يلجأ الناس لهذة الكذبة،،، ولماذا يستمرون بها!؟ ما الهدف منها؟ هل يملكون روح الفكاهة حقا؟ أم الكذب؟ وكيف يمكن منعها؟
(( لا تنسى ذكر الله ))
مواضيع ذات صله إستراحة الأعضـاء
مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك