شب الحنين و سامر الليل يا بوح
عيوننا من فايض . . . الوجد غرقا

انا تعبت ازرع وفاا و احصد جروح
ۈمن اقرب العالم تشبعت فرقـــى

خاوا جروحه وخلاهـا علـى ربّـه
ذي آخر أخبار ( قلبي ) يا مشاويري

كله ذهول !! وهبـوب الغبنـه تهبّـه
مغبون .. وعتابه اصدق من معاذيري ..

على طريق (الحب) صآرت حكآيآت
ومآتت على نفس الطريق الأمآني
كل مآطرآلي عشقنآ في البدآيآت
جلست أردد حلهآ يآ زمآني !...

له بقلبي مقام وذكريات وحنين
له بصدري كلامٍ ما قدرت انطقه

عـزي لقلـبٍ لاعــه آلوقــت واشقــآه
وآلقـآع ضاقــت لو تعـآظـم فججهـآ
علـى خفـوقــه دلـــة آلـهــم مـڕكـآه
فـآحت عـلى ضـوٍ تـزايـد وهجـهـآ

آلقلب صآفي .. والنوايـآ تودّيه
على دروب آلطيب .. وآلرب شآهد
وآللي نسآني .. يرحم آللـّه ليآليه
آقول له مسموح .. والحآل وآحد .."

سمعت ماقالوه قبلي بالامثال
من لاكسب كلمة نعم وش تبيبه

جنب عن الرديان وكبار الازوال
وتلقى من اهل الخير من تعتزي به

هذي نصيحه كان ما اعطيتها بال
أتضيع بين المخطيه والمصيبه

ويش المحبه دون وصل المحبيين
ويش المواصل دون شوف الحبايب
ترى المحبه تقسم القلب نصفين
وعزي لمن نصفه غدا اليوم غايب'

على الآمال اعيش وللأسف ما عشت !
أموت مْن الجفا والأمس ينعشني
تجاهلت / و نسيت / و للعنا' طنّشت '
بس الأحزان ' ما ترضى تطنّشني ' !

ليه المحبه دايم آهات وجروح .!
وليه الذي “ يشتاق ” زايد عذابه
الحـب في هالوقت ذابح ومذبوح
وانا “ فديت ” إلي ذبحني سرابه