17-06-2012, 03:41 PM
|
Guest
|
|
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 207
معدل تقييم المستوى: 0
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهد عى العصر
[align=center]السلام عليكم
يا شباب يا من يشتكي منكم من البطالة ولديه القدرة الصادقة وليس التمني يوجد لدينا عدة وظائف ولم نجد الأنسان الذي يشغلها ويكون جاد وصادق
هنا وظيفة سكرتارية للأدارة الهندسية
وهناك وظيفة مندوب مشتريات وهذه يلزمها شهادة حسن سيرة وسلوك وضمان لأنه سوف يتعامل بمبالغ كبيرة
وهناك أيضا مجموعة وظائف آخرى متاحة
نضع لكم إيميل مدير شؤون الموظفين أبو ناصر
( malhzem@horizon.com.sa
يرجى أرسال ال سي في وفيه الملومات المطلوبة
كذلك مطلوب مهندسين من كافة التخصصات
[/align]
|
معليش وأعذرني يا أستاذ
لا أدري لماذا دائما الشركات بشكل عام لا يوجد لديهم سلم وظيفي يوضح للموظف مساره ومستقبله في الشركة في القطاع الخاص
دائما يشعر الموظف الشاب في القطاع الخاص انه مهدد بالطرد من قبل صاحب الشركة او من ينوب عنه
وحتى لو كان راتبه كبيرا جدا .. يظل في نفس الموظف الخوف من مصير مستقبله في هذه الشركات .. ولأجل هذا تشاهد الكثير من الشباب اليوم يرغب بالعمل الحكومي عن القطاع الخاص لسبب واحد وهو وضوح رؤية مستقبله امامه ووضوح مساره العملي والى اين سيتجه ويصل بالاضافه الى الامان الوظيفي الذي يرى فيه استقراره العملي والنفسي والعائلي
كثير من الشباب يدخل في شركة وما يلبث اشهر الا ويخرج منها , ويتسائل اصحاب العمل لماذا يخرج هذا الموظف وهو منتج وجيد لدينا .. ومع انهم اعطوه راتبا جيدا وحوافز جيده .. والسبب هو عدم وضوح المستقبل امام الموظف الشاب في هذه الشركات فيقول : اليوم انا موظف وبراتب وقدره واعمل بجد واخلاص , ويسأل نفسه / ولكن ماهو مستقبلي في هذه الشركه بعد اكثر من سنه وهل سأظل على ما انا عليه ام ان هناك تطور للافضل .. ام انهم سيطردونني بعد فترة من العمل
واخص بهذا الحديث عن الشباب حديثي التخرج والشباب اصحاب الخبرة من 1 - 4 سنوات ..
فهم في طور تكوين انفسهم ويريدون شيئا واضحا امامهم يطمئنهم على مستقبلهم وان يعلمو ما هو مصيرهم في هذه الشركات .. وفي داخل انفسهم هم دائما مهددون بالطرد وممن حولهم
أحببت ان اكتب هذه الكلمات لأصحاب الشركات الذين لا يعلمون لماذا اغلب الشباب يغادر من عندهم من دون اي سبب واضح .. وتأتيهم الافكار بأن هذا الموظف غير منتج ولا يستحق الوظيفة .
ولا انسى أن اقول بأن ليس كل شاب حصل على بكالوريوس في مجال ما .. سيكون ناجحا فيه
فبعض الشباب يدخل تخصصات جامعيه ويدرسها لمدة 4 الى 5 سنوات وهو في الاساس لا يريد هذا التخصص كأن يدرس الكيمياء وهو يحب الاقتصاد .. فيأتي السؤال لماذا لم تدرس الاقتصاد اذا كنت تحبه ؟
فالجواب بإختصار : بسبب الانظمة العقيمة في قبول الجامعات لدينا التي تجعل الطالب محطما وبائسا من البداية لتصفعه على وجهه : ان التخصص الذي تريده "نسبتك الثانوية" لا تؤهلك لدخوله ..
فيرجع محطما بعد ان درس اكثر من 17 سنة وتعلم اكثر من 25 مادة في كل مرحلة
وبعدها يتخرج من الثانوية ليختار اي تخصص لأجل "شهادة" لا أكثر , ولأن حلمه الكبير قد تحطم بسبب "نسبة" .. وفي الاخير موظف بائس في احد المنظمات , لا يحب هذا العمل الذي يعمل به ولا يرتاح فيه ولا ينتج فيه ولكن شاءت الاقدار ان يكون فيه موظفا
وانقل لكم هذا المقال الذي استفدت منه وأود من اصحاب الشركات والشباب
ان تكون لهم رؤية واضحه في هذا المجال ..
--
وجود مسار وظيفي واضح إحدى النقاط الهامة لنجاح الموظفين صغيري السن
إن سوق العمل الضعيف أدى إلى خلق بداية غير مستقرة للعديد من الأفراد صغيري السن الذين بدأوا في الانضمام إلى قوى العمل. وفي هذا الإطار، وصفت دراسة حديثة أجرتها American Sociological Association ثلاث صفات من الضروري توافرها في الأفراد صغيري السن الذين تتراوح أعمارهم بين 18 إلى 30 عاما، وهذه الصفات من شأنها أن تؤدي بهم إلى نجاح الأعمال.
وأوضحت الدراسة أن هذه الصفات الثلاثة هامة بشكل خاص لعملية الترقي الوظيفي.
وأولى هذه النقاط وجود مسار وظيفي واضح؛ فالموظفين صغيري السن الذين تتراوح أعمارهم بين 18 إلى 30 عاما، والذين لديهم طموحات كبيرة لأنفسهم، وكانوا واضحين حيال ما أرادوا تحقيقه، كانوا أكثر احتمالية لأن يتم توظيفهم عندما يكونوا في أواسط الثلاثين عن الأفراد الذين كانوا غير حاسمين حيال أهدافهم الوظيفية. أيضا فهم يحصلون على مرتبات أعلى عندما يعملون بالساعة. كما أن تأكد الموظفين من مسار وظيفتهم، وحياتهم الوظيفية هو أمر ضروري ، لأن عدم اليقين قد يؤدي بالأفراد إلى التنقل بين أكثر من وظيفة، أو يحصلون على وظائف دون المستوى، أو ضعيفة المرتب. ومن المثير للاهتمام هو أن المجموعة التي قامت بخفض طموحاتها وتطلعاتها عبر السنوات كانت من أكبر المجموعات التي لديها أعلى مشكلات تتعلق بالبطالة، وتحصل على أقل المرتبات بعد الكساد. النقطة الثانية هي الطموحات التعليمية؛ فالأفراد الذين استمروا في أن يكون لديهم طموح بأن يحصلوا على درجات مرتفعة في التعليم حتى في الثلاثينيات من أعمارهم، كانوا أكثر احتمالية لأن يتم توظيفهم في الثلاثين من أعمارهم. النقطة الثالثة هي أنشطة البحث عن أعمال؛ فالأفراد الذين استخدموا مجموعة متنوعة من التكنيكات لإيجاد وظيفة، كانوا أكثر احتمالية لأن يتم توظيفهم. وهذه التكنيكات تشتمل على استخدام المعارف الرسمية، مثل: زملاء الأعمال أو أصحاب الأعمال، واستخدام التكنيكات غير الرسمية مثل الشركاء والأقارب والأصدقاء والجيران، واستخدام التكنيكات المباشرة مثل إعلانات الوظائف، ووكالات التوظيف.
للمزيد :
http://sst5.com/readArticle.aspx?ArtID=1061&SecID=50
--
اشكرك على سرد قصص النجاح للشباب
والعمل الحر خير من ألف وظيفة ولو كثر الراتب
وتعلم العلم للعمل وطبق العلم في عملك
وسترى النجاح
بالتوفيق للجميع
وآسف على الاطالة وما أردت سوى الإفادة
--
التعديل الأخير تم بواسطة بندربن ; 17-06-2012 الساعة 03:56 PM
|