أحب في حياتي الأمل كثيراولذلك عندما أخرج من بيتي أبحث عن أفضل الأصدقاء
ابتسم في وجه احيه بأجمل التحاياأكبره أدعو له وحقيقة اليوم أوالساعة التي لا
أسعد فيها أحدا أعتبر نفسي مذنب ولذا أرجو من المشتركين أن يهتموا بمثل هذا الأمر
وبعد هذه المقدمة أدخل في الموضوع:من لديه وظيفة فلا بد من شكر الله والمحافظة عليها ومن لم يجد فعليه التمسك بحبلين أولهما تقوى الله والدعاء وثانيها الناس
فهم أسباب ولابدمن فعل السبب. فبعضنا يبحث يوم أو يومين ويتحدث أيام بأنه
تعب وهو يبحث عن وظيفة وفيه عندنا مثل يقول( ما أحد يدري عنك يلي في السوق
زعلان) وبذلك فالمتوجب علينا التحدث مع الأصدقاء مع من تعرف ومن لا تعرف
وبأساليب مختلفة بل وفي كل مكان وزمان وأخيرأ تقبلوا حبي وتقديري وأسأل الله
أن يحقق لكم الأمل ويصلح العمل وحياتكم عســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــل