السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تعرضت لحادث مروري قبل مايقارب 5 سنوات وأنا رجل امن عسكري وتسبب لي الحادث بكسر في الفخذ الأيسر اجريت له عمليه جراحيه ومشيت مره اخرى ع اقدامي كأي انسان طبيعي

لكن وبعد فتره انكسر الكسر الأول مره اخرى فقررت الذهاب الى نفس المستشفى الذي جبرها لي اول مره

لكن هذي المره تغير الطبيب المعالج وعندما دخلت غرفة العمليات وقبل ان اتناول جرعة البنج قام بربط قدمي السليمه ( اليمنى ) عاليآ ولجهلي بالأمر لم اعترض

واستمرت العمليه 12 سنه وقدمي اليمنى السليمه 100% مربوطه عاليآ وعندما صحيت من البنج تفاجئت بألم فضيع في قدمي اليمنى السليمه

وعندما قام الممرضين بأستدعاء الطبيب قال هذى شيئ طبيعي وما هي ساعتين تقريبآ وبدئت قدمي اليمنى السليمه بالتورم الفضيع وتحولها الى اللون الأزرق

المهم جاني الطبيب المعالج طاير عقله من الخرعه ومباشره رجعني الى غرفة العمليات وفتح قدمي من جميع الجهات لأن القدم قد اصيبت بأسكيميا واديما تجمع الغازات والسوائل الخ الخ

واستمريت على تلك الحال 3 شهور تقريبآ وعمل لي 16 عمليه جراحيه خطآ في الرجل السليمه غير عمليات التنضيف طبعا غير عملية الرجل اليسرى بكذا بيكونوا 17 غير عمليات التنضيف

وفي محاوله لأستدراك الأمر قام بقطع الأعصاب بالخطأ الطبي لكي يتسبب للقدم سقوط الأسم الطبي (دروب)

كان كل يوم عندي عمليه اليوم عمليه كامله بنج كامل وبكره عملية تنضيف

الى ان هرب الدكتور المعالج الى بلده وترك قدمي مفتوحه الى هذه اللحضه

المهم اثيرت قضيتي بالصحف العربيه منها سبق وشمس وصحف الكترونيه كثيره

وتدخل حقوق الانسان لانصافي لكن المستشفى تلاعب تلاعبآ كبيرآ وقام بتشكيل لجنه من داخل المستشفى ليكون الخصم هو الحكم

ليخبروني قبل كم شهر ان لاحق لي

فكيف ذالك

قدم سليمه 100% يعيقها ويتركها مفتوحه الى الان ويقولون لي مالك حق


واليكم الخبر من صحيفة سبق




ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


"الطبيب المتهم" ترك المستشفى وغادر إلى بلاده

خطأ طبي يُلحق "رِجل" العنزي السليمة بالمصابة


حسن العيسي - سبق - الرياض: لم يكن يدور بخَلد مواطن تعرض لحادث مروري قبل خمس سنوات، خلف له إصابة في رجله اليسرى، أن تلحق رجله اليمنى (السليمة) بالأخرى المصابة، وذلك إثر خطأ طبي.وكان المواطن سعد العنزي، وهو رجل أمن أحيل إلى التقاعد بسبب الحادث الذي تعرض له، دخل أحد المستشفيات الحكومية الكبيرة في الرياض، إثر إصابة تعرض لها في رجله اليسرى من جراء الحادث.
وقام الطبيب المعالج بربط الرجل اليمنى للمواطن، وعلقها لمدة 12 ساعة، ما تسبب في تصلب شرايينها وأعصابها.
وفي محاولة من الطبيب لتدارك الخطأ الذي وقع فيه، أجرى عملية جراحية للرجل اليمني؛ لكن العملية لم تنجح.وبحسب المواطن المعني فإن الطبيب فشل كذلك في علاج الرجل اليسرى (المصابة)، فضلاً عن تركه عملية الرجل اليمني مفتوحة، مشيراً إلى أن الطبيب المعني ترك المستشفى وغادر إلى بلاده.
وناشد العنزي المعنيين في وزارة الصحة وحقوق الإنسان، التدخل لإنصافه وعلاجه حتى يتمكن من المشي على قدميه. وما زال المواطن طريح الفراش منذ تعرضه للحادث قبل نحو خمس سنوات.






ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


وهذى من صحيفة شمس







جراحة خاطئة تفقد مواطنا ساقيه
الرياض. علي الهمامي

لا يبدو الأمر طبيعيا في الخطأ الطبي الذي حدث للمواطن سعد العنزي «28 عاما»، فحين دخل المستشفى لمعالجة كسر في ساقه اليسرى، تناول الأطباء رفيقتها اليمنى وأوسعوها جراحات وصلت إلى 16 جراحة فيما الأخرى المكسورة لم تمس إلا بعملية واحدة، وبسبب ذلك أصبح لا يستطيع الحركة أو الإحساس بأطراف ساقه.
ويصف المصدر في تصريح لـ شمس العنزي نفسه بأنه أصبح حقل تجارب بفعل ذلك الخطأ الطبي الفادح الذي جعله لا ينام دون مسكنات.
وأمام ذلك أوضح المستشفى، (تحتفظ «شمس» باسمه)، أن المذكور سبق أن تقدم بشكوى للإدارة منذ شهرين حيث شكلت لجنة مكونة من أطباء من داخل وخارج المستشفى للتحقيق فيها، حتى بعد خروجه من المستشفى.
وأضاف مصدر مسؤول أن الإدارة استكملت أوراق ملف القضية وتقوم الآن بالبحث في الشكوى حرصا على مصلحة المواطن ومعاقبة المتسبب في الخطأ إذا ثبت وجوده، مشيرا إلى أنه سيتم الإعلان عن نتائج التحقيق بمجرد الانتهاء منها.
وتفاقمت معاناة العنزي كثيرا بعد عامين من الأخطاء التي دفع ثمنها عجزا عن الحركة «أصبت بحادثة أدت إلى كسر في ساقي اليسرى قبل عامين، وأجريت إحدى العمليات بأحد المستشفيات الحكومية، وبعد فترة من المتابعة أخبرني الطبيب أني أستطيع المشي عليها، ولكن للأسف فإنها كسرت من جديد عندما مشيت عليها».
ويتابع العنزي «توجهت إلى ذلك المستشفى حيث أجريت إحدى العمليات لجبرها من جديد، وفي تلك الأثناء رفعوا وعلقوا ساقي الأخرى السليمة التي لا يوجد بها أي مشكلة، ولجهلي بعملهم لم أعترض على ما فعلوه مما تسبب في احتباس الدم فيها وموت الخلايا والأوردة فيها، الأمر الذي دفع الطبيب لمحاولة إصلاح الأمر، حيث أجرى عملية أخرى للساق السليمة وفتحها من الجهتين الأمامية والخلفية وتسبب في قطع ثلاثة أعصاب في محاولة لتعديل أخطائه حتى وصل عدد العمليات 16 عملية في هذه الساق السليمة التي أصبحت حقلا للتجارب حتى فقدت التحكم فيها، بالإضافة إلى الآلام التي أشعر بها ولا أستطيع النوم بسببها إلا باستخدام المهدئات، حيث لم يبق لي إلا القليل لأصبح مدمنا على تلك المهدئات. أما ساقي المصابة فلم تجر لها سوى عملية جراحية واحدة فقط».
ووضعت تفاصيل نحو عامين من المعاناة العنزي في حالة نفسية سيئة «بعد تلك العمليات المتكررة وضعوني في غرفة مشتركة مع مرضى آخرين يتوافد إليها الزوار باستمرار، فأصيبت ساقي بالتلوث، فقام المستشفى على أثرها بعملية تنظيف وإعطائي مضادا حيويا، وأخذوا جزءا من الفخذ لإجراء عملية للساق، والمصيبة أن طبيبي سافر وحل آخر بديلا عنه الذي أخبرني بأنه سيخرجني من المستشفى بعد أسبوع، وأتساءل كيف سيخرجونني وأنا في هذه الحالة السيئة والألم الشديد الذي أحس به بعد 16 عملية مفتوحة من الجهتين للساق السليمة»؟
ويستطرد «أخبرتني إدارة المستشفى بنيتهم تحويلي إلى مدينة الأمير سلطان للخدمات الإنسانية لمدة أسبوعين. وأنا أستغرب ما الفائدة إذا كانت أعصاب الساق مقطعة ولا أستطيع الحركة، فقد اعترف لي الطبيب بأن ما حصل هو خطأ طبي، وطلبت منه تقريرا طبيا بذلك، ولكنهم اشترطوا إحضار بطاقة متقاعد ولكني للأسف لم أستخرجها حتى الآن «المشكلة أني رفعت شكوى لإدارة المستشفى التي لم تحرك ساكنا ولم يأتني أي أحد ليسألني عما حدث؛ لأنهم يحاولون تغطية الأمر» .




ـــــــــــــــــــــــــــ


من يعرف محامي ينصفني فلا يبخل على بذالك

الله يشفيك ويكون بعونك

حقك عند ربك مايضيع

كان الله في عونك اخي

وان شاء الله تجد المحامي الذي يساندك في موضوعك

__________________
ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما

ربي يسلمك اختي حروف الكون من كل شر

تسلم اخي فضل ومايضيع حق وراه مطالب يالغالي

واذا ضاع بالدنيا مايضيع عند رب العالمين

لا حول ولا قوة الا بالله

الله يكون في عونك

اخوي انا اشوف تروح عند محآمي وتطآلب بتعووويض مآلي لاكن لك الحق اذا ماوقعت على الورقة الي هي تخلي مسئولية المستشفى من اي خطا طبي لووقعت عليها فمالك حق عندهم بالقانون

الله يشفيك يارب

الله يشفيك العين بالعين هذا الدين مدير المستشفى تستر إلى الدكتور هو بداله

لاحول ولا قوة إلا بالله