طرقت الباب حتى كلمتني فلما كلمتني كلمتني،،،،،،

لَمْ يفْهَموا أبداً.,
وأنا مللتُ ( تِكرآر الشّرح ) .,
إنتهى وقتُ آلكًلآم.,
فأهلا بـ / آلصمتْ وليُفسروه ~ كَمآ يشآءون !

عندما تتعثر لا لا تتأثر فالاحــــــــــــــــــلام تغدو

أجمل حين تتاخر ............

أڜد ( آلألمَ’ )
حزن لآ تڛتطيعُ آلإفصآحَ عن أڛبـآإبـہ !
ۈتڪتفي بقۈل :
أڜعر بـ آلضيق ۈلآ أعلمَ’ لمـآإ ..؟!

رغم أنت تعلمَ’ يقينآ مـآإ آلڛبب
ۈلڪنـہ [ لآ يُحڪىَ’ / ۈلآ يُبڪى ]

الساعة مابعد الواحدة ،،،، ليل هادئ ،،،،، صوت قرع خطوات المارة يختفي شيئا فشيئا،،،، أطفت الفوانيس ،،والشموع ،،،،،، واغلقت النوافذ،،،، ولم يبقى سوى مجنون الحي الذي يبحث عن ابنه المتوفي منذ سنه ،،،، وانا لطالما اقضي ليلي مابين كتابة ومابين النظر الى تلك النافذة الصغيرة اللتي تطل منها فتاة ملائكية في ذالك البيت المهجور!!!


هذيان كاتب ،،،،،

فِيُ مشُنَقةَ الإَهمّال ~ يمُوتَ كٌل شيءّ .̓ جَمِيل ✉̸

عسى اللي بالخاطر يتحقق قريب

لاا طاح حظک ، في مشااكل عظيمہ و اصبح مزاجک زفت ماا هوب رايق المسجد ، المسجد .. ياا ماال الغنيمہ واللہ ماا تطلع منہ ، و إنت ضاايق

متى تعود،،،،،،وترسم البسمة على شفتاي؟؟

متى تعود،،،،،،فقد قتلني الشوق والغياب،،،

بالامس زرتيني في منامي
توقضيني لصلاتي

اي قلب طاهر انتي؟
اي وفاء تملكين؟



حبر الدموع،،،
هذيان قبل النوم