أوصى بعض الحكماء ابنه، فقال له :

" يا بني أن من الكلام ما هو أشد من الحسام وأثقل من الصخر

وأنفذ من وخز الأبر وأمرُ من الصبر، فصن لسانك عن لغو

الكلام، وأعلم أن القلوب مزارع، فيها طيب الأحاديث، فإن لم

ينبت فيها كله، نبت بعضه، وإن صمتا تعقبه سلامة، خير من

نطق يسلب كرامة، وإن من قل كلامه، قلت آثامه ومن كثر


لفظه، كثر غلطه .

كَاذبونْ ،،

أولئِكَ الذيِنْ يصرِّحونَ لأحبَّائِهمْ بأنَّ لا شيءَ يفرِّق بينَهُم
سِوىَ الموْت . !
لأنَّهمْ عندَ أولِ رحْلةٍ لقِطارِ الفِراقْ ترَاهمْ يتَهافَتونَ لشبَّاكِ التّذاكرْ ..
يحْجزوْنَ لأنفُسهِمْ مقَاعِد الدَّرجةِ الأوْلَى !!

أصعب عذااااب.."..الشوق.."..لاصار صامت

مثل الطفل يفهم ولايعـــرف البوح

لولا ....
الكلمة النابية ماعرفنا فضل الكلمات المؤدبة ...
ولولا ....
الطائش ما بان فضل المؤدب المهذب الخلوق ..
ولولا...
الشدائد ما إستطعنا معرفة الصديق من العدو...

شفني صآإأحي لين
( الفجر ) '
. . عيت عيونيّ تغفى ! ! ! !
حزن - عشق - [ شوق ] ، و ذگريآت تجمعت

لآ سآلوني ؛
شالليّ ل هالحزﮬ مصحيگ !؟
آتعذر و آقول ، | أجازه | ' ي هالبشرٌ

شطآر نجرح بعضنا بس | شطآر !


كنا على جرح الأوآدم ربينا ..



حنا كذا نضعف بسرعه وننهآر



كن الزمآن لوحدنا مبتلينا ..



يا طيبنا يوم نتسآبق بـ الأعذار



ويآ سرع ما ننسى الخطا لآ بغينا

راح اكتب ..


مــررت من هنا يوماَ ..

مّنْ رآآفقِ البدووْ . . فيْ الحبِ مآلومَه
رفقَتهّمْ طلقةِ سهمَ فيْ القَلبْ ذبآآحهِ

احتريتك بعد هـ1ليوم 1لطويل’...
و1كتفيت بـــ نظرتي صوب 1لسما’
ماهقيت انه كدا رد الجميل’...
1لدلو بــ1يديك و1نا ميت ظمأ’