أودعا دار الرعاية الاجتماعية بتبوك حتى يحن قلب أحد الأبوين
سعودية تترك ولديها في سوبر ماركت وأبوهما يرفضهما !

سبق - تبوك: تخلت سعودية مساء أمس عن طفليها تاركة إياهما في سوبر ماركت باحد شوارع تبوك .
وتعود تفاصيل القصة التي عاشت أحداثها المرة مدينة تبوك ليل أمس عندما تركت الأم طفليها ومعهما ورقة فيها رقم والدهما.

ومع طول غياب الأم بكى الطفلان ألما لفراقها وخوفا من المصير المجهول فالتقطهما مواطن وسلمهما لشرطة الخالدية.

وبالاتصال على والدهما، قال: هذه مسرحية من والدة الطفلين وهو لا يريدهما، ثم أقفل هاتفه.

وعلمت "سبق" من مصادرها أن الطفلين ضحية خلافات أسرية وتم إيداعهما دار الرعاية الاجتماعية لحين أن يحن قلب أحد الأبوين ويحتوي الطفلين اللذين اغتال الخوف والبكاء براءتهما بدون ذنب.

ربآآآآه ماهذه القلوب ماشافوا الام المحترقة وهي ضامه ولديها
إلى صدرهافي آحداث سوريااا....كم امرأة ورجل انفطرت قلوبهما لاجل إنجاب طفل أو طفله
ماأقول سوى حسبي الله وكفى.....

__________________
"لله دُر أمي إذا ابتسمت
تهادت جروح قلبي والتئمت"

يارب رحمتك
الأطفال ما لهم ذنب

حسبي الله ونعم الوكيل...!

اباء اخر زمن ...!



غيرهم محروم ونفسه في طفل ياحرام

وهذولي يسوو في اطفالهم كذا

لاحول ولاقوة الا بالله

الدنيا ما ادري ايش صار فيها

لآ حول ولآ قـوة الا بآلله


صآإدق من قل خآلف النآإس تعرف - النآس تتهاوش في المحكام علشان حضنة أطفالهم
وهذولا عكس العآلم ما يبونهمم غريب أمرههم ..!

فييهه نآإس غيرههم يتمني يجيههم ولد وهذولآ ما يبون عيالهمم
شكلن في آخر الدنيا والعياذ بالله


تحيآإتي لك

جد جد جد ومن شدة وجع قلبي اقوووول

لألألألألألألألألألألأتعلييييييييييييييق

حسبي الله ونعم الوكيل فيهم

طيب ماتبونهم ليه تزوجتوا وليه خلفتوا الله ياخذكم
تجيبون اطفال وترمونهم
المفروض عقاب لهم يحطونهم بدار رعايه وينحرمون من شوفتهم للابد

ولا تكون الوصاية لاحد قرايبهم الثقات
الله يكون بعون الابرياء ويعوضهم خير عن اهلهم المتخلفين

لا حول ولا قوة الا بالله .
لا حول ولا قوة الا بالله .
لا حول ولا قوة الا بالله .
لا تعليييييييييييييييييييييييييييييق

الضحيه الاطفاال ياقلبي عليهم
والله لو قطوة ماقطتهم بالشاارع
حسبي الله عليهم من اهل

أنا ما أصدق سبق لو تحلف يمين .. استغفر الله

هالصحيفة لها سوابق مفجعة في الأكاذيب !

وعموما لو صح الخبر فحقوق الإنسان لابد تتدخل لردع الأبوين !