08-07-2012, 03:51 AM
|
عضو مهم
|
|
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 228
معدل تقييم المستوى: 36760
|
|
حصّلت على الجنسية الكويتية فتغيرت كليا وتمردت على زوجها..
الكوبت -الرأي(ضوء): بلغ السيل الزبى مع مواطن حرمته زوجته الثانية من حقوقه الشرعية ووجد في الاعتداء عليها ضربا ملاذا للتنفيس عن احتقانه، وبعدمت نالته من الضرب، غادرت الشقة بملابسها الداخلية ظهرا ولاذت في البقالة اسفل العمارة مستنجدة بغرفة العمليات.
الاعترافات والوقائع اعلاه حملها الزوج اوبحسب «الراي» لتنشر قضيته على الملأ بعد ان داست على كرامته كونها خرجت من الشقة الكائنة في الجابرية غير محتشمة (يا جماعة تصوروا بالملابس الداخلية فقط)، ولم يبق اي حارس عمارة من العمارات المجاورة والمارة لم يشاهدوها على هذا الوضع المخزي.
المواطن (...) الذي مضى على زواجه من زوجته الثانية 19 عاما وانجب منها 4 ابناء وبنات قال : «منذ ان حصّلت لها على الجنسية تغيرت كليا وباتت تتمرد عليّ، الى درجة مضت 4 سنوات من دون ان تمنحني حقي كرجل، او تنفذ واجباتها الشرعية كزوجة».
وقال «وفي كل مرة كنت احاورها بالحسنى كانت تتمنع حتى طفح الكيل معي او كما يقال بلغ السيل الزبى و(طقيتها) كفا علها تفيق الى نفسها من تجاهلها لزوجها، إلا ان النتيجة اتت عكسية وانطلقت الى الشارع من دون ان تستر نفسها».
وزاد: «اقتحمت البقالة والاعين في الشارع كلها اتجهت اليها وهي شبه عارية وقامت بالاتصال على عمليات وزارة الداخلية وقالت بأنني طردتها الى الشارع بالملابس الداخلية وبقيت حتى وصول الدورية وارسلت الخادمة لتعطيها العباءة والحجاب كونها في الحقيقة محجبة وسترت نفسها وذهبنا الى مخفر الجابرية وهناك اتهمتني بأنني ضربتها وطردتها الى الشارع وهنا قمت بالاتصال على ابنتي الكبرى وفتحت السماعة الخارجية وسألتها ان كنت طردت امها فقالت بأنها خرجت من تلقاء نفسها عارية وسمع كل الضباط ما قالته ابنتي عن امها وسجلوا لها قضية اعتداء بالضرب وقالت بأنها تخشى ان اضع لها مخدرات او منشورات وتجاهلوها بهذا الامر».
وعما ذكره بأنها تبدلت منذ ان حصلت على الجنسية قال «كانت شقيقتها مؤجرة عندي في العمارة التي املكها، وحضرت هي وسكنت مع شقيقتها وكانت كل يوم تمر وتعرض عليّ الزواج منها حتى حصل ذلك، ورزقت منها بأربعة ابناء وبنات وكانت شديدة الالحاح بأن تحصل على الجنسية الكويتية، وكانت تعمل سكرتيرة في احد المكاتب قبل زواجنا وتوسطت لها حتى عملت في جهة اعلامية بوظيفة محررة اخبار».
واضاف «وبعد الحادثة التي حصلت وخرجت من المنزل عارية والتقينا في المخفر هربت ولا اعلم عنها شيئا وسجلت اثبات حالة بذلك في مخفر منطقة الجابرية».
|