آلسر آلدفين المؤلم
الذي بداخل كل شخص فينا . .
شخص :
فِـ دآخلہ ذنب يريد أن يتوب منہ !
وَ شخص :
ضميره يصرخ آلمآ من ذنب آقترفہ !
وَ شخص :
تعب من ذنوبہ وَ يريد أن يتوب
وَ لكن ضل الطريق !
وَ شخص :
بِـ داخلہ خوف من آلوحدة وَ خوف من المجهول !
وَ شخص :
عآنى من أشخاص أحبهم أو مآزال يعاني !
وَ شخص :
يظهر إنسانآ غير الذي هو عليہ !
وَ شخص :
تعب من التضحيہ !
وَ شخص :
يخاف الفراق !
وَ شخص :
يبكي كل يوم على أشخاص رحلوآ من الدنيا !
وَ شخص :
يقوم الليل ليبكي لربہ وَ يشكي همہ !
وَ شخص :
ينتظر العودة لبيتہ !
وَ شخص :
يكتب هذا الكلام !
وَ أشخاص :
يقرؤون هذا الكلام ليجدوا أنفسهم . .
فِـ بعض السطور !
وَ أشخاص :
لآ يجدوا أنفسهم في أي مكان . .
واشخاص بهم جميع ماقراءنا ويخفونها
ليظنوا أن لآ أحد يشعر بما يشعرون !
لكن أذكرهم بأن يرفعوا رأسهم عاليآ :
ليجدوا [ آلواحد ] آلذي يعرف آلسر . . .
الذي بدآخل كل وَاحد فينآ ¨
مما راق لي
كلنا ابناء ادم وحواء جميعا نخطىء ونزل ونندم بعدها
هذا لاننا لسنا معصومين من الخطأ
: «كل ابن آدم خطاء، وخير الخطَّائين التوّابون »
ليس من العيب ان ترتكب حماقة ما او خطأ ما لكن العيب ان تستمر على حماقتك وعيبك
باب التوبة مفتوح ولله الحمد
قال [ عمر بن عبد العزيز ] : " أيها الناس مَن ألمَّ بذنبٍ فليستغفر الله وليتب ، فإن عاد فليستغفر الله وليتب ، فإن عاد فليستغفر وليتب ، فإنما هي خطايا مطوَّقة في أعناق الرجال ، وإن الهلاك في الإصرار عليها "