26-07-2012, 06:21 AM
|
|
عضو مميز
|
|
تاريخ التسجيل: Jun 2011
الدولة: مآل النجومِ آوطإن .. !
المشاركات: 1,043
معدل تقييم المستوى: 154228
|
|
آولآ يغآلي ; شوفَ حكم قولَ كلمة ( شوركم وهدآية الله ) للمفتيُ آبن العثيمينَ رحمه اللهَ
__________________ .. ( * ) .. __________________
السؤال: هذا مستمع للبرنامج سعيد صالح يقول في هذا السؤال درج على كثير من ألسنة الناس عبارة شورك وهداية الله تقال هذه العبارة عندما يتشاور بعض الناس في شيء ماذا تقولون في هذا فضيلة الشيخ؟
..
الجواب :
الشيخ: الجواب أقول في هذا إن مقصود السائل أنه يستشير هذا الرجل ويسأل الله الهداية فكأنه قال أنا أنتظر مشورتك وآمل هداية الله عز وجل وهذا المعنى لا بأس فيه ولا حرج فيه فالإنسان يستهدي ربه ويسأله الهداية ويشاور إخوانه بما يشكل عليه ولكن الذي ينبغي أن يبدأ بهداية الله أولاً فيقول هداية الله وشورك أي مشورتك وإن فصل بثم فهو أولى وأحسن فيقول هدى الله ثم مشورتك نعم.
__________________ .. ( * ) .. __________________
..
ثآنيآ ; يبعديُ حنآ والله مآنعرفَ وشَ المكتوبَ لكِ ، يمكنُ تروحِ عندهمُ ويطلع طولكِ 168 ويمكنُ يطلع آقلَ !!
لآن على مآسمعتُ ومآني متآكدَ ، آن بعضَ آلقطآعآتِ آجهزة قيآس الطول ، تنقصَ 2 سآنتيُ ~
وبعضهآَ لآ يجيبَ لك طولكَ الحقيقيَ ،
يغآليُ ، ترآ فيه تمآرينَ تشد الجسمِ ( يعنيُ تزودَ طولكِ مؤقت ، قريتهآ بآلنت آولُ )
،
وآنت سويَ الي عليكَ ، آعقدَ النية آن طلعتكُ ، تطلب رزقك منِ الله ، لآن محدَ ينفعك غيرِ ربْ العبآدِ ..
وآستغفرَ كثيرِ ، لعلَ وعسىَ آن الله يكتبَ لك رزقكَ فيهآِإُ ~
وسلآمتككِ ;
|