للوجدان حالات تهتز لها المشاعر كأرض أصيبت بهزةٍ أرضيه أخرجت ما بداخلها من بذر قد ارتوى منها وشجيراتٍ غرست وحتى كائناتٍ لا حياة فيها قد غطتها صفحة الأرض بنفس هادئةٍ ومستقيمه وإن حدثت تلك الهزه عنيفةً كانت أم مرتجفه هادئه ........ يكون المرء في حالات لا حصر لها بالضيق تاره وبالحزن واليأس المحبط للحياه وبالامل والتفاؤل تارة أخرى ...
أنت أيها العاطل .... ام أنت أيتها العاطله ... تأتيكم لحظات ضعف وحزن عندما تكون في هذه الحاله كأرضٍ مشحونه ماذا تفعل أتستسلم وتحزن والحزن لا يتعارض مع القدر فالبشر حالات ...أم تغير المكان الذي كنت فيه تفكر بالمصير أم تذهب لمصلاك وتشكو الحال ..أم تأمل وتتفاءل بأن القادم أروع...
كلنا مؤمنون بالقدر .... حالاتك الوجدانيه لا تتعارض مع القدر بشرط ألا تطغى ..
بـــــــــــقـــــــــــــــــــــــــلم المحــــــــرره ........

يعطيك العافية الله يوفقك و يوفق الجميع

باقة أزهار شكرا لمرورك ...
عاطل.. هذه الفكرة التي أردت الوصول إليها بأنه مهما كان شدة الاهتزاز إلا أن التفاؤل له النصيب الأكبر في حياة المؤمن لذا لا تستسلم ..
التفاؤل مهما كان ولا تبقى في مكانك إذا داهمك الضيق بل اسعَ لطريق اخر وامل منتظر..
ومداخلتك رائعه لمن تمعن فيها وأبصر حقيقتها .
تحياتي

كلمات في منتهى الروعة ختي
يعطيك مليون عافية
مهما صار (تفائلوا بالخير تجدوه)
شكرررررررراااااااااااااااااااااااا

كلام جميل
عن نفسي في حالات اهتزاز الوجدان اسرحلي كم سنة في الخيال وارجع انهض من جديد

أم تأمل وتتفاءل بأن القادم أروع!!!
هذا اللي صار لي بكل لحظات اليأس
ولكن لحظات الحزن لم أجد لها حل

كلمات جدا رائعة الله يعطيك العافية أختي . .

كلمات في منتهى الروووووعه
اذا الامل فقد في الماضي فلأ بد ان يكون فيه امل للمستقبل
يعطيك الف عافية