تأسس الموقع عام
2006
Site was established in 2006
قسم الإحتياجات الخاصة والتأهيل الشامل لذوي الإحتياجات الخاصة والتأهيل الشامل فقط |
أضف رد |
|
LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم ![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته رقي المجتمعات يقاس باحترام ذوي الأحتياجات الخاصه.. فهل نحن متحضرون ؟ في مسلسل لعبة المرآه رجل على قناة أبو ظبي الأولى . في الحلقه (19) . الممثل ابراهيم الحربي وبنظرة استهزاء واهانه لذوي الاحتياجات الخاصة وقد صغر ذوي الاحتياجات الخاصة وكانهم لم يسوى شيئاً وكانه يستهزي بخلقة الله سبحانه وتعالى ولم يعلم الحربي بأن المعاق آغلى فئه في المجتمعات .! سيوضحون ذوي الاحتياجات الخاصه نقاط ليعرف (الخسيس) ابراهيم الحربي ومن أساء لذوي الاحتياجات الخاصة من يكونون ذوي الاحتياجات الخاصة . النقطه الأولى : جاء في الحديث أن الله إذا أحب عبداً ابتلاه، والنبي-صلى الله عليه وسلم- يقول: (أشد الناس بلاء الأنبياء, ثم الصالحون, ثم الأمثل فالأمثل وهم أحباب الله،فالابتلاء يبتلى به الأحباب ليمحصهم, ويرفع درجاتهم وليكونوا أسوة لغيرهم حتى يصبرغيرهم يتأسى بهم, ولهذا قال النبي-صلى الله عليه وسلم-: (أشد الناس بلاء الأنبياء, ثم الأمثل فالأمثل), وفي رواية: (الصالحون, ثم الأمثل فالأمثل يبتلى المرء على قدردينه)، فإن كان في دينه صلابة اشدد عليه في البلاء، ولهذا ابتلى الله الأنبياءببلايا عظيمة, منهم من قتل, ومنهم من أوذي, ومنهم من اشتد به المرض وطال كأيوب, ونبينا أوذي أذاً كثيراً في مكة وفي المدينة ومع هذا صبر- عليه الصلاة والسلام-, فالمقصود أن الأذى يقع لأهل الإيمان والتقوى على حسب تقواهم وإيمانهم. النقطه الثانيه : ميثاق الأمم المتحدة وحقوق الإنسان المعاق: إن ظهور التشريعات والقوانين الدولية والإقليمية والمحلية والتي أكدت على أهمية النظر إلي الإنسان المعوق ضمن معيار الإنسان العادي من حيث الحقوق والواجبات ومن حيث ضرورة إتاحة كافة الفرص له للاستفادة من البرامج والخدمات التربوية والتعليمية شأنه شأن أي إنسان عادي . وقد ظهرت هذه التشريعات والقوانين بضغط محلي / إقليمي / دولي وعلى رأسها الأمم المتحدة نتيجة جهود المنظمات الدولية وحقوق الإنسان وجمعيات أهالي الأفراد المعوقين والمعوقين أنفسهم وكذلك جهود العلماء والباحثين في مجال التربية الخاصة. ومع توفر الأخصائي في مجال التربية الخاصة في تطوير مجموعة الخدمات والبرامج التربوية والتعليمية والتأهيلية أدى إلى تعديل المفاهيم والاتجاهات السلبية نحو المعوقين والتي كانت تنادي بعزلهم عن المجتمع . وأدى تأثير الجماعات الضاغطة في المجتمعات المحلية على واضعي السياسات التربوية والتعليمية في بلدانهم إلى تعديل المفاهيم وتطوير الخدمات المقدمة للأفراد المعوقين لتشمل مختلف مراحل الحياة ، والنظرة إلي الإنسان المعوق من منظار القدرة وعدم النظرإليه من منظار العجز أدى إلى اكتشاف القدرات الخاصة للمعوقين وإظهارها ومساندة الأفراد المعوقين وإتاحة الفرصة لهم للتمتع بالفرص المتاحة في المجتمع لتنميته وتطوير وتثبيت هذه القدرات. ويعتبر ميثاق الأمم المتحدة لحقوق الإنسان (1945)، وإعلان حقوق الطفل (1975)، وإعلان التقدم الاجتماعي والإنماء (1969 ) ومؤتمر مانيلا الذي عقد في سنة (1987) واعتبار عام (1981) عاماً دولياً للمعوقين، والمؤتمر العام لمنظمة العمل الدولية الذي عقد في حزيران سنة (1955) وتبني المؤتمر قرار رقم (99) والتوصية رقم (159، 168) لسنة 1983 (مكتب العمل الدولي 1989، 1987، 1985، الأمم المتحدة ، 1994) وميثاق حقوق الطفل الأصم في الوطن العربي والذي ركز على حق الأصم في العناية والرعاية والحصول على أفضل الخدمات الصحية والاستفادة من أساليب التربية المختصة المنظمة والهادفة ورفع مستوى قدرته . النقطه الثالثه : نظرة إسلامية على ذوى الإحتياجات الخاصة محمود القلعاوى – مصر . نادى الإسلام منذ أربعة عشر قرناً بالمحافظة على المعوقين وأعطاهم حقوقهم كاملة في إنسانية أخاذة ، ورفق جميل ، مما أبعد عن المعوقين شبح الخجل ، وظلال المسكنة ، وجعلهم يعيشون فى المجتمع كأفراد ناجحين بل أن البعض منهم وصل لكونه صار قصة نجاح يحتذى بها .. بل إن الإسلام لم يقصر نداءه الإنساني على المعوقين فقط ، بل امتد النطاق فشمل المرضى عامة ، واستطاع المريض - أياً كان مرضه - أن يستظل براية الإسلام التي تحمل في طياتها الرأفة والرحمة والخير ، وأن يتنسم عبير الحياة ، في عزة وكرامة ، كما أن الإسلام لم يقصر هذا النداء على مناسبة خاصة بالمعوقين لأن القواعد التي أرساها الإسلام سارية المفعول منذ أن جاء بها المصطفى صلوات الله وسلامه عليه ، وإلى أن يرث الله الأرض ومن عليها. يقول الدكتور عبد الله ناصح علوان فى كتابه التكافل الاجتماعي في الإسلام :- ( إن الإسلام ينظر لذوي الاحتياجات الخاصة نظرة مختلفة تمامًا عن نظرة الغرب ؛ فهؤلاء النمط من العاجزين وأصحاب العاهات يجب أن يلقوا من الدولة وأبناء المجتمع وذوي اليسار والغِنى كل رعاية وعطف ورحمة ؛ تحقيقًا لقوله عليه الصلاة والسلام :- ( الراحمون يرحمهم الرحمن ، ارحموا مَن في الأرض يرحمكم مَن في السماء ) ، وقوله صلى الله عليه وسلم :- ( ترى المؤمنين في تراحمهم وتوادِّهم وتعاطفهم كمثل الجسد، إذا اشتكى عضوٌ منه تداعى له سائر جسده بالسَّهَر والحُمَّى ) ولنا أن نقول أنه في ظل الإسلام وصل ذوو الاحتياجات الخاصة إلى أعلى المراتب فكان منهم العلماء والمحدثون ، مثل :- ابن عباس وعاصم الأحول ، وعمرو بن أخطب الأعرج ، وعبد الرحمن الأصم ، والأعمش ، وغيرهم. تكريمه ومواساته صلى الله عليه وسلم لهم عن أنس رضي الله عنه أن امرأة كان في عقلها شيء ، فقالت :- يا رسول الله إن لي إليك حاجة! فَقَالَ :- يَا أُمّ فُلاَنٍ! انظري أَيّ السّكَكِ شِئْتِ، حَتّىَ أَقْضِيَ لَكِ حَاجَتَكِ"، فخلا معها في بعض الطرق، حتى فرغت من حاجتها .. رواه مسلم عن عائشة رضي الله عنه أنها قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :- (إن الله عز وجل أوحى إليّ أنه من سلك مسلكًا في طلب العلم سهلت له طريق الجنة ومن سلبت كريمتيه [يعني عينيه] أثَبْته عليهما الجنة... ) رواه البيهقى .. ويسَّر الإسلام عليهم ورفع الحرج عنهم ، فعن زيد بن ثابت رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أملى عليه :- ( لاَ يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّه ) ، قال: فجاءه ابن أم مكتوم، فقال: يا رسول الله، لو أستطيع الجهاد لجاهدت. وكان رجلاً أعمى، فأنزل الله عز وجل: {غَيْرُ أُوْلِي الضَّرَرِ} سورة النساء : 95 .. وعن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :- ( رُفِعَ الْقَلَمُ عَنْ ثَلَاثَةٍ :- عَنْ النَّائِمِ حَتَّى يَسْتَيْقِظَ، وَعَنْ الصَّغِيرِ حَتَّى يَكْبَرَ، وَعَنْ الْمَجْنُونِ حَتَّى يَعْقِلَ ) رواه ابن ماجة وابن خزيمة ولقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم أشد التحذير، من تضليل الكفيف عن طريقه، أو إيذائه، عبسًا وسخرية، فقال :- ( مَلْعُونٌ مَنْ كَمَهَ أَعْمَى عَنْ طَرِيقٍ ) رواه أحمد وتتجلى رحمة نبي الإسلام صلى الله عليه وسلم بالفئات الخاصة -من ذوي الاحتياجات- عندما شرع الدعاء لهم، تثبيتًا لهم، وتحميسًا لهم على تحمل البلاء.. ليصنع الإرادة في نفوسهم، ويبني العزم في وجدانهم.. فذات مرة، جاء رجل ضرير البصرِ إلى حضرة النبي صلى الله عليه وسلم .. فقَالَ الضرير :- ادعُ اللَّهَ أنْ يُعافيني .. فقَالَ الرحمة المهداة صلى الله عليه وسلم :- ( إنْ شِئتَ دَعوتُ، وإنْ شِئتَ صبرتَ فهوَ خيرٌ لك ) .. قَالَ :- فادعُهْ. فأمرَهُ أنْ يتوضَّأ فيُحسنَ وُضُوءَهُ ويدعو بهذا الدعاء :- الَّلهُمَّ إنِّي أسألكَ وأتوجَّهُ إليكَ بنبيِّكَ مُحَمَّد نبيِّ الرَّحمةِ إنِّي توجَّهتُ بكَ إِلى رَبِّي في حاجتي هذِهِ لتُقْضَى لي، الَّلهُمَّ فَشَفِّعْهُ فيَّ ) رواه الترمذى وابن ماجة .. وأَتَتْ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم امرأة تُصرع .. فقالت :- إني أُصْرَعُ، وإني أَتَكَشَّفُ، فَادْعُ اللَّهَ لِي! فقَال النبيَ صلى الله عليه وسلم :- إِنْ شِئْتِ صَبَرْتِ وَلَكِ الْجَنَّةُ، وَإِنْ شِئْتِ دَعَوْتُ اللَّهَ أَنْ يُعَافِيَكِ .. فقالت :- أَصْبِرُ .. ثم قالت: إِنِّي أَتَكَشَّفُ فَادْعُ اللَّهَ لِي أَنْ لَا أَتَكَشَّفَ .. فَدَعَا لَهَا .. متفق عليه وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول عن عمرو بن الجموح رضي الله عنه؛ تكريمًا وتشريفًا له :- سيِّدُكم الأبيض الجعد عمرو بن الجموح ، وكان أعرجَ. وقد قال له النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم :- كأني أنظر إليك تمشي برجلك هذه صحيحة في الجنة .. وعن أنس بن مالك رضي الله عنه :- : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استخلف ابن أم مكتوم على المدينة مرتين، يصلي بهم وهو أعمى. معاقين أفذاذ فى ظل الإسلام ولقد احتلَّ المعاق في الحياة الإسلامية مكانته اللائقة :- فنجد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يستخلف عبد الله ابن أم مكتوم :- وينيبه عنه عليه السلام على المدينة أربع عشرة مرة في غزواته وفي حجة الوداع، كما شهد هذا الصحابي الجليل فتح القادسية، وقُتل فيها شهيدًا، وكان مع اللواء يومئذٍ وهو الرجل الأعمى، فلم تنقص إعاقته من مكانته وأهميته في الإسلام شيئًا. وهذا صحابي آخر هو معاذ بن جبل رضي الله عنه :- يختاره الرسول صلى الله عليه وسلم من بين المسلمين ويرسله إلى اليمن عاملاً له عليها، بل ويكتب إلى أهلها قائلاً: "إني بعثت عليكم خير أهلي". وقد كان معاذ رضي الله عنه أعرجَ، فلم يمنعه العرج من تبوء المكانة التي يستحقها في الحياة السياسية والاجتماعية الإسلامية. الصحابي الجليل عبد الله بن عباس رضي الله عنه :- حَبْر الأمة وترجمان القرآن الذي استطاع أن يجمع العلم في زمانه حتى أصبح مرجع الأمة في العلم الشرعي على مر الزمان، بل أصبح المبصرين يسألونه ويستفتونه في مسائلهم الخاصة، على الرغم من فَقْده لحاسة البصر. يقول ابن عباس في وصف حاله: إن يأخذ الله من عيـني نورهمـا *** ففي لساني وسمعي منهما نـور قلبي ذكي وعقلي غير ذي عـوج *** وفي فمي صارم كالسيف مأثور بشَّار بن بُرْد :- الشاعر الذي تميز على أقرانه المبصرين، وفاقهم في الكثير من قصائده التي ما زالت منتشرة ومتداولة إلى وقتنا الحاضر، فهل يستطيع مبصر أن يأتي بمثل ما أتى؟ وعيرني الأعداء والعيـب فيهـم *** فليس بعار أن يقال ضريـر إذا أبصر المـرء المروءة والتقـى *** فإن عمى العينين ليس يضـير رأيت العمى أجرًا وذخرًا وعصمة *** وإني إلى تلك الثلاث فقـير وقد كان عطاء (رضي الله عنه) :- أسود البشرة، مفلفل الشعر، أعور العين، أفطس الأنف، أشل اليد، أعرج القدم، لا يؤمل الناظر إليه منه طائلاً، لكن شريعتنا السمحة الغرَّاء جعلته إنسانًا عالمًا إمامًا، يرجع إليه الناس في الفتوى، ومدرسة يتخرج على يده الألوف من العلماء، وهو عندهم في محل الإكبار والحب والتقدير والاحترام كتاب رعاية المعاق بين الشرائع السماوية: مركز خدمات المنظمات غير الحكومية، ص11- 12 صارت الإعاقة علماً يعرف بها .. والمتأمل في تاريخنا العلمي الإسلامي يجد الكثير من العلماء الذين أًصبحت إعاقتهم أو عاهتهم عَلَمًا يدل عليهم، ونذكر من بين هؤلاء العلماء :- 1- الأحول :- هو عاصم بن سليمان البصري (تُوفِّي 142هـ) من حُفَّاظ الحديث ثقة، واشتهر بالزهد والعبادة. 2- الأخفش :- وقد سُمِّي بهذا الاسم من أهل العلم أربعة، هم: الأخفش الأكبر، والأوسط، والأصغر، والدمشقي؛ أما الأكبر فهو عبد الحميد بن عبد المجيد (توفي 177هـ) من كبار علماء اللغة العربية. وأما الأوسط فهو سعيد بن مسعدة المجاشعي (توفي 215هـ)، وكان عالمًا باللغة والأدب. وأما الأصغر فهو علي بن سليمان بن الفضل (توفي 315هـ)، أحد علماء النحو. وأما الدمشقي فهو هارون بن موسى بن شريك التغلبي (توفي 292هـ) شيخ القرَّاء بدمشق، كان عارفًا بالتفسير والمعاني والشعر. 3- الأصم :- وقد سمي بهذا الاسم من أهل العلم اثنان، هما: حاتم بن عنوان (توفي 237هـ) الذي اشتهر بالورع والزهد والتقشف، وكان يقال: حاتم الأًصم لقمان هذه الأمة. والثاني محمد بن يعقوب بن يوسف الأموي، ولقب بالولاء أبو العباس الأصم (توفي 346هـ)، وكان من أهل الحديث، وكان ثقة أمينًا. 4- الأعرج :- هو عبد الرحمن بن هرمز (توفي 117هـ)، من موالي بني هاشم، حافظ، قارئ أخذ عن أبي هريرة، وبرز في القرآن والسنن، وكان وافر العلم، خبيرًا بأنساب العرب. 5- الأعمش :- هو سليمان بن مهران الأسدي بالولاء (توفي 148هـ) تابعي، مشهور، وكان عالمًا بالقرآن والحديث والفرائض، حتى إنه قيل: لم يُرَ السلاطين والملوك في مجلس أحقر منهم في مجلس الأعمش، على الرغم من شدة حاجته وفقره. 6- الأعمى :- هو معاوية بن سفيان (توفي 220هـ)، شاعر بغدادي من تلاميذ الكسائي. 7- الأفطس: هو علي بن الحسن الهذلي (توفي 253هـ) مُحدِّث نيسابور، وشيخ عصره فيها، وكان من حفَّاظ الحديث، وله مسند .. النقطه الرابعه : الم يعلم هذا الممثل ابراهيم الحربي حكم من استهزاء بالناس الاستهزاء بالناس حرام ، قال رسول الله عليه الصلاةوالسلام:- (( المسلم من سلم الناس من لسانه ويده )) وقال أيضاً عليه الصلاةوالسلام:- ((يامن آمن بلسانه ولم يفض الإيمان إلى قلبه لاتغتابوا المسلمينولاتتبعوا عوراتهم ‘ فإنه من يتبع عورة أخيه يتبع الله عورته ومن يتّبع الله عورتهيفضحه ولو في جوف بيته)) كما قال الله سبحانه وتعالى:- ((يَا أَيُّهَاالَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْرًامِّنْهُمْ وَلَا نِسَاء مِّن نِّسَاء عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ وَلَاتَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الاِسْمُالْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمُالظَّالِمُونَ)) والأن من يكون الممثل ابراهيم الحربي حتى يستهزي بـ ذوي الاحتياجات الخاصه الم يخاف من الله سبحانه وتعالى انه يستهزي بمخلوقاته وكانه يقول ياربي انت ماتعرف تخلق .! الم يخاف من الله سبحانه وتعالى أن يشفيهم ويبتليه حسبنا الله ونعم الوكيل على كل ظالم منقووووول التعديل الأخير تم بواسطة غرامك جنوني ; 10-08-2012 الساعة 05:38 AM |
|
|||
[align=center]الظليمه شينه |
أضف رد |
(( لا تنسى ذكر الله )) |
|
|
|