^^^
كلامك صحيح غروب الدمام
وبعدين تعالي هنا يامعلمه نهى مع احترامي لكي ولشخصك

تعليم الشرقيه كان توزيعه للمدن غير عادل جامعهم كلهم الجبيل والدمام وراس تنوره والقطيف كلها تحت تعليم الشرقيه عكس القصيم ماشاء الله بريده تبعد عن الرس يمكن 80 او اقل وعنيزه تبعد عن بريده 50 كيلو وفوق هذا كل اداره لها تقديم خاص ومرشحات لحالهم
وبعدين نشوف السنه الجايه ياخوفي انتي اول وحده تكتبي نداء استغاثه وعويل لانهم مانقلوكي وكل الدفعات الي معاكي نقلوا للمكان الي يبونه لاتزعلي مني بس صدقيني اللسان يجر على قوة المثل

المشكله القطاعات تجبرين انك تختارينها كلها حتى لو ماتبينها

احنا حسينا بالظلم لان اول ماقدمنا بجدارة بحثنا عن الدمام - الجبيل - بقيق الخ الخ
ماوجنا غير "منطقة " شرقيه باكملها من حدود الكويت الى حدود عمان ؟؟؟
اضطرينا نختارها ماعندي خيار ثاني

محد قدم مثلنا على المنطقة الوسطى ولا المنطقة الجنوبية ولا الغربية
كلها كانت واضحه وحدده بادارات تعليم خاصة
الرياض بينها وبين الخرج 30 كلم و كل وحده تعتبر رغبة مكانية في جداره

اغلبيه المشتكين من الشرقية وما اظنهم كلهم يهولون الامور
الكل حسب حسابه يتعين في مكان نائي وهجر بس تبعد اقل شي ١٠٠ كلم مو تبعد 400 ولا 500 كلم في صحاري وعلى حدود

الله يعينكم ويفرج كربتكم يااااااااااااااااااااااااااااااااااارب ويرجعكم لااهليكم سالمين غانمين

نهي فلتقولي خيرا او لتصمتي ...لما بنت الشرقيه يجيبوها المدينة وبنت المدينة يعينوها بالشرقية هنا من حقنا ان نتذمر ...وصدقيني لو الامر مس احد يعنيكي ما كنتي سكتي...وما تعرفي أحوال الناس وظروفهم تري البيوت أسرار...والحاجة اجبرت الجميع علي الشحططة والغربة ....استغرب انه في زمنا دا في قلوب ما تحس بمعاناة الناس ...من الافضل اغلاق الموضوع مررررة ماله لزمة

احب اقولكم شي

صراحه التربيه والتعليم هالمره ساوتنا صح بالشباب

الشباب يقدرون ياقلمون وضعهم ويتعايشون مع الوضع

لكن احنا ايش نسوي وشلون نتعامل مع اهل المكان

انا وقت الرغبات المكانيه اجبروني ولا ترا يجيك استبعاد

وبالفعل سويتها كلها جاتني الرغبة السادسه وكان املي على كلام المشرفه والي كملت اوراقي نفس المنطقه

الحمدالله على كل حاااال

انا بنات الصحاري والجبال مرررره تاعبين نفسيتي بجد

والله مقهوره وافكر احنا بنات شلون نتأقلم مع المكان لاحوول ولا قوه الا بالله العلي العظيم

أولاً الحمدلله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه على نعمه كلها ..

ثانياً الحمدلله على نعمة التعيين لأن الكثيرات مازلن ينتظرن هذه الوظيفة بفارغ الصبر وكنا مثلهن لمدة طويلة قد*تفوق السنوات العشر كما حدث معي.

بالنسبة لموضوع الخلاف عن جور الوازارة وظلمها ،،
*فأنا أرى أن من حق المتقدمة *الاطلاع على جميع القطاعات قبل البدء في التقديم وإدخال الرغبات بإسم كل قرية ومدينة . ومن حقوقنا أن نختار مايناسبنا في بعض القرى وندخلها برغبتنا وإرادتنا،،
*وتكون هناك من الحوافز والمغريات مايعوض هذه الغربة والتشتت من سكن مناسب ومواصلات مؤمنة وراتب إضافي إلى جانب توفير حارس أمن عند سكن المعلمات حتى تطمئن نفوسنا وتهدأ وتبدأ المعلمة نشاطها *في تعليم أجيال المستقبل ..

فكيف تبدع معلمة في إيصال المعلومات للطالبات وعقلها مشغول بأبناءها في المنزل المهجور مع خادمة غريبة أو مع زوجها المحتاج إليها في مدينتها التي تبعد مئات الكيلو مترات عنها؟؟!!
وقد حرمت الأم والأب والإخوة يجب أن تعوض بمقابل يجعلها ترضى بما تلاقيه من شظف العيش ويعوضها عن غربتها ..

لست مع المعلمة نهى ولا ضدها لأننا صف واحد لا يفرقنا اختلاف وجهات النظر ونحترم تفكير الآخرين ونتقبل آرائهم وإن اختلفنا معهم ..

أخيراً يامعلمات الأجيال القادمة الله الله فيما استودعكن الله من أمانة عظيمة وأن تربين الطالبات على حمل هم الأمة ونصرة الإسلام والمسلمين وتصححن مفاهيمهن وعقيدتهن على منهج القرآن الكريم والسنة المطهرة بعيداً عن التطرف والغلو والإلحاد وغيرهم ..
احتسبن الأجر عند الله وصححن النوايا قبل البدء وكنّ لهن الأم الناصحة الحنونة وأحسنوا فإن الله يحب المحسنين،،
وفقنا الله جميعاً لما فيه الخير والصلاح ..

خبر قديم ولكن ! من توضع في مكان كهذا يجب أن تتحمل ادارة التربية والتعليم مسؤولية نقلهم منها واليها

وأضاف الغامدي، أن «دوريات حرس الحدود البرية في القطاع ذاته، عثرت أخيراً، على ثلاثة أشخاص متوفين في سيارتهم، وسط صحراء الربع الخالي، بعد فقدانهم والبحث عنهم لأكثر من شهر». وجندت «حرس الحدود» 120 دورية، برية مدعومة من طيران القوات الجوية والإسناد الطبي والفني، لتمشيط منطقة صحراوية تمتد على مساحة 140 ألف كيلو متر مربع، بحثاً عن الشبان الثلاثة المفقودين، الذين كانوا في طريقهم من مركز البطحاء على الحدود السعودية الإماراتية، نحو مقر سكنهم في هجرة دعبلوتن، التي تبعد نحو 600 كيلو متر جنوب المركز.

وقال: «إن ذوي الشبان الثلاثة (في العقد الثالث من العمر)، فقدوا الاتصال بهم، حين كانوا في الطريق، فقاموا بإبلاغ حرس الحدود، لتبدأ عمليات البحث عن المفقودين، بمساندة من طيران القوات الجوية الملكية السعودية»، مبيناً أنه تم «تعزيز الدوريات البرية، بالمزيد من دوريات البحث والإنقاذ البري، المُزودة بالأجهزة الملاحية، إضافة إلى الإسناد الطبي، بعد أن وضعت الخطط اللازمة للبحث، نظراً لاتساع المنطقة، إضافة إلى وعورة تضاريس الربع الخالي». كما نسقت الأجهزة الأمنية السعودية، مع حرس الحدود في الدول المجاورة (سلطنة عمان، والإمارات العربية المتحدة)، «ليتولوا عملية البحث في حدود مسؤولياتهم الجغرافية. كما شارك عدد من ذوي المفقودين في عمليات البحث». حتى تم العثور عليهم متوفين.

وشدد الناطق الإعلامي في حرس الحدود، على ضرورة «أخذ الحيطة والحذر عند الخروج للرحلات البرية، والتزود بالاحتياجات اللازمة، وبخاصة وسائل الاتصال وأجهزة تحديد المواقع».