احكام العيد - صفة صلاة العيد - اخطاء في العيد

جريح الهوى · #1 (**permalink**) 18-08-2012, 12:50 PM

~ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ~
كل عام وانتم بخير
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال

المختصر في أحكام العيد..

1-الاغتسال قبل الخروج إلى الصلاة .

2-ألا يخرج في عيد الفطر إلى الصلاة حتى يأكل تمرات.

3- من لم يجد تمرا فليفطر على أي شيء مباح .

4-التكبير يوم العيد وهو من السنن العظيمة.

5-وقت التكبير في عيد الفطر يبتدئ من ليلة العيد إلى أن يدخل الإمام لصلاة العيد .

6- صفة التكبير (الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد )

7- ينبغي للإمام أن يخص شيئاً من الخطبة_خطبة العيد_
يوجهه إلى النساء يأمرهن بما ينبغي أن يقمن به ، وينهاهن عن ما ينبغي أن يتجنبنه كما فعل النبي عليه الصلاة والسلام.

8- لا أذان لصلاة العيد ولا إقامة ولا ينادى لها بشيء .

9- لا يصلي من دخل المصلى لصلاة العيد ركعتين تحية قبل أن يجلس.

10- إذا دخلت مع الإمام في أثناء التكبيرات ، فكبر للإحرام أولاً ، ثم تابع الإمام فيما بقي ، ويسقط عنك ما مضى"

11- صلاة العيدين فرض كفاية ؛ إذا قام بها من يكفي سقط الإثم عن الباقين.

12- من فاتته وأحب قضاءها استحب له ذلك ، فيصليها على صفتها .

13- الأفضل للمرأة أن تخرج لصلاة العيد ، وبهذا أمرها النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

14- يجب عليهن أن يخرجن تفلات ، غير متبرجات ولا متطيبات ، فيجمعن بين فعل السنة واجتناب الفتنة.

15- من حضر يوم العيد والإمام يخطب فإن يستمع الخطبة ثم يقضي الصلاة بعد ذلك حتى يجمع بين المصلحتين .

16- (مَنْ قَامَ لَيْلَتَيْ الْعِيدَيْنِ مُحْتَسِبًا لِلَّهِ لَمْ يَمُتْ قَلْبُهُ يَوْمَ تَمُوتُ الْقُلُوبُ) حديث ضعيف

17- الأَحَادِيثُ الَّتِي تُذْكَرُ فِي لَيْلَةِ الْعِيدَيْنِ كَذِبٌ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم" ابن تيمية

18- ليس معنى ذلك أن ليلة العيد لا يستحب قيامها .بل قيام الليل مشروع كل ليلة.إنما المقصود أن الحديث الوارد في فضل قيامها ضعيف

19- مضت سنة النبي صلى الله عليه وسلم العملية على ترك مسجده في صلاة العيدين وأدائها في المصلى الذي على باب المدينة الخارجي

20-إن شق على الناس صلاة العيد في الفضاء لمطر ونحوه صلوها في مسجد إن وسعهم ولم يشق عليهم،
وإلا صلوها في مساجد ، كل جماعة منهم في المسجد الذي يتيسر لهم صلاتها فيه .

21-الاغتسال يوم العيد مستحب,والأفضل أن يكون ذلك بعد صلاة الفجر ،
ولو اغتسل قبل الفجر أجزأ نظراً لضيق الوقت والمشقة في كونه بعد صلاة الفجر ، مع حاجة الناس للانصراف إلى صلاة العيد وقد يكون المصلى بعيداً .

22- مما يفعل يوم العيد معانقة الرجال بعضهم لبعض ، وهذا لا حرج فيه.(ابن عثيمين)

23- لو أدرك المأموم ركعة من العيد ، كانت هي الأولى في حقه ، ثم يقوم بعد سلام الإمام فيأتي بالركعة الثانية ، فيكبر في أولها خمس تكبيرات ؛ لأنها الركعة الثانية في حقه.

24- من أدرك التشهد فقط مع الإمام من صلاة العيدين , صلى بعد سلام الإمام ركعتين يفعل فيهما كما فعل الإمام من تكبير وقراءة وركوع وسجود .

25- طلب الأئمة تسوية الصفوف في صلاة العيد مشروع كغيرها من الصلوات.

26- التهنئة الطيبة التي يتبادلها الناس فيما بينهم أيا كان لفظها مثل قول بعضهم لبعض : تقبل الله منا ومنكم أو عيد مبارك وما أشبه ذلك.

27- ينبغي للرجل أن يلبس أجمل ما عنده من الثياب عند الخروج للعيد .

28- الذهاب إلى الصلاة من طريق والعودة من آخر ..

صفة صلاة العيد:

1- يحضر الإمام ويؤم الناس بركعتين,قبل الخطبة.

2- يكبر في الأولى بعد تكبيرة الإحرام وبعد الإستفتاح ستآ أو سبعآ ثم يستعيذ ويقرأ.

3- يقرأ الفاتحة ، ويقرأ سورة " ق " هذا في الركعة الأولى,

4- في الركعة الثانية يقوم مُكبراً فإذا انتهى من القيام يُكبر خمس تكبيرات ،
ويقرأ سورة الفاتحة ، ثم سورة " اقتربت الساعة وانشق القمر "

5- إن شاء قرأ في الأولى بسبح وفي الثانية بـ " هل أتاك حديث الغاشية " فكله ورد.

6- في التكبيرات الزوائد يرفع يديه مع كل تكبيرة.

7- في ثنايا التكبيرات لا يذكر بينهما ذكرآ.

8- بعد الصلاة يخطب الإمام في الناس خطبتين.

9- الأفضل أن يبقى الإنسان لسماع خطبة العيد.

10- لا يجب الإنصات لخطبتي العيدين.

أخطاء تقع في العيد:

1- لا يشرع تخصيص ليلة العيد بالقيام من بين سائر الليالي ،
بخلاف من كان عادته القيام في غيرها فلا حرج أن يقوم ليلة العيد

2- زيارة المقابر في يومي العيدين.

3- تضييع الجماعة والنوم عن الصلوات .

4- اختلاط النساء بالرجال في المصلى والشوارع وغيرها ، ومزاحمتهن الرجال فيها .

5- خروج بعض النساء متعطرات متجملات .

>>وكل عام وانتم بخير <<

(أعداد اخوكم : فواز الرفاعي)