يدفعني الشوق يالمحبوب واجي لك ,,
اسابق خطاي .. والدنيا ومافيها ,,

واقدم الروح بين ايديك واهدي لك ,,
اجمل سنيني .. بحاضرها وماضيها

مليت .. طول السهـاد و علقـم .. الحيـره
والهاجس .. اللي ضوى و الهاجس .. السارح

الشوق .. ما هوب تاركني علـى .. سيـره
لا زال .. يطـوي معاليقـي مـن .. البـارح

ابيك تصدق انى لو غبت العمر ماانساك
ويرسم للغلا صوره ملامحها انا وياك .

مجبور اشتاقلك من دون ليش ؟
كذاا المشاعر ماتشاور مزاجي...

تعـال خذنـي بيـن ايـاديـك مشـتـاق
قبـل يمـوت الولـه حـط يـدك بـيـدي
بجلـس معـك ساعـه حبايـب وعشـاق
مـن بعدهـا كيفـك ولوصـرت ضــدي
فيني خليـط اشـواق بأشـواق باشـواق
واصل معـك مـن كثـرة الشـوق حـدي

جيتلك كلي لهفة انسان مشتاق ..
ثاير من الشوق واصلن حده ..

حامل خفوقه وسط الاعماق ..
وده يجي لكن الوقت رده ..

مشتاق لبسمتك نور الاشراق ..
وخدودك الي تحتضن مليون ورده ..

أحبك و أحبك ياسيد الاذواق ..
ياشط بحري جزره ومده ..

عندك خبر وش غايتـي هالدقيقـه
ودي أضمك وانفجر فيك .. وأصيـح
في خاطري من جاير الوقت .. ضيقه
وقلبي غدا معطوب واطلاله اتطّيـح
لا يغر عينك بسمتـي مـو حقيقـه
بسمه وراها ألف مغـزا وتصريـح
ودي افجـر عبـرةٍ بـي عميـقـه
فتـرة غيابـك اشبعتنـي تجاريـح
أكابر وبقصـى ضلوعـي حريقـه
نارٍ لهبهـا لـوح الجـوف تلويـح
تعال ياني لشـوف وجهـك شفيقـه
كل العنـا والهـم لا شفتـك يزيـح
علمني كيف الحـل كيـف الطريقـه
وشلون أضمك وانفجر فيك وأصيـح

تصدق ملت أبياتي ونا اوصف نظرة عيونك
تقول اطبع لها ديوان يوصف حسنها الباقي

واناآمرت ابياتي توصف ذوقك ولونك
وتصخر فيهم الديوان على كيفي وأذواقي

تمرد مره ابياتي وتقول ارفق على هونك
تحسب اني على كيفك وسلطان الشعر باقي

ترى الابيات مني غايره من وصف مجنونك
تغار وتحترق ولا تضيع بزحمة اوراقي

آمششي - لحآلي مَ تبعت آلآسآمي ’
آملك فكر يومَ : آلبششر تملك عقول ،
مآني بِ حآجه ششخص . .
‘ يسمع كلآلآميَ = )
آنآ ب / حآجةة شخص ،
يحس ويفهم . . وشَ آقول ? !