لــوُ آقــدرُ آغـيـرُ حيـآتـيُ | تـغـيَـرت
وآكـوُن آخَـر شخّـص ممـكـن آكـونـه
صعبَـة خيآرآتـي . . وآنـآ مآتخـيَـرتَ
مآفـيًـه آحًــد يخـتـآرُ دمـعــة عـيـونـه
كبـيًـر . . لـكـنـيّ أبـــدً مـــآ تـكَـبـرتَ
كآبّـرت . . لـو قلبـيً تكـآثـر طعـوُنـه
أحيآنً آحسً آنـيّ مـنّ آلطيـشَ كثـرت
لآشـفـتً عـقـلـيً يسـتـريـحُ لـجـنـونُـه
وآحيآن آحًس آنيً معي حيل قصـرت
لآ منً وصلتً لـحلميً ! وطحت دونه

تبغى تحس بطعم الإحساس بالربح
خصّص من اوقاتك للآيات ساعه
وتبغى تحس بلذة اشراقة الصبح
صل الفجر في وقتها في جماعه

ي قلبي آصبر مآ هي آول " خسآإره " ..
ي | قلبي | إصبر يمكن تكون خيره ..!

إن كآإن .. مـآدوهـ يجي بـ / أختيآإره ‘ ..
اللى خلقهه خلق ( مليون غيره ) !

يالله - ( تغنيني ) .. ب فضلك عن / الناس
.. و عن حاجة اللي .. لا بغيته : ( خذلني )

الهقاوي بالهواوي مستتبه
مستتبه بالغلا لجل الحبيبه
لكن الايام تقلب دون سبه
هذي الدنيا مصيبتها مصيبه

تغيبين عني ..
وأمضي مع العمر مثل السحاب
وأرحل في الأفق بين التمني
وأهرب منك السنين الطوال
ويوم أضيع .. ويوم أغني ..
أسافر وحدي غريباً غريباً
أتوه بحلمي وأشقى بفني
يولد فينا زمان طريد
يحلف فينا الأسى .. والتجني ..
ولو دمرتنا رياح الزمان
فما زال في اللحن نبض المغني
تغيبين عني ..
وأعلم أن الذي غاب قلبي
وأني إليك.. لأنك مني !

[ ما إشتقت لي ] !
يا سؤالٍ يطرق أبواب المواجع ،/
في عيون اللِّي بِ غيابِك : مبتلي
يا سؤالٍ أتعب دروب الإجابة ،
اللِّي نوَت في مقتلِي !
أبسْألِك : بالله عليك ، ما إشتقت لي "

اذا صفالك زمانك علّ ياضامي
.............. واشرب قبل لا يختلط بالطين صافيها