تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > الحياة العلمية والعملية > تنمية المواهب وتطوير الذات

الملاحظات

القيادة

تنمية المواهب وتطوير الذات

يشير مفهوم القيادة إلى عملية تأثير متبادلة لتوجيه النشاط الإنساني باتجاه محدد ومخطط وذلك بتحفيزهم على العمل باختيارهم في سبيل تحقيق هدف مشترك، فهي فن...

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 27-09-2012, 04:01 PM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 36
معدل تقييم المستوى: 4481
ساعد وطني محترف الإبداعساعد وطني محترف الإبداعساعد وطني محترف الإبداعساعد وطني محترف الإبداعساعد وطني محترف الإبداعساعد وطني محترف الإبداعساعد وطني محترف الإبداعساعد وطني محترف الإبداعساعد وطني محترف الإبداعساعد وطني محترف الإبداعساعد وطني محترف الإبداع
القيادة

يشير مفهوم القيادة إلى عملية تأثير متبادلة لتوجيه النشاط الإنساني باتجاه محدد ومخطط وذلك بتحفيزهم على العمل باختيارهم في سبيل تحقيق هدف مشترك، فهي فن التأثير في العاملين وتوجيههم لإنجاز المهام المحددة وتحقيق الأهداف بكل اقتناع وحماس وإخلاص. •القيادة هي عملية ودور، تهدف إلى التأثير في الآخرين. •القيادة الناجحة تحرك الناس في الاتجاه الذي يحقق مصالحهم على المدى البعيد. •القيادة الفاعلة هي التي ينجح فيها القائد في التأثير على مرؤوسيه من خلال الحفز والتوجيه ليعملوا بروح الفريق لتحقيق الأهداف المخططة. وتنبع أهمية القيادة من: 1) التأثير في السلوك الإنساني بشكل عام، وفي السلوك الإداري بشكل خاص. 2)الربط مابين الأفراد والمصادر المتوفرة في المنظمة لتحقيق الأهداف. 3) عملية تفاعل وتعاون وتفهم بين القائد ومرؤوسيه. 4)التوجيه والتنسيق بين الجهود، وحفز الهمم وبث الحماس لتحقيق الأهداف. 5) الالتزام بتطوير المنظمة وتحقيق أعلى أداء. السمات المميزة للقيادة الناجحة: 1) اهتمام عال ومتوازن بكل من إنجاز العمل ورضاالعاملين. 2) تهيئة رؤية مستقبلية. 3) نقل التوقعات للمرؤوسين. 4) تطويع نمط القيادة للموقف الذي يعايشه القائد. 5) تبني فلسفة المشاركة في صنع القرار. 6) توظيف مهارات الاتصال. 7) التركيز على خلق وتنمية روح الفريق. 8) المصداقية وزرع الثقة. 9) تهيئة قدوة ونموذج. وهناك عوامل مؤثرة في القيادة الناجحة منها: 1) شخصية القائد. 2) اتجاهات وحاجات الأتباع. 3) خصائص الجماعة والعلاقات القائمة بين أفرادها. 4) المواقف التي تواجهها الجماعة. 5) طبيعة العمل والوظائف التي تقوم بها القيادة. مناحي القيادة..سلوكي اجتماعي وشخصي للقيادة عدة مناح هي: المنحى السلوكي: ينظر للقيادة على أنها مجموعة السلوكيات التي يمارسها القائد في الجماعة، وأنها السلوك المتبادل بين القائد وأفراد جماعته للتأثير في الأفراد وإقناعهم بقبول العمل من أجل تحقيق معدلات الفاعلية الإدارية. المنحى الاجتماعي: ينظر للقيادة على أنها القدرة على التأثير في الآخرين من أجل تحقيق الأهداف المشتركة، وهذا التأثير يسير في اتجاهين متضادين، فالقائد يؤثر على المحيطين به من ناحية ويتأثر بهم من ناحية أخرى، ويؤدي ذلك إلى تعديل أو تطوير سلوك واتجاهات الطرفين. المنحى الشخصي: في ضوئه تعتمد القيادة على الدور الاجتماعي والرئيسي الذي يقوم به فرد أثناء تفاعله مع غيره من أفراد الجماعة، ويتسم هذا الدور بأن من يقوم به لابد أن تكون له القوة والقدرة على التأثير في الآخرين وتوجيه سلوكهم في سبيل بلوغ أهداف الجماعة، وعليه لابد أن يكون القائد ذا شخصية قوية ومؤثرة. نجاح المدير كقائد يتحدد بأربعة عوامل بنظرة تحليلية لما سبق عن مفهوم القيادة ومناحيها يلاحظ أن: 1) نجاح المدير كقائد يتحدد بوجود علاقة إيجابية بين أربع مهارات هي: المهارة الذاتية، والمهارة الفنية، والمهارة الإنسانية، والمهارة الذهنية أو الإدراكية. 2) القيادة ليست قدرات أو سمات فقط بل هي علاقة بين أفراد، وهي مهمة ووظيفة تجعل الإنسان قائدًا عند فهمه للعاملين، قادرًا على تشجيع العمل الإبداعي لديهم والإحساس بحاجاتهم، وخلق جو من الثقة معهم، وتحقيق طموحاتهم، وتفويض السلطة لهم، وتوزيع العمل بينهم، والقدرة على صنع القرار، والسير بخطى ثابتة لتحقيق أهداف المنظمة. 3) القيادة = تفاعل (الموقف ومتطلباته × الأتباع وتوقعاتهم × القائد وخصاله). مفهوم التأثير.. وكيف يغير من سلوك الآخرين؟ هو سلوك يقوم به الفرد ويستطيع من خلاله تغيير سلوك أو مواقف أو مشاعر فرد آخر بالطريقة التي يريدها. أنواع التأثير: 1) التأثير بواسطة السلطة الرسمية: ويستمدها القائد من مكانته في التنظيم، ويستخدمها كأداة من أدوات التأثير على العاملين، وتتمثل هذه السلطة في ممارسة الثواب أو العقاب. 2) التأثير بواسطة السلطة غير الرسمية (الشخصية): ويستمدها القائد من بعض السمات والخصائص التي يتميز بها، ويحظى من خلالها بدعم وقبول العاملين معه لسلطته التي تتمثل في: أ-السلطة الشرعية: وتتضمن الحق الأخلاقي للقائد للقيام بأنواع معينة من المهام التي تعتمد على القيم الثقافية والاجتماعية التي تحكم بيئة المنظمة للتأثير في أفراد الجماعة. ب-السلطة القهرية: وتتضمن العقوبات التي يلجأ إليها، مثل إلزام أفراد الجماعة بساعات عمل، والتهديد بالحرمان من المكافآت. ج-سلطة المكافآت: وتتضمن منح المكافآت لأفراد الجماعة عند إنجازهم لأعمالهم، وتشمل الزيادة في الرواتب والترشيح للترقية. د-سلطة الخبرة: وتشتق من مدى اتساع معرفة القائد بالوظيفة المؤداة وثراء معلوماته. هـ-السلطة المرجعية: وتعتمد على رغبة أفراد الجماعة للتطابق مع قائدهم والفوز بقبولهم. 3) التأثير بواسطة السلطة الرسمية وغير الرسمية: ويعني لجوء القائد للسلطة الرسمية في الوقت الذي كان من المفروض فيه أن يستخدم السلطة غير الرسمية، والعكس صحيح. إذًا القيادة ليست موهبة أو فنًا فقط.. بل تستند أيضًا إلى قواعد ومبادئ أساسية، ومهارات ذاتية وفنية وإنسانية وإدراكية، وسمات شخصية عديدة حتى يصل الفرد إلى وضع قيادي يمكنه من التأثير على الآخرين وتغيير سلوكهم بالشكل المرغوب فيه.. العلاقة بين القيادة والإدارة الإدارة هي عملية اجتماعية مستمرة تعمل على استثمار الموارد المتاحة والتسهيلات استثمارًا أمثل للوصول إلى هدف معين عن طريق عملياتها الأربع: التخطيط – التنظيم-التوجيه –الرقابة. أوجه الشبه أوجه الاختلاف كلاهما موجّه نحو تحقيق الأهداف: 1) تهتم القيادة بجمع الناس ليعملوا معًا بفاعلية لتحقيق هدف مشترك. 2) والإدارة توجّه المنظمات، وتخضع الأفراد ليعملوا لإنجاز أهداف المنظمة. الإدارة تتعلق بالجوانب التنفيذية التي توفر الظروف المناسبة والإمكانيات المادية والبشرية اللازمة لتحقيق الأهداف. القيادة تهتم بتحفيز الأفراد على تحقيق الأهداف، وهذا لايعني أن يكون القائد غير مسؤول عن الأمور التنفيذية، بل عليه أن يجمع بين الاثنين. الإدارة تعنى بالحاضر، فالمدير يحافظ على الوضع الحالي وليس له دور في تغييره، لأنه يستخدم الوسائل والأساليب القائمة بالفعل من أجل تحقيق الأهداف. القيادة تعنى بالتغيير، فالقائد هو داعية للتغيير ومطلوب منه أن يحدث تغييرات في البناء والتنظيم. الإدارة تستخدم الهيكل التنظيمي القائم، والإجراءات والتشريعات لتحقيق الأهداف. القيادة تقوم بالمبادأة بتطوير الهيكل التنظيمي القائم أو إضافة إجراءات جديدة لتحقيق الأهداف. إذن... القيادة: •تهتم بالمستقبل (الرؤية). •تهتم بالتوجهات الاستراتيجية. •تمارس أسلوب القدوة. •تهتم بالتدريب. •العمل مع المرؤوسين بروح الفريق. •تركّز على العلاقات الإنسانية. •ومراعاة المرؤوسين ومتطلباتهم وظروفهم الشخصية. والإدارة: •تركّز على الإنجاز والأداء في الوقت الحاضر. •تركّز على المعايير الكمية غالبًا. •تهتم بحل مشكلات العمل. •تركّز على الأداء. •تهتم باللوائح والنظم. •استعمال السلطة. •وضعف الاهتمام بالمرؤوسين. •القيادة ليست إدارة، والإدارة ليست قيادة. •ليس كل مدير قائدًا وليس كل قائد مديرًا... فالفرد يمكن أن يكون مديرًا دون أن يكون قائدًا، أو يكون قائدًا دون أن يكون مديرًا. • تأثير العمل القيادي يسير في اتجاهين متعاكسين، فالقائد يؤثر على أتباعه ويتأثر بهم، وبالتالي يؤدي إلى تعديل في سلوك الطرفين وتصرفاتهم، حيث إن مايقوم به القائد يعمل على تفسير الخطط والسياسات التي تضعها الإدارة الرسمية وبذلك يصبح مثالًا يقتدي به العاملون في سلوكهم واتجاهاتهم. ليس هناك قائد 100% أو مدير 100%، ولكن من الممكن أن تزيد نسبة القيادة أو الإدارة عند أي مدير.. فإذا كنت مديرًا.. حاول أن تكون كذلك قائدًا. ماذا عن نظريات القيادة؟ يمكن أن نستعرض عددًا من نظريات القيادة من ذلك: أولًا: نظرية السمات: في ظل هذه النظرية يجب أن تتوافر في القائد عدد من السمات النفسية حتى يتمكن من القيام بدوره القيادي، وهذه السمات عشرة هي: الطاقة الجسمية والعصبية، الحزم،الذكاء،الحماس، الصداقة، الإيمان، المهارة الفنية، الاستقامة، معرفة الهدف وطرق الوصول إليه، القدرة على التعليم والتوجيه. عيوبها: عدم القدرة على تحديد السمات التي تميّز بين القائد الفاعل وغير الفاعل. ثانيًا: نظرية سلوك القائد: تركز على تحليل سلوك القائد خلال قيامه بواجباته الإدارية والفنية، ومن أهمها: - نظرية الخط المستقيم في القيادة لتانبوم وشميدث : تحدد العلاقة بين القائد والعاملين على أساس خط متواصل يعكس أساليب مختلفة للقيادة تحدد مدى الحرية التي يرغب القائد في تركها للعاملين في المشاركة في اتخاذ القرارات حسب الموقف، على اعتبار أن سلوك القائد الفاعل يجب أن يكون مرنًا لكي يتلاءم مع الموقف بحيث يأخذ في الاعتبار قدرات القائد والعاملين والهدف، كالتالي: ثالثًا: النظرية الموقفية: ترى أن القيادة عملية تفاعلية فيها تأثير متبادل بين الصفات الشخصية للقائد والظروف الاجتماعية أو عناصر الموقف، ذلك أنه لاتوجد صفات مطلقة في القائد تجعله رجل كل موقف، فهناك من يصلح لموقف قيادي ولايصلح لآخر، والصفات التي يجب توافرها في القائد تتحدد بما يتطلبه الموقف ذاته، وأنشطة الجماعة وظروفها وثقافتها وفلسفتها. رابعًا: النظرية التفاعلية: تنظر إلى القيادة على أنها عملية تفاعل اجتماعي بين السمات الشخصية للقائد وعناصر الموقف ومتطلبات وخصائص العاملين، فتمزج بذلك بين النظريات السابقة لتؤكد أن القيادة الناجحة ليست هي سمات القائد وحدها أو خصائص الموقف وحده، وإنما السمات التي تتحدد بمدى قدرة القائد في التفاعل مع أعضاء المجموعة وتحقيق أهدافها. ما هي أنماط القيادة؟ هناك عدد من أنماط القيادة منها: أولًا: القيادة الأتوقراطية (الديكتاتورية): تركز على جعل السلطة واتخاذ القرارات في يد القائد، ولاتسمح للعاملين للمشاركة، والقائد الأتوقراطي نشيط فاعل، يعمل بجد؛ لكنه ليس متسلطًا على مرؤوسيه كقائد ديكتاتوري، وإنما هو فاعل في إقناع العاملين بما يريده منهم، ويقوم بكل أعمال التفكير والتخطيط والتنظيم، وماعلى العاملين سوى التنفيذ، ولايهتم بالعلاقات الإنسانية، كما يعمل على قتل الإبداع والابتكار، وانعدام التعاون بين العاملين. ثانيًا: القيادة الديمقراطية (التشاركية): تهدف إلى خلق نوع من المسؤولية لدى العاملين ومحاولة مشاركتهم في اتخاذ القرار، مما يرفع الروح المعنوية للأفراد وزيادة ولائهم والتزامهم، ويشعر الفرد بأهميته وقيمته في المنظمة. ثالثًا: القيادة الفوضوية (السائبة): تعطي كامل الحرية للعاملين في تحديد أهدافهم واتخاذ القرارات المتعلقة بذلك، فتنعدم السيطرة والرقابة على الأفراد، حيث يتصرف كل منهم حسب الطريقة التي يختارها، ويقتصر دور القائد في تزويد العاملين بالمعلومات، مما يثير تنافسًا بغيضًا يؤدي إلى صراعات بين التكتلات. رابعًا: القيادة التوجيهية: تهدف إلى تدعيم فاعلية سلوك وممارسة العاملين لزيادة نموهم، فيقوم القائد بالدور التوجيهي للعاملين والتأثير عليهم حول الحاجات التي يجب إتمامها، ويتابع ليتأكد أنهم يتبعونها، وبذلك يجهّز العاملون أنفسهم لعمل ما يطلب منهم القائد فقط الذي يعتقد أن إيقاع العقوبة هو حافز لدفعهم على العمل. خامسًا: القيادة الحريصة: هي الأقرب نحو الاتجاه القيادي بالمشاركة، وتكون مناسبة عندما تستخدم في تحقيق توجيه وظيفي، حيث يسأل القائد الآخرين لتحقيق تحسينات الأداء مظهرًا لهم الاحترام. سادسًا: القيادة الخلقية: تسعى إلى زيادة الاتصال والعلاقات الجيدة بين الأفراد، والحساسية لسلامة القرارات وزيادة المشاركة باتخاذها، فيقوم القائد بالتأثير على العاملين من خلال تبني نظام للقيم الخلقية لتوجيه المنظمة في اتخاذ قراراتها، وتشجيع العاملين على اتباعه. سابعًا: القيادة الواقعية: ترى أنه ليس هناك طريقة مثلى في التعامل مع قضايا ومشاكل العمل، ولذلك تقوم على منظومة من مسلمات الشورى والديمقراطية ومحاولة المزج المتوازن بين ثلاثة متغيرات هي: الهدف والاستبصار والموقف في التعامل معها. ثامنًا: القيادة الفاعلة: قوامها القدرة على التأثير على الآخرين بشكل يحقق الحماس والالتزام الذي يؤدي إلى أداء يحقق الأهداف الموضوعة، والقدرة على التأثير المتبادل بين القادة والتابعين والعلاقات الجيدة بينهم، والتي تقوم على الثقة والاحترام المتبادل. تاسعًا: القيادة الكارزمية: تعتمد على مقدار ما يمتلكه القائد من السمات والخصائص التي تؤهله ليصبح قائدًا للجماعة، ومؤثرًا فيهم، ومنها القدرة، المسؤولية، المشاركة، الإنجاز، والمكانة. عاشرًا: القيادة بالأهداف: وهي من أكثر أساليب الإدارة شيوعًا واستخدامًا، وتؤكد على أن تكون الأهداف واضحة لدى جميع العاملين مركزة بذلك على أهداف التنظيم بدلًا من وظائف العملية الإدارية. مجلة التدريب والتقنية - المؤسسة العامة للتريب التقني والمهني

رد مع اقتباس
 

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله تنمية المواهب وتطوير الذات

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 06:11 AM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين