تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > قسم الوظائف الحكومية > جدارة إستفسارات ونتائج ونقاشات

الملاحظات

الرشيد يتحدى مشرف مناهج بالوزارة : مناهجكم قديمة وكافحت عشر سنوات

جدارة إستفسارات ونتائج ونقاشات

قال وزير التربية والتعليم الأسبق الدكتور محمد الرشيد، إن مناهج التربية الدينية في المملكة العربية السعودية تحتاج إلى تحديث مستمر، لأنها لم تصنع...

أضف رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 06-10-2012, 02:17 AM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 10
معدل تقييم المستوى: 26
عبد الله الطائف يستحق التميز
الرشيد يتحدى مشرف مناهج بالوزارة : مناهجكم قديمة وكافحت عشر سنوات

قال وزير التربية والتعليم الأسبقالدكتور محمد الرشيد، إن مناهج التربية الدينية في المملكة العربية السعودية تحتاجإلى تحديث مستمر، لأنها لم تصنع شباباً متدينين، ولا تربي النشء، وتنزل بمستوىعقولهم، كما تسببت في ضياع القيم الإسلامية.
وأضاف الرشيد، في ورقة قدمها خلالاللقاء الشهري الأول للجمعية السعودية للعلوم التربوية والنفسية (جستن)، الذي عُقدفي جامعة الملك سعود في الرياض مساء أمس الأول (الثلاثاء)، «نحن لا نلقى من العنتما نلقاه في (عملية) تطوير مناهج الدين، فخلال عملي عشر سنوات، كوزير للتعليم،كافحت وقاتلت من أجل أن أحذف مقولة إن الصورة الفوتوجرافية حرامشرعاً».

وشهد اللقاء -الذي نقله الزميل فيصل البيشي من صحيفة الشرق -تحدياًبين الرشيد وبين المشرف في إدارة تطوير المناهج في وزارة التربية والتعليم عبداللهاليمني، الذي أوضح أن الاستشهادات التي أوردها الرشيد في ورقته لم تعد موجودة،وأنها في الكتب القديمة، وقال «إن كبر سن الرشيد جعله يفقد القدرة على التركيزوالحفظ، فجميع الاستشهادات ليست في كتب الوزارة الحالية»، فأخرج الرشيد عدداً منالكتب التي اقتبس منها استشهاداته، التي في ورقته، وعرض للحضور السنة الدراسيةللكتاب، التي أشارت إلى أنها خاصة بالعام الدراسي 1433 – 1434هـ.
وأشار الرشيدفي ورقته إلى أن أولى خطوات التطوير بدأت وهو على رأس العمل في الوزارة، حيث تمإعداد ورقة «مناهج التربية الدينية والحاجة إلى تطويرها»، وهي ورقة أولية لم تكنللتداول، وتم عرضها على مسؤولين كبار، ومفتي المملكة، آنذك، الشيخ عبدالعزيز بنباز، رحمه الله, الذي أشاد بها، وقال «إنها حقاً مناسبة».

وأوضح الرشيد أنابن باز رشح له «ثلاثة من العلماء الشرعيين ليعيدوا صياغة مناهج التربية الدينية فيالتعليم في ضوء ما جاء في هذه الورقة؛ فاجتمعت مع كل واحد منهم، غير أني فوجئت بأنكل واحد منهم يتصل بي ليبدي أسفه، وأنه لا يستطيع التصدي لهذا الأمر لأسباب صارحنيكل منهم بها، كما أن الشيخ ابن عثيمين، رحمه الله، قد اعترض على المناهج، وقال إنهالا تُرضي الله ولا رسوله عندما زرته في منزله في عنيزة».
وأكد الرشيد أن القدرالذي يخصص من وقت الدروس في مختلف سنوات الدراسة للعلوم الدينية لا يجوز المساس به،وإذا اقتضت الضرورة أو تطلب حسن السياسة التربوية إعادة توزيعه على السنوات فإن ذلكلا يعني إنقاصه بحال من الأحوال.
وقال إن الموضوعات التي تجري دراستها في كل سنةمن سنوات الدراسة النظامية يجب أن تتواءم مع التكليف المطلوب شرعاً من الطلاب فيمعدل العمر الذي يكونون عليه في هذه السنة أو المجموعة من السنين.
وأشار الرشيدإلى أن المناهج الدينية الحالية محشوّة ببعض المعارف البديهية والمعروفة بفطرةالإنسان، مثل: الماء الذي غلب عليه الحبر، أو الماء الذي غلب عليه المرق لا يصحالتوضؤ به، على أنه يجوز الوضوء بماء غسلت به أكواب القهوة والشاي، ومثل ما يجوز منأكل اللحوم وما لا يجوز، وتعداد كثير من الحيوانات التي لا يجوز أكلها بما في ذلكالفيل، والذ‍ئب، والفأر، والتمساح، متسائلاً «من ذا الذي سيأكل لحوم هذهالحيوانات؟».
وأوضح أن بعض الكتب المقررة تحتوي على أسماء لأشياء لم تعد الآنمعروفة للكبار فضلاً عن الصغار، مثل: المد، الصاع، والأوسق.
كما نوّه إلى وجودأحكام مختلف فيها، ومروية بصيغ متعددة، لافتاً إلى أن مثل هذه الأحكام إما أن لاتدرس في مراحل التعليم العام، وإما أن يُشار إلى أن صيغه المروية متعددة، «والرأيعندي، أن لا تدرس في هذه المراحل التعليمية»، مستشهداً بدعاء الاستفتاح في الصلاة،الذي توحي المناهج بأنه ركن من أركان الصلاة.

وقال «غاية ما يمكن أن ترميإليه الدراسة العامة أو تحققه هو أن تعلم الطالب الأحكام والمعارف الدينية الضروريةالتي لا يستغني عن معرفتها أحد، وأن تتيح له تكوين فكرة عامة عن غيرها من المعارفالإسلامية، حتى يبحث عنها عند العلماء بها، أو في مصادرها المدونة عندما يحتاجإليها»، مستشهداً بعبارة «ما لا يسع المسلم جهله»، موضحاً أنها «تشمل فرائض الدينوقيمه العظيمة المتضمنة الأخلاق الفاضلة، والسلوك الحسن»، وبعبارة «ما لا يليقبالمسلم جهله».
وأبدى الرشيد استغرابه من تمييز المقررات الدراسية، الدينيةوغيرها، الخاصة بالطلاب، والأخرى الخاصة بالطالبات، كما تعجب من أن كتب الطالباتتتحدث باسم المذكر (اكتب، اذكر، وناقش زميلك).
وتساءل عن جدوى إقرار كتب في مادةالتربية الدينية وغيرها منذ أول أسبوع لطالب الصف الأول الابتدائي، موضحاً «هو لايعرف الألف من الباء، كيف يقرأ هذه الكتب؟ علِّموه القراءة والكتابة، ثم قرًرواعليه المناسب».

رد مع اقتباس
أضف رد

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله جدارة إستفسارات ونتائج ونقاشات

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 08:26 PM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين