أتسيف الحال إن شاء الله أنكم مرتاحين و إن شاء الله ما أكون عله مستعله على قلوب البعض
ما علينا
ذاك اليوم طّن على أبونا سفره لديرة الجرمان ( الألمان) لإنجاز بعض الأعمال و مير قلت رجلي على رجلك مهنا روحه لحالك و أشوى ما قال شي و أزهب العده و التموينات اللي يشوف الشناط يقول بتهاجرون موب حدكم عشرة أيام
بس الوسوسه الله يكفينا شره ما أثق بعيشتهم ولا أدواتهم يتخيل لي الإيدز بكل مكان
خبركم كفره مهنا دين ولا رادع الحمدلله على الإسلام ..
كانت السفره في يوم 12/3 مباشرة من مطار الملك خالد في الرياض الساعه 12:10 مساءً في خطوط اللوفهانزا الألمانيه الخطوط حلوه تأخروا بس عشر دقايق و إلا الرحله 12 تمام ..
أقلعنا بأمان الله و جلسنا مدة 5 ساعات و وصلنا لمطار فرانكفورت وصلنا الفجر الساعه 5 وشوي طبعاً حجوزات الفنادق من موقع بوكنق , كان الجو بارد نوعاً ما درجة الحرارة 12 درجه ..
في المطار أخدم نفسك بنفسك موب مثلنا يتسابقون العمال في شيل أغراضك ..
ركبنا تاكسي على الفندق قريب مره من المطار على أطراف فرانكفورت ونحن عائله نعشق الهدوء و اللون الأخضر
أخليكم مع الصور هي اللي تسولف بدالي
مدخل الغرفه
قراشيعنا
هذي يوم أصبحنا عقب فطاير لوزين لازم قهوه
من دريشة الغرفه
طلعنا نتمشى لم الغابه ورا الفندق بالتاكسي ..
شف يا قنصل البطاله سياراتهم ملبقه هنا
حصل موقف يوحش
مرينا هنا إلا ورانا بنت معه كلب وش كبره مغطيه على فمه شكله يعض
و عيال كل واحد معه كلب صغير يوم قالي أبونا بغيت أهج قال ترا ورانا تسلابه
فحطت يمين و خليت أبو عقاب لحاله و اقف بالطريق دخلت بين الشجر و مروا وهم مستغربين وش به مندسه ذي بس طلعت قويه
و قفن التسلابه الصغار يناظرن بأبو عقاب واحد منهن ينبح عليه مير أطلع و شافن و أنحاش أول مره يشوف شي أسود