تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > مرآة الواقع > إستراحة الأعضـاء

الملاحظات

الوطن لايستحق<<النقد المأجور>>..!

إستراحة الأعضـاء

الوطن لا يستحق «النقد المأجور»..!

أضف رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 14-01-2013, 05:08 AM
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 329
معدل تقييم المستوى: 308702
أريدوظيفه محترف الإبداعأريدوظيفه محترف الإبداعأريدوظيفه محترف الإبداعأريدوظيفه محترف الإبداعأريدوظيفه محترف الإبداعأريدوظيفه محترف الإبداعأريدوظيفه محترف الإبداعأريدوظيفه محترف الإبداعأريدوظيفه محترف الإبداعأريدوظيفه محترف الإبداعأريدوظيفه محترف الإبداع
Cool الوطن لايستحق<<النقد المأجور>>..!

الوطن لا يستحق «النقد المأجور»..!


البعض يترصد الأخطاء وينتقدها في «تويتر» دون إنصاف للإيجابيات

بريدة، تحقيق- منصور الجفن
المتابع لواقعنا الاجتماعي (فكراً وسلوكاً) يلحظ تنامي موجة النقد غير الموضوعي تجاه كثير من القضايا، والمواقف، والقرارات، والتوجهات، حيث لا يزال هناك من يغذي (عن جهل أو قصد) ثقافة "الإحباط"، و"الامتعاض"، و"الانفلات"، من خلال مواقع التواصل الاجتماعي (تويتر، فيس بوك، يوتيوب)، أو برامج أجهزة الجوال (واتس آب، الرسائل النصية،..)، وغاب عن أعين "النقاد الجدد" مشاهد الصور الجميلة لواقع مجتمع ينمو سريعاً، ويتطور للأفضل، ويحقق منجزات تنموية وحضارية غير مسبوقة.
.. نعم من المؤكد أن هناك أشياء كثيرة تستحق النقد، وربما أكثر من ذلك المساءلة، لكن الإغراق في النقد الجارح والمحبط أصبح -للأسف- مطلوباً لدى البعض، ومغرياً لدى البعض الآخر، وربما أصبح لافتاً لما تبقى من الآخرين؛ من دون تقديم مقترحات أو تعليقات تصوب وتسدد المسار إلى أفضلية النجاح، فالحديث عن منجز مثلاً كان ولا يزال غير مثير الاهتمام، ولكن مجرد وقوع الخطأ، أو التقصير، أو حتى الإهمال -وهو أمر وارد في العمل- تتحول القصة إلى انتقاد يتنفس البعض من خلاله، ويخلط الأوراق، ويتسابق وربما يتنافس فيها الصغير والكبير والرجل والمرأة والخاصة والعامة على إبرازه، وتناقله سريعاً.
وعلى الرغم من أن النقد في كل مواضعه له أدبيات أخلاقية وقانونية ومهنية، إلاّ أن البعض لم يعد في تفكيره سوى النقد والانتقاد فقط، ويمزج ذلك بالغمز واللمز، حتى أصبح النقد مطيّة للسخرية والتندر وكسر الهيبة؛ ليضعنا هذا الواقع أمام قناعة أن تسفيه النقد إلى هذه الدرجة والانحطاط به إلى السخرية والتندر؛ بات واضحاً أن تكريسه -بهذه اللغة والصورة- هو جزء من حزمة استهداف لأيادٍ خفية تحاول أن تسيء لهذا الوطن ورموزه ومشروعه الحضاري بكل أدواته.
ثقافة مجالس
وأكد "فهد بن سليمان التويجري" -مدير عام مساعد لفرع وزارة الشؤون الإسلامية بالقصيم- على أن كثيراً من المجالس والمواقع لا تخلو من نقد بعض المسؤولين أو العلماء، أو الدعاة أو الخبراء أو الأدباء، أو رجال الإعلام، أو نقد المنجزات وغيرها، مبيناً أن النقد إذا صدر من مؤهلين وتوفّرت أدواته كان حسناً وبنّاءً ومفيداً؛ لأنَّ في النقد تقويماً وإصلاحاً وبناء، وكما قال الخليفة الراشد عمر بن الخطاب :"رَحِمَ اللهَ مَنْ أهدى إلينا عيوبنا"، وينبغي أن يكون الناقد أكثر علماً وأوسع فهماً، وأبعد نظراً من المنقود، مشيراً إلى أن النقد دواءٌ له أثره النافع إذا كان معتدلاً لا يصل إلى حد التجريح أو تتبّع الزلات والعثرات، ويُعطى دون زيادة أو نقصان.
وقال:"السائد في وقتنا الحاضر هو نقد تتبع العثرات والسقطات أو التجريح والتحطيم، أو تصفية الحسابات بين الأفراد والجماعات، وهذا منذر خطر"، مبيناً أنَّه ينبغي أن نحجم جميعاً عن كثير من الكلام الذي لا ينفع، وأن نربي أولادنا على ذلك؛ لأنَّ ما يصدر منَّا ينعكس علينا، فإن نقد الآخرين سوف ينعكس علينا بالدرجة الأولى، ثم ندخل في دوامة نقد ذاتنا وجلدها، وعلينا أنْ نربي أولادنا على التغافل عن الآخرين وأخطائهم، وأن ننشغل وإيَّاهم بعيوبنا عن عيوب الآخرين، وأن نربيهم على الصفاء وحسن الخلق، والصدق في القول وإحسان الظن.
وأضاف:"استغرب من بعض الذين أتيحت لهم فرصة السفر خارج المملكة سواء في مهمات رسميه أو دراسية أو سياحية وقد رجع بعضهم وهم منبهرين بما شاهدوه من بلدان، ويبالغون في الإطراء والمديح وجعلهم الأفضل في كل مناحي الحياة، إلى جانب التقليل مما لدينا وعدم إنصاف ما تشهده المملكة من تقدم واضح وتطور ملموس ونمو سكاني وطرق سريعة، وأمامها مستقبل حافل بالعطاء والإنتاج -بإذن الله-"، محذراً من أيادٍ خفية وخبيثة تسعى ولا تفتأ في نشر الأكاذيب في المجتمع، إلى جانب الإطراء على آخرين بثناء وتبجيل ومديح مبالغ فيه؛ لأن ذلك لن يبعث المتثبطين، ولن ينشط الكسالى، ولن يزرع الثقة في المترددين، بل على العكس تماماً يؤدي إلى زرع بذور الشك في القدرة على النهوض بالمسؤوليات.
انتقاد لا نقد
ودعا "د.إبراهيم بن حمود المشيقح" -محاضر بجامعة القصيم- إلى ضرورة معرفة الفرق بين "النقد" و"الانتقاد"، فالأول يلتزم الموضوعية، وهو النقد الهادف البنّاء ويهدف إلى المصلحة العامة، أما "الانتقاد" فهو انفعال واستقصاد واتهام آخرين بتقصير وأخطاء بدافع الهوى والتشفي والانتقام، مشيراً إلى أن النقد عملية معقدة ومؤثرة وهو مهم جداً بجانبه الإيجابي والجوهري لتقييم أداء الأشخاص، إذ إن الموضوعية مطلب أساسي لابد من توفرها في النقد الصحفي أو غيره، بحيث يلتزم الشخص الحيادية والصدق في نشر المعلومة الدقيقة بعيداً عن الإثارة، ولكن للأسف نجد أن البعض بارعٌ في نقد الآخرين، بل لا يستمتع إلاّ بذلك، ويمارس إسقاطات ضد هذا المسؤول أو ذاك معتبراً أن النقد شجاعةً وبطولة.
وقال:"من هذا المنطلق نجد انزعاجاً كثيراً من المسؤولين وغيرهم من سماع النقد وهو بالأصح انتقاد، ويظن البعض أن سبب الانزعاج هو التهرب من حقيقة النقد ولكن في الواقع أن البعض لا يفرق بين النقد والانتقاد، حيث أصبحنا بارعين في الانتقاد وجلد الذات وتسليط الضوء على الخفايا والعيوب، متناسين الحسنات المتعددة والمميزات التي يتصف بها الطرف الآخر، وهذا ما نلاحظه اليوم أن الانتقاد ينصّب على بعض المسؤولين والتركيز على الأخطاء والسلبيات دون ذكر الإيجابيات، وكما أن هناك نقصا، هناك أيضا تمام، ولا شك أن إبراز السلبيات وتجاهل الإيجابيات من باب الظلم المحرم".
وأضاف أن ما يحدث على الساحة هو أن كثيرين فرّغوا أنفسهم للانتقاد، وأصبح هو ثقافتهم، باختلاف الأهداف من شخصٍ لآخر، فالبعض ينتقد محاكاةً للآخرين، أما الفئة الأخرى وهي الأخطر التي لا ترى إلاّ بعين واحدة تريد الإساءة للوطن، وقد تكون مأجورة ومسيّسة وتريد النيل من هذه البلاد وإيجاد فجوة بين المواطن والمسؤول، بينما هناك فئة أُخرى لا تعي ذلك إطلاقاً بل إنها ترمي فشلها ومشاكلاتها على المجتمع لتجد لنفسها عُذراً، مبيناً أننا في المقابل لا نبرر للمسؤول تقصيره ولا نرضى المداهنة والغش في تبرير هذا التقصير، ولكن ندعو إلى اختيار الأسلوب اللائق للنقد واختيار الكلمات بدقة، وأن يكون شاملاً للموضوع، فلا ننتقد جزئية من الموضوع وترك الجميل منه، بعيداً عن التجريح أو التقليل من شأن الشخصية.




شواهد التنمية كثيرة والمستقبل أفضل ومع ذلك يصرّ البعض على «جلد الذات» و«التشفي» و«تصيّد الأخطاء»


واقعية النقد
وذكر "سلطان العثيم" -محاضر في التنمية البشرية- أن النقد قضية مهمة على المحور العالمي منذ زمن طويل، حيث أنها ملاصقة لجميع الأعمال والمبادرات والأفكار والممارسات، فمتى كان العمل أو الإنتاج الإنساني سوف تجد النقد، وقديماً قيل "من أراد ألاّ تمر عليه رياح النقد فليلزم بيته"، وهذا غير ممكن بالطبع، داعياً إلى التعاطي مع ثقافة النقد بشكل إيجابي وفعّال؛ لأن العبرة في تحقيق كثير من المصالح للفرد والمؤسسات والأوطان، والغاية هي المصلحة العامة وتيسير حياة البشر وتمكينهم من حقوقهم، إضافة إلى أن النقد يصقل الأفكار والمنتجات والمشروعات ويطورها فهو يمثل التغذية الراجعة لها، حيث تبنى عليه الكثير من القرارات واستراتيجيات التطوير.
وقال إن على الناقد الحقيقي أن يتجرد من الهوى وحظوظ النفس ومصالحة الشخصية الضيقة ويفكر بأفق أوسع ومصداقية أكبر وإخلاص عميق، ولا تكون ساحات النقد ميداناً لتصفية الحسابات أو التشكيك ومحاولات الإسقاط والتدمير أو السباب والشتائم، فالمؤمن ليس بالطعّان ولا اللعّان ولا الفاحش ولا البذيء، وعليه فلا يمكن أن نعالج مشكلة بصناعة مشكلة أخرى أو بخلق مساحة من الخلافات أو الصراعات التي تهدم ولا تبني، منوّهاً بأهمية النقد الهادف والبناء بقالب أخلاقي راق وأسلوب محبب وعبارات جميلة وسوف يقبله الناس ويتفاعلون معه ويتحقق الهدف منه، إلى جانب أن نخاطب الناس كأن نشفق عليهم لا لنتشفى منهم وهناك فرق كبير يجب أن ندركه، فالبعض يقعون في التشفي وهو ليس من أخلاقيات النقد على الإطلاق.
وأضاف أن علينا أن نعي معنى النقد؛ لكي يكون مؤثراً وذا أثر ملموس، لابد أن يكون موجها للأفكار والممارسات أكثر من نقد الأشخاص الذي يتحول لشخصنة، حيث يتحول الحوار إلى جدل ولا نخرج بتوصيات تحل القضية، دون إخراج أشخاص من دائرة النقد؛ كونهم بحاجة إلى ذلك مهما ارتفع شأنهم وزادت خبرتهم، فالمؤمن مرآة أخيه، فالكل تحت المسؤولية والمسألة، فلا يمكن أن نقبل بالغنم ولا نرضى بالغرم، ومثل ما هناك حقوق توجد واجبات، والتوازن أصل مهم ومرجع جامع لأي عمل مهما صغر أو كبر.
وأشار إلى أن المجتمع المحلي يعاني غالبه من هذه الحساسية للأسف على مستويات عدة وفي قطاعات كثيرة ومتنوعة على مستوى الفرد أو الأسرة أو المنظمات وبيئات الأعمال، أو شخصيات مسؤولين وصناع قرار أن يتجاوزوا هذه المعضلة التي لها كثير من التبعات السلبية، حيث ضعف التواصل واهتزاز الثقة وتعطل الأعمال وسوء المخرجات وعدم الرضا، وهنا تنشأ لدينا مشكلة تعطل فاعلية النقد، وهي أننا نركز على التبرير أكثر من التفكير في حقيقة المشكلة وحق المنتقد في حلها وتجاوزها، ثم يخرج الموضوع من دائرة الحل إلى دائرة إرضاء المنتقد وقتياً بأي أسلوب، وقد يغلب عليها الوعود المستقبلية حتى ننهي الأمر وقتياً وهنا نكون وضعنا مسكّناً دون علاج للمشكلة!.




البعض «لا يعجبه العجب» ويتخوف من خطوات التقدم للأمام






إنصاف الذات يتطلب موضوعية ونقداً هادفاً بناءً





منقول للفائدة
رد مع اقتباس
  #2 (permalink)  
قديم 14-01-2013, 05:49 AM
الصورة الرمزية حُلُمي التدريس
نجم المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Jun 2011
المشاركات: 9,643
معدل تقييم المستوى: 21474883
حُلُمي التدريس محترف الإبداعحُلُمي التدريس محترف الإبداعحُلُمي التدريس محترف الإبداعحُلُمي التدريس محترف الإبداعحُلُمي التدريس محترف الإبداعحُلُمي التدريس محترف الإبداعحُلُمي التدريس محترف الإبداعحُلُمي التدريس محترف الإبداعحُلُمي التدريس محترف الإبداعحُلُمي التدريس محترف الإبداعحُلُمي التدريس محترف الإبداع

بصراحة مقال طويييل قرأت أول مقطعين منه وعرفت الزبدة

المهم النقد اللي ماعجبهم هو وسيلة لتفريغ الضغوط لاخطط ولا أيادٍ مندسة

ياحبهم للهول يعني النقد بخطط والمدح المبالغ فيه اللي رجعنا لورا هو الصح؟!

يلا الله يعين

ألف شكر عالنقل.

رد مع اقتباس
  #3 (permalink)  
قديم 14-01-2013, 06:04 AM
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 762
معدل تقييم المستوى: 909301
فتاة خجوله محترف الإبداعفتاة خجوله محترف الإبداعفتاة خجوله محترف الإبداعفتاة خجوله محترف الإبداعفتاة خجوله محترف الإبداعفتاة خجوله محترف الإبداعفتاة خجوله محترف الإبداعفتاة خجوله محترف الإبداعفتاة خجوله محترف الإبداعفتاة خجوله محترف الإبداعفتاة خجوله محترف الإبداع

ليه يعني نسكت على الاوضاع السيئه والفساد والظلم اللي زاد عن حده
والله مارجع هالوطن الا التطبيل والمدح المبالغ فيه وانا حنا بخير وين بخير وعدد العاطلين فوق المليونين
والمصيبه اللي حول الملك يقولون له شعبك بخير وبنعمه ومو قاصرهم شي والواااقع غير والواقع مر
اسمحلي ان ضد موضوعك ومااحب تكميم الافواه خلوا الناس تتكلم وتنتقد الاوضاع اللي عندنا محد طايقها
ماينتقدون الا من قهرهم ومرارة الظلم اللي شافووه
دوله ميزانيه تكفي اربع دول وفيها فقراء وعدد سكانها قليل
وبعدين يستاهلون النقد الجارح ماينفع معهم لاادب ولا اخلاقيات خصوصا مع فاسد او ظالم
كافي هم جرحونا وحطموا احلامنا وامالنا وسرقوا اموالنا بدون وجه حق

عدم إنصاف ما تشهده المملكة من تقدم واضح وتطور ملموس ونمو سكاني وطرق سريعة،

هههههه هالنقطه هذي ابي افهم اي يتقدم واي تطور مااشوف شي
نسمع بالمشاريع ومانشوف شي كلها متعثره ونسمع بكثرة الاخطاء الطبيه بمستشفياتنا
ودكاتره شهادتهم مزوره ونشوف طرق كلها منتهيه وحفريات وياكثر مانسمع بحوداث المرور
والتطور اللي نشوفه ارتفاع بالاسعار وواسطات والفساد بكل الدوائر الحكوميه وسرقة الاموال
اسمحلي الاوضاع واضحه لكل المواطنين واتمنى ان دوله تحسن اوضاعها وتهتم بشعبها
وتقبل مروري

رد مع اقتباس
  #4 (permalink)  
قديم 14-01-2013, 06:26 AM
عضو مهم جداً
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 545
معدل تقييم المستوى: 214775
نخيل لا تنحني محترف الإبداعنخيل لا تنحني محترف الإبداعنخيل لا تنحني محترف الإبداعنخيل لا تنحني محترف الإبداعنخيل لا تنحني محترف الإبداعنخيل لا تنحني محترف الإبداعنخيل لا تنحني محترف الإبداعنخيل لا تنحني محترف الإبداعنخيل لا تنحني محترف الإبداعنخيل لا تنحني محترف الإبداعنخيل لا تنحني محترف الإبداع

اللي يطلع على منتديات دول أخرى يعرف فعلا أن هناك من يندس لينتقد عندنا حتى الإيجابيات لأهداف معروفة والمنتدى هذا ما يخلو منهم

رد مع اقتباس
  #5 (permalink)  
قديم 14-01-2013, 08:27 AM
الصورة الرمزية طيور بلا أجنحة
نجم المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 2,279
معدل تقييم المستوى: 11269737
طيور بلا أجنحة محترف الإبداعطيور بلا أجنحة محترف الإبداعطيور بلا أجنحة محترف الإبداعطيور بلا أجنحة محترف الإبداعطيور بلا أجنحة محترف الإبداعطيور بلا أجنحة محترف الإبداعطيور بلا أجنحة محترف الإبداعطيور بلا أجنحة محترف الإبداعطيور بلا أجنحة محترف الإبداعطيور بلا أجنحة محترف الإبداعطيور بلا أجنحة محترف الإبداع

صدقت بموضوعك والكلام هذا بالتحديد كنت بنزل فيه موضوع لكن سبقتني وكفيت ووفيت والكلام الي نقلتة صحيح مية بالمية بمنظورى الشخصي ..

فعلا العالم طايحة نقد اصبح الجميع يجيد فن النقد الصغار والكبار والنظر الي السلبيات دون الايجابيات

والمواقع الي في النت فيس بوك وتويتر واليتيوب الي كل واحد جاي يتكلم عن موضوع وكلامة كله سخرية ونقد في الناس والحكومة والبلد هذا شئ غير محبذ نهائي وتفقد الشئ قيمتة وتنمي اخلاق سيئة في الجيل الجدديد الصاعد ,, لان لفت انتباهي لطفل في اليتيوب قاعد ينزل حلقات كلها نقد وسخرية مستخدم هذا الاسلوب وسيلة ترفعه لباب للنجومية والشهرة ..

من المفروض ان يطرح برامج مفيدة وتستغل الاوقات المهدرة في النقد بشئ بناء او على الاقل بكلمة طيبة يمكن ترفع المعنويات وتشجع للتقدم وتقوي الثقه في النفس ويكسب الاجر بنفس الوقت ..

الله يعطيك العافية على النقل المفيد والقيم ....

رد مع اقتباس
  #6 (permalink)  
قديم 14-01-2013, 08:33 AM
الصورة الرمزية حفيد هتلر
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 1,181
معدل تقييم المستوى: 19314140
حفيد هتلر محترف الإبداعحفيد هتلر محترف الإبداعحفيد هتلر محترف الإبداعحفيد هتلر محترف الإبداعحفيد هتلر محترف الإبداعحفيد هتلر محترف الإبداعحفيد هتلر محترف الإبداعحفيد هتلر محترف الإبداعحفيد هتلر محترف الإبداعحفيد هتلر محترف الإبداعحفيد هتلر محترف الإبداع

لو أتكلم عن الموضوع صدقوني ماراح اطووول معكم ههههههههههههه بس خلوني ساكت ههههههه

رد مع اقتباس
  #7 (permalink)  
قديم 14-01-2013, 02:31 PM
Banned
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 344
معدل تقييم المستوى: 0
إلى المطر محترف الإبداعإلى المطر محترف الإبداعإلى المطر محترف الإبداعإلى المطر محترف الإبداعإلى المطر محترف الإبداعإلى المطر محترف الإبداعإلى المطر محترف الإبداعإلى المطر محترف الإبداعإلى المطر محترف الإبداعإلى المطر محترف الإبداعإلى المطر محترف الإبداع

الكثير منا بلا وظيفة ، وبلا مسكن ، وبلا استقرار
وبلا خدمات جيدة سواء تعليمية أو صحية أو غيرها
وفي بلد يمثل قارة وللأسف قائم على " إقطاعية " القرون الوسطى
فالأرض لأصحاب " الشبوك " وللمواطن الحجر !!
وفي بلد يصدر عشرة ملاين برميل نفط يوميا بأكثر من 100 دولار للبرميل الواحد
وفي بلد يقدس الأفراد ، ولا يحاسب كبار المفسدين ، بينما يتصيد أخطاء الصغار ..
وفي بلد يصدر الحوار للعالم باسم " حوار الحضارات " بينما يقوم باعتقال
من يخالفه الرأي في الداخل بدم بارد ، والمعتقلات شاهدة على ذلك ..
وفي زمن الثورات على الظلم والطغيان والاستبداد يحق لنا أن ننتقد ..
والوطن والشريعة ليست قائمة على أفراد أو أُسر بل هي باقية ببقاء الشعب الذي يبحث عن
حقوقه المشروعة . والوطن أكبر من الجميع ..
وبعد ذلك إلحقوا بي ماشئيم من الألقاب ، فقولوا : عميل ، ولبرالي ، وشـ يعي ، وإرهابي ، ووووووو ألخ
فلايهم ، المهم أني مناضل في سبيل حريتي وحقوقي المشروعة . والآن الشارع محتقن ، والناس باتت
تفكر بطرق مختلفة ، بينما أصبح المقدسين سابقا منبذون وملفوظين من الغالبية !!

وتحياتي

رد مع اقتباس
  #8 (permalink)  
قديم 15-01-2013, 05:43 AM
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 329
معدل تقييم المستوى: 308702
أريدوظيفه محترف الإبداعأريدوظيفه محترف الإبداعأريدوظيفه محترف الإبداعأريدوظيفه محترف الإبداعأريدوظيفه محترف الإبداعأريدوظيفه محترف الإبداعأريدوظيفه محترف الإبداعأريدوظيفه محترف الإبداعأريدوظيفه محترف الإبداعأريدوظيفه محترف الإبداعأريدوظيفه محترف الإبداع

شكراً لكم جميعاً على مروركم العطر وإبداءكم وجهة نظركم
تمنياتي لكم بالتوفيق

رد مع اقتباس
  #9 (permalink)  
قديم 15-01-2013, 05:48 AM
الصورة الرمزية ابو زهرةة
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 469
معدل تقييم المستوى: 467241
ابو زهرةة محترف الإبداعابو زهرةة محترف الإبداعابو زهرةة محترف الإبداعابو زهرةة محترف الإبداعابو زهرةة محترف الإبداعابو زهرةة محترف الإبداعابو زهرةة محترف الإبداعابو زهرةة محترف الإبداعابو زهرةة محترف الإبداعابو زهرةة محترف الإبداعابو زهرةة محترف الإبداع

لا تعليق !!

رد مع اقتباس
أضف رد

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله إستراحة الأعضـاء

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 06:24 AM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين