11-05-2008, 10:16 PM
|
عضو نشيط
|
|
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 117
معدل تقييم المستوى: 36
|
|
انتقال أول عائلة للعيش في مدينة خادم الحرمين الشريفين بالأردن
مع إنجاز المرحلة الأولى من المشروع
انتقال أول عائلة للعيش في مدينة خادم الحرمين الشريفين بالأردن
عدنان برية - الزرقاء
إحدى الوحدات السكنية بالمدينة
افتتاح المرحلة الأولى من مدينة خادم الحرمين الشريفين بالأردن
انتقلت أول عائلة أردنية لسكنها الجديد في مدينة خادم الحرمين الشريفين، في محافظة الزرقاء الأردنية، شرق العاصمة عمان حيث أقامت شركة «الأرض» الأردنية المنفذة لنحو 1250 وحدة سكنية وتجارية في مدينة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز، حفلا بمناسبة انتقال العائلة الأردنية الأولى للعيش في واحدة من الوحدات السكنية التي أنجزت ودشنت مدينة خادم الحرمين الشريفين خلال زيارة تاريخية شرف بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز المملكة الأردنية الهاشمية العام الماضي وتقام مدينة خادم الحرمين الشريفين، «مدينة الشرق» سابقا، على مساحة تبلغ 25 ألف دونم في الجهة الشرقية لمحافظة الزرقاء، ومن المخطط أن تقام عليها مدينة سكنية حضارية توفر نحو 70 ألف وحدة سكنية، وتستوعب ما يزيد على 500 ألف مواطن أردني.
ويعتبر مشروع مدينة خادم الحرمين الشريفين، المتوقع الانتهاء من مرحلته الأولى عام 2011، أكبر مشروع إسكاني تنموي يشهده الأردن، ويتوقع أن يحدث نقلة جذرية ونوعية على الأصعدة الاقتصادية والاستثمارية والاجتماعية في مدينة الزرقاء الأردنية وقال مدير عام شركة «الأرض - الأردن» باسل سعيد، في كلمة ألقاها خلال الحفل: إن الشركة شارفت على الانتهاء من إتمام المرحلة الأولى من المشروع عبر إنجاز 124 وحدة سكنية.
وبحسب مدير عام الشركة فإن المرحلة الأولى من الجزء الذي تمتلكه شركة الأرض، البالغ 196 ألف متر مربع، تم بيعه بالكامل، وهو في طريق تسليمه للمنتفعين منه.
وأشار سعيد إلى أن المرحلة الثانية من المشروع تهدف إلى إنشاء نحو 270 وحدة سكنية حتى نهاية العام الحالي 2008، شاملة المباني والفيلات والمجمعات التجارية، فضلا عن إنشاء مجمع تجاري بمساحة 80 ألف متر مربع على أرض مساحتها 35 دونما.
ويهدف مشروع مدينة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى إنشاء مدينة سكنية عصرية، وخلق بيئة عمرانية متكاملة بخدماتها ومرافقها وفق مواصفات ومعايير دولية شاملة المراكز الصحية والاجتماعية والثقافية، والمدارس، والأسواق التجارية، إضافة إلى الحدائق والمتنزهات والأندية الشبابية.
http://www.alyaum.com/issue/page.php?IN=12749&P=1&G=2
|