عندما قرأتْ ماعبرت عنه مشاعرها له منذ زمن.
وماخطته اناملها له من حب طاهر وعظيم.
تذكرتْ مابادلها به من مشاعر يلفها البرود والتحجر.
شعور قاتل ان تشعر على نفسها بالحسره والاسى.
كانت تعشقة حد الفتنة.
كان اكبر همها ان تشعر بالحب السليم مع زوج طيب حنون
واكبر صدمة لها اعتقادهاانه يحبها لولا ضغوط الحياة عليه. والا كان عبر لها عنه.
وهو لم يكن يشعر بوجودها اصلا.
تنهدتْ بلوم ( سوء تصرف من فتاة صغيرة السن نظيفة النوايا)
بابتسامتهاالجانبية الساحرة فتنته.
سألها( مالذي يجعل اميرتي تبدي ثناياها؟)
ردت ببرود(لاشي. سوى قصة سخيفة)