مليت اعيش بصمت بين ال الاعيب
من كان منا صـار ماهـوب منـا


تعبـت أدور للمفـارق تقـاريـب
وليه المفارق يرتحل عـن وطنـااا


اللي نبيه يغيب باقـي ولا يغيـب
ومن كنت أبي قربه ترى غاب عناا


الهجر والخذلان والشـك والريـب
هاذي بقايا من الغلا فـي زمنـاا

عندما نعشق نوهب " للحبيب " نبض القلب
دون ان ننظر لعواقب فعلتنا ........!
وفجأه دون سابق انذار" يرحلون "
حاملين بشنطه سفرهم " قلوبنا "
فنبكي ونضحك وقد ننسي احياناً ........!
ولكن يبقي القلب دوماً في حاله " انتظار "

هارب’’ من التفكير ياناس هارب
أمشي مسافاتي على هم وجراح
مالي مع الفرحه رصيد وتجارب
هذي حياتي مابق’’ شي ماراح
حلمي كبير وشايله وسط قارب
والموج عالي والبحر,, دوم ذباح ’’..

يفز " قلبـ♥ـي" , گلما جبت طرياگ
گن المشاعر ! .. لا طريتگ تناديگ

أن شفتني آضحك ترآني ' آجامل آلناس
وإن شفتني نايم ترىى نوم مقهور
صآبر وأقول لِـ آلقلب لابأس
يمكن نهآية صبري آعيش 'مسرور

فِي شَقَـاوَتَهاَ [ سُؤالْ ] وَ فِي ركَادَتِهَا [ إجَابَه ] ..

وَ فِي مَلامَِحَهَا [ خَيـَال ٍ] وَ فِي مَعَالمِهَا [ طُفُولَه ] ..

وَ فِي ابتسَامَتِهَا [ وُضُوحَ ] وَ فِي قَسَاوَتِهَا [ غَرَابَه ] ..

وَ فِي مَدّمَعِهَا [ عَذابٌ ] وَ فِي مَزايَاهَـا [ خَجُولَه ] ..
كَأنّها شَمْسِ العَيّونِ وَ شَقَتْ خَدُودِ السَحَابَه ,,
كَأنّها فَصْلِ الغَرَامِ وَ زَادْ فِي رَابِعِ فُصُولِه ..!

أإه من ليلْ التجآإفيْ مآ أطولهْ . . ليلة العآإشقْ ثوآنيهآ ليآلْ
منُ يقول الشمسْ بآكر مقبله . . كلْ شمسْ مآلهآ وجهك ظلآلْ
أسألك بآلليْ أخذ منكْ الوله . . حطّه بصدريْ وأعطآكْ ![ الجمآإلْ
حآكنيْ ألآجلْ الليآإليْ ألآوّله . . أآه انآ بموتْ من ذلّ السؤآلْ !
هوْ صحيحْ إنّك حبيبيْ ليْ ![ دله . . وأستوى عنٍدهُ فرآإقيْ و الوصآإلْ !
كلْ جرٍحُ غيرْ جرحكُ بآقبلهٍ . . كلٍ ظلمٍ غيرْ ظلمك ليٍ عدآإلْ . . !