انا والليل والعبره وجرح وخاطر مكسور
...................ونفس من هجير البعد والحرمان مقهوره
وقلب ظامي لشوفك ولايروي ظما بحوره
...................وعين تحتري غياب الطيف وحظوره
ونار تنطفي مره ومره تشتعل وتثور
...................واقول النار مقدوره وهي ماهيب مقدوره

تدريْ وشَ معنىَ " طآوينيْ آلشوقَ "
يعنى يتهيــــأ ليْ , آشوفك
وآنِآدي وآنِآدي وآنِآدي وآنِآدي
ولآ ألمحّ إلآ طيف مرّ من قدآآمي وإختفىْ !

هِنآ لـ آلصمتٍ صوتٍ و حضنٍ و آنفآسٍ و عيون و روحٍ
.............. هِنآ لـ آلحگيٌ نبضٍ وجل / هِنآ لـ آلصدر [ تنهيدَه ]
هِنآ يآ حضرة آلگرسيُ تموت قلوبٍ .. تحيآ جروحٍ !
......................... ولآتبرح مگآنگ لو يعيد آلحزن بگ عيدَه

جلست البارحه أقرأ حروفك داخل كتابك.؛
............واراجع ماحصل فيني وأحاسب يومي وأمسي..!
وفجآه الكرسي يتكلم....!عن التقصير واهدابك..!
............كأنه وده يجرحني ...؟! ويقول لدنيتي حسي ...!
سأل عنك ولاعندي عذر يشفع لك غيابك..؛
............سأل وينك؟ سكت قلبي يالغالي وأستحت نفسي..!
تخيل لما يسألني جماد..! راحو أحبابك؟!
............تطيح الدمعه من عيني على أطراف هالكرسي..!

يـا بـنت مـا دام الـبدو تخلف هقاوي من iiهقى

وانـا بـدوي مـني يـشيل من الزمن ما لا iiيطيق

ابـفتخر حـنا بـدو نـعشق عـلى وضـح iiالنقا

حـنـا بـدو فـينا الـولد لـلقمة الـعليا عـشيق

حـنا بـدو فـينا الـولد لـو شاف موته ما iiأتقى

حـنا بـدو فـينا الـولد يـرقا ولـو مـاله iiرفيق

حـنا بـدو فـينا الـولد لا مـن رقـا رقـا iiرقا

الـين يـوصل غـايته لـو كـان في قمة iiطويق

يـابنت جـيتك والـثمن عـمري ابـي لـيلةٍ iiلقا

يـما كـذا والا بـلاش مـن الـصداقة والصديق

وسـاعة تـبسمتي وشـفت الـجمر والثلج iiاصدقا

قلت أشهد أن الموت حق وصحت لك صيحة غريق

واعـتقت دمـعي والـزعل والحزن لرضاك iiأعتقا

ابكتب لك شعر لكن اخاف يصير به تقصير
ولا يطلع بقد الشوق وايامه وطاريها
ابكتب لك شعر من راس صافي ما رضى تغيير
مباديه القديمه راسيه ماهو مجافيها
ابكتب لك شعر من قلب وافي صادق التعبير
يترجم سر نفسٍ وضحت لك كل خافيها

آلششوق مثل آلسكر ّ , . . وصدري آلكوب , . . !
....................وطآإريك لآإ من حركة دآإخلي ذآإب , . . .
آتخيلك , . . . ! ويذوب , و يذوب , و يذوب
....................وآحسس بك فوق آلمعآإليق تنسآإب , . . !
وآتنفسك بـ " شويش " , . يآإدوب , يآإدوب , . .
....................وآغمّض عيوني وآششوفك في آلآإهدآإب , . . . !