25-08-2013, 08:01 PM
|
 |
عضو نشيط
|
|
تاريخ التسجيل: Jan 2013
المشاركات: 151
معدل تقييم المستوى: 5156
|
|
|
حلول البطالة ضدّ حلول البطالة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموخ سيده
الشجر الاخضر ...اشكرك ...وحظا اوفر في قطاع اخر انشاءالله
|
الأستاذة الفاضلة شموخ سيده بارك الله فيك..
بالقدر الذي حزنت فيه على خسارتي بالمُسابقة الوظيفية؛ بالقدر نفسه وجدت فيه سعادة هائلة - بلا مبالغة - أنّني فشلتُ فشلاً ذريعاً باختبار القابليّة للتجنيد والتوظيف لصالح مصالح لا تتصف ب"الإجماع الوطنيّ"! ذلك الشيء الذي يتعارض ليس فقط مع ملامحي المهنيّة بل جوهر عواملي الوراثيّة...
كنتُ أسعى لحتفي.. لكنّ الله سلّم.
حول حذف المشاركة
أولاً، أعلنُ احترامي لقرار الإدارة الموقرة. ثانياً، كانت فحوى المشاركة المحذوفة رصد لمجموعة ملاحظات مبدئيّة تأخذ خصائص الحكم الأوّلي حول الشيء أو التجربة المراد إصدار توقع ما للمتسابقين الجدد. وقد ركزّت على هذه المسألة كثيراً قبل إدراج محتوى المشاركة - بصرف النظر عن الاتفاق وعدم الاتفاق على طبيعة المحتوى بالنسبة للمتلقي- ولا تحتوي مشاركتي -حسب فهمي- على إشارات بعينها لأيّ أشخاص صريحين أو جهات اعتباريّة. وقد تعاملتُ مع الموضوع حسب الحقائق الموضوعيّة المصرّح الاطلاع عليها وتداولها. أمّا طبيعة النقد فهي مسألة تقديريّة وتختلف الحسابات بشأنها حسب موقع الجهة ونفوذها.
تأسيسا على ذلك، أريد أن أضع القارئ(ة) بأنّ مساهمتي في منتديات حلول البطالة ستتوقف بشكل كامل طالما أن الإدارة الموقرة لا توفر تفسيراً لإجراءاتها الإداريّة فور صدورها خلال 24 ساعة. هذا التوقف سيظلّ مرهونا بقيد اعتبار المصلحة العامة بالنسبة لنشاط أعضاء منتديات حلول البطالة عموما .
أمّا على صعيد وزارة الخارجية، فإنني ألتزمُ - بإذن الله تعالى - بتوفير تقرير تفصيلي من "نسختين" بكآفة الملاحظات ذات الصلة بالمُسابقة الوظيفيّة عن السلك الديبلوماسي الوطني سوآء إلى المسئوليين الحكوميين في الحكومة المركزية، وأيضاً مدير مكتب معالى وزير الخارجية. وأدعو زملائي وزميلاتي للمُشاركة - حتى بالنسبة للمقبولين والمقبولات- لتوفير أكثر من مسودّة جيّدة لصانع القرار لاتخاذ ما يلزم من إجراءات من أجل بناء وطنيّ مستقيم ومرصوص وخالد.
والسلام ختام.
التعديل الأخير تم بواسطة الشَّجر الأخضر ; 25-08-2013 الساعة 08:18 PM
|
كل عام والجميع بخير 
من العايدين والفايزين ان شاء الله 
العرض العادي
