30-08-2013, 10:50 PM
|
|
عضو نشيط
|
|
تاريخ التسجيل: Jan 2013
المشاركات: 151
معدل تقييم المستوى: 5156
|
|
شكراً على اهتمامك..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجستيرأدارة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اختي الشجر الاخضر
انا مو متاكده من قصدك ولكن يبدوا ان هناك لبس في الفهم. في اعتقادي بناء على ما حصل في مسابقة 1433 الوزارة لا تقصد التحفظ على نشر البيانات ولكن اتوقع انه خطأ اداري في تحميل الجدول على الموقع كما حصل سابقا وتم تصحيحه ثاني يوم
(تقدرين ترجعين للمشاركة 1799 في تجمع المتقدمات على وظائف وزارة الخارجية(ملحق _ سكرتير ثاني) للعام 1433)
أنا وصلني رسالة واتوقع معظم المقبولات وصلهم نفس الصيغة بموعد المقابلة وعلى اللي ما وصلها تتصل بالوزارة وتنبيههم على الخطأ وأن شاء الله بكرة بالكثير نحصل الاسماء ومواعيد المقابلة لكل المقبوليين في الشكل اللي تعودنا عليه
|
أختي الفاضلة،
وفقك الله في سائر شؤونك.
ما أريد الحديث عنه هو أمر مختلف تماما، وهو أن مغالطة "الخطأ الإداري" غير واردة بالمرّة في مثل هذه المسألة الفنّية.
وكما فهمتُ من سؤال أحد المتخصّصين ثلاثة أمور:
أ - أنّه ليس خطأ أولاً، ولا يصنّف في دائرة الأخطاء حسب المعايير الفنّية والتقنيّة.
ب- أنّه فعل مقصود ومتعمّد. أي أنه يحضع لإجراءات معروفة ويستجيب لمنظومة تقنيّة تجعله أمر التنفيذ متحقّق.
ج - أنّه يحقّق هدف ما أو مغزى تقني وفنّي مراد استهدافه.
وبافتراض أنّه " خطأ إداري" - وأنا لا أعرف بأي معنى هو خطأ إداري- فما الحكمة من تكرار الخطأ مرتين متتاليتين[هكذا]؟ ثمّ ما نوع هذا الخطأ الذي يتجنّب المُسابقات الرجاليّة، ويترصّد المسابقات النسائيّة؟!
المسألة التي أخوض نقاشاً عقيماً حولها:
هل هذا "الترتيب الاستثنائي" عند التعامل مع "المسابقات النّسائية" هو "سنّة" متبعة في تقاليد الوزارة؟ أم "بدعة" نتيجة عارض "ما" يفصح عنه العامل التقني؟! وربّما المسألة تنتهي عند النّظر إلى وسم "الإطلاق التجريبي للموقع الرسمي" الذي ربّما يحمل الكثير من الإجابات... فموقع وزارة الخارجية يحتاج فعلا إلى"تطوير خلّاق وإبداعي" لا يتعلّق فقط بتنضيد المحتويات، بل بأسلوب التنضيد،...
لأن الوضع الحالي، يجعل الأولوية هي "للخدمات الالكترونية" على حساب "المعلومات والأدلة والحقائق المناسبة" في مجتمع المعلومات والمعرفة. وهذا أمر خطير جدّاً في عصر العولمة.
ختاماً،
أرجو لجميع المرشحات التوفيق والنّجاح في مسيرتهنّ المهنيّة، وسائر شؤنهنّ.
والسلام ختام.
|