تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > مرآة الواقع > الفقر هموم ومشاكل

الملاحظات

الفقر هموم ومشاكل يمنع طرح مواضيع التبرعات المالية

تكفون ياخواني ماذا أفعل ؟

الفقر هموم ومشاكل

السلام عليكم ورحمة لله وبركاته سأحكي لكم معناتي والتي ضاقت بي الأرض بمن فيها ولا استطيع ان احكيها لاحد , بل انني لم اجد حل لهاذه الضائقة لجئت الا ربي...

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #71 (permalink)  
قديم 08-05-2013, 11:23 AM
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
المشاركات: 151
معدل تقييم المستوى: 506
مخرجات الإبتعاث محترف الإبداعمخرجات الإبتعاث محترف الإبداعمخرجات الإبتعاث محترف الإبداعمخرجات الإبتعاث محترف الإبداعمخرجات الإبتعاث محترف الإبداعمخرجات الإبتعاث محترف الإبداعمخرجات الإبتعاث محترف الإبداعمخرجات الإبتعاث محترف الإبداعمخرجات الإبتعاث محترف الإبداعمخرجات الإبتعاث محترف الإبداعمخرجات الإبتعاث محترف الإبداع

الله يفرج همك
و تأكدي هل الرجال حول شي من المبلغ لمحفظه ثانية يعني هنا تثبت عليه تهمه السرقة

ولا الفلوس فعلا ضاعت بالأسهم ؟ مع أني استبعد من شخص شاطر بسوق الأسهم يحول ٥٠٠الف الى ٢٠ الف
وفي الحالة يكون انسان بلا مشاعر ولا أحاسيس

صح أنتي ما عندك اي مستند رسمي او عقد بينك وبينه لكن يمكن اهل الاختصاص يقدرون يفيدونك

  #72 (permalink)  
قديم 08-05-2013, 11:51 AM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: May 2013
المشاركات: 20
معدل تقييم المستوى: 214773
طلال العامودي محترف الإبداعطلال العامودي محترف الإبداعطلال العامودي محترف الإبداعطلال العامودي محترف الإبداعطلال العامودي محترف الإبداعطلال العامودي محترف الإبداعطلال العامودي محترف الإبداعطلال العامودي محترف الإبداعطلال العامودي محترف الإبداعطلال العامودي محترف الإبداعطلال العامودي محترف الإبداع

اسمعي يااختي مو مشكله لو تكون الاسهم نازله او منهاره
نظام الاسهم والشركات كل 3 شهور يسوون توزيع ارباح يعني حتى لو فلوسك عاصيه بالسهم تقدرين تكسبين من وراه لين يرتفع سعره وتبيعنه مع العلم ان فيه حركه مثلا اشتريتي السهم بسعر 85 ريال وصار 20 ريال مو مشكله يجيك توزيع ارباح سوي حد للسهم على سعر مثلا 86 هذي الحركه حلوه يعني من يصير سعر السهم 86 ينباع لحاله وتلقين الفلوس مع مكسب ارتفاع السهم ومكسب توزيع الارباح وحنا الحمدلله بالسعوديه والشركه اذا انهارت تدعمها الحكومه وترجع لنشاطها يعني السالفه مساله وقت لا اكثر وبعدها لازم انتي تتولين زمام الامور والله يحل ازمتك ويستر عليك ان شاء الله


اتمنى ان كلامي جاب لك وللاعضاء فايده وشكرا...

  #73 (permalink)  
قديم 08-05-2013, 06:05 PM
الصورة الرمزية الحرس الحدود
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 763
معدل تقييم المستوى: 39041
الحرس الحدود محترف الإبداعالحرس الحدود محترف الإبداعالحرس الحدود محترف الإبداعالحرس الحدود محترف الإبداعالحرس الحدود محترف الإبداعالحرس الحدود محترف الإبداعالحرس الحدود محترف الإبداعالحرس الحدود محترف الإبداعالحرس الحدود محترف الإبداعالحرس الحدود محترف الإبداعالحرس الحدود محترف الإبداع

الله يعوضكم خير

  #74 (permalink)  
قديم 20-05-2013, 08:58 PM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: May 2013
المشاركات: 29
معدل تقييم المستوى: 24
نرجوك ياربي يستحق التميز

الله يفرج همكم يارب ويرزقكم من واسع فضله

  #75 (permalink)  
قديم 07-06-2013, 04:59 AM
عضو مهم جداً
 
تاريخ التسجيل: May 2013
المشاركات: 526
معدل تقييم المستوى: 429584
أحلام للتسويق محترف الإبداعأحلام للتسويق محترف الإبداعأحلام للتسويق محترف الإبداعأحلام للتسويق محترف الإبداعأحلام للتسويق محترف الإبداعأحلام للتسويق محترف الإبداعأحلام للتسويق محترف الإبداعأحلام للتسويق محترف الإبداعأحلام للتسويق محترف الإبداعأحلام للتسويق محترف الإبداعأحلام للتسويق محترف الإبداع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمه سليمان مشاهدة المشاركة
الراتب مايصفي منه لنا كلنا الا 4 الاف ريال لان احنا ندفع قسطين انا واختي ففقط ابوي الي يصفي له من راتبه اكثر ياخواان ولله ضايقة فيني هالدنيا وشايلة هموم كثيرة من ردة فعل ابوي واختي وامي واهلي كلهم دمرت حياة اطفال وكبار بسبب غبائي وحسبي لله على من كان السبب بس حسبي لله عليه يارب يموت موتة شنيعة انه مجيب دعوة المظلوم تواصل معي عضو وحط الدنيا في نظري انها بخير وانه بيساعدني مع اني ماطلبت الا مشورة لاني عارفة ان مافيه احد بيساعد بالمجان واخر حاجة طلع يبي يستغلني طلعات وخرابيط وهو عارف نفسه زين ماودي افضحه ابيه يرجع لربه ويتذكر خطائه ولله انا بحالة ماحد يتمناها في اعدائه فما بالك احبابه
بالعكس قولي اسمه يستاهل ..
وعشان لو احد يحسبه انه كويس يشوفه ع حقيقته..
والباقي يحذرون منه ..

  #76 (permalink)  
قديم 07-06-2013, 10:34 AM
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 97
معدل تقييم المستوى: 25
خرريج فيزياء يستحق التميز

اختي انا مثل الكثير اللي انزعج من قصتك وحسينا باحساسك ولكن مابيدينا شي نقدر نخدمك فيه الا الدعاء يعني لو معي مليون يمكن ساندتك لكن كلنا يادوب ناكل عشانا ..
بس ابي اعرف منك بعض الامور
انتي فتحتي محفظه صح؟ طيب لها اسم مستخدم وكلمة سر المفروض تكون معاك .. والا انتي عطيتيهم للشخص اللي سرقك؟
+
تاكدي يمكن مو خسران بالاسهم لا .. يمكن سارق فلوسك يعني محول الفلوس من محفظتك لمحفظته .!
او مسدد فواتير له واقساط من محفظتك .!

لازم تركزين على طريقة ( ذهاب الـ 400 الف من المحفظه ) لو يتقصون الحقائق ويمسكونها من اول ريال الى اخره راح يحصلون اللي سرقك ويعاقبونه .!

اهم شي اهم شي اهم شي
لاتسكتين عن حقك هذي سرقة عيني عينك وتقريبا اللي حصلك مثل اللي حصل لـ هذي اللي بخبر سبق نصب عليها واحد وجابوه من اذانيه ثاني يوم ..http://sabq.org/2y5fde

لازم تشتكين للاماره والشرطه

ولو توصلين قضيتك للصحف الالكترونيه مثل سبق صدقيني بيطلعونه لو كان من عضويته اللي بالمنتدى لاتحسبين ان هالشي صعب ابدا مدينة الملك فهد للجرائم المعلوماتيه تطلع لك لو قبل عشر سنين,..!!

  #77 (permalink)  
قديم 12-06-2013, 12:14 PM
الصورة الرمزية الشَّجر الأخضر
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
المشاركات: 151
معدل تقييم المستوى: 5156
الشَّجر الأخضر تم تعطيل التقييم
الوأدُ الخفيُّ


المرأة العاملة بين مطرقة التهديد الأمني الاقتصادي للعائلة وسندان التنظيم الاقتصاديّ المتخلّف للقطاع العائلي - المنزلي:


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمه سليمان مشاهدة المشاركة

(...)
ياخوان انا اختكم ريمه عمري 24 سنة توني متخرجة والحمدلله توظفت بشركة وراتبي 5.322 الاف ريال واختي التي اكبر مني متوظفة كذلك.
أبي يبلغ من العمر 57 سنة تقاعد قبل سنتين من وزارة الزراعة ..
نسكن في منزل أيجار وأبي لديه بعض الالتزامات ولم نستطيع طوال تلك الفترة من شراء منزل بل كان حلم العائلة ان يكون لنا منزل ملك,,, بعد ماتوظفت شاورتني اختي بأن نتضامن انا واياها وابي سيأتيه خدماته وما الى ذلك ونشتري منزل وشاورنا ابوي ووافق على ذلك
(...)
بعد كذا دورنا وحاولنا نحصل بيت يصلح لنا ولكن للأسف مافيه شئ اقل من 900 الف يناسب لنا
(...)
ماحب اطول عليكم واختصر لكم الكلام كله المبلغ ماكفى ابد حصلت شخص يسوي توصيات في الاسهم بس شفت كثير يقولون عنه كلام زين وزي كذا بعدها فكرت شلوووون نوصل المبلغ على الاقل 800 الف عشان نقدر نشتري هالبيت
(...)
بعدها قلت لاختي ان فيه وحدة زميلتي تعرف بالاسهم وزي كذا وصراحة انا كذبت عليها ماقلت لها انه شخص ماعرفه بس كنت خايفة من ردة فعلها لو قلت لها انه شخص .. بس رفضت وقالت كثير يخسرون بالاسهم وانتي تعرفين ان هالفلوس ماجتنا الا بعد الموووت والتعب حاولت افكر افكر بس كانت داخله هالفكرة براسيلان شفت توصية له من 33 ريال بعدين وصلت 250 ريال تقريبا في شهر واحد بسسسسس لو اشتركت معه كان صار معنا مليونين يمكن بعدها اقتنعت بالمرة وقلت لاختي وعلمتها عن التوصية حقتها هذي واقتنعت اختي وقالت لايروح تعبنا انتبهي ومن هالكلام وزي كذا
(...)
وكلمت الرجال وقلت له عن سالفتنا وزي كذا وقالي انا لي نسبة 2% بس عشاني بخدمكم وزي كذا انا مابي حاجة بس بخدمكي لله قلت له الله يجزاك خير يارب واعطيته بيانات محفظة بعدين قلت له لاتدخل السهم الحرام ابدا ابدا حنا نبي فلوس الحلال قالي خلاص المهم انا بقيت اكلمه على الواتساب وزي كذا اشوف وش سوى لان ولله ماعرف للمحفظة حقت الاسهم والحاجات هاذي قالي انا ربحت الحين بس من سهم حرام بس من محفظة ثانية ,, قلت له ياخوي مانبي سهم حرام لوسمحت قالي ماعليك بس حبيت اوريك يعني وزي كذا بعدين سالته قلت كم تقدر تخليها توصل عند 800 الف كم وقت تحتاج قالي عطيني 3 شهور بس لاتشغليني خليني اركز بالسوق قلت له خلاص بعد 3 شهور ان شاء لله موعدنا بعدين انا ارتحت وقلت يارب اكتب لنا كل خير.
بعد 3 شهور كنت اقوله المدة خلصت وش صار معاك وزي كذا ماكان يرد علي بالوتساب وحاولت اكلمه بعدين حسيت انه يتهرب صراحة بعد كذا بصراحة خفت من الموضوع كنت ابي اعرف وش صار بس وانا ماعرف ادخل عند المحفظة هاذي بعدها رحت للبنك(...)وجيت عند الموظفة وعطيتها البياانات وقلت تكفين شوفي وش صار بالمحفظة حقت اختي وهي ماتقدر تجي ومن هالكلام ويالله يالله اقتنعت وفتحت عليها وقالت لي المحفظة فيها 22 الف ريال !!قالت اكيد صرفت عليك لان كل الاسهم الي داخلتها منهارة وزي كذا !!
(...)
اختي سالتني قبل فترة قلت لها امور زينة ان شاء لله ياخوان تكفون وش اسوي وش الحل (...) دلوني على حل انا اخطأت صح بس انا نادمة الحين والرجال الي اعطيته المحفظة كل الناس يمدحون فيه مادري ليش سوى فيني كذا ولله مادري ليش
(...)
بسم الله الرحمن الرحيم
أسعد الله صباحكم بكل سلام ومودة وسرور
وبعد،


مشكلة أختنا في الله - كما ورد في نص الاقتباس أعلاه - لا يمكن أن يساعدنا على "تقويم المسألة" من وجهة نظري. عدا الحقائق الأساسية. مثل:

- عمر الأب.

- عمر الأخت.
- طبيعة المشكلة الاقتصادية(المادية) للعائلة:

اقتناء أو امتلاك منزل خاص.
وأعتقد أن الأخت في الله لا تواجهُ "مسألة ماديّة" صرفة أو محضة أو بحتة أو خالصة كما يظهر في تفاصيل حديثها بلغة الأرقام. وكأن الأمر بِمُجرد انتهاء المُعضلة المادية تعود المياه إلى مجاريها!!! وإنّما جوهر مشكلتها – في رأيي - أخلاقيّة محضة.
وكان من ثمرة النتائج المترتبة على انحراف/ أو ضياع/ أو انهيار/ المسألة الأخلاقيّة عند الأخت في الله سواء ما كان منها عند المستوى الذاتيّ؛ أو العائليّ؛ أو المهنيّ؛ أو المجتمعيّ؛ - وهو غيض من فيض - كان حديث ونواتج "الكارثة الماديّة" أو "الطوفان الماديّ الرهيب".
تأسيسا على ذلك،

أيّ محاولة لصوغ مُعالجةٍ تبدأُ باعتبار النّازلة هي "ماديّة خالصة" بمعنى "خسارة مادية" و"الله يعوضك" مقرونة بالاستغفار، هي معالجة خاطئة ابتداءً. (لماذا؟) .

لأن مركز المشكلة؛ مركز الخطر؛ مصدر الجراثيم مازال آمنًا يأتيه رزقه رغدا بغير حساب.!!! فالنتيجةُ تبدو ماديّة ظاهريا؛ ولكنّ السبب الأصليُّ الذي أراهُ هو: انهيار المنظومة الأخلاقيّة للعضو الاجتماعيّ المسئول عن تأدية الواجبات، وتكبّد الالتزامات في ضوء قوانين النّظام الاجتماعيّ العربيّ المسلم. وتحت قيد/ أو شرط مناخ وبيئة ومنظومة الرأسماليّة التاريخيّة "الجبريّة" بالنسبة للمجتمعات غير الرأسمالية أو غير المطوّرة اقتصاديًّا واجتماعيًّا مثل: المجتمعات العربيّة الإسلاميّة.

وأيّ إغفال أو تجاهل أو اعتبار "الرِّهان الحضاريّ والتاريخيّ: أي محاولة استعادة فرضيات/ شروط/ قوى المجتمع الإسلامي النهضوي عربيا وتاريخيا وحضاراتيّا" خارج حساباتنا السياسيّة والاقتصاديّة والاجتماعيّة لهذا القيد عند تطبيق مجموع الواجبات والمسئوليات والتكاليف المنبثقة عن "قوانين النظام الاجتماعي العربي المسلم المعاصر" يؤدي إلي أن يَحُدّ/ أو يقلّل/ أو يثبّط/ أو يحجب بالكامل فعالية قدراتنا المادية والمعنوية في سبيل الوفاء بتلك الالتزامات - كما هو متوقع - والقيام بالأوامر والنواهي - كما هو يجب -.

هذا القيد أصبح واضحا أكثر من أي وقت مضى في التاريخ المعاصر سيما على مستوى القطاع العائلي – المنزلي في المجتمعات العربية المسلمة. لأن القطاع المنزلي بات يواجه دوما إشكاليّة الحلال/ الحرام؛ التضحية/ المقايضة؛ القبول بالأدنى بسبب(...) مقابل الحصول على الأقل لأن(...) أضف إلى ذلك، ظاهرة الثورة العربية التي هي ظاهرة القطاع المنزلي- العائلي العربي والتي لم تستجب المتطلّبات السِّياسيَّة والقانونيّة والاجتماعيّة المحلّيّة لاستحقاقاته. وإعطائه وزنًا اجتماعيًّا واقتصاديًّا وسياسيًّا؛ لينهض بشروطه الإنتاجية ويستعيد حيويّته، ومثاليّته، وقوانينه الطبيعية الفطرية؛ من أجل القيام بالمهام واكتشاف الأدوار وتطوير التنظيم الاجتماعي العربي المسلم.
والمطلوب من الحكومة بعد وضوح هذا القيد - في أذهاننا – إدخاله في حساباتنا السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية عند اتخاذ قراراتنا قوميّا، ومناطقيّا/ جهويا، أو صناعة سياساتنا الوطنية الشاملة. وليس المطلوب من الحكومة هو التخلّي عن القطاع المنزلي العائلي ليكون بين مطرقة الرأسمالية وسندان القوانين الاجتماعية العربية المسلمة.
مثال القيد في ضوء المشكلة الاقتصلدية لعائلة ريمة سليمان:
هو الاستعانة بالمحفظة الاستثمارية - بطريقة غير قانونيّة يترتب عليها تعرضّ أختها الكبرى للمسائلة والمحاسبة - رغم غياب منظومة التطوّر الاقتصادي، وشفافية الإجراءات في التنظيم الاقتصادي - الاجتماعي للقطاع العائلي.

فعلى سبيل المثال، لا يمكن ل ريمه التحقّق من سلّة الخيارات الاقتصادية لاقتناء منزل خاص بسبب صعوبة الشروط الإنتاجية للقطاع المنزلي. مثل: قصور دور المرأة الاقتصادي، وغياب شبكات دعم ومساندة "غير ربحية" للقطاع المنزلي - العائلي؛ لترميم هذا الدور وإعادة صياغته بما يجنّب القطاع المنزلي الكوارث الاقتصادية، وخطر الإفلاس الماديّ.


مرة أخرى.


عن أيّ "سهمٍ حرام" تتحدّث الأخت في الله في معرض كلامها؟!


-هل الكذب على الأهل؛ والتدليس على الوالدين والأخوة، والظلم والافتراء"حسنة كاملة"؟!
- هل الإخلال بالأمانة والعهد ومسئولية الذات والعائلة والمهنة "حسنة كاملة"؟!
- هل الثقة بالأجنبيّ(أقصد الغريب عن دائرة المعارف والأشخاص المقرّبين،(واطّلاعه على شؤون الأسرة الخاصة، وحجم عائداتها المادية، وكشف عورتها بغير ما شرع الله من المواثيق والعقود والحدود "حسنة كاملة"؟!
- وما خفي كان أعظم بلا شّك أو ريب ولو نقيرا.
ودليل ذلك من الاقتباس:
" والرجال الي اعطيته المحفظة كل الناس يمدحون فيه مادري ليش سوى فيني كذا ولله مادري ليش".




وهؤلاء الناس يا أختي لا يخرجون عن فريقين

- إمّا أنّهم متورطون بخراب البيوت، وهتك الأعراض، متعاطون أكل أموال الناس بالباطل:

كلّا حسب درجته.
- أو إنّهم وجدوا ضآلتهم، وهي وساخة/ قذارة المحيط من حولهم. وتدنيس كل ما هو ظاهر لهم بالطاهرة لجرّه إلى القاع، وذلك لضمان عدم كشف مستنقعهم: كلّما زادوا في الوحل وازدادوا وسخا !!!

أقول:

يا لوجاهة السهم الحرام!!!!
في الحديث الحرام!!!!
في الشأن الحرام !!!!
والله خير حافظا وهو أرحم الراحمين.

إذا، كيف يمكننا معالجة الأمر من منظور وطني شامل؟
والحالة هذه؟


لقد عنونت مشاركتي بالوأد الخفيّ. وذلك من أجل توضيح عدد من الحقائق الخطيرة للمسئولين الوطنيين في الحكومة لاتخاذ ما يلزم من إجراءات فورية وعاجلة وقصوى؛ وسياسات قويّة ومُتشدّدة؛ وقرارات سديدة وحكيمة آنيا ومستقبليّا.


وأقصد بالوأد الخفيّ: أي مظاهر ووقائع التنظيم الاقتصادي للمرأة العاملة في المجتمع المحلّي حيث تشير هذه المظاهر( من منظور الأعضاء الاجتماعيين، أو المُراقبين)، وتدلّل الوقائع(من منظور وزارة الداخلية والمباحث[1]
تدهور أوضاع "المرأة العاملة المحلّية " عندما تحوّل دورها الاقتصادي والاجتماعي لمواجهة الأعباء المادية والمتطلبات المعيشية من أجل بقاء العائلة والمحافظة على استقرارها جنبا إلى جنب "ولي الأمر" أو نيابة عنه بصرف النظر عن الأسباب. وقد ساهم هذا التدهور في خروج المرأة العاملة عن "الإطار الإخلاقي والاجتماعي والأعراف المؤسسية للنّظام الاجتماعي" والتورّط الأخلاقيّ - بصرف النظر عن مستواه ودرجاته- مع "مؤسسات اعتبارية" أو "أفراد صريحين"؛ كمبرّر اقتصادي طارئ لمواجهة الالتزامات العائلية جرّاء التحولات الاقتصادية والاجتماعية للنّظام الاجتماعي في الوقت الراهن.




ويرجع السبب الأصلي للخروج – من وجهة نظري- هو غياب وتدنّي دور الحكومة في التنظيم الاقتصادي للقطاع العائلي مّما أدى إلى تخلّفه تنظيميا(إداريّا. مثل: غياب مؤسسات أبحاث عن الأسرة المحلّية في ضوء التنظيم السياسي الحديث:الدولة ومؤسساتها، قطاع الأعمال،...الخ، نظام الحوافز لإعادة توجيه سلوك وتوقعات العائلات ،...الخ) ورسّميّا(تشريعيا. مثل: إصدار قوانين منظمّة بخصوص التنظيمات الإدارية مثل: المشيخات، العمدة، المعرّف، و"الهبات بأنواعها للشيوخ والأعيان من خلال إعادة تقييم أدوارهم الاجتماعية المفصولة تماما عن وقائع التحولات الاقتصادية والاجتماعية للقطاع العائلي/ المنزلي – الاجتماعي، وربط المكآفات والحوافز بمقدار اقترابهم من توقعات الأسر والعائلات ورعاية مصالحهم المادية والأدبية والاستجابة والتعبير عن مطالبهم الحيوية وآمالهم)، وقصوره عن تحقيق استجابة مرنة للتحولات الاقتصادية والاجتماعية وتوفير غطاء حماية للأسرة أو العائلة من خلال شبكات الدعم والمساندة الذاتية والأهلية والحكومية.

أعتقد، إننا بحاجة إلى "استعراض سريع" لأهم الإشكاليات الاقتصادية في تاريخ الفكر الاقتصادي للأمم والشعوب وعلاقتها بالتنظيمات الاقتصادية - الاجتماعية القائمة على مستوى القطاعات. والتي تؤثر في اتجاهات القراءات التحليلية لوقائع المشكلة الاقتصادية للأعضاء الاجتماعيين أو [أفراد] المجتمع. وهذا الجزء من حديثنا يحتاج إلى تركيز عال وانتباه شديد. وهو من أجل إقناع "الإدارة العامة الحكومية" بخطورة الوضع الراهن. وتعبأة "الإرادة العامة والعليا" من أجل إصدار التشريعات والتنظيمات والأوامر لتحسين الوضع الراهن للقطاع العائلي المتهالك/ الفاشل كوحدة تنظيمية اقتصادية.

وهذه الإشكاليات التاريخية التحليلية سأقوم بتعريفها "معياريّا" من أجل توفير "أرضية دعم" للاستنتاجات التي تم التوصّل إليها أعلاه، والإشارة إليها كمقدمة للبحث العلمي الاجتماعي لعلم الاجتماع الاقتصادي أو علم الاقتصاد السياسي. لأن مسألة الخوض فيها هي للأساتذة الكبار والمفكرين الاقتصاديين، ومن خلال الجمعيات والملتقيات والمؤتمرات والمنتديات الدولية المتخصّصة للبحث الاقتصادي والاجتماعي.
يمكن تلخيصها مؤقتا من وجهة نظري كالتالي:
موضوع # إشكالية 1# تاريخ الأفكار/ الوقائع الاقتصادية
جذور المسألة الاقتصادية - الاجتماعية عند المرأة تاريخيا.
[تعني كلمة الجذور في هذا السياق غالبا تأتي بمعنى الخلفية التاريخية لأي مسألة من المسائل، أو قراءة القضية من منظور تاريخي مُقارن. مثل: عصر( أ)، عصر(ب). أو عصر (أ) لكن فترات زمنية متفاوتة: (س)،( ص)، (ع) لاكتشاف التعميمات، السمات، المظاهر، السلوك، التفاعلات، العلاقات، القوى المؤثرة، العوامل، العوائق، التحديات، التهديدات....الخ].
وكيف تحوّل دور المرأة:
- من غير مركزي/ إلى مركزي - في ضوء شروط إنتاجية متخلّفة -
- من بسيط / إلى مركب ومعقد - في ضوء شروط إنتاجية متخلّفة -
- من عائل غير مستغني/ إلى مُعيل مستغني قائم بذاته - في ضوء شروط إنتاجية متخلّفة -

وتشير عبارة " في ضوء شروط إنتاجية متخلّفة" استنادا لنموذج/ مثال/ تجربة/ المرأة العربية المُعاصرة/ الحالية. مقارنة بنموذج/ مثال/ تجربة/ المرأة التركية. أو نموذج المرأة الألمانية. وأقصد بالمُقارنة: استدعاء التباين والتمايز بين تأثير الشروط الإنتاجية للتنظيم الاقتصادي للمجتمعات؛ وعلاقتها بالقرار الاقتصادي الرشيد للأعضاء الاجتماعيين!!!
وكلا النموذجين الأخيرين - أي التركي والألماني - على سبيل المثال - تعرض دور المرأة لتحوّل اقتصادي - اجتماعي. ولكن تمّ ذلك في ضوء شروط إنتاجية متقدّمة ومتطوّرة. ويعني التطوّر والتقدّم في علم الاقتصاد الغربي "مجموع المؤشرات والتقديرات والتوقعات" المادية والتنظيمية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية التي تعطي المجتمع الاقتصادي للأمة ما "درجة عليا" في قدراته النوعية للحصول على احتياجاته، وتوقع اشباعها في ظل الموارد نتيجة برامج سياسية اقتصادية للحكومات(فلسفة اقتصادية رشيدة توازن بين الحاجات وطرق إشباعها بما يتضمنه من قيّم ومبادئ عليا وأولويات وبرامج دعم) أو "وحدة الأوامر" بالنسبة للبلدان الأقلّ تطوراً لتوجيه "عناصر" و"موارد" الأمة للوفاء بمتطلباتها التنموية.

وهو خلاف المعنى الشآئع وغير العلمي بالنظر إلى التقدّم والتطوّر كفِقه رأسمالي توجيهي[ كمثل قول: أن تكون متقدماً ومتطوراً معناه أن تكون رأسماليّا حرّا] أو كثمرة نهائية لتراكم الثروة(المكاسب) أو الربح( الدخل)؛ لأن الأخير لا يسمى تقدّما اقتصاديا على مستوى التنظيم الاقتصادي وإنّما رأس المال النقدي/ غير النقدي؛ كعنصر من عناصر الإنتاج في النشاط الاقتصادي الجزئي.
موضوع # إشكالية 2# الشروط الإنتاجية أو القوانين الاقتصادية الجزئية

معاينة الشروط الانتاجية في التنظيم الاقتصادي لهذا المجتمع العربي المعاصر كعامل مستقلّ فريد في ضوء معالجة المشكلات الاقتصادية للمجتمعات. وتعتبر المعاينة مدخل للتحليل والتفسير وتعدّد التوجهّات الفكرية لقراءة الشروط، وتحليل العلاقات الاقتصادية، وعُلاقتها بالعوامل الأخرى، والقوى الإنتاجية والأدوات الإنتاجية. وإلى أي مدى تساهم الشروط (الاتفاقات/ العقود الاقتصادية أو خصائص وتنظيم العمل البشري ذكورا وإناثا) في تحقيق نشاط اقتصادي فعّال ومثمر وعادل ومستديم وقادر على الاستمرارية وحلّ المشكلات الاقتصادية التي يطرحها المجتمع باستمرار وفق القوانين الاقتصادية – الاجتماعية السائدة أو المقررة بموجب الدستور.

موضوع # إشكالية3# الأهلية الاقتصادية أو الرشد الاقتصادي

هل قامت السلطات أو "وحدة الأوامر" أو الحكومة بتوفير غطاء "أهليّة اقتصاديّة كاملة" للوحدات أو الأعضاء الاجتماعيين. أي: سلوكا اقتصاديا كفؤ يثمر طيّبات وحسنات ومنتجات اقتصادية تؤدي إلى المزيد من الأرباح والفوائد والمنافع للأنشطة والفعاليات والحوافز للتنظيم الاقتصادي. وأقصد بالأهلية الاقتصادية - حسب التعريف العلمي لفرضيات النّظرية الاقتصادية في علم الاقتصاد الغربي - هو مبدأ الرشد أو العقلانية الاقتصادية التي يجب أن يتمتع فيها العضو / الفرد/ الوحدة/ المنشأة/ الحكومة/ المنظمات/...الخ عندما يمارس العضو النشاط الاقتصادي أو عند اتخاذ العضو القرار الاقتصادي.
وقبل التعليق الأخير على موضوع الزميلة لمشكلتها الاقتصادية. أريد إدراج تنبيه هام في البحث الاقتصادي عن المرأة - أو الاجتماعي والسياسي عموما - يوجد منهجين للبحث:


الأول. النّظر إلى المرأة كجزأ لا يتجزأ من القطاع العائلي/ الأسرة/. فعلى سبيل المثال: أنا أنظر لمشكلة "ريمة سليمان" بوصفها "مشكلة اقتصادية" صادرة من القطاع العائلي. هذا هو افتراضي.

الثاني. النظر إلى المرأة كجزأ منفصل عن القطاع العائلي(الأبوي). تحكمها قوانين مختلفة، وتتأثر بأبعاد وعوامل ذات علاقة بالتاريخ والدين والجغرافيا...الخ. وهذا المنهج هو خارج منطقة بحثنا. وفي الواقع، لا أملك رصيد علمي حول هذا المنهج.
تحديد المشكلة الاقتصادية لعائلة ريمة سليمان:
نقص المعلومات والاعتماد على مصادر غير آمنة عند اتخاذ قرار شراء المنزل في الوقت الحالي.
تفسير:
أنا استغرب كثيرا، جملة "حلم العائلة" ذلك لأنه هذا الحلم بالنسبة لنا في المملكة العربية السعودية هو حلم جميع السكان المحليين عن بكرة أبيهم. أو حلم الشعب أو حلم الأمة. وكأي حلم يجب أن يكون قابلا للتحقّق وفق شروط الواقع والإمكانيات وليس الخيال والأماني الباطلة. أي دراسة هذا الواقع وإمكانياته، وكما يظهر من المعطيات عن العائلة:
الأب 57 سنة هو "قادر على العمل" - أفترض ذلك - ويستطيع مشاركة عياله بتكاليف الإنفاق المادي على الأسرة. أضف إلى ذلك، تقدير حجم خبرة الأب في النشاط الاقتصادي. يتطلّب الاستعانة بذلك التقدير في أسوأ التقديرات، عدم الموافقة على "اقتراح التضامن لشراء منزل" طالما أنك "حديثة التخرج وفي قطاع خاص" ومازالت في أولى خطواتك العملية. ومازالت "غير ناضجة" وينقصك الكثير من الخبرات والمهارات الحياتية والتدبيرية للشأن المنزلي من منظور مركزي ومسئول. ذلك لأن القطاع العائلي التقليدي فشل في إعادة بناء التماسك والاستقرار لأعضائه بسبب وتيرة التحولات السريعة وما تفرضه من تكاليف وطرق إنتاج جديدة للخبرات والمهارات في ظل غياب وتواطؤ حكومي وأهلي معيب وفاضح!!!
هنا تطرح استفهامات كثيرة على الوالد، والأخت الكبرى الموظفة، ونظام العائلة عند اتخاذ القرار ومعالجة المشكلات. ويتضح أن نظام العائلة والأحرى قول /عائلاتنا/ مثل الأنظمة العربية منكشف للخارج، ويتأثر بما يحدث في الخارج!!! وبناء على تقدير ما يراه الخارج صوابا يتم اتخاذ القرار!!! للأسف! كان من المفترض أن يوفر القطاع الخاص "فرصة" لتحسين الشروط الإنتاجية للعاملين وزيادة أهليّتهم(رشدهم) الاقتصادية. وليس فرصة لزعزعتهم، وإغراقهم بالأكاذيب في تخطيط وجدولة معظم مشكلاتهم الاقتصادية بتوفير بيئة غير آمنة لتدفق المعلومات الخاطئة والضارة والفاسدة[2].
تعريف المشكلة الاقتصادية لعائلة ريمة سليمان
كيفية الحصول على المأوى المناسب أو المثالي من وجهة نظر العائلة مع محددات أهمّها تكلفة المنزل المطلوبة مع غياب شفافية لمصادر الدخل المتعددة. ّأي مشكلة تتعلق بالاستقرار المعيشي والرفاهية المادية.
التفسير:
لم تكن هناك موائمة بين المتطلّبات والقدرات المادية للأسرة بسبب غياب التنسيق بين الأعضاء والإفصاح عن كل جزئية ذات صلة عند اتخاذ القرار الاقتصادي. والاستعانة ببيوت الخبرة(غير المتوفرة) لدراسة كآفة الأمور ذات الصلة واتخاذ أفضل الوسائل لإدارة الأزمة أو المشكلة الاقتصادية.
نطاق المشكلة الاقتصادية لعائلة ريمة سليمان:
الحكومة: متجاهلة تماما آثار التغييرات الاقتصادية والاجتماعية التي تطال القطاع العائلي من قبل جميع القوى الاقتصادية والإنتاجية في المجتمع. وتحوّل الأدوار على مستوى ذلك القطاع، والحاجة إلى مراجعة نظام الحوافز، وإعادة هيكلة التنظيم الاقتصادي ليستجيب للتحولات الاقتصادية والاجتماعية.
البنك: مستغلّ تماما حالة الفوضى الخلّاقة بين غياب "وسيط نزيه" و"وسط تنظيمي شفاف يسمح بتدفق المعلومات الرشيدة" . ويصلّي للربّ: هل من مزيد؟
قطاع الأعمال: يضلّل/ يغيّب تماما العاملين عن المشهد الحقيقي والفعلي لقوى الاقتصاد. ويساعد على غياب كل مظاهر الشفافية والإفصاح عن إجراءات العمل.


المؤسسات المالية الوسيطة: الوباء للاقتصاد الوطني لتخلّف منظومته التشريعية والتعاقدية والإدارية.
العائلة: تعرّض العائلة لخطر الإفلاس وعدم الاستقرار. وفشل بعض العائلات في اختبار البقاء كمنظومة اقتصادية اجتماعية بسبب غياب شبكة الدعم والمساندة التنظيمية(إداريا) والتشريعية(قانونيا) للقطاع العائلي في مواجهة المشكلات الاقتصادية الرهيبة انطلاقا من التحولات الاقتصادية والاجتماعية التي تمر في هيكلة التنظيم الاقتصادي للمجتمع رسميا(حكوميًّا.(
حلّ المشكلة الاقتصادية لعائلة ريمة سليمان:
لقد قامت الحكومة بتوفير أرضية تشريعية، وبرامج دعم ومساندة لقطاع الأعمال، لقطاع التصدير، لقطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة، للاستثمار الأجنبي، لتوطين التقنية وبناء الاقتصاد المعرفي، الخ...
ولكن أين هو نصيب القطاع العائلي كـ"وحدة اقتصادية متكاملة" تتأثر بالنشاط الأقتصادي للأمة؟!!َ
لقد تمّ إهمال القطاع العائلي كوحدة متكاملة في منظومة الاقتصاد الكلّي كنتيجة طبيعية لتخلّف القوى والشروط الإنتاجية في التنظيم الاقتصادي المحلّي لبيئة النشاط الاقتصادي للمجتمع.

ويمكن مبدئيا، حلّ المشكلة من خلال توفير شبكة دعم ومساندة للقطاع العائلي وإعادة مراجعة التشريعات والتنظيمات الإدارية ونظام الحوافز الخاص بذلك القطاع( وهي تستغرق وقنا زمنيا طويلا جدا، ونقاش عريض، ولكن لعلّ طرحنا يساعد على تأطير الأجل الزمني بإذن الله تعالى).
مثل: الشفافية، والافصاح، تكلفة المعلومة، بناء قاعدة بيانات لنمذجة القطاع العائلي وفق بحوث اقتصادية متعلقة بمشكلات القطاع المنزلي.
والحلّ الجزئي هو إنشاء عدّة جمعيات وطنية "حكومية" و"أهلية" للاستشارات الاقتصادية للقطاع العائلي
بحيث تحقق الآتي:
- يكون الهدف من إنشائها هو إعطاء وزن اعتباري "لمبدأ الرشد الاقتصادي"، وإعادة بناء "الأهلية الاقتصادية للقطاع العائلي" وفق منظور عربي إسلامي متطوّر. والتنسيق بين مختلف القطاعات الاقتصادية فيما يخصّ هكيلة التنظيم الاقتصادي للقطاع العائلي ومستوى التغييرات الاقتصادية والاجتماعية وآثارها المادية.
من خلال توفير "التحقّق من المعلومات والملاحظات"، " إجراء الدراسات المسحية والوصفية"، "الاستشارات المتخصّصة"، "البرامج المساعدة حسب أنواع المشكلات"، "الخدمات حسب أهمية طلب القطاع العائلي"،

سيساعد إنشاء هذه الجمعيات الوطنية الحكومية والأهلية بتوفير " وسط تنظيمي مباشر للقطاع العائلي يعيد مراجعة شروطه الإنتاجية" للتحقّق من المتطلبات المادية مع الاحتفاظ بسرية المعلومات تستطيع العائلات فيما بعد، اتخاذ القرار الاقتصادي وفق معطيات قانونية وتنظيمية واختيارية "رشيدة ."

أضف إلى ذلك، بناء قاعدة بيانات ومعلومات عن القطاع العائلي تتضمن شبكات الاحتيال والتلاعب و تحديثها باستمرار، واتخاذ سياسات أفضل من قبل الحكومة في المستقبل لدعم ورفع كفاء عمل القطاع العائلي.


على المستوى الشخصي للأخت الكريمة أنصح باتباع ما يلي
،،

الاستعانة بمكتب محاماة لمعرفة الآثار القانونية
فيما يخص المحفظة الاستثمارية، وإغلاقها فورا
،،

عدم التواصل مع هذا الشخص نهائيا حتى لو قال أنه سيضاعف المبلغ ضعفين أو قد ضآعفه حاليا، وتكليف شخص مذكر/ رجل للتواصل معه، والتفاهم إما أخ قريب أو شخص موثوق فيه من العائلة أو الجماعة المقرّبة للعائلة أو الاستعانة بهيأة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لتقرير ما يجب القيام أخلاقيا وقانونيا .
،،
الإفصاح عن كآفة المعلومات للوالدين والأخوة وجميع التفاصيل كاملة للتصرف السليم والشورى الكاملة، وتحمّل النتائج على مستوى أخلاقي مسئول
،،
الاستعانة بالله والإنابة إليه كاشف البلوى، الضار النافع العزيز الحميد


والله تعالى أعلم.
ــــــــــــــــــــ

الهوامش:
[1] نحن نعلم جميعا أن وزارة الداخلية والمباحث العامة مطلّعة على وضع القطاع العائلي - المنزلي عن كثب ارتباطا بمهامها الأمنية متعددة الأغراض، ورغم ذلك لا يعملون شيئا في سبيل وقف الاستنزاف أكثر من التعميمات الرسميّة والتوجيهية من خلال وسائل الضبط والردع التقليدية. إن أقلّ ما يمكن تصوّره بشأن هذه المؤسسات السيادية والأمنية هو "إتاحة المعلومات وكشف الحقائق بصورة تتسم بالمسئولية الأخلاقيّة والوطنية" من أجل قيام الدراسات والبحوث العلمية عن التنظيم الاجتماعي للقطاع العائلي المنزلي بواسطة الجامعات الوطنية ومراكز أبحاث العلوم الاجتماعية المستقلّة.

ويرجع السبب الأصلي الذي يمنع/ يثبّط وزارة الداخلية والمباحث العامة عن إتاحة المعلومات والمعطيات الميدانية عن القطاع العائلي - المنزلي للدراسة والتحقيق البحثي العلمي هو خطر ما ستكشفه هذه الدراسات العلمية، من أخطاء السياسات الحكوميّة اتجاه التنظيم الاقتصادي - الاجتماعي العائلي. وهو ما سيتسبب بإعادة دور الحكومة وأجهزتها التنفيذية للمحاسبة والمسائلة في ضوء الحقائق الموضوعية، ويعطي المجتمعات الأهلية المزيد من الأدلة الدامغة لمواجهة الحكومة ومحاسبتها على أخطائها في الماضي والحاضر والمستقبل.
وعلى الرغم من أهمية تلك المسألة والتي يمكن ضبطها قانونيا، لكن يجب على الحكومة أن تعلم إن استمرار تجاهل "دور البحث العلمي المستقلّ والنّزيه" في إعطاء الحكومة سلّة من الخيارات والنصائح ذات القيمة من أجل إعادة تنظيم القطاع العائلي - المنزلي على أسس علمية عادلة وسياسات ذات جدوى اقتصادية اجتماعية سياسية هي أفضل بكثير من البرامج الانتقائية والتي تستجيب بصورة غير عادلة وآمنة لتحولات النّظام الاجتماعي المحلي في الوقت الراهن وعلى كآفة الأصعدة.


[2]وهنا، زدت قناعة فوق قناعة سابقة أن "القطاع الخاص غير آمن" بالنسبة للمرأة العاملة محلّيّا، باستثناء الشركات العملاقة التي توفر فلسفة لإدارة الموارد البشرية، وتحرص على إدارة فعالة ومتابعة دقيقة للتنظيم الاقتصادي وسائر العناصر الإنتاجية لنشاط المنظّمة. لذلك أطلب من الأخوات الكريمات عضوات مجلس الشورى طرح دراسة إعادة تنظيم القطاع الخاص وبيان حقوق المرأة العاملة وتحديدا في غياب مسألة الأمن الاجتماعي والاقتصادي والإنتاجي.
استطرادا على هذا الموضوع، أرجو أيضاً دراسة قطاع النقل الخاص للسيدات والفتيات مثل: شرائح الطالبات والمعلمات والنقل المدرسي والجامعي والتدريبي والشخصي..الخ. هذا القطاع يعاني من انتهاكات خطيرة ضد المرأة بما فيها التحرش الجنسي، وأطلب من الغرفة التجارية الصناعية بالرياض، توجيه رجال الأعمال الوطنيين للاستثمار في هذا القطاع وتطوير بنيته الاقتصادية والانتاجية بما يخدم الشرائح المستفيدة، وأطلب من الهيأة الموقرة للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مراقبة هذا القطاع ورصد مخالفاته وانتهاكاته الأخلاقية والتنظيمية والمرورية وقواعد السلامة...الخ

التعديل الأخير تم بواسطة الشَّجر الأخضر ; 12-06-2013 الساعة 12:21 PM
  #78 (permalink)  
قديم 12-06-2013, 08:58 PM
الصورة الرمزية الشَّجر الأخضر
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
المشاركات: 151
معدل تقييم المستوى: 5156
الشَّجر الأخضر تم تعطيل التقييم
تنويه واعتذار وتوضيح


تنويه واعتذار وتوضيح

أسعد الله مساءكم بالخيرات والمسرات والبركات

تنويه حول المشاركة أعلاه بعنوان : "الوأد الخفي"

من أجل فهم أفضل لكآفة الملاحظات، والآراء الشخصية الواردة:
أقرّ بأنني عضو مستقلّ؛ ولا أنتمي لأي جهة حكومية أو أهلية داخلية أو خارجيّة حتى هذه اللحظة ومازلت. وأمثّل نفسي صريحا، وأكتب بشكل مستقلّ وتطوعيّ. تأسيسا على ذلك، أرحبّ بأيّ تساؤلات وملاحظات ونقد لما أكتب وأشرح، أو إعادة مناقشة بعض الفقرات على ضوء "مستجدات" أو "ملاحظات جديدة" حتى على مستوى الرسائل الخاصة - لا يزعجني ذلك- لِمن لا يفضلّون الخيار العلني لتوضيح ملاحظاتهم وتساؤلاتهم.

اعتذار وتصويب حول هامش رقم 1 الفقرة 3 أدناه
(...)
لكن يجب على الحكومة أن تعلم إن استمرار تجاهل "دور البحث العلمي المستقلّ والنّزيه" في إعطاء الحكومة سلّة من الخيارات والنصائح ذات القيمة من أجل إعادة تنظيم القطاع العائلي - المنزلي على أسس علمية عادلة وسياسات ذات جدوى اقتصادية اجتماعية سياسية هي [أفضل] بكثير من البرامج الانتقائية والتي تستجيب بصورة غير عادلة وآمنة لتحولات النّظام الاجتماعي المحلي في الوقت الراهن وعلى كآفة الأصعدة.
(...)

أعتذر عن هذا الخطأ في صياغة الفقرة، فكون تجاهل دور البحث العلمي أفضل بكثير من البرامج الانتقائية؛ فمعنى ذلك هو استمرار الأوضاع الراهنة على رغم علّاتها بغير حساب. وهذا بلا شك هو خلاف لما تمّ التوصلّ إليه من استنتاجات وتوصيات بشأن المرأة العاملة في القطاع المنزلي - العائلي المحلّي. والحاجة إلى رد الاعتبار لشأن القطاع العائلي - المنزلي في ضوء كشوفات البحث العلمي الاجتماعي والاقتصادي والسياسي.

ومصدر هذا الخطأ هو الطمع والجشع الآدميّ المستمر عند الكاتبة في تطعيم القارئ/ة بكل فكرة واردة تفرض نفسها أثناء الكتابة أو التفكير. أضف إلى ذلك، أن أسلوب الشرح المستفيض في قالب المنتديات هو "مخاطرة ثقافيّة" قد تودي بصاحبها لسوء الفهم لأهدافه ومهماته بدلا من تحسين الفهم حول هذه المضامين. ولكنّ الكاتب يقوم تلقائيا بالتأمين ضدّ هذا النوع من المخاطر بواسطه اعتماده على مخزون القارئ/ة الثاقب في إدارك طبيعة الأخطاء الفنّية، والإشارة للكاتب لتصويبها من قبيل الواجب الثقافي والمعرفي والمهني للأعضاء.

عموما، أكرّر اعتذاري للقارئ/ة. وأرجو أن أحظى من قِبلكم بمناقشات جانبيه تعزّز المحتوى المطروح.

أخيرا. التصويب

تحمل الفقرة أعلاه، مقدمة ونتيجتين. فأمّا المقدمة هي:

(...) يجب على الحكومة أن تعلم إن استمرار تجاهل "دور البحث العلمي المستقلّ والنّزيه"(...)

وأما النتيجتين فهما:

النتيجة الأولى:
سيؤدي إلى فقدان الحكومة سلّة من الخيارات والنصائح ذات القيمة من أجل إعادة تنظيم القطاع العائلي - المنزلي على أسس علمية عادلة وسياسات ذات جدوى اقتصادية اجتماعية سياسية

النتيجة الثانية:
بسبب غياب منظومة البحث العلمي عن القطاع العائلي - المنزلي سيؤدي ذلك إلى الاعتماد على البرامج الانتقائية كردة فعل طبيعية لغياب الحقائق الموضوعية عن ذلك القطاع والتي تستجيب بصورة غير عادلة ولا آمنة لتحولات النّظام الاجتماعي المحلي في الوقت الراهن وعلى كآفة الأصعدة.


والسؤال الهام الذي يطرح نفسه:
لماذا يتمّ تجاهل دور البحث العلمي المستقلّ في التنظيم الاقتصادي - الاجتماعي للقطاع العائلي - المنزلي من قبل الحكومة عند اتخاذ القرارات المؤثرة بشأن ذلك القطاع؟


في رأيي، أعتقد أن الحكومة لا تتعمّد أو تتقصّد إهمال ميدان البحث العلمي في القطاع المنزلي. ولكن تستعمله "بقدر معلوم "بما يتناسب ومتطلبات العقد الاجتماعي. مثل:
أبحاث الخدمة الاجتماعية في السجون، وأبحاث علم النفس الجنائي لمعرفة دوافع الجريمة...الخ، وأبحاث علمية تطبيقية مماثلة لتلك الجزئيات.

ولكن ماذا بشأن الأبحاث السياسية والاقتصادية والاجتماعية عن تنظيم القطاع المنزلي؟
إن الإشكالية التي تطرحها قائمة التوسع بالبحث العلمي عن تنظيم القطاع المنزلي اجتماعيا واقتصاديا بأنه لا يتناسب ومتطلبات العقد الاجتماعي عند تأسيس الدولة أو التنظيم السياسي الحديث للمجتمع المحلّي المتفق عليه.

فمتطلبات العقد الاجتماعي التي قامت بتشكيل القاعدة التنظيمية الإدارية للبلاد، جعلت القطاع المنزلي استثناء فريدا من نوعه عن قائمة التدخلات الحكوميّة لإقامة الحدود التنظيمية والتشريعية عدا ما هو متعارف وسائد في الثقافة المؤسسية للنّظام الاجتماعي المحلّي.

تأسيسا على ذلك، انعزل القطاع المنزلي العائلي عن المنظومة الإداريّة والتنظيميّة للدولة تلقائيا جرّاء ميثاق العقد الاجتماعي الوطني أو الاتفاق الاجتماعي - السياسي للجماعة البشرية في شبه الجزيرة العربية، وبات مهمشّا بالكامل بشأن القوى المؤثرة، العلاقات، الاتصالات، المجال الحيوي للتأثير/ الاستجابة، الشروط الإنتاجية، مستوى التنظيم الاقتصادي الاجتماعي...الخ.

اليوم، وبسبب وتيرة التحولات الاقتصادية والاجتماعية ظهرت "قوى جديدة"، "ووسائط جديدة"، و"تحالفات/ علاقات جديدة" دفعت القطاع العائلي - المنزلي من العزلة الفنّية والاختيارية إلى الانفتاح والتأقلم مع العوامل المستجدة في المحيط؛ فعلى المستوى السياسي طرحت مسائل الاعتدال والوسطية كشكل/ كمظهر سياسي وأخلاقي للمجتمع السياس العربي في الموطن الأصلي للإسلام؛ على المستوى الاقتصادي، ظهرت " قوى السوق" لتعيد تشكيل الفعاليات، واعتبار القطاع العائلي مجموع من الزبائن والعملاء والمجتمع المدني... وعلى المستوى الاجتماعي تحولت العقائد الأدبية إلى مسارات شتى ومذاهب فكرية متعددة من التشدّد إلى الانفلات...الخ.

تأسيسا على ذلك، هذه المستجدات دفعت التنظيم الاقتصادي الاجتماعي للقطاع العائلي لمأزق تاريخي وفكري وثقافي لمواجهة جملة هذه العوامل بأقل قدر من الخسائر في هويّته واختياراته وملامحه التاريخية ومرجعيته التراثية والحضارية.
وهنا، يظهر أهمية دور البحث العلمي المستقل بشأن تحسين فعاليته في المواجهة والتكيّف!!!

وما يزيد من شرعية هذا الدور، هو حاجة الحكومة إلى تحسين موقفها الرسمي وتعديل شروطها التفاوضية بالعقد الاجتماعي التأسيسي/ الأصليّ في شأن اعتبار "القطاع المنزلي" حالة خاصة وبعيدة عن التنظيم الفعّال والتحليل التاريخي والعلمي على مستوى التنظيم الاجتماعي للأمة.

وبحسب المادة 22 من النظام الأساسي للحكم - المبادئ الاقتصادية والتي تنص:

"يتم تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية وفق خطة علمية عادلة".


وهنا أتساءل، كيف يتم " تحقيق التنمية الاقتصادية الاجتماعية وفق خطة علمية عادلة" في ظل غياب "دور البحث العلمي" في كشف مظاهر وسلوك القطاع العائلي - المنزلي في التنظيم السياسي الحديث؟!!! وما هو مصدر الخلل المتراكم عن سوء إدارة موارد وحاجات القطاع العائلي - المنزلي عبر الخطط الخمسية التنموية الماضية؟

والسلام ختام.

التعديل الأخير تم بواسطة الشَّجر الأخضر ; 12-06-2013 الساعة 09:01 PM
  #79 (permalink)  
قديم 13-06-2013, 02:47 AM
الصورة الرمزية مقادير يا حظي
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: May 2013
المشاركات: 102
معدل تقييم المستوى: 24
مقادير يا حظي يستحق التميز

الله يجيرك في مصيبتك و يخلف عليكم بخير الدنيا و الاخرة اللهم آمين
و عسى ان تكرهوا شيئاً و هو خير لكم

  #80 (permalink)  
قديم 16-06-2013, 09:25 PM
الصورة الرمزية مدني ودمي عسكري
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: May 2013
المشاركات: 399
معدل تقييم المستوى: 136077
مدني ودمي عسكري محترف الإبداعمدني ودمي عسكري محترف الإبداعمدني ودمي عسكري محترف الإبداعمدني ودمي عسكري محترف الإبداعمدني ودمي عسكري محترف الإبداعمدني ودمي عسكري محترف الإبداعمدني ودمي عسكري محترف الإبداعمدني ودمي عسكري محترف الإبداعمدني ودمي عسكري محترف الإبداعمدني ودمي عسكري محترف الإبداعمدني ودمي عسكري محترف الإبداع

من 580 الف الى 22 الف !!!!!!!!!!!
الموضوع فيه سرقة
مستحيل تكون خسارة اسهم
قدمي شكوى وخليهم يتحققون من العمليات
مستحيل تكون مضاربة بالاسهم

موضوع مغلق

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله الفقر هموم ومشاكل

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 03:51 PM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين