السلاااام علييييكم.....

احب استمتع بمشاهداتكم وارائكم وموقفكم مما ساقوله لكم...ويشهد عليا الله اني لم اكذب في حرف لاني اعرف اللي صايره مع اختها السالفه وهي حكتلي بنفسها

هالسالفه طبعا صايره في الترم الاول يعني قبل اشهر قامت طالبہ فيے الگليہ الجامعيہ فيے القنفذھ بطلب گتاب من صديقتھا لتصويرھ قبل آيام من موعد اختبار المادھ..وگانت قد اخذت گتابھا ع اتفاق بينھما انھاتعيدھ لھا عن طريق تنزلہ لھا فيے مگتبہ وتآخذھ منھا .....
للآسف گانت الصديقہ تماطل فيے صديقتھا بآن آبيھاا لم يذھب للمگتبہ وان دوامہ فيے القنفذھ،،حيث آن المگتبہ المتفق عليھا تقع فيے القوز.....وصبرت الصديقہ وگل ھمھا ان يصلھا گتابھا قبل يوم الامتحان لتذاگرالمادھ.....
وتفاجئت باتصال صديقتھا عليھا وھيے بالگليہ لتخبرھا انھا ھيے وابيھا دقوا جرس الباب لارجاع الگتاب ولم يفتح لھم آحد..ف رموا بالگتاب فيے الحوش
فتقول لھا:بتحصلين گتابگ فيے الحوش آو فوق الجدار...
معتذرھ بآن آباھا دق الباب ولم يفتح لہ آحد ف رمي الگتاب فيے الحوش..........لتحصل عليہ صديقتھا...

واتصلت الفتاھ ع اھلھا ل تطلب منھم آخذ الگتاب من الحوش لان لاحيلہ لھا سوي آخذ گتابھا....
ولم يجدوھ اھلھاا وحينما رجعت تتصل ع صديقاتھا لتتآگد من وصف البيت ...تفاجئت بآن الوصف ينطبق ع بيت جارتھم وليس بيتھم......

ووسط انحراج وقھرر وحزن ع ھگذ صداقہ ذھبت آمھا لجارتھم لتاخذ الگتاب من الحوش.......

اتفاجئ من صداقہ ھگذا ...اھگذا تحترم الصداقہ....
واتفاجيء گيف ان ابو صديقتھا والذيھ يعمل مدرس ...رضيے بھاالتصرف گ رد ل جميل صديقہ ابنتہ والتيے اعطتھا گتابھا لتصورھ مع انھم فيے ايام اختبارات .....نسيوا قولہ تعاليوماجزاءالاحسان الا الاحسان)


والله والله اني منقهررررة حييييل من هالبنت وسذاجتها نفسي اتوطأ في بطنها ....